بل يتعدى الامر في بعض الشيعين للعن الجميع من غير مذهبهم
من هم الشيعة هؤلاء؟
هل هم مراجع معتمدين لدى الشيعة أم معممين فقط؟
اقتباس :
ان الامام علي بقدره لم يقم بذكر اسماء ولا لعن
هنا رواية عن الإمام الصادق يذكر فيها المغيرة بإسمه باللعن
أخرج الكشي عن عبد اللّه بن مسكان عمّن حدثه من أصحابنا عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام )
قال : سمعته يقول : لعن اللّه المغيرة بن سعيد إنّه كان يكذب على أبي ، فأذاقه اللّه حرّ الحديد.
لعن اللّه من قال فينا ما لا نقوله في أنفسنا ، ولعن اللّه من أزالنا عن العبودية للّه ، الذي خلقنا وإليه مآبنا ومعادنا وبيده نواصينا.
أخرج الكشي عن محمد بن عيسى بن عبيد : أنّ بعض أصحابنا سأل يونس بن عبد الرحمن وأنا حاضر ،
فقال له : يا أبا محمد ما أشدَّك في الحديث وأكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا فما الذي يحملك على ردّ الاَحاديث؟
فقال : حدثني هشام بن الحكم أنّه سمع أبا عبد اللّه ( عليه السلام ) يقول : لا تقبلوا علينا حديثاً إلاّ ما وافق القرآن والسنّة
أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة ، فإنّ المغيرة بن سعيد لعنه اللّه دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يُحدِّث بها أبي فاتقوا اللّه
ولاتقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا تعالى وسنّة نبينا ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فإنّا إذا حدّثنا قلنا قال اللّه عزّ وجلّ وقال رسول اللّه ص.
أخرج الكشي عن علي بن الحسان عن عمّه عبد الرحمن بن كثير قال : قال أبو عبد اللّه ( عليه السلام ) يوماً لاَصحابه : « لعن اللّه المغيرة بن سعيد
ولعن اللّه يهودية كان يختلف إليها يتعلّم منها السحر والشعبذة والمخاريق ، إنّ المغيرة كذب على أبي فسلبه اللّه الاِيمان وإنّ قوماً كذبوا عليّ ، ما لهم ، أذاقهم اللّه حرّ الحديد ،
فو اللّه ما نحن إلاّ عبيد الذي خلقنا واصطفانا ، مانقدر على ضرّ ولا نفع إن رُحمنا فبرحمته وإن عُذّبنا فبذنوبنا ، واللّه مالنا على اللّه من حجّة ولامعَنا من اللّه براءة وإنّا لميتون ومقبورون ،
ومنشرون ، ومبعوثون ، وموقوفون ، ومسوَولون ، ويلهم مالهم ، لعنهم اللّه آذوا اللّه وآذوا رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في قبره وأمير الموَمنين وفاطمة والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمد بن علي ،
وها أنا ذا بين أظهركم ، لحم رسول اللّه وجلد رسول اللّه ، أبيت على فراشي خائفاً وجلاً مرعوباً ، يأمنون وأفزع ، وينامون على فرشهم ، وأنا خائف ساهر ، وَجِل اتقلقل بين الجبال والبراري
أبرأ إلى اللّه ممّا قال فيّ الاَجدع البّراد عبد بني أسد أبو الخطاب ، لعنه اللّه ، واللّه لو ابتلوا بنا وأمرناهم بذلك لكان الواجب الاّ تقبلوه فكيف وهم يروني خائفاً وجلاً ،
استعدى اللّه عليهم وأتبرّأ إلى اللّه منهم أشهدكم إنّي امروَ ولدني رسول اللّه وما معي براءة من اللّه ، إن أطعته رحمني وإن عصيته عذّبني عذاباً شديداً أو أشد عذابه ».
قلت : ومن بلعم قال : الذي قال اللّه عزّ وجلّ : « الّذِي آتَيناهُ آياتِنَا فَانسَلَخَ مِنْها فَأتْبَعَهُ الشَّيطانُ فَكانَ مِنَ الغاوين » (1).
إلى غير ذلك من الروايات التي وردت في ذمّه ونقلها الكشي في رجاله (2)
---- 2 ـ الكشي : الرجال : 194 ـ 198.
6 ـ أخرج الكشي عن سلمان الكناني : قال : قال لي أبو جعفر ( عليه السلام ) : هل تدري ما مثل المغيرة؟ قال : قلت : لا ، قال : مثله مثل بلعم بن باعور ، 1 ـ الاَعراف : 175.
