[مُحب شهيد المحراب]

أختي الكريمة بعد التحية :

تفضلت وقلت

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الوادي المقدس [ مشاهدة المشاركة ]

الاخ الفاضل

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الوادي المقدس [ مشاهدة المشاركة ]

جل الاحترام لرايك اعتقد ان اختيار المالكي لرئاسة الوزراء سابقا قد شارك فيه الائتلاف وقادته فهل كانوا يجهلون اسسه ومبادئه؟؟؟ ثم ان الكرسي الذي تتحدث عنه كان الشعب قد اختار من يتبوءاه وقد كان اختياره كما رايت....

لم أقل أنهم كانوا يجهلون أسسه و مبادئه فربما لم تفهمي قصدي ، أنا اقصد أن المالكي الذي وصل الى رئاسة الوزراء بسبب الإئتلاف هو الذي جهل مبادئه أو أصبح لا يعرفها اليوم وأصبح ينكرها أليس كذلك ؟؟؟!!!!

نعم الكرسي اختاره الشعب ولكن كاد يسقط من على الكرسي لولا وقوف الكتلة الأكبر في الإئتلاف ، يعني لو لا الإئتلاف السابق لما وصل المالكي ولما بقى الى اليوم في منصبه فهل تنكرين هذا الأمر ؟؟؟؟!!!!!

اقتباس :

اتسال ايها الفاضل هل ان التقاطع مع الائتلاف المحترم ومع نظرته السياسيه يجعل من المقابل عديم المسؤوليه ومفرغ وذو منهج اجوف ومخادع؟؟؟؟

لا ليس عديم المسؤلية ولكن عندما يفضل نفسه على الآخرين فهذا إجحاد لجهود الإئتلاف الذي صعد فوق ظهره ، فأنا نفسي من كنت أدافع عن المالكي وحكومته طوال السنوات السابقة لماذا اليوم أعترض وأختلف مع سياسته ؟؟؟؟!!!!

هل سألتي نفسكِ هذا السؤال أم نحن أيضاً عديمي المسؤلية و مخادعين ؟؟؟؟!!!!!

الذي انقلب على من أوصله الى الكرسي بهذا الشكل فقد سقط من أعيننا و لهذا نعتبره ( مخادع ) كما ذكرتي . . .

اقتباس :

اتحدث عن اسس ورؤى حزبيه تقاطعت فيما بينها فانتجت هذا الانفصال والدعم والاسناد عند الاختلاف ينتفي.. حزب الدعوه راى انه قد حقق مكسبا شعبيا فاق المتوقع وهو الان عنده ثقه في النزول الى الساحه منفردا واذا كان قداشترط كرسي الرئاسه مره اخرى لدخوله في الائتلاف فاعتقد ان هذا شرط تبرره النتائج السابقه وهو بذلك يختلف عن الجعفري كثيرا فالجعفري كان ضعيفا في مواجهة الاحداث والاداره الجيده فاهتزت الثقه فيه وليس لتغيبه عن الائتلاف وعلينا ان لانحكم بالسوء على من يسعى اليه فكما ترا حمى الانتخابات قد اصابت كل الاحزاب والاحزاب تسعى قاطبة الى الكرسي ولاتسعى لغيره ولكن علينا ان نعرف من الجدير به

أختي مع إحترامي لرأيكِ ولكن رأيك لا يعقله عاقل وسأبين لكِ السبب :

هل المجلس الأعلى عندما حقق مكاسب شعبية وله شعبية كبيرة لا يستطيع أن ينكرها حزب الدعوة أو رئيس الوزراء أو غيرهم ، هل يعني أن عليه أن ينزل للشارع منفرداً ( ضد ) حزب الدعوة فلو كنتِ تعتقدين بهذا الشيئ فكان من الأولى أن يحصل على رئاسة الوزراء في الدورة السابقة لأن المجلس لوحده و في الطرف الثاني حزب الدعوة و التيار الصدري وكان الفارق ( صوت واحد ) ولكن مع هذا لم يستأثر المجلس الأعلى لنفسه هذه الشعبية وهذا المكسب الكبير الذي حققه ، ولم يعترض على حزب الدعوة لأنه مدعوم من تيار آخر أنقلب عليه بعد أو أوصله للحكم و وقف معه من كان في الطرف الآخر المنافس له وما أزال أتذكر تلك الأيام والليالي التي أصبح العراق فيها على صفيح ساخن والقلق يسيطر علينا وكل يشد من أجل مصلتحه ، ولكن المجلس الأعلى قدم مصلحة العراق و شعبه على مصلحة ( الكرسي ) فهل تنكرين هذا أيضاً يا أختي ؟؟؟!!!!!

