وقال تعالى: {وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدّاعِ إِذا دَعانِ} ثم قال: {فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}
[البقرة: 2/186]
شوفوا كيف الوهابية كفروا علماء اهل السنة والجماعه
الإمام محمد الزرقاني المالكي (ت:1122 هـ)، قال في خاتمة شرحه للموطأ داعياً: "وأسألك من فضلك متوسلاً إليك بأشرف رسلك أن تجعله (شرحه للموطأ) خالصاً لوجهك
قال الإمام النووي(ت: 676 هـ) في المجموع (ج8/274) كتاب صفة الحج، باب زيارة قبر الرسول صلى اللّه عليه وسلم: "ثم يرجع إلى موقفه الأول قُبالة وجه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم ويتوسل به في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه
الإمام محمد الزرقاني المالكي (ت:1122 هـ)، قال في خاتمة شرحه للموطأ داعياً: "وأسألك من فضلك متوسلاً إليك بأشرف رسلك أن تجعله (شرحه للموطأ) خالصاً لوجهك
قال الإمام النووي(ت: 676 هـ) في المجموع (ج8/274) كتاب صفة الحج، باب زيارة قبر الرسول صلى اللّه عليه وسلم: "ثم يرجع إلى موقفه الأول قُبالة وجه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم ويتوسل به في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه
إخوتي في الله, إن الوهابية ديانة جديدة مبتدعة لاتمت للإسلام بصلة فإن ربهم إبن تيمية ورسولهم إبن وهاب وخلفائه الألباني وإبن باز إبن عثيمين وشاكلتهم وأتباعهم السلق الطالح أجلكم الله
إخوتي في الله, إن الوهابية ديانة جديدة مبتدعة لاتمت للإسلام بصلة فإن ربهم إبن تيمية ورسولهم إبن وهاب وخلفائه الألباني وإبن باز إبن عثيمين وشاكلتهم وأتباعهم السلق الطالح أجلكم الله
حبيب الحق بارك الله فيك يعني فعلا جبتهم بالضبط ..
حلوه هذي سالفة السلق الصالح هههههههههههههههههههههههههههه
حلوه هذي سالفة السلق الصالح هههههههههههههههههههههههههههه
حبيبي اليسوع , إنهم فعلا سلق طالح والسلق هو جمع سلوقي و هو نوع من الكلاب السريعة وسبب تشبيهي لهم هو مروقهم السريع من الدين فهم يكفرون ويستحلون دماء جميع المسلمين بما فيهم إخواننا السنة الشرفاء الذين لايصلون إلى مستوى نعالهم
حبيبي اليسوع , إنهم فعلا سلق طالح والسلق هو جمع سلوقي و هو نوع من الكلاب السريعة وسبب تشبيهي لهم هو مروقهم السريع من الدين فهم يكفرون ويستحلون دماء جميع المسلمين بما فيهم إخواننا السنة الشرفاء الذين لايصلون إلى مستوى نعالهم
اخوي عاشق فعلا كلامك صحيح ... مثل ماشفنا
الأدله ماخلو واحد ماكفروه .. الكل في نظرهم كافر .. ما عدا
العرض العادي
