أولاً:العضو alenazi إحترم نفسكَ ولاتتجاوز حدودكَ الإمام المهدي أرواحنا له الفداء إمام الإنس والجان فتأدب عندما تذكر الإمام المهدي عجّل الله فرجه الشريف
ثانياً: هذا منتدى شيعي ونحنُ لانحترم الحقير عُمر لعنات الله عليه
ثالثاً: تأدب عندما تذكر الإمام زين العابدين عليه السلام
آية بلغية
قال الله جل جلاله
{يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا}
هذه الاية ياساقطة انا استطيع ان أولها واقول انها في الامام علي ماهو ردك ياساقطة ؟
حقير وعديم تربية وطالع على الحقير عُمر
والتأويل قبحك الله محرم عندكم
لعنات ربي عليك تنسب الكفر للإمام علي لعنك َ الله
سب أظهر تربيتكَ القذرة
فإن سبكَ لايزيدني إلا علوا
ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون
بعتذر كتييير كتييييييير ... كلامك داخل ببعضو و مو كتير واضح ... و سوري اني مغلبتك ... و مو هدفي اغلبك او اتغلب معك ... انّما كنت بدي اوضّح شبهتك حتى ازا قرأها حد مسكين ما يصدقها ...
قلت :
اقتباس :
قال الله تعالى
(لا اقسم بيوم القيامة ولا اقسم بلنفس الوامة)
و قال تعالى
( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربكي راضية مرضية)
الاية الاولى تتحدث عن النفس في لحظة الموت و عند رئيت ملك الموت ..و الاية الثانية تتحدث عن النفس في حياته
و يقول تعالى في الحديث القدسي
( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة )
هل فهمت يا صديقي اي ان الرجل ان امن في الدنيا خاف في الاخرة و ان خاف في الدنيا امن في الاخرة
فعندما قال الله تعالى
(( يا ايتها النفس المطمئنة ..ارجعي الى ربك راضية مرضية ))فهنا يصف حال النفس عند لقاء ملك الموت
و هذا ما يفصله حديث النبي صلى الله عليه و سلم
(إن العبد المؤمن إذا كان في إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا نزلت إليه ملائكة كأن وجوههم الشمس معهم كفن من الجنة وحنوط من الجنة فيجلسون منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبة أخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان)
خلاصة القول النفس الوامة هية نفسها النفس المطمئنة مع اختلاف التوقيت تلوم نفسها في الحياة الدنيا و تطمئن عند الموت و عند رؤية ملك الموت
و هذا حال قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه
نحاول نحلل ردّك شوي شوي حتى نفهمو احنا قبل غيرنا ...
قلت في البداية أن قوله تعالى : " لا أقسم بالنفس اللوامة " هي النفس في حالة الموت ....غرييييييييييييييب كتير أول مرة بعرف هيك ... يعني أعمل مصايب بحياتي و الوم حالي بلحظة الموت هيك بكون شي منيح ؟؟؟!!!! اللي بعرفو انو النفس اللوامة هي النفس التي تلوم نفسها في حياتها على أخطائها و تقوّمها قبل دنو أجلها و لقاء الموت ...
ثمّ قلت :
اقتباس :
( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربكي راضية مرضية)
و الاية الثانية تتحدث عن النفس في حياته
هذا قول أغرب و أغرب !!!!!!!!! يعني لو ضلّيت على كلامي اللي كنت مفكرتك حكيتو كان لسّا مقنع شوي صغيرة أكتر من هيك
ثمّ قلت :
اقتباس :
(( يا ايتها النفس المطمئنة ..ارجعي الى ربك راضية مرضية ))فهنا يصف حال النفس عند لقاء ملك الموت
حيّرتنا معك !!!!!!!!!!!!!!!!
اللي بعرفو بدون لف و دوران و بكل وضوح و بعيد عن أي تدليس >>>
أنّ قوله تعالى :
" لا أقسم بالنفس اللوامة "
تعني النفس في حياتها التي تحاسب نفسها باستمرار على أعمالها فتكتشف أخطاءها و تقوّمها
أمّا قوله تعالى :
: يا أيتها النفس المطمئنة . ارجعي الى ربك راضية مرضية "
فهذه عند لحظات الموت و رؤية ملك الموت ... فتكون النفس المؤمنة مطمئنة للقاء ربّها ... كما كان وضع امامي علي عليه السلام حين قال : فزت و ربّ الكعبة ...
ما بدي أغلبك أكتر من هيك ... بتعرفني بغلّب كتير ...
انّما حبيت أوضح هاي النقطة حتى ما يكون فيها لُبس على من يقرأ ردّك