أما لأن المالكي حقق مكسب في الإنتخابات السابقة فيريد أن يبقى في الرئاسة فهذه تضحك الثكلى ، من الواضح أن المالكي قد أخذته نشوة الفوز ( الغير واقعي ) في الإنتخابات السابقة والتي تخللها وتخللتها تجاوزات وإشكالات كثيرة لا ينكرها أحد وقد رأى نفسه أنه شيئ كبير في العراق أو أنه ( القائد الضرورة ) وله ما له من شعبيه ولهذا يجب أن يبقى على الكرسي الذي لولا الإئتلاف كما قلنا لما بقى يوم واحد ، فهل تقبلين بها لو كان مكان المالكي أحد من المجلس الأعلى ؟؟؟!!!!

عندما أخذ الأصوات التي أخذها في الإنتخابات كانت لأسباب كثيرة ( وهذه الأسباب أصبحت قليلة اليوم ) لا أستطيع أن أحصرها وهناك الكثير من المؤيدين للمجلس الأعلى أعطوا أصواتهم للمالكي لأنهم أنخدعوا بمظهر ( دولة القانون ) الذي هرب المجرمين الى أمثال الدايني وغيره و تستر على السوداني و امثاله و و القائمة طويلة ، فلو حدثت كل هذه الأمور قبل الإنتخابات لكانت النتيجة مغايرة لما حصل عليه ولكان هناك فارق كبير ، وإذا كان واثق من نفسه هذه المرة بأنه سيحصل على ( نفس ) الشعبية التي حصل عليها فنتمنى أن لا يتحالف مع البعثيين الذين أرجعهم وجعلهم يتغلغلون في حكومته و في جيشه وشرطته ، حتى حصلت ( فاجعة الأربعاء ) فراح يصرخ ضد سوريا والبعث !!!!!!

وكأنه كان نائم وأستيقض اليوم ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!

فهل يجب ان يبقى المالكي لأكثر من 8 سنوات وهو لم يستطيع أن يفرض الأمن في بغداد ؟؟؟؟!!!!!!

والمجازر ما تزال تحصل في الموصل التي لم يحرك لها ساكن كما فعل من أجل بغداد وتفجيرات البعثيين ؟؟؟؟!!!!!

هل هذا منطق يجب ان نقبل به ؟؟؟؟؟!!!!!!!

أين الحكومة عن البعثيين الذين ما زالوا يطبقون قوانين هدام الشخصية في مراكز حساسة وسأضع لكم رسالتي له و أتمنى أن توصلوها له حتى يعرف أين البعثيين معششين يا أختي فقط انتظري موضوعي القادم . . .

هل يجب أن يبقى المالكي لأنه حصل على 7 محافظات في العراق ؟؟؟؟!!!!!!

هل يجب على المالكي أن يقف ضد من دعمه طوال السنين الفائتة من أجل ( الكرسي ) ؟؟؟؟؟!!!!!

لهذا أقول لا يمكن أن نقبل بأن يبقى المالكي أو اي شخص آخر على الكرسي لأنه أخذ شعبية في انتخابات المحافظات وأثبت عكس الكلام و الشعارات التي رفعها في حملته ولا يمكن أن نقبل بشخص انقلب على من دعمه طوال السنين الفائته !!!!

