والله ما قرأت شيء عندك يا الطالب
لأنك ما أتيت بشيء حول الموضوع الذي هو تدليس صاحبكم على الوثيقة
وليس الرواية هل تصح او لا
افتح عقلك اشوي واقرا جيدا
وانت تقول تدليس صاحبي اين تدليسه مافي مشكله وضع الصوره ممكن ممنتبه ومن ثم بفعلنا ازلنا الالتباس عليك فانت تقول انه دلس لانه اخفى الحكم عليها ونحن بيناالحكم بانها صحيحه فاذن الرجل لم يدلس
واعيد كلامي
اولا تابع معي
ليث ابن ابي سليم
قلت: بعض الأئمة يحسن لليث، ولا يبلغ حديثه مرتبة الحسن، بل عداده في مرتبة الضعيف المقارب. فيروى في الشواهد والاعتبار، وفي الرغائب والفضائل، أما في الواجبات، فلا.
ثانيا-
قال الدارقطني: كان صاحب سنة وإنما أنكروا عليه الجمع بين عطاء وطاوس ومجاهد.
قال عبد الوارث: كان من أوعية العلم.
ثالثا
شرحكتاب التوحيد للغنيمان
من صحيح البخاري
الجزءالثاني
ص79
يقول
وقول ابن عباس فيما ذكره عن الله تعالى
تعمد إلى خلق من خلقي، خلقتهم على صورتي، فتقول لهم: اشربوا يا حمير
-3-روى هذا الخطاب موجه الى موسى-ع- لما ضرب الحجر وانفجر منه اثنتا عشر عينا
الوثيقه
اولا -لماذا لم يضعفه الغنيمان
ثانيا- من استحمار المحقق عندما ذكر موسى -يقول صلى اللهعليه وسلم-
غريب استحمار
باسمه تعالى
احسنتم كثيرا اخواني اخواتي ردودكم اثلجت صدري دمتم مؤيدين مسددين بحق محمد وال محمد واعتذر على التأخير في الرد فقد مررت بظرف صحي والحمد لله الان تمام .
اما الاخ الوهابي فاريد ان اقول له ان ردي هذا سيكون بعنوان :
الصفعات العبادية على العقول الوهابية :
اولا : انا ما انتبهت للتعليق بصراحة وهو للارنؤوط وليس لصاحب الكتاب وثم راجع وثائقي اذا كان موضع الشاهد فوق اضع الغلاف تحت واذا كان موضع الشاهد تحت اضع الغلاف فوق ومنهجيتي واضحه .
ثانيا : اليك ما قاله شيخك ابن تيمية وهو يدافع دفاع مستميت عن هذه الرواية @_@ لنرى كيف تجيب وترفع رأسك الان :
ملاحظة ( الجواب مقتبس من موضوع مولاي اسد الله الغالب وفقه الله ) :
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (المتوفى: 728هـ) المحقق: مجموعة من المحققين الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف الطبعة: الأولى، 1426هـ عدد الأجزاء: 10 (6 / 441) ( وقول ابن عباس فيما يذكره عن الله تعالى تعمد إلى خلق من خلقي خلقتهم على صورتي فتقول لهم اشربوا يا حمير فأما قوله إن حديث ابن عمر قد ضعفه ابن خزيمة فإن الثوري أرسله فخالف فيه الأعمش وأن الأعمش وحبيباً مدلسان فيقال قد صححه إسحاق بن راهوية وأحمد ابن حنبل وهما أجل من ابن خزيمة باتفاق الناس وأيضاً فمن المعلوم أن عطاء ابن أبي رباح إذا أرسل هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فلابد أن يكون قد سمعه من أحد وإذا كان في إحدى الطريقين قد بين أنه أخذه عن ابن عمر كان هذا بياناً وتفسيراً لما تركه وحذفه من الطريق الأخرى ولم يكن هذا اختلافاً أصلاً وأيضاً فلو قدر لأن عطاء لم يذكره إلا مرسلاً عن النبي صلى الله عليه وسلم فمن المعلوم أن عطاء من أجلِّ التابعين قدراً فإنه هو وسعيد بن المسيب وإبراهيم النخعي والحسن البصري أئمة التابعين في زمانهم وقد ذكر المصنف لهذا الحديث كابن خزيمة أن الأخبار في مثل هذا الجنس الذي توجب العلم هي أعظم من الأخبار التي توجب العمل ومعلوم أن مثل عطاء لو أفتى في مسألة فقه بموجب خبر أرسله لكان ذلك يقتضي ثبوته عنده ولهذا يجعل الفقهاء احتجاج المرسل بالخبر الذي أرسله دليلاً على ثبوته عنده فإذا كان عطاء قد جزم بهذا الخبر العلي عن النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الباب العظيم أيستجيز ذلك من غير أن يكون ثابتاً عنده أن يكون قد سمعه من مجهول لا يعرف أو كذاب أو سيئ الحفظ وأيضاً فاتفاق السلف على رواية هذا الخبر ونحوه مثل عطاء بن أبي رباح وحبيب بن أبي ثابت والأعمش والثوري وأصحابهم من غير نكير سمع من أحد لمثل ذلك في ذلك العصر مع أن هذه الروايات المتنوعة في مظنة الاشتهار دليل على أن علماء الأمة لم تنكر إطلاق