هل تعرف من الذي سير الجيش للقتال اولا ام لا تعرف
اظن انه اختلط عليك الامر
أعرف أن النبي نهى من سيّره ولكن سيّره قال نبي الله صلواة الله عليه وآله : يا حميراء كأني بك ينبحك كلاب الحوأب, تقاتلين عليا وأنت له ظالمة!؟ (العقد الفريد ج 3 ص108 ط مصر عام 1935 م ).
كيف يقول الله عز وجل عن نبيه إنك لعلى خلق عظيم ثم يقول عنه عبس وتولى!! فهل من أدبه ربّه وأحسن تأديبه يعبس ويتولى؟؟؟؟
الله أنزلها في عثمان وأنتم قلتم : لا ... عثمان تستحي منه الملائكة ! النبي هو الذي يعبس ويتولى !!! يا لها من شحوم جامدة!
أعرف أن النبي نهى من سيّره ولكن سيّره قال نبي الله صلواة الله عليه وآله : يا حميراء كأني بك ينبحك كلاب الحوأب, تقاتلين عليا وأنت له ظالمة!؟ (العقد الفريد ج 3 ص108 ط مصر عام 1935 م ).
اصحح لك الرواية فانتم اخذتم مجموعة من الروايات و جعلتموها في رواية واحدة
قال رسول الله صلي الله عليه و سلم لنساؤه يوما " ايتكن صاحبة الجمل الادبب تخرج فتنبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها و عن يسارها قتلي كثير و تنجو بعدها او كما قال صلي الله عليه و سلم
و لما نبحتها كلاب الحوأب و هي ذاهبة للبصرة كادت ترجع و لكن شجعها علي المضي طلحة و الزبير فلم يكونا يريدا الا الاصلاح
و مرة نظر الي علي و قال له " انه سيكون بينك و بين عائشة امر فقال علي و الله اني لاشقاهم يا رسول الله فقل صلي الله عليه و سلم لا و لكن ارددها الي مأمنها
و عمن يقاتل عليه و هو له ظالم فقالها المصطفي صلي الله عليه و سلم للزبير
فقد كان الرسول صلي الله عليه و سلم يجلس مع الزبير و جاء اليهم علي فاول ما رأه المصطفي صلي الله عليه و سلم تبسم له فتبسم علي للرسول صلي الله عليه و سلم فقال الزبير لعلي تزهو بحب الرسول صلي الله عليه و سلم لك فرد المصطفي صلي الله عليه و سلم بمقولته " ليس بزاه و تقاتله و انت له ظالم "
و لما ذكر علي الزبير بهذه المقولة في الجمل ندم الزبير و عاد ادراجه حتي قتله الشقي غدرا