اقتباس :
صحيح لكن ليس كل العلماء
إذكري أحدا من العلماء الذين ترمزين إليهم
-----
اقتباس :
وانما تدل على الضعف
ومن متى تقاس الحروب الدفاع بالاقلية
فيكيفي انهم وقتها لم يدافعو عنهم
وها هم الان يبكون ويلطون لما وهم لم يدافعون عنهم بوقتها
عندما قتلو وسبو
لما
خوفا من دولة يزيد فهذه ليست بحجة شافية
فالله المنصر
يا أختي وهل تستطيع الرعية مقاومة الحاكم الجائر
فهذه الحكام اليوم يتسلطون على رقاب المسلمين بإسم الدين
ويمنعونهم حتى من المظاهرات والتعبير عن رأيهم
فماذا إستطاعوا ان يفعلوه
؟
يا أختي يزيد ظالم لا يتورع عن الإعتداء على الأعراض والناس عندها غيرة على أعراضها وتخاف على أنفسهم
وليس سهلا مقاومة جبار متسلط كيزيد
وخير دليل هو ما فعله بذرية الرسول ص؟
اين المسلمون وقتها
الإسلام لم يكن واصل إلى قلوبهم وإنما بالسنتهم
والشيعة المؤمنون الحق وقتها قلة لا تكاد تذكر ومراقبين
يقتلوا حتى بالشبهة
---
أما بخصوص البكاء والنوح فليس من اجل العاطفة فهذا غير صحيح
وإنما من اجل كونهم ذرية رسول الله وما لاقوه من ظلم وتشريد
اخي انا لست اتكلم عن علماء وانما افراد
وربما يكون هذا ناتج عن جهلهم
فهناك الكثير من الشيعين الذين يلعنون
كما انهم اسضا يلعنون السيدة عائشة ولا يعلمون بان الكتب الشيعية والمذهب الشيعي لا يلعنهم
وهذا الامر شاهدة بعدة متنتديات
اقتباس :
هنا رواية عن الإمام الصادق يذكر فيها المغيرة بإسمه باللعن
مشكور لعرض الرواية
لكن اصل كلامي كان عن الامام علي عليه السلام
وشكرا لعرض كلام الامام الصادق
اقتباس :
يا أختي وهل تستطيع الرعية مقاومة الحاكم الجائر
فهذه الحكام اليوم يتسلطون على رقاب المسلمين بإسم الدين
ويمنعونهم حتى من المظاهرات والتعبير عن رأيهم
فماذا إستطاعوا ان يفعلوه
؟
نعم صحيح كلامك باسم الاسلام
لكن لو اتحدت الشعوب لكان بمقدرتهم تغير الحكام
اقتباس :
إذكري أحدا من العلماء الذين ترمزين إليهم
اقتباس :
ارمز الى احدهم رايته بالتلفاز وهو يلعن السيدة عائشة
ولا اعلم ما هو اسمه
فانا تعجبت وقتها كيف لرجل يدعي معرفة بالمذهب الشيعي ان يلعن السيدة عائشة
والشيعة لا تلعنها
اقتباس :
يا أختي يزيد ظالم لا يتورع عن الإعتداء على الأعراض والناس عندها غيرة على أعراضها وتخاف على أنفسهم
وليس سهلا مقاومة جبار متسلط كيزيد
وخير دليل هو ما فعله بذرية الرسول ص؟
نعم هو كان كذلك
لكن حكومته ليست ذريعة لاي مسلم لعدم دفاعه عن ال الرسول صلاة الله وسلامه عليم
وهذه مسئلة لا يعلمها الا الله
فنتركها اذا وتغلق هنا
اقتباس :
اين المسلمون وقتها
الإسلام لم يكن واصل إلى قلوبهم وإنما بالسنتهم
والشيعة المؤمنون الحق وقتها قلة لا تكاد تذكر ومراقبين
يقتلوا حتى بالشبهة
ايعقل عهد الرسول وعهد ابو بكر وعمر وغيرهم وصول الي يزيد
واالسلام لم يكون واصل لقلوبهم ام ان خوفهم وجبنهم من منعهم
وانت قلت بان الشيعة كانت قليقة ويقتل من يشتبه به
حسا لو فرضنا انه عذر لشيعة فاين عذر المسلمون كافه
وهال الذين كانو شيعة لعلي رضي الله عنه بعد مسالة الخلافة و وصولا الى يزيد كانو اقلاء
اقتباس :
أما بخصوص البكاء والنوح فليس من اجل العاطفة فهذا غير صحيح
اقتباس :
وإنما من اجل كونهم ذرية رسول الله وما لاقوه من ظلم وتشريد
ربما لو قلت إستنكار لكان افضل
هنا اخي لم اقل عن البكاء بانه مظاهر
ولكن كنت قد قلت بما انهم لم يدافعو عن الرسول
والله اعلم فلما يبكون اليوم
فلو جئت لليوم فالبكاء له عدة اسباب
الحب الال البيت صلاة الله عليهم
والشوق لهم
والماساة التي حلت بهم
وعدم المقدرة لدفاع عنهم حينا حل بهم ما حل
السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله نعالى وبركاته ،
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ...
