[موالي لـ أميري علي]

أحب أن أنقل إلى بحث مولانا الأقمار هذه النقطة من كتب أهل السنة وأنة متفق علية في كتبهم أنة مسلم وأنة كان يصلي في الصفوف الأولى في المسجد النبوي .. ولم يثبت عندهم أنة مجوسي كما يدعون
وإنما أتباع ابن الصهاك علية لعان الله هم من قالوا عنة مجوسي لقتلة شر من وطأ الارض ... فهل سباب المؤمن بسبب قتل طاقية يكون كافر .. اهذا إنصافهم !!

اقتباس :

لم يكن أبو لؤلؤة النهاوندي (رضوان الله تعالى عليه) مجوسيا بل كان مسلما مؤمنا، واتهام محبّي عمر له بالمجوسية افتراء وبهتان! ويكفي في إثبات إسلامه أنه حين طعن اللعين عمر كان في المسجد النبوي الشريف، وتذكر بعض مصادر المخالفين أنه قد كمن خلفه في صفوف المصلين، فهلاّ فسّر لنا المخالفون كيف أن رجلا مجوسيا كافرا يسمح المسلمون بدخوله في المسجد ليصلي فيه وكيف كان سابقا يدخل فيه ويخرج منه حتى أنه احتكم لعمر في قضيته مع المغيرة بن شعبة فيه؟! إن هذا معناه أنه كان مسلما، ولو لم يكن لما أجاز له المسلمون دخول المسجد، بل لما أجازوا له البقاء في المدينة المنورة لأن النبي (صلى الله عليه وآله) قد حرّم بقاء المشركين فيها هي ومكة المكرمة، فإبقاؤه فيها طوال تلك السنوات دليل على إسلامه. ثم إن علماء المخالفين أقروا بأن ابنته (لؤلؤة) كانت مسلمة تصف الإسلام، كما ذكره الصنعاني في مصنّفه قال: ”ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤة جارية صغيرة تصف الإسلام فقتلها، فأظلمت المدينة يومئذ على أهلها“! (مصنف الصنعاني ج5 ص479 ومحلّى ابن حزم ج11 ص115 وغيرهما)، وعلى هذا فقد كان أبو لؤلؤة مسلما لأن كون ابنته صغيرة تصف الإسلام دليل على أن أباها قد لقّنها إياه، وإسلام الصغار إنما يكون تبعاً لإسلام آبائهم، فتعامل معشر أهل المدينة - سيما من يُسمونهم صحابة - مع البنت على أنها مسلمة وحزنهم على قيام عبيد الله بن عمر (لعنة الله) بقتلها ظلما حتى أن المدينة أظلمت يومئذ على أهلها.. هذا دليل على أن أباها كان مسلما، إذ لو كان كافرا لما اعتبر أحد ابنته مسلمة، ولما حزن لقتلها، بل لما طالب أحدٌ بالاقتصاص من عبيد الله بن عمر لقتله إياها، لأن المسلم لا يُقتل بقتله كافرا وهذا حكم مجمع عليه. وحيث قد نصّ المؤرخون على أن جمعا من (الصحابة) قد طالبوا عثمان بن عفان بقتل عبيد الله بابنة أبي لؤلؤة فإن هذا كاشف عن كونها مسلمة، فيكون أبوها بالأصل مسلما. (يُلاحظ في ذلك تاريخ الطبري ج3 ص302 وتاريخ دمشق ج38 ص68 وغيرهما ممن ذكر أن عليا (عليه السلام) والمقداد (عليه الرضوان) وغيرهما قد طالبوا بالاقتصاص من عبيد الله لقتله ابنة أبي لؤلؤة رحمة الله عليهما).

فهل يستطيع المخالفين الذين يدعون انة مجوسي ان يثبتوا بحديث صحيح من كتبهم انة مجوسي ؟؟؟

ام فقط لأنة قتل شر من وطأ الحصى لعنت الله علية ابن الصهاك قالوا عنة مجوسي ؟؟؟

شوفوا بعينكم كيف اجوبتهم الآن ;) ... للامانة تم نقل النقطة المضافة وليست من بحثي

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud ali [ مشاهدة المشاركة ]

أخواني الأعزاء أتمنى من كل قلبي ورجاء خاص أن تحافظو على أدب الحوار وتتجنبو الشتم .. لا أدري لما الشتم وأنا لم اشتم احد منكم. بالنسبه لعثمان رضي الله عنه وأرضاه فهو استشهد وزوجته لم يصبها مكروه ومن قال أنه رضي عن أعتدائهم على زوجته فهو لم يجلس في البيت سليما معافا والاعداء يعتدو على زوجته بل العكس انه هو من استشهد وزوجته بقيت على قيد الحياة سليمه معافاه فكيف نصفه بالجبن؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا يفهم أنني والعياذ بالله اصف عليا رضي الله عنه بالجبن بل العكس فهو عندي اشجع الشجعان ولكن انكر رواية اعتدائهم على فاطمة الزهراء رضوان الله عليها بالكامل وأما سكوت الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن مقتل سمية فكانت في بداية الدعوة والكل يعرف وقتها جبروت كفار قريش وضعف حيلة المسلمين كما أن سمية لم تكن زوجته ولم تقتل في بيته صلى الله عليه وسلم. لم يجبني احدكم هل علي يرضى ذلك على زوجته؟؟؟؟ تضرب وتهان في بيته وهو ساكت؟؟؟؟؟ أتمنى الإجابه بدون شتم لأن الشتم سلاح الضعيف

إجابة غير مقنعة ربما تقتنع بها المعاندين والسدج

الرسول ص نبي للأمة أجمع لا يفرق كون الإعتداء على زوجته أو غيرها

كما أنك نسبت للرسول ص الجبن بقولك أنه خاف جبروت قريش

ألا يعلم الرسول ص أنه لا يموت حتى يبلغ الرسالة؟

فمما خاف إذا؟