القول بأن الله خلق آدم على صورة الرحمن بل كانوا متفقين على إطلاق مثل هذا وكراهة بعضهم لرواية ذلك في بعض الأوقات له نظائر فإن الشيء قد يمنع سماعه لبعض الجهال وإن كان متفقاً عليه بين علماء المسلمين وأيضاً فإن الله قد وصف هذه الأمة بأنها خير أمة أخرجت للناس وأنها تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فمن الممتنع أن يكون في عصر التابعين يتكلم أئمة ذلك العصر بما هو كفر وضلال ولا ينكر عليهم أحد فلو كان قوله خلق آدم على صورة الرحمن باطلاً لكانوا كذلك وأيضاً فقد روي بهذا اللفظ من طريق أبي هريرة والحديث المروي من طريقين مختلفين لم يتواطأ رواتهما يؤيد أحدهما الآخر ويستشهد له ويعتبر به بل قد يفيد ذلك العلم إذ الخوف في الرواية من تعمد الكذب أو من سوء الحفظ فإذا كان الرواة ممن يعلم أنهم لا يتعمدون الكذب أو كان الحديث ممن لا يتواطأ في العادة على اتفاق الكذب على لفظه لم يبق إلا سوء الحفظ فإذا كان قد حفظ كل منهما مثل ما حفظ الآخر كان ذلك دليلاً على أنه محفوظ لاسيما إذا كان ممن جرب بأنه لا ينسى لما فيه من تحرِّيه اللفظ والمعنى ولهذا يحتج من منع المرسل به إذا روي من وجه آخر ولهذا يجعل الترمذي وغيره الحديث الحسن ما روي من وجهين ولم يكن في طريقه متهم بالكذب ولا كان مخالفاً للأخبار المشهورة وأدنى أحوال هذا اللفظ أن يكون بهذه المنزلة وأيضاً فقد ثبت عن الصحابة أنهم تكلموا بمعناه كما في قول ابن عباس تعمد إلى خلق من خلقي على صورتي والمرسل إذا اعتضد به قول الصاحب احتج به من لا يحتج بالمرسل كالشافعي وغيره وأيضاً ثبت بقول الصحابة ذلك ورواية التابعين كذلك عنهم أن هذا كان مطلقاً بين الأئمة ولم يكن منكوراً بينهم وأيضاً فعلم ذلك لا يؤخذ بالرأي وإنما يقال توقيفاً ولا يجوز أن يكون مستند ابن عباس أخبار أهل الكتاب الذي هو أحد الناهين لنا عن سؤالهم ومع نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن تصديقهم أو تكذيبهم فعلم أن ابن عباس إنما قاله توقيفاً من النبي صلى الله عليه وسلم ).
شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري المؤلف: عبد الله بن محمد الغنيمان الناشر: مكتبة الدار، المدينة المنورة الطبعة: الأولى، 1405 هـ عدد الأجزاء: 2 (2 / 79)(وقول ابن عباس فيما ذكره عن الله - تعالى -: (( تعمد إلى خلق من خلقي، خلقتهم على صورتي، فتقول لهم: اشربوا يا حمير))
فتح القدير المؤلف: محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني (المتوفى: 1250هـ) الناشر: دار ابن كثير، دار الكلم الطيب - دمشق، بيروت الطبعة: الأولى - 1414 هـ (2 / 27)( وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ: اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً قَالَ: مِنْ كُلِّ سِبْطٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ رِجَالٌ أَرْسَلَهُمْ مُوسَى إِلَى الْجَبَّارِينَ فَوَجَدُوهُمْ يَدْخُلُ فِي كُمِّ أَحَدِهِمُ اثْنَانِ مِنْهُمْ، وَلَا يَحْمِلُ عُنْقُودَ عِنَبِهِمْ إِلَّا خَمْسَةُ أَنْفُسٍ مِنْهُمْ فِي خَشَبَةٍ، وَيَدْخُلُ فِي شَطْرِ الرُّمَّانَةِ إِذَا نُزِعَ حَبُّهَا خَمْسَةُ أَنْفُسٍ أَوْ أَرْبَعَةٌ، فَرَجَعَ النُّقَبَاءُ كُلُّهُمْ يَنْهَى سِبْطَهُ عَنْ قِتَالِهِمْ إِلَّا يُوشَعَ ابن نُونٍ وَكَالِبَ بْنَ يَافَنَةَ، فَإِنَّهُمَا أَمَرَا الْأَسْبَاطَ بِقِتَالِ الْجَبَّارِينَ وَمُجَاهَدَتِهِمْ فَعَصَوْهُمَا وَأَطَاعُوا الْآخَرِينَ، فَهُمَا الرَّجُلَانِ اللَّذَانِ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا، فَتَاهَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ أَرْبَعِينَ سَنَةً يُصْبِحُونَ حَيْثُ أَمْسَوْا وَيُمْسُونَ حَيْثُ أَصْبَحُوا فِي تِيهِهِمْ ذَلِكَ، فَضَرَبَ مُوسَى الْحَجَرَ لِكُلِّ سِبْطٍ عَيْنًا حَجَرًا لَهُمْ يَحْمِلُونَهُ مَعَهُمْ، فَقَالَ لَهُمْ مُوسَى:اشْرَبُوا يَا حِمْيَرُ، فَنَهَاهُ اللَّهُ عَنْ سَبِّهِمْ.).