الإخوة والأخوات الأحباب الموالين :
سلامٌ عليكم مِن الله ورحمته وبركاته .. أما بعد ،
بدايةً يجب أن يعلم الجميع أن الحق جل وعلا وفي كثير مِن آياته البيّنات المُبيّنات قد أمر رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .. بأن ( يُجاهِد ) الكُفّار و ( المُنافقين ) ويغلُظ عليهم .
وفي آيات اُخرى قد قال له سُبحانه : ودّوا لو تُدهِن فيُدهنون .. والمُهادنة والدهن في دين الله مِن أجل لحن القول وزُخرفه ومِن أجل مُجاملات دنيوية وزُخرف القول .. هذا قد نهانا الله عنه ويبغضه كثيراً .. ونجد ذلِك واضِحاً جليّاً في تِكرار آية مُبينة مِن الله التي يقول فيها : ( جاهِد الكُفّار و المُنافقين وأغلُظ عليهم ) .
ومِنها نفهم ويتبيّن لنا تأكيد الله لنا في ذلِك الأمر مِنه .. فلا يسعنا بعدها إن كُنا مؤمنين .. إلا أن نقول سمِعنا وأطعنا غُفرانك ربنا وإليك المصير .
كما أن الحق جل وعلا كذلِك قد أوضح في كتابه العزيز ونهر الذين يُداهِنون ويُهادنون في دينه وعقيدته وأستنكر جل شأنه ذلِك بدعوة إبتغاء العِزّة لديهم .. فقال إن مَن أراد العزّة .. فإن العِزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافِقون ( لا ) يعلمون .
كما قال في اُخرى أن العِزة لله جميعاً إليه يصعد الكلِم الطيب والعمل الصالِح يرفعه .
إلا أن هُناك أمراً هاماً جداً .. يجب أن يؤخَذَ بعين الإعتبار .. بأنهم ( أي المُخالفين ) ليسوا سواء .
مِن هُنا ودون إطالة ونرجوا ألا نكون قد أطلنا عليكم أيها الأحباب .. نأتي إلى خُلاصة القول وهيَ :
الجِهاد والغِلظة ( لا ) تكون إلا : للمُنافقين مِنهم ، والذين قال الحق سُبحانه عنهُم لرسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله .. ولنا بالتبعيّة أن هؤلاء يسعون ويودّون المداهنة والمُهادنة .. وذلِك في قوله : ودّوا لو ( تُدهِن ) فيُدهِنون .
ولذلِك نجد مَن يأتي مِن هؤلاء ( المُنافقين ) ويدخلون إليكم بأسلوب جلود الأفاعي والثعابين .. الناعِمة ولكِن بداخِلها ( السموم ) .. كمثل مَن يأتي بعسلٍ ويدُس بداخِله السُمّ !!!
ومِن أمثال هؤلاء في المُنتديات هُم كثير .. مِثل الذي قرأنا له أكثر مِن ثلاثة عشر صفحة .. إلا أنه ماكِر خبيث لعين مِن الذين تكلّمنا عنهُم وأوضحنا أسلوبهم .. وهوَ المُسمّى / السفير 1 ؟!
ويجب أن تعلموا أيها الأحباب الطيبون .. أن أمثال هؤلاء هُم مأجورون ومدفعون مِن كُبراؤهم أولياء الطاغوت لعنهم الله .
لذلِك أيها الأحباب .. نقول :
هُناك عامّة جاهِلون مُضلّلون بُسطاء .. هؤلاء يجب أن نمتلِك مِن الفِطنة والحِنكة والذكاء مِن طريقة وأسلوب سردهم للحوار والأسئلة أن نعلم أنهم بُسطاء ولكِنهم جاهِلون مُجهلون مِن عُلماء الفِسق والخِزي والعار عليهم لعنة الله .. فأمثال هؤلاء يجب أن تختلِف مُعاملتنا معهم ولهم .
