الحمد لله مرتاحه يعني امسك الخشب بس موتفكر انه الزواج هو افتح ياسمسم
اقولك الله يوفقك من كل قلبي واتمنى لك السعادة والله يحماك
اختك والي فاطمه
الف شكر ليكي اختي
اختي المفروض اتشجعيني على اني اتزوج
الحين انتي اتخوفيني شو السبب
اختس انا عارف مشكلتكي وسوف لن انساكي بلدعاء
بس اتمنى ان لا تخوفينا من الزواج
عجزت اوصف شعوري يا غلى سنيني قريت الشعر ودموعي تواسيني تواسيني ؟ يا ليت الدمع يشفع لي قبل ما الناس ترثيني في قلبك لي مكان اليوم وابد ما أضمن سنيني ولا تنسي ترى بعدي عن عيونك وضيق الوقت من عيوبي أعيش اليوم من دونك لحالي أمشي دروبي وانا ودي أكون هناك أكون وياك لو لحظه أمسح دمعتي بيمناك واشيل احزانك بغمضه ولكن !! آآآه من لكن أكيد النحس بي ساكن عرفتك دون ما اعرفك وشفتك بس ما شفتك إن شاء الله ماأغيب عن المنتدى ادعو الله ان اكون بصحه جيده
شوقٌ يدفعني إلى الكتـــابة لك أيها الغالي البعــيد , شــوق ٌ ملـــئ كل حــياتي وكـــياني ... كلما طالت الأيام زاد شــوقي وحنــيني إلى ذلك اليوم الــذي تكون فيه لــــي وحــــدي ... مشــــاعرٌي تلك التــي ملكـــت هـــذا القلب الــرقيق , أحس به ينقبض كـــلما جاء طيفك البعيد الغريب أمام عيني .. لا أستطيع شــيء ســوى الضغط عــلى هذا القلب لكــــي يفيق من هذا الحــــــلم حــــبي البعـــيد .... أنت بعــيدٌ عني بالمعنى الظاهري للكلمة ولـــكن عنـــدي شـــعورٌ مقتنع ٌ بــه هــو أنك معـــــــــي دائمـــاً .....
أتحــــدث معك عندما أبدأ بكـــتابة رسالة لكي أعيش في دوامةٍ من الخـــيال الجــــميل الـــذي أتخـــيل فيه وجودكي أمام نــــاظري أشعر بهمس أنفاسكي وأنتي تتحدثي ألليّ انا وحــــدي تخـــاطبيني أنا وحــــدي تستخدم صيغة المفـــرد وأنت تتحدث إللي وحــدي ... الأن وفي دوامةِ هذا الحــلم ُ الجــميل أنت ملــــكي أنا وحــدي , وأنا ملكك أنت وحــــدك ...
فجــــأة أستفيق من هـــذا الحلم الذي كنتُ فيه , ربما على صوتٍ ينادي عليّ أو على صوت سقوط شيءٍ مــا ...
هــــاهي أحرف قلــــمي تتــراقص فـــرحـــاً وهـــي تخـــطُ بـــهذه الـــرسالة لـــكي أنتي وحــــدكي ....
شوقٌ يدفعني إلى الكتـــابة لك أيها الغالي البعــيد , شــوق ٌ ملـــئ كل حــياتي وكـــياني ... كلما طالت الأيام زاد شــوقي وحنــيني إلى ذلك اليوم الــذي تكون فيه لــــي وحــــدي ... مشــــاعرٌي تلك التــي ملكـــت هـــذا القلب الــرقيق , أحس به ينقبض كـــلما جاء طيفك البعيد الغريب أمام عيني .. لا أستطيع شــيء ســوى الضغط عــلى هذا القلب لكــــي يفيق من هذا الحــــــلم حــــبي البعـــيد .... أنت بعــيدٌ عني بالمعنى الظاهري للكلمة ولـــكن عنـــدي شـــعورٌ مقتنع ٌ بــه هــو أنك معـــــــــي دائمـــاً .....
أتحــــدث معك عندما أبدأ بكـــتابة رسالة لكي أعيش في دوامةٍ من الخـــيال الجــــميل الـــذي أتخـــيل فيه وجودكي أمام نــــاظري أشعر بهمس أنفاسكي وأنتي تتحدثي ألليّ انا وحــــدي تخـــاطبيني أنا وحــــدي تستخدم صيغة المفـــرد وأنت تتحدث إللي وحــدي ... الأن وفي دوامةِ هذا الحــلم ُ الجــميل أنت ملــــكي أنا وحــدي , وأنا ملكك أنت وحــــدك ...
فجــــأة أستفيق من هـــذا الحلم الذي كنتُ فيه , ربما على صوتٍ ينادي عليّ أو على صوت سقوط شيءٍ مــا ...
هــــاهي أحرف قلــــمي تتــراقص فـــرحـــاً وهـــي تخـــطُ بـــهذه الـــرسالة لـــكي أنتي وحــــدكي ....
أجد نفسي وأجد ذاتي عندما أبدأ بالكتابة
أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة
التي تأبى أن تتوراى بين السطور
أجد ببعض الأحيان
أدمعي تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب
أنسى أن لي أبجديات ومقاييس
المفروض لا أفرًط بها
أما عندما أكتب عن حبي
أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور
لأنني أجد حبي بداخلي
نابع بكل حساسية
وعندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير
فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه
فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي
إليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حـبـيـبـي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي