بسك كذب ياست
وهنا الدليل و هنا اكثر من 100 تدليس تم كشفه
افتحي الرابط و اخجلي من نفسك
http://www.imshiaa.info/vb/showthread.php?t=73668&highlight=%E4%D5%ED%D1%C9+% C7%E1%D5%CD%C7%C8%C9&page=27
واذا اردتي المزيد عن تداليسك فآمري يا دلع و انا في خدمتك
ههههههههههههههههه بااااااااااااااااي يادلع
وهذه اول كذبة كذبتيها في هذا المنتدى المقدس
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كتب الرافضه تقول ان يزيد اقسم بالله انه لم يأمر بقتل سيدنا الحسين ؟؟؟
بخنصار شديد
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله.
فقال له يزيد (لعنه الله لا يؤديهن غيرك،
لعن الله ابن مرجانة، فوالله ما أمرته بقتل أبيك،
الاحتجاج ج2 ص40
|
عيب يا نصيرة كم مرة نقول لك لا تدلسي و لا تبتري
القصة كاملة بدون بتر
الاحتجاج - ج2 - ص38
روت ثقات الرواة وعدولهم انه لما ادخل علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام في جملة من حمل إلى الشام سبايا من اولاد الحسين بن علي عليه السلام وأهاليه على يزيد قال له:
يا علي الحمد لله الذي قتل أباك !
قال علي عليه السلام: قتل أبي الناس.
قال يزيد: الحمد لله الذي قتله فكفانيه !
قال علي عليه السلام: على من قتل أبي لعنة الله، افتراني لعنت الله عزوجل ؟ قال يزيد: يا علي اصعد المنبر فاعلم الناس حال الفتنة، وما رزق الله أمير المؤمنين من الظفر ! فقال علي بن الحسين: ما اعرفني بما تريد. فصعد المنبر فحمد الله واثنى عليه، وصلى على رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال:
ايها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فانا اعرفه بنفسى، انا بن مكة ومنى، انا بن المروة والصفا، انا بن محمد المصطفى، انا بن من لا يخفى، انا بن من علا فاستعلا فجاز سدرة المنتهي فكان من ربه قاب قوسين أو أدنى.
فضج اهل الشام بالبكاء حتى خشى يزيد ان يرحل من مقعده، فقال - للمؤذن -: اذن فلما قال المؤذن: (الله اكبر، الله اكبر) جلس علي بن الحسين على المنبر فقال اشهد ان لا اله الا الله، واشهد ان محمدا رسول الله. بكى علي بن الحسين عليه السلام ثم التفت إلى يزيد فقال: يا يزيد هذا أبي أم أبوك ؟ قال: بل أبوك. فانزل. فنزل عليه السلام فاخذ بناحية باب المسجد، فلقيه مكحول صاحب رسول الله عليه السلام فقال: كيف امسيت يابن رسول الله ؟
قال امسينا بينكم مثل بني اسرائيل في آل فرعون، يذبحون أبنائهم، ويستحيون نسائهم، وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم. فلما انصرف يزيد إلى منزله، دعى بعلي بن الحسين عليه السلام فقال: يا علي أتصارع ابني خالد ؟ قال عليه السلام: وما تصنع بمصارعتي اياه، اعطني سكينا واعطه سكينا فليقتل اقوانا اضعفنا، فضمه يزيد إلى صدره، ثم قال: لا تلد الحية الا الحية، اشهد انك ابن علي بن ابي طالب عليه السلام. ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.
أميرة التدليس و البتر ( نصيرة الصحابة ) مشرفة الدفاع عن السمنة و المجاعة بترت هذه المقدمة التي تشير بوضوح بأن يزيد لعنه الله أمر بقتل الإمام الحسين عليه السلام :
1- يزيد قال له: يا علي الحمد لله الذي قتل أباك !
2- قال يزيد: الحمد لله الذي قتله فكفانيه !
3- أمسينا بينكم مثل بني إسرائيل في آل فرعون
حتى في شهر الفضيل لم تحترموه يا نواصب