أمّا الماكِرون الخُبثاء الذين يتلبّسون بلِباس المحبّة لنا ولآل البيت وعلى شاكِلتِهم يكون أمثال الذين على قناة المُستقِلّة مثلاً .. أمثال البلوشي والسعيدي الخنازير .. ومعهم المُقدِّم ولكنه أكثر مِنهُم دهاءاً ومكراً وخُبثاً !!!
فهو يدّعي الحِيادية على الرغم مِن أنه يبطن غير ذلِك وأكثر ؟؟
وفي الخِتام نُذكِّركُم بقول الحقّ جل وعلا .. وليتنا نتدبّره ونفهم مِنه ما نرمي لكُم إليه .. فيقول سُبحانه :
( وإن أحد مِن المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون ) .
ولكِن تبقى المُعضِلة في البُسطاء مِن الموالين في : كيف يعلمون ويُفرّقون بين هؤلاء وهؤلاء ؟؟
وفي ذلِك مبحث آخر .. وتدريب يجب وينبغي أن يتولاه أصحاب العقل والحِكمة والفِطنة والذكاء مِن الموالين الذين على قدر مِن العِلم والمعرِفة والذكاء .
وهذا واجِبهُم وفرض عين عليهم .
وعلى ذلِك نقترح على القائِمين على هذا المُنتدى المُبارك .. أن يتِم فتح قِسم خاص يتولاه أصحاب الفِطنة والذكاء والدهاء الحسن مِن الموالين ، ويكون ( مُغلَق ) على العامة والبُسطاء مِن الموالين .. فيما بينهم وبين أصحاب الفِطنة والذكاء والدهاء والمكر الحسن .. ليواجهوا به أصحاب المكر السيء والخُبث مِن أصحاب جلود الثعابين مِن المُخالفين المدفوعين والمأجورين .
ولنعلم جميعاً أن المكر الحسن .. هوَ صِفة مطلوبة وهوَ مِن سِمات الحق جل شأنه .. إذ يقول سُبحانه :
( يمكرون ويمكُر الله والله ـ خير ـ الماكرين ) .
نرجوا أيها الأحباب ألا نكون قد أطلنا عليكم .. ولكن ما نُريده ونبغاه وبشدّة هوَ أن نرفع معاً وسويّاً راية إمامنا العظيم ونكون مِن المؤهلين لمقدمه الشريف ، والذي والله قد إقترب .. وهوَ عليه السلام ينتظِر أن يؤهّل بعض الموالين .. ليكونوا مِن أنصاره وجنوده بعقول واعية ذكيّة أشداء على الكُفّار رُحماء بينهم .
فمن يُساعِدنا على أن نجعل مِن مقدمه العَجَل ؟؟
لكُم مِنا وخاصة أصحاب الفِطنة والذكاء والحِنكة .. لكم مِنا جميعاً خالص التحيّة والود والتقدير ،
1-لوجود شيعة يشكون من داء ضعف التبرّي والناجم عن عدم معرفةالسوء الذي وقع على الآل الأطهار من حزب الشيطان والشجرة الملعونة ...وعدم معرفة أصلا بهؤلاء الظالمين ومن هم لدرجة أن البعض يسمي فلان وفلانة سيدنا وسيدتنا (والمرء يحشر مع من يحب ولو كان حجر _ كما قال مولاي الرضا ع)
وأعيد عدم معرفتنا بالظلم والظالمين وليسسسسسسسسس مسألة السبّ العلني أو المخفي ... فأيأثنين عقـّال لايختلفون بسبّ البقرة أمام شخص سيخي أو هندوسي فهل نحتاج أننشغل مراجعنا العظام بهذا الأمر والألعن هذا الوضع الذي أبتلي به العراقوهجوم المنافقين الذين يتحينون الفرص لأيقاع هذا بهذا . ومزيدا من الدم يعني نصرا لليهود واتباعهم منافقي الحرمين النواصب
2-الأحاديث الشريفة تؤكدا أهمية أن يكون الموالي متبرّي وهذا اكيد لايتحقق ألا بمعرفة سوء الظالمين وأثبات انهم كذلك فكيف يتحقق ذلك بربكم ؟؟؟وأعيد أثبات ذلك وليسسسس أن أسميهم بمسمياتهم الصريحة أو الدلالية التي تشير لهم وعموما مرات الأشارة الدلالية عليهم أبلغ وخاصة أروع وأبلغ ماسمعت عنهم كلمة (فلان) وقد يبدو ظاهر الكلمة ضعيف ولكن بربكم بشيء من العقل والتفكر والذي يدعو اليه أئمتنا الأطهار فأقرأوا معي هذه الآيات الكريمة التي تشير الى المحكمةالآلهية بين رسول الله وصنمي قريش (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا - الفرقان - الآية - 27 يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا - الفرقان - الآية - 28 لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا - الفرقان - الآية - 29 وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا - الفرقان - الآية - 30 وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا - الفرقان - الآية - 31 )
