بهذا المعنى انا اتفق معك
ولكن بعضكم يشرك في تطبيق هذا المعنى
وازيد على ذلك ان الكرامات لا يعطيها الله فقط للأئمه وانما ايضا لعباده المخلصين المتقين
إذاً أنت تؤمن بالكرامات
هذا جيّد
فكيف يسمّى طالب تلك الكرامات مشرك؟
إذاً كان مشركاً فلم أعطى الله تلك الكرامات
للأولياء والمؤمنين؟
اقتباس :
وهل اوجب الرسول البيعة لكل واحد منا على حده يعني انا ابايع شخص وانت تبايع آخر وثالث يبايع آخر ....... البيعة لأمام واحد ...... خليفة واحد يحكم المسلمين ...... فأين هو الآن لأبايعه ....
وهل هذا ذنبي انه لم يوجد
من أين حكمت على أنّه لا يوجد
أخي الكريم
الشمس كذلك يغيّبه السحاب
فهل تقول في ذلك أنّها لا توجد
أليس نورها يدلُّ عليها
ثانياً أنت تقول إذا توحّد المسلمون
بعدها نبايعه
أن أسألك
ماذا لو لم يتحّد المسلمون
أو أدركك الموت (بعيد الشر عنّك)
وأنت لم تدرك ذلك الزمان
ماذا ستجيب ربّك
فهل سوف تقول إمامي هو القرضاوي
طيّب
بإي حديث استدليّت على أنّ إمامك القرضاوي
نحن نتكلّم عن أحاديث وعقائد
وليس عن اتبّاع العلماء
فنحن كذلك نتبّع العلماء ونأخذ فتاويهم ولا مشكلة في أخذ الفتاوي من العلماء بل هذا عين الصواب
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . رواه البخاري و مسلم في صحيحهما .
انا قلت الخلاف بيننا في طريقة الطلب ... اكرر في طريقة الطلب ....
فأنا لا اطلب من الأولياء انفسهم .... انا اتوجه اليهم لتقواهم أن يدعو لي الله ليرزقني ولد مثلا ولا اقول يا حسين او يا علي ارزقني ولد ..... لأن هذا شرك فالحسين وعلي وغيرهم لا يرزقون احد انما الرزاق هو الله
اذا الخلاف في طريقة الطلب ..... اعتقد كلامي واضح
اقتباس :
ماذا لو لم يتحّد المسلمون
أو أدركك الموت (بعيد الشر عنّك)
وأنت لم تدرك ذلك الزمان
ماذا ستجيب ربّك
اجيبك كما اجبت المسامح : والذي يبدو انه غير مسامح
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . رواه البخاري و مسلم في صحيحهما
وما دخل الحكام في الموضوع
هؤلاء الأئمه الأربعه اجتهدوا في امور الدنيا وكل واحد منهم كان له رأي
وكانوا يقولون اذا رأيتم في كلامنا ما ينافي القرآن والسنه فاضربوا بكلامنا عرض الحائط فما نحن الا بشر نصيب ونخطىء
وبعض الأئمه لقي نصيبه من السجن والتعذيب من الحاكم
فأنتم ايضا لديكم مراجع معاصرين وهم بشر وتأخذون احيانا بفتواهم
فرق كثير بين مراجعنا وبين أئمة مذاهبكم
فمراجعنا وعلماءنا جاؤنا بالدين بعيدا كل البعد عن بلاط الحكام
بينما أنتم وصلتكم مذاهبك مسيسة ومفروضة من قبل الحكام
وافهم معنى هذا
فالحاكم عندما يعين إمام أو قاضي لابد أن يكون ممن يصبون في مصلحته ولا يعارضونها
لذا كل حاكم عين مذهبا معينا حسب ما يوافق مصلحته وهواه
أضف إلى ذلك بناء على ماذا اختيرت المذاهب الأربعة؟
هل بأمر من الرسول ص أو نص قرآني أو حديث نبوي أم سياسة الحكام؟
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . رواه البخاري و مسلم في صحيحهما .
وما هذا الجهل وما دخل هذا بحديثنا
انت الان تقول ليس لدي امام
اذن فانت ميتتك ميتة جاهلية
طبعا هذا رايك انت
واجدادك ايضا ماتوا ميتة جاهلية
على حسب كلامك
فيا حبوب رومح شوف لك امام
بس اهم شي يكون زين يعين
مو
خمار
او شي ثاني
:rolleyes:
انت الان تقول ليس لدي امام
اذن فانت ميتتك ميتة جاهلية
طبعا هذا رايك انت
واجدادك ايضا ماتوا ميتة جاهلية
على حسب كلامك
فيا حبوب رومح شوف لك امام
بس اهم شي يكون زين يعين
مو
خمار
او شي ثاني
:rolleyes:
اذا انت ما بتفهم فهذه مشكلتك
واذا مش عارف ترد على اجابتي ... فهذا ضعف منك