اقتباس :

اي مباديء قد سحقت؟؟؟ ارجو التوضيح

المبادئ التي أوصلته الى الكرسي فأنقلب عليها وسحقها ، فلو كان يملك مبادئ وأصول مهنة لما انقلب على أصدقائه و من دعموه وتعرضوا الى أكثر مما تعرض اليه هو ، فيكفي أن المجلس تعرض الى حملة لم يتعرض لها حزب المالكي ولم تقصف مقرات حزب المالكي كما قصفت مقرات المجلس الأعلى ولم تستهدف صورة المالكي كما استهدف السيد عبدالعزيز الحكيم رضوان الله عليه و نجله عمار و الشيخ الصغير وغيرهم من قادة المجلس والحملات التي شنت عليهم لم تشن على المالكي ، لماذا كان المجلس هو المستهدف طوال تلك السنين وكان يدفع ضريبة دفاعه عن المالكي ؟؟؟؟!!!!!

فهل يملك مبادئ المالكي حتى يقول لمن وقف تحمل من أجله ( شكراً ) لوقفتكم ؟؟؟!!!!

إذاً المبادئ قد سحقت و أصبحت تحت أقدامه لأن الكرسي هو كل شيئ وليس المبادئ !!!!

أعتذر عن الإطالة ولكن لا بد منها حتى نضع النقاط على الحروف ونوضح بالشرح الممل هذه الحقائق . . .

تحياتي .

[بنت الوادي المقدس]

[QUOTE=مُحب شهيد المحراب;925175


[RIGHT]لم أقل أنهم كانوا يجهلون أسسه و مبادئه فربما لم تفهمي قصدي ، أنا اقصد أن المالكي الذي وصل الى رئاسة الوزراء بسبب الإئتلاف هو الذي جهل مبادئه أو أصبح لا يعرفها اليوم وأصبح ينكرها أليس كذلك ؟؟؟!!!!
الحقيقه يااخي لاجهل مباديء ولاانكار بس انتم اما فهمتوها على هذا السياق او سوقتوها على هذا التاويل من اجل هدف ومطمح لاينكر المالكي مكانة الائتلاف ولاحضوره ولكن يختلف معه في بعض النقاط اما المباديء فكلا الحزبين له تاريخ ديني وسياسي ومباديء مشابهه[/RIGHT]

نعم الكرسي اختاره الشعب ولكن كاد يسقط من على الكرسي لولا وقوف الكتلة الأكبر في الإئتلاف ، يعني لو لا الإئتلاف السابق لما وصل المالكي ولما بقى الى اليوم في منصبه فهل تنكرين هذا الأمر ؟؟؟؟!!!!!
يعني كيف استنتجت سقوطه من الكرسي وانقذه الائتلاف
اصلا حزب الدعوه كانت سياسته فيها نوع من الواقعيه والوطنيه لذلك لم يترنح ولم يسقط والائتلاف لم يفعل شيئا سوى ترشيح المالكي لرئاسة الوزراء وبعدها المالكي شق طريقه وكسب شعبيته
هذا مااراه فلم يحصل على اي دعم من الائتلاف بعد تفوقه عليه في مجالس المحافظات اللهم الا تحالف اضطر له الائتلاف ومادام هو اختيار الشعب فمفروض علينا احترامه

لا ليس عديم المسؤلية ولكن عندما يفضل نفسه على الآخرين فهذا إجحاد لجهود الإئتلاف الذي صعد فوق ظهره ، فأنا نفسي من كنت أدافع عن المالكي وحكومته طوال السنوات السابقة لماذا اليوم أعترض وأختلف مع سياسته ؟؟؟؟!!!!
كيف فضل نفسه؟؟؟هل تريد ان ينفذ مايريد الائتلاف منه ويكون اداة فقط للتوجيه وكانه لعبة خشب تحرك بخيوط الائتلاف؟؟؟فنحن نعرف اغلب الساسه هكذا يكون توجيههم
اخي المجلس الاعلى تراجعت شعبيته بسبب ابتعاده عن الشارع العراقي واهتمامه المفرط في المحسوبيه وخلق حاجزا بينه بين الناس فلم يقبض الشعب الا على شعارات وكلام وفتاوى دين

