الى حيدر القرشي :
مابك ؟ هل يعقل إنك لم تفهم الفرق ؟ أم أنها الصدمة ..
لا بأس سأشرح لك وأقرأ بتمعن هذه المرة ..
الله تعالى يقول(ما ينطق عن هوى)
عائشة تقول الله يسارع في هواك يا محمد
الأولى إن الرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق بما يشتهيه ولا من فراغ بل هو وحي أي كلام الله تعالى لا كلامه يوصله للعباد وهو أوامر الله وتعاليمه ونواهيه .. مفهومة ؟ أي لا دخل للحب هنا ..
متى قالت انه ينطق عن هوى ؟قالت
قالت عائشة ما أري ربك الايسارع في هواك .
المعنى إن عائشة رضي الله عنها تقول إن الله يسارع ليلبي لك ما تحب أي أن الفاعل هو الله ...أن أعطاه وإن منعه فلا دخل للنبي فيه صلى الله عليه وسلم مثلما أحل له الطيبات ومنعه من تحريمها ..
أما المشركين فيقولون إن القرآن صادر من محمد صلى الله عليه وسلم وليس من الله أي من تأليف حاشاه .. ما دخل هذا بذاك ؟
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى{2} وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى{3} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى{4} النجم
لا تتذاكى علي أم هو العكس يا ترى ؟
أما عن قرن الشيطان فقد أجبتك راجع الرد
ومتى كان رجالكم يفندون علماء أهل السنة ؟ عجبا ً
لا تملكون رواية واحدة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بل كل كتبكم عن رواة كذابين بشهادة علمائكم وحتى الكافي نصفه لا يؤخذ به فما بال الباقي ..
وأما عن تعجبك عن مزاح النبي صلى الله عليه وسلم فأقرأ الرد وآخر سطر منه لتعرف وها هو ...
فضحك رسول الله ثم تمادى به وجعه،
إن كرهكم لأمنا عائشة رضي الله عنها يغضب الرسول ومن يغضبه فقد أغضب الله فهنيئا لكم ..أي شفاعة ترتجون ومن من ؟
سأكمل باقي أفتراءاتكم إن شاء الله فانتظرني ..
والحمد لله ناصر المؤمنين ..
كلامك فيه تكلف وتحمل على المعنى الظاهري
واراك تناقضين نفسك بشدة عجيبة وغريبة
مرة تقولين ان الله
(
الأولى إن الرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق بما يشتهيه ولا من فراغ بل هو وحي أي كلام الله تعالى لا كلامه يوصله للعباد وهو أوامر الله وتعاليمه ونواهيه .. مفهومة ؟ أي لا دخل للحب هنا .. )
المعنى ان الله حسب كلامك لا ينطق بما يشتهي النبي
والله هو الفاعل صحيح
فلماذا تناقضين نفسك بسطر واحد فقط
وتقولين(
قالت عائشة ما أري ربك الايسارع في هواك .
المعنى إن عائشة رضي الله عنها تقول إن الله يسارع ليلبي لك ما تحب أي أن الفاعل هو الله ...أن أعطاه وإن منعه فلا دخل للنبي فيه صلى الله عليه وسلم مثلما أحل له الطيبات ومنعه من تحريمها ..)
عجبا لهذا التناقض قبل سطر تقولين
( أي لا دخل للحب هنا )
وبعد سطر تقولين
(إن الله يسارع ليلبي لك ما تحب أي أن الفاعل هو الله)
ما هذا التناقض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم نحن ناخذ فرض الاخير من كلامك وان الله حسب كلامك وكلام عائشة يسارع في ما يحب الرسول
نسال الان السؤال المهم::
هل هوى محمد على حق ام لا؟؟؟؟؟؟
ان قلت على حق فلماذا تعترض عائشة؟
ثم اذا كان الله يسارع فيما يحب النبي
فهذه كارثة عظمى لانه طعن في جبروية وحكمة الله
الله تعالى يقول لا ينزل القران على ما يشتيه النبي
هل تخالفين الله!!
