|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 40023
|
الإنتساب : Aug 2009
|
المشاركات : 1,054
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبن المرجعية
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 03-11-2010 الساعة : 12:51 AM
اقتباس :
|
اما عن عادل عبد المهدي فاالرجل حديث عهد في الانتماء الى المجلس الاعلى انتمي في اواخر التسعينات
والرجل معروف عنه كان شيوعياًوبعدها بعثي وبعد فتره انتمى الى المجلس في مكتب كردستان العراق وهذه سيرته
..............................
ينحدر عبد المهدي من عائلة علوية برجوازية سكنت المنتفك (الناصرية حاليا)واصلها من الكوت حيث لايزال بيت العائلة الراجع لجد عادل عبد المهدي معروفا في الكوت كان أبوه وزيرا خلال عهد الملك فيصل الأول وكان أيضا نائبا في مجلس الاعيان العراقي ممثلا للمنتفك (الناصرية) والذي اكسبه لقب المنتفكي، وقد تأثر في شبابه بالأفكار القومية العربية وله صداقات طفولة مع أحمد الجلبي وإياد علاوي. أكمل دراسته الثانوية في كلية بغداد في الأعظمية، بغداد.
إلى سنة 1968 وغادر إلى فرنساحيث كان يكمل زمالة دراسية وبقي فيها إلى عام 1972 حيث ذهب إلى سورية ومن ثم إلى لبنان التي بقي فيها إلى وقت الاجتياح الإسرائيلي وغادر بعدها إلى فرنسا مرة أخرى إلى ان رجع للعراق عام 2003 ولم يسكن في ايران كما يشاع، تبنى بعدها الفكر الاشتراكي في بادئ الأمر، إلى ان انتهى به الأمر بالفكر الإسلامي الشيعي المعتدل.وعبد المهدي قيادي في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية وأسهم في تأسيسه بإيران في ثمانينيات القرن الماضي. وكان قد شغل منصب وزير المالية ممثلا لهذا المجلس في حكومة إياد علاوي، وقبل ذلك كان عضوا مناوبا عن عبد العزيز الحكيم في مجلس الحكم. شارك مع الإدارة الأميركية في المفاوضات الخاصة بشطب الديون الخارجية العراقية وأقنع عددا من المانحين الدوليين أثناء توليه المنصب بإسقاط جزء كبير منها.
ورغم أن منافسيه يعدونه انتهازيا غير متدين دخل التيار الإسلامي بحثا عن مناصب سياسية، فإنه يبرر تحولاته الفكرية والسياسية بقوله إن الأمر استغرق 50 عاما وهي فترة طبيعية ليتغير المرء، كما يصف نفسه بالسياسي الواقعي لكن مع الحفاظ على المبادئ. في اواخر التسعينيات من القرن الماضي تسلم إدارة المجلس الأعلى في إقليم كردستان واستطاع بواسع علاقاته من تطوير عمل المجلس الأعلى في كردستان وعرض اجندة إسلامية معاصرة في اطار العمل العراقي المعارض على القيادات الكردية في كردستان المتملثة بجلال الطالباني ومسعود البارزاني. عمل على تطوير مجاميع حركية من المتوطوعين خاصة بالمجلس الأعلى لا تنتمي إلى فيلق بدر الذي كان يعد انذاك فيلقا عسكريا تابعا من الناحية السياسية لقيادة المجلس الأعلى المتمثلة برئيس المجلس الأعلى انذاك الراحل السيد محمد باقر الحكيم. له كتابات عدة اثرت ادبيات المعارضة العراقية تمثلت باصداره كتبا عدة منها ما يتعلق بتطوير الاقتصاد العراقي المستقبلي، ومنها ما يتعلق بانضاج الاطروحة السياسية للمعارضة العراقية. ساهم كذلك في وضع نظريات سياسية واقعية للمعارضة العراقية في فترة التسعينيات من القرن الماضي ساهمت في ايجاد اليات سياسية عراقية توافقية، حيث تم تبني اطروحات عدة منها في مؤتمرات المعارضة العراقية في لبنان ولندن ومدينة صلاح الدين في كردستان العراق. كذلك تسنم إدارة بنك المعلومات العراقي بالاشتراك مع السيد محمد الحيدري والبنك مؤسسة توثيقية تعنى بجمع الوثائق واصدار دراسات عراقية مقرها في طهران ولها فرع في دمشق انذاك تهتم بتغطية كافة جهود المعارضة العراقية في المنفى بالإضافة إلى وضع دراسات توثيقية حول الشخصيات القيادية في حكومة صدام حسين انذاك، كما ساهم في تنظيم قاعدة بيانات واسعة للشخصيات السياسية العراقية منذ العهد الملكي وحتى عهد صدام حسين، وقد اصدر البنك عدة اصدارات رصينة بينها موسوعة الوزارات العراقية منذ العهد الملكي وحتى سقوط صدام حسين، وكذلك موسوعة تراجم الشخصيات السياسية العراقية وتغطي نفس المرحلة السابقة منذ العهد الملكي وحتى عهد صدام حسين بالإضافة إلى الشخصيات السياسية العراقية المعارضة. اصدر في فرنسا مجلة ينابيع الحكمة وهي مجلة فكرية إسلامية متخصصة تصدر باللغة الفرنسية وتبنى طباعتها على نفقته الخاصة، وقد ساهم في اثراءها كبار الكتاب والمفكرين العرب والمسلمين في فرنسا. دعي إلى أغلب المؤتمرات التي تعنى بالفكر الإسلامي المعاصر وكان له قصب سبق فيها سيما تلك التي عقدت في طهران وبلدان إسلامية أخرى
http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b9%...87%d8%af%d9%8a
.......................................
|
لست بصدد الدفاع عن شخص نائب رئيس الجمهورية السيد عبد المهدي المنتفكي ولكن لأنبه على خطأ في مفاهيم كثير من الإسلاميين خاصة وهم يتعبدون بفقه آل البيت (ع) ولأنني اشعر بأن هذه المفاهيم الخاطئة مرتكزة في أذهان الكثيرين لذلك وجدت من الواجب الرد عليها وسوف أكون من البله واحسن الظن بجميع من كتبوا .
أولاً: قضية تبديل فكر الإنسان من منهج الى آخر : بإختصار لقد تنقل سلمان المحمدي من المجوسية الى المسيحية ثم الى الإسلام وعند إنتقاله الى الإسلام كان وضع المسلمين صعباً ولم يكن كمن دخل الإسلام بعد فتح مكة مكرهاً . وعندما إلتحق شهيد الطف زهير بن القين وكان عثماني الهوى بالإمام الحسين (ع) في لحظة قد لا تتجاوز الساعة وفي وضع حرج للإمام الحسين (ع).
وبعد الحرب العالمية الثانية عاش الشباب في فراغ عقائدي رهيب فلم يكن يعرف إلا القلة أن هنالك منهج سياسي وإقتصادي في الإسلام وكانت الأفكار التي غزت الساحة براقة فكان ناصر يطرح الوحدة والفكر القومي وكذلك حزب البعث وكان الشيوعيون يبشرون بجنة على الأرض وعندما بدات النهضة الإسلامية في العراق بشكل ملفت للنظر في نهاية الستينات جاء حزب البعث ليحكم العراق ثانية وليبدأ حرباً منظمة على الإسلاميين وفكرهم وعندما حصلت الثورة الإيرانية عام 1979م كانت ظروف العراقيين صعبة ومن يؤيد الثورة في إيران مصيره القتل أو التشريد إذن لم تكن فترة إسترخاء لقد كان للنظام جواسيسه في الخارج فإغتال الشهيد السيد مهدي الحكيم رضوان الله عليه عام 1989 وقبله إثنان في باكستان قُطعت رؤوسهما وإثنان إختطفا من فرنسا في منتصف الثمانينات وهنا مربط الفرس فلو كان الدكتور عبد المهدي منافقا أو جباناً أو مصلحياً لترك العمل ولآثر السلامة.وليست العبرة في أن تكون البداية صحيحة بل النهاية والعاقبة فقد رأينا وكلاء للحجة (ع) خانوا الأمانة لمصالح دنيوية.وليس بعيداً عنا من كان مسؤول حزب إسلامي في أوربا ولبس العمامة وتركها واخذ يهمز ويلمز بالإسلاميين حبا في المصالح وأتضح أنه لم يكن إسلامياً ولا يوم واحد!!.
ثانياً: لقد ظُلم السيد عبد المهدي في قضية البنك بتقصد لتشويه سمعته وكان هنالك إعلام ممنهج من قبل الرعاع لأن الأموال المسروقة أخفاها السارق في مقر جريدة تابعة لعبد المهدي !!. والله يمهل ولا يُهمل فقد وجدت الآثار في مخزن مكتب رئيس الوزراء المالكي ولم ينطق أحد بشيء وسد التحقيق ولم يتهم أنصار المجلس أحد ظلماً وبهتاناً . إنه قانون إلهي ففي الرواية عنهم عليهم السلام ما معناه ما ظلم شخص آخر ببهتان حتى يكون له مثله قبل أن يفادر الحياة!!.
وإذا إتهمنا السيد المنتفكي بجريمة قام بها رئيس الحماية فعلينا أن نعير الأمام الحسن(ع) بما قام به قائد جيشه ومن أبناء عمومته عبيد الله بن العباس من الهروب الى معسكر معاوية وكذلك نعير الحجة (ع) لا سمح الله بخيانة بعض وكلائه للأمانة.وأن نعيّر السيد امالكي بفضائح أخو وزير التجارة والمقرب إليه!!أو نعير الحزب نفسه بضياء الشكرجي الذي خدع الحزب أكثر من ثلاثين عاماً.
إيّاكم والبهتان والظلم والإشاعات فإنها لا محال ترتد عليكم.
فيا أخ لبيك خميني كنت أظن فعلاً أنك تمتلك المعلومة ولكن للأسف آراك جئت بدليلك عن موسوعة ويكيبيديا. التي أن جلبت لكَ منها ما يقولونه عن السيد السيستاني أو السيد الخامنائي أو السيد مقتدى الصدر لرفظت ذلك جملةً وتفصيلاً.
ما زال سؤالي قائماً وسأجيب عن كل أسئلتك أن جئتنا بدليل يقبله العقل .
اقتباس :
|
اما انه لاتهمه مصالح الشيعه فالامر واضح وهو شق التحالف الوطني والانقلاب على الاليات التي وضعها التحالف الوطني
|
أجه يكحلهه عماهه............
السيد عادل عبد المهدي له مرجعية سياسية تتمثل بالسيد عمار الحكيم حفيد زعيم الطائفة الشيعية السيد محسن الحكيم وقرار أنسحاب المجلس الأعلى من جلسة تسمية المالكي (المفبركة) قرار من قيادة المجلس الأعلى .
وبالتالي فأنت الآن تتهم السيد عمار الحكيم بأنه هو من لا يريد مصلحة الشيعة !!!!.
|
|
|
|
|