هل سألتي نفسكِ هذا السؤال أم نحن أيضاً عديمي المسؤلية و مخادعين ؟؟؟؟!!!!! لا لستم مخادعين وقد سالت السؤال لكم لانكم تحاولون تهميش الاخرين واسقاط مجهودهم والصاق اي تهمه بهم تشوة ماانجزوه انت لستم عديمو المسؤوليه ولكنكم اجفقتم حق الاصوات التي تعلقت بكم

الذي انقلب على من أوصله الى الكرسي بهذا الشكل فقد سقط من أعيننا و لهذا نعتبره ( مخادع ) كما ذكرتي . . .
لم ينقلب يااخي بل اختلف ولم يتفق...لما تفسرها انقلاب ونكران حصل على الرئاسه باتفاق منكم وحصل على اصوات الشارع بشخصه وحده
ام انكم تعتقدون ان هذا المركز منحه ثقة الشعب ودعمه لذا تريدون اما الانضمام للائتلاف لارجاع ثمن مااعطي او القول انه مخادع وما الى ذلك
ان قلتم عنه مخادع فانتم لستم مخادعون بنظرنا لاننا نرى الامور يعدسه موضوعيه مجرده

أختي مع إحترامي لرأيكِ ولكن رأيك لا يعقله عاقل وسأبين لكِ السبب :

هل المجلس الأعلى عندما حقق مكاسب شعبية وله شعبية كبيرة لا يستطيع أن ينكرها حزب الدعوة أو رئيس الوزراء أو غيرهم ، هل يعني أن عليه أن ينزل للشارع منفرداً ( ضد ) حزب الدعوة
كما يرى مجلس الاعلى ووفق مخططه السياسي ينزل منفردا ام يحتاج لتحالف ام ينضم لحزب ما فهذا شيء لايعيب احدا ولايؤاخذ عليه وكذلك فعل المالكي وان نزل المالكي لوحده ورفض الانتماء للائتلاف فاين الجريمه في ذلك؟؟؟

فلو كنتِ تعتقدين بهذا الشيئ فكان من الأولى أن يحصل على رئاسة الوزراء في الدورة السابقة لأن المجلس لوحده و في الطرف الثاني حزب الدعوة و التيار الصدري وكان الفارق ( صوت واحد ) ولكن مع هذا لم يستأثر المجلس الأعلى لنفسه هذه الشعبية وهذا المكسب الكبير الذي حققه ، ولم يعترض على حزب الدعوة لأنه مدعوم من تيار آخر أنقلب عليه بعد أو أوصله للحكم و وقف معه من كان في الطرف الآخر المنافس له وما أزال أتذكر تلك الأيام والليالي التي أصبح العراق فيها على صفيح ساخن والقلق يسيطر علينا وكل يشد من أجل مصلتحه ، ولكن المجلس الأعلى قدم مصلحة العراق و شعبه على مصلحة ( الكرسي ) فهل تنكرين هذا أيضاً يا أختي ؟؟؟!!!!!
صراحة لااتذكر ذلك لااتذكر ان هناك تضحيه بهذا الحجم ربما انت رايت الموضوع بعين غير عين الواقع كما ان المالكي لم ينقلب على احد بل انفرد بنفسه بمشروع سياسي لما تسمي هذا انقلاب وتامر؟؟؟؟

أما لأن المالكي حقق مكسب في الإنتخابات السابقة فيريد أن يبقى في الرئاسة فهذه تضحك الثكلى ،
بل تفرح المواطن الذي خاب امله فيمن وعده خيرا