3- حذار من خلط الأمور أي أننا لسنا متهورين وطلاب فتنة خاصة والوضع متأزم والكلاب تنبح على الركب الشيعي المنصور والأهم عقيدتنا أعظم من أن تقوم على سبّ فلا ن وفلان ولكنها تقوم على معرفتهم وعدم الوقوع بكبائر الشكبكفرهم أو التضعيف من برائتهم وتخيلوا ياشيعة التضعيف من البراءة يعني الكفر
عن الأمام الصادق عليه السلام قال : ( من شكّفي كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر )
*وروى أيضاً شيخنا إبن إدريس (ره) في المستطرفات : ( قيل للصادق عليه السلام : إنّ فـلاناً يُواليكم ، إلاّ أنّه يضعُفُ عن البراءةِ من عدوِّكم . قال : هيهات ، كذبَ من ادّعى محبّتَنا ، ولم يتبرّأ من عدوِّنا )
4- فأولا وأخير يهمني أن نعرف أن كل شيعي موالي وليسسسسس العكس وعليه لنتوجه بماأنعم الله علينا لهداية أخواننا المؤمنين (واضح يمكن المؤمنين ) ولا نجعل بأسنا بيننا ونصير فرجة للشمات والله ولي التوفيق
يا صغيرتي لا تكذبين علينا سماحة السيد محمد فضل الله قال:
((أما أمهات المؤمنين فنحن نحرم سبهن، حتى لو أخطأن في قضية حرب الجمل؛ نقول لا بد من إكرامهن إكراما لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا أنقل بيتا من قصيدة لأحد علمائنا المتوفى قبل مائة سنة واسمه السيد محمد باقر حجة الإسلام يقول:
فيا حميرا سبّك محرم لأجل عين ألف عين تكرم
ولذلك نحن نحرم سبّ أمهات المؤمنين والإساءة إليهن كما نحرم سب الصحابة وأصدرنا فتوى انتشرت في العالم)).
ثم تأتين وتقولين واحد ما بعرف اسمه عجيب
يا صغيرتي لا تكذبين علينا سماحة السيد محمد فضل الله قال:
((أما أمهات المؤمنين فنحن نحرم سبهن، حتى لو أخطأن في قضية حرب الجمل؛ نقول لا بد من إكرامهن إكراما لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا أنقل بيتا من قصيدة لأحد علمائنا المتوفى قبل مائة سنة واسمه السيد محمد باقر حجة الإسلام يقول:
فيا حميرا سبّك محرم لأجل عين ألف عين تكرم
ولذلك نحن نحرم سبّ أمهات المؤمنين والإساءة إليهن كما نحرم سب الصحابة وأصدرنا فتوى انتشرت في العالم)).
ثم تأتين وتقولين واحد ما بعرف اسمه عجيب
عفوا ،،،
كلام غريب خصوصا ان السيد محمد فضل الله يعتبر مرجع من مراجع الشيعه!!
هل لك أن تعطيني مصدر هذا الكلام المنسوبه له ومن أين وجدته؟
عفوا ،،،
كلام غريب خصوصا ان السيد محمد فضل الله يعتبر مرجع من مراجع الشيعه!!
هل لك أن تعطيني مصدر هذا الكلام المنسوبه له ومن أين وجدته؟
اخوتي ما بالكم هنا لا تفهمون ما اتكلم
هلأ مين جاب سيرة السيد محمد فضل
انا جبت سيرو شي!!!
انا بحكي عن واحد شيعي شفتو بالتلفزيون بقناة الانوار كان يعطي محاضرة دينية ومن خلال كلامه سب السيدة عائشة
وانا ما بعرف اسمو وما شفت كل المحاضرة ولما كنت عم اشوف فيها ما حطو اسمو
فا انا ما جبت سيرة السيد محمد فضل
فلا تنسبو الي كلام ما حكيتو
وجزاكم الله كل خير