(لو تقول علينا بعض الاقاويل لاخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين)
(وما ينطق عن الهوى)
وصل الامر بكم يا سلفية
ان تعارضوا القران في سبيل امكم عائشة؟؟
الله تعالى ينفي وجود اي هوى في وحي النبي
لامدخلية للحب وما يشتهي النبي في الهوى
اذن النتيجة سواء كان ينزل القران
حسب هوى الرسول كما تعتقدون انتم نعوذ بالله
فنسئلكم هل هواه كان على حق ام لا؟؟
ولماذا تعترض ان كان على حق؟؟
ثم هذا الكلام كله باطل اساسا
لقوله تعالى وما ينطق عن هوى
نفيا قطعي لاي هوى في الوحي
فاتركوا عائشة واتبعوا القران
وام عن قرن الشيطان سئلتك اسئله اجيبي عنها
واما الزميل كلمات يبطل جميع استنتاجاتك
انك لم تقرا المشاركة الاولى جيدا
انهم بايعو اميرالمؤمنين وهذا ما اتفقت عليه اقوال العلماء
كنز العمال - المتقي الهندي ج 11 ص 335 :
31674 عن أم راشد قالت : سمعت طلحة والزبير يقول أحدهما لصاحبه : بايعته أيدينا ولم تبايعه قلوبنا : فقلت لعلي ، فقال علي : من نكث فانما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما
ثم عن باقي هرائك فمضحك جدا فكر ثم اكتب لا تكتب بعواطف
ويا حيدر هداك الله للحق
انت كتبت بيدك الحديثوكتبت وانظر الى الصفحة الاولى من موضوعك
كتبت ان ابن عباس رضى الله عنه قال للخوارج افتسبون امكم؟يعنى عائشة ام تستحلون
منها ماتستحلون من غيرها؟فان قلتم ليست امكم فقد كفرتم وان قلتم انها امكم واستحللتم
سبيها فقد كفرتم فقد قال الله(النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم)فان لم
تكن اما لهم لم يكونوا من المؤمنين—
هذا ما خطته يمينك يا حيدر انتبه للاية القرانية ولقول ابن عباس رضى الله عنه عندما قال
ان لم تكن لهم اما لم يكونوا من المؤمنين----
فكيف بمن سبها والعياذ بالله
رد بسيط جدا كل المسلمين يقرون انها امهم
ولكن نحن نقول الامومة مختصة بتلك الفترة فقط
والدليل في موضوعنا كلمة ام المؤمنين لا فضيلة فيها
ثم انت يتبين من عوام القوم لانك لم تفرق بين السبي وبالكسرة والسب بالفتحة
السبي بالكسرة انهم ارادوا اخذها امة يطئونها يفعلون بما يحلو لهم بعائشة
لماذا ارادوا ذلك ان كانت هي خارجة عن المعركة؟
والسبي يقع بالنساء والاماء التي لهن ارتباط بالمعركة بالطرف المخالف
اذن انها لم تخرج للاصلاح كما تدعي هي بل خرجت للقتال
ولا يؤخذ المصلح اسيرا في المعارك
فلماذا جيش الامام ارادوا اخذها للسبي؟
وان قلت انهم لا يعلمون لماذا الامام لا يعلمهم
انها خرجت للاصلاح بل يقول انها امكم والام لا يصح سبيها
ولم يقل اميرالمؤمنين في مقام الرد عليهم انها ليس لها علاقة بالخارجين عليه
بل ردهم انها امهم والام لا يجوز اخذها بعنوان امة
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 16-02-2009 الساعة 06:49 PM.
ألم أقل لك هروبكم لا ينتهي, الموضوع عن معركة الجمل, ليش تغير الموضوع عن حديث الكساء؟؟؟؟؟؟
لاحول ولاقوة الا بالله زميلنا العزيز كم موضوع نجيب عليه بنفس الموضوع الم نتفق ان نجيب في موضوع القتال هناك ولماذا نهرب ؟
اخيرا قلنا لك ونقلنا كلام علي رضي الله عنه حينما قال خرجوا ظنا انهم على حق وخرجنا ظنا اننا على حق
والاخير القول بحكم الاية بايمان الطائفتين من المؤمنين ولم تخرج احداهما وطالبتك بمايخرجهم من الايمان ولم تجد
ولم تجبني انت والزميل حيدرة من روى لكم حديث الكساااء ؟
لاحول ولاقوة الا بالله زميلنا العزيز كم موضوع نجيب عليه بنفس الموضوع الم نتفق ان نجيب في موضوع القتال هناك ولماذا نهرب ؟
اخيرا قلنا لك ونقلنا كلام علي رضي الله عنه حينما قال خرجوا ظنا انهم على حق وخرجنا ظنا اننا على حق
والاخير القول بحكم الاية بايمان الطائفتين من المؤمنين ولم تخرج احداهما وطالبتك بمايخرجهم من الايمان ولم تجد
ولم تجبني انت والزميل حيدرة من روى لكم حديث الكساااء ؟
بما أن يا الله تهرب من الموضوع ولم يستطع تفسير ماطلبت منه تفسيره, ولم يفهم ان الموضوع عن ماذا وليس عن اخراج طائفة من الايمان,ننتظر سني اخر ليتجرأ ويرد
الموضوع عن معركة الجمل هو يلفه على حديث الكساء.
كيف ان الامومة مخنصة بتلك الفترة والقران جاء لكل زمان ومكان وانت تعلم الاية قوله تعالى(النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم)
اى امهات المؤمنين فى كل زمان زمكان
اما بخصوص كلمة السبى فانا اعلم انها تعنى اخذها ضمن الغنائم
بل انى قصدت بقولى فما بال من يسبها اى اذا ان علي رضى الله
عنه وعبد الله بن عباس استعظما ان تؤخذ رضى الله عنها فى الغنائم فالاولى رفضهما ان تسب وتلعن زوجة نبينا فى الدنيا والاخرة ولو كره المنافقون