من الواضح أن المالكي قد أخذته نشوة الفوز ( الغير واقعي ) في الإنتخابات السابقة والتي تخللها وتخللتها تجاوزات وإشكالات كثيرة لا ينكرها أحد وقد رأى نفسه أنه شيئ كبير في العراق أو أنه ( القائد الضرورة ) وله ما له من شعبيه ولهذا يجب أن يبقى على الكرسي الذي لولا الإئتلاف كما قلنا لما بقى يوم واحد ، فهل تقبلين بها لو كان مكان المالكي أحد من المجلس الأعلى ؟؟؟!!!!
من حقه ان يتنشي بطعم الانتصار فاصوات بهذا الحجم لاتمنح اعتباطا وانما عن جداره واعتقاد بانه قائد المرحله والوضع العراقي كان بحاجه لشخصيه قويه تقول وتفعل وليست فقط تطبع شعارات وهتافات
ولكن الكرسي ليس هو المطمح الاوحد
هناك مقاعد برلمان ومراكز وزاريه وليس واجب ان يبقى بل الواجب ان ياتي الاجدر بهذا الكرسي والذي يستحقه

عندما أخذ الأصوات التي أخذها في الإنتخابات كانت لأسباب كثيرة ( وهذه الأسباب أصبحت قليلة اليوم )اي قليله وكثيره وكيف تناقصت
وانما قل عندما انحسرت الاصوات عن بعض الاحزاب لخيبتها وفقدان الثقه بها لجات اليه
لا أستطيع أن أحصرها وهناك الكثير من المؤيدين للمجلس الأعلى أعطوا أصواتهم للمالكي لأنهم أنخدعوا بمظهر ( دولة القانون )
الذي هرب المجرمين الى أمثال الدايني وغيره و تستر على السوداني و امثاله و و القائمة طويلة ، فلو حدثت كل هذه الأمور قبل الإنتخابات لكانت النتيجة مغايرة لما حصل عليه ولكان هناك فارق كبير ، وإذا كان واثق من نفسه هذه المرة بأنه سيحصل على ( نفس ) الشعبية التي حصل عليها فنتمنى أن لا يتحالف مع البعثيين الذين أرجعهم وجعلهم يتغلغلون في حكومته و في جيشه وشرطته ، حتى حصلت ( فاجعة الأربعاء ) فراح يصرخ ضد سوريا والبعث !!!!!!
لاتخف ليس هناك تحالفا مع البعثثين هذه اشاعه لتشويه صورته اتسال لو خرج احد اعضاء الحزب الدعوه وبرا البعث من مجزرة الاربعاء لكان يوم القيامه قد حل علينا لكن الميزان لايرجح..

وكأنه كان نائم وأستيقض اليوم ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
ابدا لم يكن نائم كانت الوفود تتقاطر على دول الجوار لحل الموضوع سلميا رجاء لاتبخس الحق لحد النوم...........واخر الداء الكي بعدما لم ينفع الحوار فاللجوء الىة القوة

فهل يجب ان يبقى المالكي لأكثر من 8 سنوات وهو لم يستطيع أن يفرض الأمن في بغداد ؟؟؟؟!!!!!!
ولماذا؟؟؟ماذا في بقائه ان كان يستحقه وراى الشعب ذلك فهل تستكثر عليه كل شخص ياخذ استحقاقه بقدر وثوق الشعب به وقد فرض الامن بدليل تراجع الهجمات ورفع الحواجز لكن ايدي الارهاب تشتري ذمم ونفوس وهذا مستحيل السيطره عليه

والمجازر ما تزال تحصل في الموصل التي لم يحرك لها ساكن كما فعل من أجل بغداد وتفجيرات البعثيين ؟؟؟؟!!!!!

هل هذا منطق يجب ان نقبل به ؟؟؟؟؟!!!!!!!

أين الحكومة عن البعثيين الذين ما زالوا يطبقون قوانين هدام الشخصية في مراكز حساسة وسأضع لكم رسالتي له و أتمنى أن توصلوها له حتى يعرف أين البعثيين معششين يا أختي فقط انتظري موضوعي القادم . . .
البعثيين في دول الجوار ولهم رؤوس في الداخل ولديهم دعم امريكي واجنبي فلاداعي للسؤال والمحكمه الدوليه اخر الحلول وافضلها قانونيا وواقعيا

هل يجب أن يبقى المالكي لأنه حصل على 7 محافظات في العراق ؟؟؟؟!!!!!!
ههههههه هل انت تستغرب ام تستكثر ام تتسائل ؟؟؟ وسؤالك ليس لك به حق ليبقى قرن من الزمان مادام الشعب يريده سواء هو اوغيره هذا متروك للشعب واختياره

هل يجب على المالكي أن يقف ضد من دعمه طوال السنين الفائتة من أجل ( الكرسي ) ؟؟؟؟؟!!!!! لم يقف بوجه الائتلاف ولم يصرح ضدهم بل راى ان له وجهة نظر تختلف عن مشروعهم وكما دخلنا بالمعروف نطلع بالمعروف شنو المشكله بعد؟؟؟؟

لهذا أقول لا يمكن أن نقبل بأن يبقى المالكي أو اي شخص آخر على الكرسي لأنه أخذ شعبية في انتخابات المحافظات وأثبت عكس الكلام و الشعارات التي رفعها في حملته ولا يمكن أن نقبل بشخص انقلب على من دعمه طوال السنين الفائته !!!!
نفس الاجابات السابقه

المبادئ التي أوصلته الى الكرسي فأنقلب عليها وسحقها ، فلو كان يملك مبادئ وأصول مهنة لما انقلب على أصدقائه و من دعموه وتعرضوا الى أكثر مما تعرض اليه هو ،
لم يتقلب انظر الى الموضوع بعين تدرس الواقع

فيكفي أن المجلس تعرض الى حملة لم يتعرض لها حزب المالكي ولم تقصف مقرات حزب المالكي كما قصفت مقرات المجلس الأعلى ولم تستهدف صورة المالكي كما استهدف السيد عبدالعزيز الحكيم رضوان الله عليه و نجله عمار و الشيخ الصغير وغيرهم من قادة المجلس والحملات التي شنت عليهم لم تشن على المالكي ، لماذا كان المجلس هو المستهدف طوال تلك السنين وكان يدفع ضريبة دفاعه عن المالكي ؟؟؟؟!!!!!
لالا لم يدافع المجلس الا عن نفسه حينما كان يواجه عداوة من تيارات واحزاب لم تتفق معه ابدا وتحمل نتيجه هذا الاختلاف بمواجهة اساليبهم ولم يكن للمالكي اي دخل

فهل يملك مبادئ المالكي حتى يقول لمن وقف تحمل من أجله ( شكراً ) لوقفتكم ؟؟؟!!!!
نعم يمتلك مباديء فهو رجل ينحدر من مؤسسه دينيه وحزب له تاريخ عريق في النضال فلاتجعل من انفصاله عن المجلس مسالة مباديء لان لااحد يصدق بهذا الكلام اصبح مستهلكا

إذاً المبادئ قد سحقت و أصبحت تحت أقدامه لأن الكرسي هو كل شيئ وليس المبادئ !!!!
نفس الي قبله

أعتذر عن الإطالة ولكن لا بد منها حتى نضع النقاط على الحروف ونوضح بالشرح الممل هذه الحقائق . . .

وانا عتذر ايضا لان كتبت بوقت قياسي واتمنى قبول رايي

تحياتي .
تحياتي ايضا

[مُحب شهيد المحراب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الوادي المقدس [ مشاهدة المشاركة ]

