بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
افهم ياورق بعقلك المتحجر نقلت مقطع ان العرعور ينفي ذكر علي كوصي للامامة وبالتالي لاامامة الابالشورى وفي نفس المقطع فيها رد من السيد كمال الحيدري على ثبوت الامامة في آية طلب ابراهيم للامامة من كتبكم فهمت الان ان العرعور يشخبط بلا دليل !
وراح تشوف رد الحاج وعد الامي عليه وهم راح ارد على المقطع
الحاكم النيسابوري- المستدرك - كتاب معرفة الصحاب - ومن مناقب أمير - رقم الحديث : ( 4576 )
4553 - حدثنا : أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الحنظلي ببغداد ، ثنا : أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشى ، ثنا : يحيى إبن حماد وحدثني : أبوبكر محمد بن أحمد بن بالويه ، وأبوبكر أحمد بن جعفر البزار قالا ، ثنا : عبد الله بن أحمد إبن حنبل حدثني أبي ، ثنا : يحيى بن حماد وثنا أبو نصر أحمد بن سهل الفقيه ببخارى ، ثنا : صالح بن محمد الحافظ البغدادي ، ثنا : خلف بن سالم المخرمى ، ثنا : يحيى بن حماد ، ثنا : أبو عوانة ، عن سليمان الأعمش ، قال : ، ثنا : حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم (ر) قال : لما رجع رسول الله (ص) من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ، فقال : كإني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله تعالى وعترتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما فأنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله عز وجل مولاى وأنا مولى كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي (ر) ، فقال : من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وذكر الحديث بطوله ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بطوله.
الحاكم النيسابوري - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ومن مناقب أهل رسول الله (ص) - رقم الحديث : ( 4711 )
- حدثنا : أبوبكر محمد بن الحسين بن مصلح الفقيه بالري ، ثنا : محمد بن أيوب ، ثنا : يحيى بن المغيرة السعدي ، ثنا : جرير بن عبد الحميد ، عن الحسن بن عبد الله النخعي ، عن مسلم بن صبيح ، عن زيد بن أرقم (ر) قال : قال رسول الله (ص) : إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله وأهل بيتي ، وأنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 228 )
- وكذا رواه النسائي ، عن أبي داود الحراني ، عن أبي نعيم الفضل بن دكين ، عن عبد الملك بن أبي غنية بإسناده نحوه ، وهذا إسناد جيد قوي رجاله كلهم ثقات ، وقد روى النسائي في سننه : عن محمد بن المثنى ، عن يحيى بن حماد ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم ، قال : لما رجع رسول الله من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كإني قد دعيت فأجبت ، إني قد تركت فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي ، فقال : من كنت مولاه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، فقلت لزيد سمعته من رسول الله (ص) ، فقال : ما كان في الدوحات أحد إلاّّ رآه بعينيه وسمعه بإذنيه ، تفرد به النسائي من هذا الوجه ، قال : شيخنا أبو عبد الله الذهبي : وهذا حديث صحيح.