لا بأس أنتَ الأن ضربت باسطورة الثقلين في عرض الحائط لأن كثير الروايات التي تقولون عنها متواتر عن طريق عطية وهو ضعيف كما تفضلت وهذا ليس موضوع حوارنا .
إن كان ضعيفاً الروايات التي جائت تقول أن الأية نزلت في علي أشد ضعفاً من هذه . ثم عطية العوفي يروي الرواية عن من ؟؟ قلتَ هو لم يلقى النبي ولقي بعضاً من الصحابة الرواية إن كان عطية ضعيفاً فيها فهي حسنة .+
خذ هذه الصفعة احد علمائك يقول
ان المتواتر صحيح قطعا ولا يبحث في رجاله
وقال الشيخ طاهر الجزائري : " والمتواتر ليس من مباحث علم الإسناد ، لأن علم الإسناد علم يبحث فيه عن صحة الحديث أو ضعفه من حيث صفات رواته وصيغ أدائهم ليعمل به أو يترك ، والمتواتر صحيح قطعا فيجب الأخذ به من غير توقف وهو يفيد العلم بطريق اليقين ، والمتواتر يندر أن يكون له إسناد مخصوص كما يكون أخبار الأحاد لاستغنائه بالتواتر عن ذلك ، وإذا وجد له إسناد معين لم يبحث عن أحوال رجاله بخلاف خبر الآحاد فإن فيه الصحيح وغير الصحيح
توجيه النظرص209 نقلا عن الحديث النبوي لمحمد الصباغص245 ط . المكتب الإسلامي
وحديث الثقلين صحيح رغم انفك يا ناصبي
بتفكّر انّا بالروضة متل مدراء و مشرفين و أعضاء المنتديات الأموية اللي بتنشر فيها هالمواضيع و بتنطلي عليهم و بيبدوا يصفقوا يمين و شمال دون فهم أو حتى محاولة للفهم و التحليل ...
فعلا هذا حالهم
حالهم مخزي مثل الامعات
يسلمون عقولهم لمدلسيهم و مشايخهم من دون تفكير او تحليل
" الذين يقيمون " ما محله قلت: الرفع على البدل من الذين
آمنوا أو على: هم الذين يقيمون. أو النصب على المدح. وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا
نفاقاً أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل " وهم راكعون " الواو فيه للحال أي
يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا. وقيل: هو حال من يؤتون الزكاة بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة وأنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه.
كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته فإن قلت: كيف
صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة قلت: جيء به على لفظ الجمع وإن
كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ولينبه على أن
سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان وتفقد الفقراء
حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها.
" الذين يقيمون " ما محله قلت: الرفع على البدل من الذين
آمنوا أو على: هم الذين يقيمون. أو النصب على المدح. وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا
نفاقاً أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل " وهم راكعون "
الواو فيه للحال أي
يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا. وقيل: هو حال من يؤتون الزكاة بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة وأنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه.
كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته فإن قلت: كيف
صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة قلت: جيء به على لفظ الجمع وإن
كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ولينبه على أن
سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان وتفقد الفقراء
حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها.
ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،
فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات
ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني
التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )
التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها
فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا
وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون
ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،
فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات
ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني
التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )
التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها
فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا
وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون
تنسخون كلاماً وهو مردود في أصل الموضوع
[/center]
جرايد غبية لا تستقيم امام اصول اللغة العربية و نحوها
ابسط مثال لك هو
الصفة تتبع الموصوف بالتنكير و التعريف و هنا العكس
بصدق أقولها إني كلما رأيت لك موضوعا هنا أُشفق على حالك وهشاشة علمك وسوء نقلك بلا تدبر أو فهم
فالله الهادي
طبعاً لن أرد عليك كثيرا بخصوص إفهامك أبسط قواعد اللغة العربية هنا ونسف كل ما أقصصته وألصقته حتى لا أضيع وقتي مع من هم أمثالك لا علم لهم في اللغة العربية ولا يحزنون
ولكني سوف اسألك عن رأيك في تفسير بن كثير وما هو رأيه في هذه الآية العظمى :
( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )
وبعدها سوف ننسف ما أتيت به يا طيب
وأذكرك هنا أن ( حيــــــــــــــدرة ) هنا فأحـــذر من ضرباته وأساتذته الموجودين هنا
بصدق أقولها إني كلما رأيت لك موضوعا هنا أُشفق على حالك وهشاشة علمك وسوء نقلك بلا تدبر أو فهم
فالله الهادي
طبعاً لن أرد عليك كثيرا بخصوص إفهامك أبسط قواعد اللغة العربية هنا ونسف كل ما أقصصته وألصقته حتى لا أضيع وقتي مع من هم أمثالك لا علم لهم في اللغة العربية ولا يحزنون
ولكني سوف اسألك عن رأيك في تفسير بن كثير وما هو رأيه في هذه الآية العظمى :
( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )
وبعدها سوف ننسف ما أتيت به يا طيب
وأذكرك هنا أن ( حيــــــــــــــدرة ) هنا فأحـــذر من ضرباته وأساتذته الموجودين هنا
والسلام
إبن كثير قال أنها لم تنزل في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه