مسائل الامام ابن باز
الجزءالاول
س45
60-سالت الشيخ عمن قال ان حمله العرش الان اربعه ويوم القيامه ثمانيه
الجواب جاء في حديث اميه بن ابي الصلت وتصديق النبي لشعره-لقوله-فوقهم يوميذ ثمانيه
وظاهر حديث الاوعال انهم ثمانيه
يعني شيخنا مااخرجه ابن خزيمه في كتاب التوحيد
من حديث ابن عباس ان النبي انشد قول اميه بن ابي الصلت الثقفي
رجل وثور وتحت رجل يمنهوالنسر للاخرى وليث مرصد
الحديث فقال رسول الله-صدق
واسناده لاباس به
والوثيقه
------------------------------------
والان كتاب التوحيد لابن خزيمه
ص203 عن ابن عباس ان رسول الله-ص- انشد قول اميه ابن ابي الصلت الثقفي
رجل وثور تحت رجل يمينه--والنسر للاخرى وليث مرصد
الى ان قال رسول الله -صدق
والوثيقه
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 28-03-2012 الساعة 02:12 PM.
ربهم تتحول صورته لااله الا الله
========================
احاديث العقيده
المتوهم اشكالها في الصحيحين
وقد جاء هذا المفهوم صريحا في روايه البخاري
فيأتيهم الجبار في صوره غير صورته التي رواه فيها اول مره
كما تدل هذه الاحاديث على ان الله تعالى هو نفسه الذي يتحول من صوره الى صوره كما هو صريح روايه مسلم -وقد يتحول في صورته التي راوه فيها اول مره والوثيقه
اسماء الله وصفاته
وموقف اهل السنه منه
تاليف محمد بن صالح العثيمين
ص23
ايه (وجاء ربك والملك صفا صفا)
قال اهل السنه والجماعه
جاء ربك اي هو نفسه يجيئ.........(يجيئ يوم القيامه مجيئا حقيقيا يجيئ هو نفسه)
ويقول التحريف معناه وجاء امر بك وخذخ جنايه على النص
والوثيقه ونتابع البقيه
تعليق مختصر على كتاب لمعه الاعتقاد الهادي الى سبيل الرشاد
لمحمد بن صالح العثيمين
ص25
وقال النبي (ان بعد مابين سماء الى سماء اماواحده او اثنان اوثلاث وسبعون سنه الى ان قال في العرش بين اسفله واعلاه مثل مابين سماء الى سماء ثم الله تعالى فوق ذلك)يقول اخرجه الترمذي وابن ماجه وفيه عله اجاب عنها ابن القيم في تهذيب سنن ابي داود
3_رواه ابو داود والترمذي (كتاب تفسير القران)وحسنه
فان حسبنا السنوات
73*7=511
وبين اعلى العرش الى فوقه73
يكون المجموع
511+73=584
سنه
والله قليل
والوثائق
من صفاته الخرس والعمى والصمم كما قال ابن تيميه وتفضلوا
======================================
الرسالة التدمرية
مجمل اعتقاد السلف
لذنب الشيطان
ابن تيمية-ص-42
يقول مانصه
فالجماد الذي لايوصف بالبصر ولاالعمى ولا الكلام ولا الخرس اعظم نقصا من الحي الاعمى الاخرس
فاذا قيل -ان البارئ لايمكن اتصافه بذلك كان ذلك من وصفه بالنقص اعظم مما اذا وصف بالخرس والعمى والصمم
ونحو ذلك مع انه اذا جعل غير قابل لها(اي العمى والخرس والصمم)كان تشبيها بالجماد الذي لايقبل الاتصاف بواحد منها
وهذا تشبيه ابلجمادات لابالحيوانات فكيف من قال ذلك من غيره مما يزعم انه تشبيه بالحي
ويقول في ص43
مانصه
وايضا فنفس نفي هذه الصفات نقص وكما ان اثباتها كمال
===========
تيسير
الكريم الرحمن
في تفسير كلام المنان
لاعبد الرحمن بن ناصر السعدي
قدم له محمد بن صالح العثيمين
ص695
عندما يصل الى تفسير ايه-ياحسره على العباد يقول قال الله