|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عصر الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-05-2013 الساعة : 11:52 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله سعيد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نعم نسخ التلاوة مذكور في القران: يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب.
فهو تابث عندنا سواء وافقتم أو خالفتم
اذن نعمة الله الجزائري قائل بأن القران حرفته يد الصحابة
هل من العدل أن يدخل هذا الرجل الى الجنة مع أنه طعن في الثقل الأكبر واتهم الصحابة بأعظم فرية وهي تحريف كتاب الله
بينما من حفظ القران من لسان النبي وجمعه ونقله وأوصله الينا بعد فتح بلداننا الى الاسلام مضحيا بحياته... هؤلاء سيدخلون النار ؟؟؟
هل هذا عدل بالله عليكم بما أنكم تتكلمون عن عدالة الله مع الأنبياء ؟؟؟
|
اقتباس :
|
نعم نسخ التلاوة مذكور في القران: يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب.
فهو تابث عندنا سواء وافقتم أو خالفتم
|
اخي العزيز الله جل ذكره يقول (مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا) فلابد للآية المنسوخة اية تنسخها تكون خير منها اومثلها.
فلا تجادل في آيات الله
اقتباس :
|
اذن نعمة الله الجزائري قائل بأن القران حرفته يد الصحابة
هل من العدل أن يدخل هذا الرجل الى الجنة
|
الله بعدله وبرحمته يدخل الجنة من شاء
ما ادري اذا ظن ان القرآن محرف معتمدآ على الروايات الآحاد والضعيفة ظنآ منه بكثرتها متواترة ما علاقته بدخول الجنة
أي انه اجتهد فأخطء ,لكن عمر تعمد في تحريف القرآن هو يعلم الله انزلها فأسعوا الى ذكر الله ويقرأها فأمضوا الى ذكر الله
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=64&ID=2701
فهل ترى ان عمر بالنار
عائشة قالت
عشر رضعات يحرمن نسخت بخمس رضعات يحرمن وتوفيّ رسول الله وهنّ في ما يقرأن من القرآن
يعني هي موجودة القرآن لم تنسخ لكن الداجن اكلها وذهب من القرآن
فهل عائشة بالنار
اما قولكم بعض الصحابة لم يصلهم خبر نسخها وكانوا يقرأوها (هذا من جيبكم) فكلامها واضح بوجود ايتين في الرضاعة (منسوخة عشر رضعات ، وناسخة خمس رضعات) كلهنّ موجودات في القرآن ويقرأن في وفاة الرسول صلى الله عليه وآله
اقتباس :
|
بينما من حفظ القران من لسان النبي وجمعه ونقله وأوصله الينا بعد فتح بلداننا الى الاسلام مضحيا بحياته... هؤلاء سيدخلون النار
|
اخي العزيز ان القرآن كان مجموع في زمن نبينا صلى الله عليه وآله وكان له كتاب(كتاب يكتبون الوحي ويجمعونه وجمعه ستة من الأنصار منهم زيد بن ثابت وكعب ابن ابي...)
وانما امر النبي عند وفاته علي ان يأخذ الصحف من الجريد التي هي في بيته ويجمعها حسب النزول موضح الناسخ والمنسوخ ويحوي التأويل .
وأخذها بردائه ولم يخرج بعد وفاة النبي ودفنه والصلاة عليه حتى جمع القرآن
اما الخلفاء فروجوا لهم انهم جمعوا القرآن
فقالوا اول من جمع القرآن هو ابو بكر (لكن ليس هو الذي جمعه وانما امر ابي ابن كعب بجمعه )
كما في المكتبة الشاملة في مسند احمد في باب ابي العالية الرياحي عن ابي كعب ج43 ص236
20278 - حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ شَقِيقٍ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ
أَنَّهُمْ جَمَعُوا الْقُرْآنَ فِي مَصَاحِفَ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَانَ رِجَالٌ يَكْتُبُونَ وَيُمْلِي عَلَيْهِمْ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ .....الخ الحديث
وقد نسب ذلك الجمع الى ابوبكر
وقيل ان عمر بن الخطاب, سأل عن آية من كتاب الله, فقيل: كانت مع فلان فقتل يوم اليمامة, فقال: إنا لله, وأمر بجمع القرآن فجُمِع, فكان أول من جمعه في المصحف .
فأمر األأنصار فجمعوه ونسب الجمع اليه
اما عثمان الذي نسب اليه انه جمع القرآن واشتهر بذلك من الأمويين
حيث إن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان, وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينيةَ وأذربيجانَ مع أهل العراق, فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة, فقال حذيفة لعثمان: أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف اليهود والنصارى, فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا الصحف ننسخها في المصاحف, ثم نردها إليك, فأرسلت بها حفصة إلى عثمان, فأمر زيد بن ثابت وعبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن الحرث بن هشام, فنسخوها في المصاحف .
لكن ليس للصحابي الجليل حذيفة أي ذكر في جمع القرآن ولم تذكروه في الفتوحات ولا لحفصة , ولا لسعيد بن العاص ولا لزيد بن ثابت وانما نسب الى عثمان
اضغط هنا
وكما نسبتم جمع القرآن الى غير اهله نسبتم الفتوحات الى القاعدين بالمدينة والمتخلفين عن بعث اسامة والملعونين على لسان رسول الله بتخلفهم
وقد نبشتم قبور الصحابة المجاهدين في زمن رسول الله ومع الأمام علي والقائدين في الفتوحات ومن فتح مرج عذراء حجر بن عدي
أقراء هنا
واقراء هنا وهنا
|
|
|
|
|