الدر المنثور المؤلف : عبد الرحمن بن الكمال جلال الدين السيوطي الناشر : دار الفكر - بيروت ، 1993 عدد الأجزاء : 8 [ جزء 1 - صفحة 176 ] |( وأخرج ابن أبي شيبة عن مجاهد قال : استسقى موسى لقومه فقال : اشربوا يا حمير : فقال الله تعالى له : لاتسم عبادي حميرا ) .
قال القرطبي ذكره القتيبي في مختلف الحديث وقال القتيبي والذي عندي والله أعلم أن الصورة ليست بأعجب من اليدين واليمين والعين وإنما وقعت الألفة لتلك لمجيئها في القرآن ووقعت الوحشة من هذه لأنها لم تأت في القرآن ونحن نؤمن بالجميع ولا نقول في شيء منه بكيفية ولا حد انتهى وفي البخاري ومسلم حديث هل نرى ربنا يوم القيامة وفيه فيأتيهم الله في صورة غير صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا أتانا عرفناه فيأتيهم الله في الصورة وفي لفظ آخر في صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون أنت ربنا فيتبعونه الحديث ).
المصنف في الأحاديث والآثار لمؤلف : أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة الكوفي لناشر : مكتبة الرشد - الرياض الطبعة الأولى ، 1409 حقيق : كمال يوسف الحوت دد الأجزاء : 7 [ جزء 5 - صفحة 282 ]ح26101 (حدثنا جرير عن ليث عن مجاهد قال استسقى موسى لقومه فقال اشربوا يا حمير قال فقال الله له لا تسم عبادي حميرا ).
الصمت وآداب اللسان المؤلف : عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبيس الدنيا أبو بكر الناشر : دار الكتاب العربي – بيروت الطبعة الأولى ، 1410 تحقيق : أبو إسحاق الحويني عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 195 ]ح 349 ( حدثنا سعيد بن سليمان عن أبي حفص الأبار عن الأعمش عن حكيم بن جبير عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن موسى صلى الله عليه وسلم كان في نفر من بني إسرائيل فقال : اشربوا يا حمير فأوحى الله إليه : تقول لخلق من خلقي خلقتهم : اشربوا يا حمير تأويل مختلف الحديث ).
تأويل مختلف الحديث المؤلف : عبد لله بن مسلم بن قتيبة أبو محمد الدينوري الناشر : دار الجيل - بيروت ، 1393 - 1972 تحقيق : محمد زهري النجارعدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 221 ] وكذلك حديث بن عباس أن موسى صلى الله تعالى عليه وسلم ضرب الحجر لبني إسرائيل فتفجر وقال اشربوا يا حمير فأوحى الله تبارك وتعالى إليه عمدت إلى خلق من خلقي خلقتهم على صورتي فشبهتهم بالحمير فما برح حتى عوقب هذا معنى الحديث قال أبو محمد والذي عندي والله تعالى أعلم أن الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع والعين وإنما وقع الإلف لتلك لمجيئها في القرآن ووقعت الوحشة من هذه لأنها لم تأت في القرآن ونحن نؤمن بالجميع ولا نقول في شيء منه بكيفية ولا حد ).
تاريخ دمشق تحقيق : علي شيري سنة الطبع : 1415 المطبعة : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع - بيروت - لبنان الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع - بيروت - لبنان [ جزء 61 - صفحة 161 ] وتاريخ دمشق [ جزء 61 - صفحة 162 ] و الإبانة الكبرى لابن بطة المؤلف: أبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن محمد بن حمدان العُكْبَري المعروف بابن بَطَّة العكبري (المتوفى: 387هـ) المحقق: رضا معطي، وعثمان الأثيوبي، ويوسف الوابل الناشر: دار الراية للنشر والتوزيع، الرياض عدد الأجزاء: 9 (7 / 261)ح191
لنرى الان الوهابي كيف سيرفع رأسه امام الناس وكيف سيرد على ما قلته انا ؟
ههههههه وهابية والله والله اذا لقيت وهابي واحد عاقل انا اصير وهابي واتحداكم يا وهابية قاطبة اي وهابي عاقل يثبت لي انه عاقل انا اصير وهابي لا اتحداكم في التوحيد ولا في العصمة ولا في غيرها .