وقال فيهم في سورة الحديد : (( لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل أولئك اعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير (10)
اي ان كلاهما وعد الله الحسني
للفقراء المُهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون (8) الحشر
والسؤال سيدي الفاضل هل كان ابوبكر وعمر وعثمان منهم ام لا
لا .. لا ،
ليسوا مِنهم وربك العظيم !!!
فربّك العظيم قال فيمَن يقول :
1) الفُقراء المُهاجرين .. فهل هُم مِنهُم ؟!
2) الذين ( اُخرجوا ) .. فهل هُم مِنهم ؟!
3) يبتغون فضلاً مِن الله ورضوانا .. فهل كان هذا مبغاهم ؟!
4) ينصرون الله ورسوله .. فهل هُم مِنهُم ؟!
( إلا تنصروه فقد نصره الله ) !!!!!!!
هاااا ... تفضلي ،
سيدي كريم ال البيت
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم (100) التوبة
اليس هم من السابقون لم لا يستثني منهم احدا
انا دليلي من القرأن هذه الايه اذكر دليل ضدها من القرأن ايضا
وفي تفسير الطبري ( 2 ) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه
وفي تفسير الطبري ( 2 ) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
تفسير القرطبي ص 2218 - 2219
تفسير الطبري 10 / 425 - 426
قوله سبحانه : ( أفمن كان على بينة من ربه * ويتلوه شاهد منه )
وروى صاحب كتاب ( الغارات ) عن المنهار بن عمرو ، عن عبد الله بن الحارث قال : سمعت عليا يقول على المنبر : ما أحد جرت عليه المواسي ، إلا وقد أنزل الله فيه قرآنا ، فقام إليه رجل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، فما أنزل الله تعالى فيك ؟
قال : يريد تكذيبه ، فقام الناس إليه يلكزونه في صدره وجنبه ، فقال : دعوه ، أقرأت سورة هود ؟ قال : نعم ، قال : أقرأت قوله سبحانه : ( أفمن كان على بينة من ربه * ويتلوه شاهد منه ) ، قال : نعم ، قال : صاحب البينة محمد صلى الله عليه وسلم ، والتالي الشاهد أنا .
بالله عليكي يا سيدي كما اتفقنا من البدايه ان يكون النقاش مصدره القران فيكون دليلك في كل رد ايات من القرأن ( كلام الاخت الكريمة محبة علي عليه السلام )
اللهم صل على محمد وال محمد
اختى الكريمة ..... نعم قضية القران الكريم والرد يكون من خلال الايات القرانية
لكن اسالك بالله ؟
كيف وصل اليكم الفهم والتدبر بالقران
ان لم يكن الرسول صلى الله عليه واله وسلم شرح كل كبيرة وصغيرة من ايات الله عز وجل
.... وهنا اتساءل ولا اسال ؟
ان قلتم الاكتفاء بالرد من خلال الايات القرانية
فما دليلكم ان الخلفاء الثلاث هم من ضمن الحدث والسياق القرانى
وان لم يكتف الرد بالايات القرانية الصريحة والاتيان بالسنة النبوية المباركة واحاديث المصطفى صلى الله عليه واله وسلم
فالراى يخالف ما اتى به البعض من الصحابة حسب ما جاء بصحيحي مسلم والبخاري
والمسند لاحمد بن حنبل
..... ننتظركم اختى الكريمة ببركة الصلاة على محمد وال محمد
واعلمى شيئا مهما بل واهم من الاهم
اعلمى.... ان القران سار بنزوله مجمل حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
فعدمية وجود نبي على سبيل الافتراض ...... كيف للخلق ان يفهموا حتى ان هناك قران كريم
فوجود النبي صلى الله عليه واله وسلم هو وجود القران الكريم
وهو تبيان لكل شيء تعلق بالحياة وما يجاريها
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم
(100) التوبة
( يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا .. قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا .. و أعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا )
وقال :
( فآمن له لوط وقال إني مُهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم )
وقال :
( يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله فآمنت طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين ) ،
لا طبعا ولكني اجد السنه يكذبون احاديث الشيعه والشيعه يكذبون احاديث السنه ي جدال ليس له نهايه قلت حتي يكون نقاشنا له مثمر ندلل من القرأن وبس
أختي الكريمة النقاش العقائدي لن يكتمل خطوطه الا بوجود مصادر التشريع كامله اعني بهما القران والسنة المطهرة ، فلا تركني الى مقولة (حسبنا كتاب الله) ، وحتى تتفادي احتمالية التزوير او التكذيب لكلا الطرفين فاعتمدي الروايات المتفق عليها من جانب المذهبين ، واطلبي من محاورينك ان يتركوا اى روايه تاتي من الجانب الشيعي ، فقط ركزي على الروايات المعتمدة عند كافة المسلمين وبهذا تضمني صدق الرواية ولن تشككي بها ...
بهذا فقط يكون الحوار مثمر كما تفضلتي اما الاكتفاء بمصدر واحد فقط وهو القران فلن يجدي نفعا ، لانكِ بهذا ستعتمدي على رأيكِ وتفسيرك انتِ والطرف المقابل أيضا سيعتمد على تفسيره هو وعندها نرجع لنقطة الصفر وهي احتمالية التشكيك والتكذيب ...
السنة
الإجماع
القياس في التشريع الاسلامي
الاجتهاد
الاستحسان
العرف
الاستصحاب
المصلحة المرسلة
سد الذرائع
شرع من قبلنا
أقوال الصحابة
وذلك بشروطها وضوابطها المعروفة عند علماء السنة، مع مراعاة اختلاف توجهاتهم الفكرية.
مصادر التشريع عند الشيعة
القرآن
السنة: وهي قول النبي وفعله وتقريره.
العقل: وهو الدليل العقلي القطعي و كل ما يثبت بالقرآن أو سنة فهو ثابت بالدليل العقلي
الإجماع: وهو وسيلة إثبات باتفاق آراء الفقهاء في مسألة شرعية وهو كاشف عن الدليل الشرعي وهو دليل على الحكم الشرعي، وليس الإجماع كاشفاً عن الحكم الشرعي مباشرة ويجب أن يستند إلى رأي النبي و الأئمة
أختي الكريمة النقاش العقائدي لن يكتمل خطوطه الا بوجود مصادر التشريع كامله اعني بهما القران والسنة المطهرة ، فلا تركني الى مقولة (حسبنا كتاب الله) ، وحتى تتفادي احتمالية التزوير او التكذيب لكلا الطرفين فاعتمدي الروايات المتفق عليها من جانب المذهبين ، واطلبي من محاورينك ان يتركوا اى روايه تاتي من الجانب الشيعي ، فقط ركزي على الروايات المعتمدة عند كافة المسلمين وبهذا تضمني صدق الرواية ولن تشككي بها ...
بهذا فقط يكون الحوار مثمر كما تفضلتي اما الاكتفاء بمصدر واحد فقط وهو القران فلن يجدي نفعا ، لانكِ بهذا ستعتمدي على رأيكِ وتفسيرك انتِ والطرف المقابل أيضا سيعتمد على تفسيره هو وعندها نرجع لنقطة الصفر وهي احتمالية التشكيك والتكذيب ...
إنا لله وإنا إليه راجعون والله العظيم .......... !!!!
يا مُسلمة ،
إتقي الله ربك .....
يقول جل وعلا :
( وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا )
( وإذا ذُكرالله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هُم يستبشرون )
وقال جل وعلا :
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا )