|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-07-2012 الساعة : 03:22 PM
اولا الزبير بن بكار عندنا ثقة
ثانيا ليس كل الروايات عن الزبير بن بكار
ثالثا التحسين يعني ان للقصة اصل
رابعا كثرة الروايات دالة على ان للموضوع اصل
خامسا الروايات من كتبكم :
1. يقول المؤرخ الإمامي أحمد بن ابي يعقوب في تاريخه تحت ذكر حوادث سنة 17 في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
وفي هذه السنة خطب عمر الى علي بن أبي طالب أم كلثوم بنت علي ، وأمها فاطمة بنت رسول الله ، فقال علي : أنها صغيرة ! فقال : إني لم أرد حيث ذهبت ، لكني سمعت رسول الله يقول : كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري ، فأردت أن يكون لي سبب وصهر برسول الله ، فتزوجها وأمهرها عشرة آلاف دينار ج1ص149ـ50 .
2. محمد بن يعقوب الكليني في الكافي ، بأن علياً زوج أبنته أم كلثوم من الفاروق رضي الله عنه كتاب النكاح ، باب تزويج أم كلثوم ج 5
3.عن سليمان بن خالد أنه قاتل : سألت أبا عبد الله الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه عن أمرأة توفي زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت ؟ قال : بل حيث شاءت ، ثم قال : أن علياً لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذهل بيدها فأنطلق بها الى بيته الكافي في الفروع كتاب الطلاق باب المتوفي عنها زوجها ج6ص 115ـ 116 ،
4. وأورد هذه الرواية شيخ الطائفة الطوسي في صحيحه الأستبصار / أبواب العدة باب المتوفي عنها زوجها ج3 ص 353 ،
5.رواية ثانية عن معاوية بن عمار ، وأوردها الطوسي في تهذيب الأحكام باب عدة النساء ج8 ص 161
6. ويروي الطوسي عن جعفر الصادق عن أبيه أنه قال : ماتت أم كلثوم بنت علي وأبنها زيد في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعاً تهذيب الأحكام كتاب الميراث ، باب ميراث الغرقى والمهدوم ، ج9ص 262
7. و ممن ذكر الزواج:
وذكر هذا الزواج من محدثي الإمامية وفقهائها السيد مرتضى علم الهدى في كتابه الشافي / ص16 ، وفي كتابه تنزيه الأنبياء / ص 141 .
وأبن شهر آشوب في كتابه مناقب آل أبي طالب هو رشيد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن شهر آشوب المازنداني صاحب كتاب المناقب وغيره وهو عند الشيعة شيخ مشايخ الإمامية وإمام عصره ووحيد دهره! .
والأردبيلي في كشف الغمة في معرفة الأئمة ص10 .
والمقدس الأردبيلي في الحديقة ص 277 ط طهران .
والقاضي نور الشوشتري الذي يسمى الشهيد الثالث في كتابه مجالس المؤمني ، يقول الشوشتري أن النبي أعطى بنته لعثمان ، وإن الولي زوج بنته من عمر ص82_ 85 ط طهران وذكر هذا الزواج في كتابه مصائب النواصبص 170
والسيد نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعماية
والملا باقر المجلسي في كتابه بحار الأنوار/ باب أحوال أولاده وأزواجه ص621
والمؤرخ الإمامي المرزا عباس علي القلي في تاريخه .
ومحمد جواد الشري في كتابه أمير المؤمنين ص 217 تحت عنوان علي في عهد عمر ، وأنظر تاريخ طراز مذهب / للمرزة عباس القلي / باب تزويج أم كلثوم من عمر بن الخطاب .
والعباسي القمي في ج 1ص 186 فصل 6 عنوان ذكر أولاد أمير المؤمنين . وغيرهم مما بلغ عددهم حد التواتر .
و عند ابن ابي الحديد :
في شرح نهج البلاغة :
إن عمر بن الخطاب وجه الى ملك الروم بريداً فاشترت أم كلثوم أمرأة عمر طيباً بدنانير ، وجعلته في قارورتين وأهدتهما الى أمرأة ملك الروم فرجع البريد إليها ومعه مليء القارورتين جواهر ، فدخل عليها عمر وقد صبت الجواهر في حظنها فقال ك من أين لك هذا ؟ فأخبرته فقبض عليه وقال : هذا للمسلمين ، قالت : كيف وهو عوض هديتي ؟ قال : بيني وبينك أبوك ، فقال علي عليه السلام : لك منه بقيمة دنانيرك والباقي للمسلمين جملة لأن بريد المسلمين حمله ج4 ص 575 .
وأخرى
ويروي أبن أبي الحديد أن أبن عباس قال : حين طُعن عمر طعنه أبو لؤلؤة الفيروز المجوسي سمعنا صوت أم كلثوم بنت علي وهي تقول : واعمراه ، وكان معها نسوة يبكين فارتج البيت بالبكاء ، فقال عمر: وهو طريح : ويل أم عمر إن لم يغفر الله له ، فقلت أي أبن عباس : والله إني لأرجو ألا تراها إلا مقدار ما قال تعالى : وإن منكم إلا واردها لقد كنت تقضي بالكتاب وتقسم بالسوية ، فقال عمر :أتشهد لي بهذا يا أبن عباس ؟ فضرب علي عليه السلام بين كتفي وقال : أشهد ، وفي رواية .. لم تجزع يا أمير المؤمنين؟ فوالله لقد كان إسلامك عزاً وإمارتك فخراً ، ولقد ملأت الأرض عدلاً ،
فقال: أتشهد لي بهذا بهذا يا أبن عباس ؟ قال ، فكأنه كره الشهادة فتوقف ، فقال له علي عليه السلام : قل نعم وأنا معك ، فقال نعم . ج3 ص 607 .
|
|
|
|
|