الحقيقه يااخي لاجهل مباديء ولاانكار بس انتم اما فهمتوها على هذا السياق او سوقتوها على هذا التاويل من اجل هدف ومطمح لاينكر المالكي مكانة الائتلاف ولاحضوره ولكن يختلف معه في بعض النقاط اما المباديء فكلا الحزبين له تاريخ ديني وسياسي ومباديء مشابهه يعني كيف استنتجت سقوطه من الكرسي وانقذه الائتلاف اصلا حزب الدعوه كانت سياسته فيها نوع من الواقعيه والوطنيه لذلك لم يترنح ولم يسقط والائتلاف لم يفعل شيئا سوى ترشيح المالكي لرئاسة الوزراء وبعدها المالكي شق طريقه وكسب شعبيته هذا مااراه فلم يحصل على اي دعم من الائتلاف بعد تفوقه عليه في مجالس المحافظات اللهم الا تحالف اضطر له الائتلاف ومادام هو اختيار الشعب فمفروض علينا احترامه لا ليس عديم المسؤلية ولكن عندما يفضل نفسه على الآخرين فهذا إجحاد لجهود الإئتلاف الذي صعد فوق ظهره ، فأنا نفسي من كنت أدافع عن المالكي وحكومته طوال السنوات السابقة لماذا اليوم أعترض وأختلف مع سياسته ؟؟؟؟!!!! كيف فضل نفسه؟؟؟هل تريد ان ينفذ مايريد الائتلاف منه ويكون اداة فقط للتوجيه وكانه لعبة خشب تحرك بخيوط الائتلاف؟؟؟فنحن نعرف اغلب الساسه هكذا يكون توجيههم اخي المجلس الاعلى تراجعت شعبيته بسبب ابتعاده عن الشارع العراقي واهتمامه المفرط في المحسوبيه وخلق حاجزا بينه بين الناس فلم يقبض الشعب الا على شعارات وكلام وفتاوى دين . . . لم ينقلب يااخي بل اختلف ولم يتفق...لما تفسرها انقلاب ونكران حصل على الرئاسه باتفاق منكم وحصل على اصوات الشارع بشخصه وحده ام انكم تعتقدون ان هذا المركز منحه ثقة الشعب ودعمه لذا تريدون اما الانضمام للائتلاف لارجاع ثمن مااعطي او القول انه مخادع وما الى ذلك ان قلتم عنه مخادع فانتم لستم مخادعون بنظرنا لاننا نرى الامور يعدسه موضوعيه مجرده أختي مع إحترامي لرأيكِ ولكن رأيك لا يعقله عاقل وسأبين لكِ السبب : هل المجلس الأعلى عندما حقق مكاسب شعبية وله شعبية كبيرة لا يستطيع أن ينكرها حزب الدعوة أو رئيس الوزراء أو غيرهم ، هل يعني أن عليه أن ينزل للشارع منفرداً ( ضد ) حزب الدعوة كما يرى مجلس الاعلى ووفق مخططه السياسي ينزل منفردا ام يحتاج لتحالف ام ينضم لحزب ما فهذا شيء لايعيب احدا ولايؤاخذ عليه وكذلك فعل المالكي وان نزل المالكي لوحده ورفض الانتماء للائتلاف فاين الجريمه في ذلك؟؟؟ فلو كنتِ تعتقدين بهذا الشيئ فكان من الأولى أن يحصل على رئاسة الوزراء في الدورة السابقة لأن المجلس لوحده و في الطرف الثاني حزب الدعوة و التيار الصدري وكان الفارق ( صوت واحد ) ولكن مع هذا لم يستأثر المجلس الأعلى لنفسه هذه الشعبية وهذا المكسب الكبير الذي حققه ، ولم يعترض على حزب الدعوة لأنه مدعوم من تيار آخر أنقلب عليه بعد أو أوصله للحكم و وقف معه من كان في الطرف الآخر المنافس له وما أزال أتذكر تلك الأيام والليالي التي أصبح العراق فيها على صفيح ساخن والقلق يسيطر علينا وكل يشد من أجل مصلتحه ، ولكن المجلس الأعلى قدم مصلحة العراق و شعبه على مصلحة ( الكرسي ) فهل تنكرين هذا أيضاً يا أختي ؟؟؟!!!!! صراحة لااتذكر ذلك لااتذكر ان هناك تضحيه بهذا الحجم ربما انت رايت الموضوع بعين غير عين الواقع كما ان المالكي لم ينقلب على احد بل انفرد بنفسه بمشروع سياسي لما تسمي هذا انقلاب وتامر؟؟؟؟ أما لأن المالكي حقق مكسب في الإنتخابات السابقة فيريد أن يبقى في الرئاسة فهذه تضحك الثكلى ، بل تفرح المواطن الذي خاب امله فيمن وعده خيرا من الواضح أن المالكي قد أخذته نشوة الفوز ( الغير واقعي ) في الإنتخابات السابقة والتي تخللها وتخللتها تجاوزات وإشكالات كثيرة لا ينكرها أحد وقد رأى نفسه أنه شيئ كبير في العراق أو أنه ( القائد الضرورة ) وله ما له من شعبيه ولهذا يجب أن يبقى على الكرسي الذي لولا الإئتلاف كما قلنا لما بقى يوم واحد ، فهل تقبلين بها لو كان مكان المالكي أحد من المجلس الأعلى ؟؟؟!!!! من حقه ان يتنشي بطعم الانتصار فاصوات بهذا الحجم لاتمنح اعتباطا وانما عن جداره واعتقاد بانه قائد المرحله والوضع العراقي كان بحاجه لشخصيه قويه تقول وتفعل وليست فقط تطبع شعارات وهتافات ابدا لم يكن نائم كانت الوفود تتقاطر على دول الجوار لحل الموضوع سلميا رجاء لاتبخس الحق لحد النوم...........واخر الداء الكي بعدما لم ينفع الحوار فاللجوء الىة القوة ولماذا؟؟؟ماذا في بقائه ان كان يستحقه وراى الشعب ذلك فهل تستكثر عليه كل شخص ياخذ استحقاقه بقدر وثوق الشعب به وقد فرض الامن بدليل تراجع الهجمات ورفع الحواجز لكن ايدي الارهاب تشتري ذمم ونفوس وهذا مستحيل السيطره عليه

