بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
******************************
إعتراض ساقط
وذلك لأن الله لا يجبر الخلق على طاعته
بل يأمر وينهى ويجعل الخلفاء بامره وعلى العباد ان يطيعوه
(( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفرإنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها إن يستخيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه وساءت مرتفقا ))
ثم اين كان هذا الكلام يوم عهد أبو بكر
لعمر لما لم يترك الأمر لله يجعله حيث يشاء ؟؟؟
زاعما حرصه على الأمة
وكأنه أحرص من الله ورسوله
ولما جعلها ابن الخطاب في ستة من غيرهم
أين القرآن من هذه البدع ؟؟؟؟
والحمد لله على هداه *********************************والسلام
يقول الدفاع ان لو خلافة على رضى الله عنة من السماء امر الهى
لما اخذها غيرة
فهى مثل النبوة مع فارق نزول الوحى فقط
لوكانت امر من السماء لتحقق اخى الكريم
اذا يسقط الاتهام
والدفاع معة ادلة من فم على رضى الله عنة ومن مصادر المدعى العام
عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يُبايعوه على الإمامة - إنظـــــــــروا مـــــــــاذا قـــــــــال لـــــــــهم :
(( دعوني والتمسوا غيري فأن أكون لكم وزيــراً ، خير لكم من أكون لكم أميــــراً )) - كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181 : 182 شرح العلامة الشيعي الشريف المرتضى، طبعة بيروت.
وقال علي رضي الله عنه أيضاً : (( والله ما كان لي في الولاية رغبة ولا في الإمارة إربة ، و لكنكم دعوتموني إليها. و حملتموني عليها )) - نهج البلاغة ج 1/ ص 322. ]
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
******************************
اقتباس :
عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يُبايعوه على الإمامة - إنظـــــــــروا مـــــــــاذا قـــــــــال لـــــــــهم :
(( دعوني والتمسوا غيري فأن أكون لكم وزيــراً ، خير لكم من أكون لكم أميــــراً )) - كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181 : 182 شرح العلامة الشيعي الشريف المرتضى، طبعة بيروت.
وقال علي رضي الله عنه أيضاً : (( والله ما كان لي في الولاية رغبة ولا في الإمارة إربة ، و لكنكم دعوتموني إليها. و حملتموني عليها )) - نهج البلاغة ج 1/ ص 322. ]
هذا الكلام كان منه (عليه السلام ) بعدما موت ابن عفان وعندما انثالوا عليه كعرف الضبع ،من كل جانب ،وهو يعلم أنه لو قبل بالأمر فمنهم من سينكث البيعة -كطلحة والزبير - ومنهم من سيقسط -كمعاوية وابن العاص - ومنم من سيمرق -كالخوارج لذا أراد أن يبين لهم أنه إن قام بالأمر فلابد من أن يطاع أمره ،وإلا فاليلتمسوا غيره ، وأعلن زهده بالإمارة ، حتى ينجلي هذا الأمر0
قد تقول : إن كان هذا الأمرهو أمراً إلهياً ويجب على علي الإمتثال 0
أقول : إن الإمامة حاضرة بين يدي علي (عليه السلام ) وهو إمام منذ أن نص عليه رسول الله (صلى الله عليه وآله )حتى وإن لم يجتمع عليه الناس0
فهذا لا يغير بالود قضية 0
لأن المنصب الإلهي صفة من الله ، كان أميرا أو لم يكن 0 إستلم زمام الحكم أم لم يستلم 0فهذا لا يسلب عنه صفة الإمامة أبدا 0
مثل الرسول والنبي فلو لم يؤمن به أحد من الناس فهل تسلب عنه صفة النبوة ؟؟؟
أبدا كما تعلم 0
لذا كان يقول عليه السلام بما مضمونه ((إن إمرتكم هذه كنعلي هذا إلا أن أقيم حقا أو أزهق باطلا)) 0
نعم لما شعر بخطوة الموقف ،وماسيؤديه غيابه عن الحكم اضطر للقبول كما قال عليه السلام :
(( أما والله لولا حضور الحاضر وقيام الحجة بوجود الناصروما أخذ الله على العلماء أن لا يقاروا على كظت ظالم ولا سغب مظلوم لألفيت حبلها لى غاربها ولسقيت آخرها بكأس أولها 0ولألفيت دنياكم هذه ازهدعندي من عفطة عنز ))0
تفضل يا "هيئة الدفاع "
والحمد لله على هداه *******************************والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طالب العاملي ; 21-02-2008 الساعة 01:31 PM.
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
******************************
محكككككككككككمة
أبن "هيئة الدفاع "
أي تأخير يؤدي إلى البت بالحكم
رفعت الجلسة
والحمد لله على هداه ************************ والسلام
افهم من كلامك ان رسول الله يجوز له ان يقول ماقاله علي (دعوني والتمسو غيري)
فرسول الله رفضته قريش اكثر من 10 اعوام فلماذا لم يقل هذا الكلام
وهذه محخالفة للنص ان كان قد وجد وهو يرمي بالنص جانبا ويرميه على المسلمين ......
وهذا القول عند المسلمين كافتراض ان رسول الله يقول ( اذهبوا وابحثوا عن غيري ) اي يطرد من اراد دين الله وهذا لا يجوز في حق اي مسلم فضلا عن المعصوم ....
عموما ليس هذا النص الوحيد الذي يبطل عقيدتكم فهناك عشرات النصوص من نهج البلاغة وغيره تهدم نظرية النص على الامامه والعصمة
بل ان هناك نصوص قرانيه تهدمها ....... والحق احق ان يتبع
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
********************************
إعتراض مرفوض
لأنه قياس مع الفارق
تنحي رسول الله (صلى الله عليه وآله )يؤدي إلى بقاء الناس في الشرك
وتنحي أمير المؤمنين (عليه السلام ) مع بقائه مشرفا كالوزير ،يتدخل إذا اقتضت الحاجة أخف وطأ ً
وأقل ضررا 0
وإذا بالناس يضطرون للجوء إليه
لولا أنها نكثت طائفة
وقسطت أخرى
ومرق أخرون