|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 18236
|
الإنتساب : Apr 2008
|
المشاركات : 879
|
بمعدل : 0.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القوات الخاصه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-08-2008 الساعة : 09:45 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوات الخاصه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
جعفر بن محمد بن قولويه عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن علي بن محمد بن سالم ، عن محمد بن خالد ، عن عبد الله بن حماد ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الاصم ، عن مدلج ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله ... - وفي السند مدلج ولم يوثق ، وعبد الله بن عبد الرحمن الأصم وهو ضعيف وعلي بن محمد بن سالم وهو أيضا مجهول إلا أن يكون سالم محرف سليمان كما احتمل السيد الخوئي . فالرواية ضعيفة .
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوات الخاصه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وكل ما يتفرد به الدليمي في الفردوس اوابن عساكر اوابن عدي فهو ضعيف
|
حياكم الله اخي
توثيق ( مدلج ) بهذه الصورة
توثيق ( عبد الله بن عبد الرحمن الأصم ) في الصورة التالية
اما اخي ( علي بن محمد بن سالم ) فهذا لم يرد اسمه في سند الرواية تعذرني
واليك الرواية وسندها مجددا
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر الحسناوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عن الديلمي الحسن بن أبي الحسن رحمه الله والحضيني : بإسناده ، عن أحمد بن الخطيب ، عن أبي المطلب جعفر بن محمد بن الفضيل ، عن محمد ابن سنان الزهري ، عن عبد الله بن عبد الرحمان الأصم ، عن مدلج ، عن هارون بن سعيد ، قال : سمعت أمير المؤمنين يقول لعمر ( بن الخطاب ) : من علمك الجهالة يا مغرور ، أما والله لو كنت بصيرا ، أو كنت بما أمرك به رسول الله صلى الله عليه وآله خبيرا ، أو كنت في دينك تاجرا نحريرا لركبت العقر ، ولفرشت القصب ، ولما أحببت أن تتمثل لك الرجال قياما ، ولما ظلمت عترة النبي صلى الله عليه وآله بقبيح الفعل ، غير اني أراك في الدنيا قتيلا [ بجراحة ] من عبد أم معمر ، تحكم عليه بالجور فيقتلك توفيقا يدخل به والله الجنان على الرغم منك . ( والله ) لو كنت من رسول الله صلى الله عليه وآله سامعا ومطيعا لما وضعت سيفك على عاتقك ، ولما خطبت على المنبر ، ولكأني بك وقد دعيت فأجبت ، ونودي باسمك فأحجمت ، وإن لك [ بعد القتل ] لهتك ستر ، وصلبا ولصاحبك الذي اختارك ، وقمت مقامه من بعده . فقال له عمر : يا أبا الحسن ، أما تستحي لنفسك من هذا التهكن ؟ فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : [ والله ] ما قلت ( لك ) إلا ما سمعت ( من رسول الله صلى الله عليه وآله ) ، وما نطقت إلا بما علمت . قال : فمتى هذا ، يا أمير المؤمنين ؟ قال : إذا خرجت جيفتكما عن رسول الله صلى الله عليه وآله من قبريكما الذين لم ترقدا فيهما نهارا [ ولا ليلا ] لئلا يشك [ أحد فيكما إذ نبشتما ولو دفنتما بين المسلمين لشك ] شاك ، وارتاب مرتاب ، وصلبتما على أغصان دوحات شجرة يابسة فتورق تلك الدوحات بكما ، وتفرع وتخضر فيكون علامة لمن أحبكما ورضي بفعالكما ، ليميز الله الخبيث من الطيب ، ولكأني أنظر إليكما والناس يسألون ( ربهم ) العافية مما قد بليتما به . قال : فمن يفعل ذلك يا أبا الحسن ؟ قال عصابة [ قد ] فرقت بين السيوف وأعمادها ، وارتضاهم الله لنصرة دينه ، فما تأخذهم في الله لومة لائم ، ولكأني أنظر إليكما وقد أخرجتما من قبريكما غضين طريين حتى تصلبا على الدوحات ، فيكون ذلك فتنة لمن أحبكما . ثم يؤتى بالنار التي [ أضرمت ] لإبراهيم عليه السلام ويحيى وجرجيس ودانيال وكل نبي وصديق ومؤمن ، ثم يؤمر بالنار وهي النار التي أضرمتموها على باب داري لتحرقوني وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله ، وابني الحسن والحسين ، وابنتي وزينب وأم كلثوم حتى تحرقا بها ، ويرسل ( الله ) عليكم ريحا مرة فتنسفكما في اليم نسفا ، [ بعد أن ] يأخذ السيف منكما ما أخذ ، ويصير مصير كما جميعا إلى النار ، وتخرجان إلى البيداء إلى موضع الخسف الذي قال الله عز وجل : * ( ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت واخذوا من مكان قريب ) * - يعني من تحت أقدامهم . قال : يا أبا الحسن ، يفرق بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال : نعم . قال : يا أبا الحسن ، إنك سمعت هذا وإنه حق ؟ قال : فحلف أمير المؤمنين عليه السلام ( أنه سمعه من النبي صلى الله عليه وآله ) فبكى عمر وقال : إني أعوذ بالله مما تقول ، فهل لك علامة ؟ قال : نعم ، قتل فظيع ، وموت رضيع ، وطاعون شنيع ، ولا يبقى من الناس في ذلك الزمان إلا ثلثهم ، وينادي مناد من السماء باسم رجل من ولدي ، وتكثير الآيات حتى يتمنى الاحياء الموت مما يرون من الأهوال ، فمن هلك استراح ، ومن كان له خير عند الله نجا ، ثم يظهر رجل من ولدي فيملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا وظلما ، يأتيه الله ببقايا قوم موسى ، ويحيى له أصحاب الكهف ، ويؤيده الله بالملائكة والجن وشيعتنا المخلصين ، وينزل من السماء قطرها ، وتخرج الأرض نباتها . فقال له ( عمر ) : [ يا أبا الحسن ، أما إني أعلم ] إنك لا تحلف إلا على حق ، [ فوالله ] لا تذوق أنت ولا أحد من ولدك حلو الخلافة [ أبدا ] . فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : ( ثم ) إنكم لا تزدادون لي ولولدي إلا عداوة . ( قال : ) فلما حضرت عمر الوفاة أرسل إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال له : يا أمير المؤمنين ، يا أبا الحسن ، اعلم أن أصحابي هؤلاء حللوني مما وليت من أمورهم ، فإن رأيت أن تحللني . فقال أمير المؤمنين عليه السلام : أرأيتك إن حللتك أنا فهل لك في تحليل من مضى من رسول الله صلى الله عليه وآله وابنته ، ثم ولى وهو يقول : * ( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب ) *
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
|
|
|
|
|
|