ممكن تعطينا الشعارات التي رفعنها أو رفعها ( المجلس الأعلى ) ولم يطبقها وعلى في اي موقع كانت بيده ليطبقها ولم يفعل ؟؟؟؟!!!!!!

أم أن كتابة الدستور و توقيع الإتفاقية و غيرها من مواقف وطنية للمجلس الأعلى هذه كانت شعارات أيضاً ؟؟؟؟؟!!!!!!!!

ولا أدري لماذا تتباهون بهذا الشكل بما حققه المالكي من شعبية في الانتخابات السابقة ؟؟؟!!!!!

يا أختي لا تذهب بعقلوكم هذه الإنتخابات وهذه الشعبية فلم يكن هناك موقف ثابت للشارع العراقي ، هكذا كان مع السيد الجعفري و تغير حاله وهكذا أصبح مع المالكي وسنرى ماذا سيحصل المالكي إذا نزل لوحده في الانتخابات ولا أدري ماذا حقق من إنجازات يا أختي ؟؟؟؟!!!!!

نعم هناك بعض الخطوات التي لا ينكرها عاقل والتي نجحت بوقوف المجلس معه ولولا وقوف المجلس لما حققها ( فلا تنكرينها يا أختي ) ولهذا بما أنه تخلى عن شريكه وعن داعمه سيكون عليه أن يفهم أن ( الفئة الكبيرة ) التي كانت تقف معه لأن ( المجلس الاعلى ) كان يدعمه ستتخلى عنه وسيعرف حجمه الحقيقي في الإنتخابات وقد قلت لكِ أن من انتخبه كانوا كثيرين من المؤيدين للمجلس حتى منهم أهلنا وأقربائي ، لهذا سيعرف حجمه الحقيقي في الإنتخابات المقبلة و سنكون من المنتظرين ان شاء الله وسأذكركم بها . . .

وخطوته القادمة لكسب الأصوات ستكون على حساب ( المياه ) فسيقوم بإعادة المياه من جديد بعد أن جفت الأنهار والأهوار والبحيرات بل جف العراق وأصبح شبه ميت وهو ما يزال ( صامت ) لا ينطق بكلمه حتى إذا أقتربت الانتخابات سينتفض وأعتقد بل أنني متيقن بأنه خلال شهر أو أقل سيبدأ تحركه من أجل إعادة المياه وسأذكركم بها بعد أن يخطب خطابات ودعايات انتخابية وهذه اللعبة أصبحت مكشوفة يا أختي . . .

كما فعلها معنا من قبل سيعيدها مرة أخرى فقد عرفنا عقلية المالكي وتفكيره فلا يضحك على نفسه . . .

تحياتي .