زيارة الاولاياء الصالحين
كزيارتهم وهم احياء
نرجو ا منهم الشفاء ووهم الوسيلة والبركة
ولم يجب ان يطوف ولا تبات ليلة عندهم
دخولك لضريح والسلام عليهم كافي
وماهو المقصد من كلامكم؟؟؟
اذا اختلفتم فاما من قال باالجواز فانا اقول كيف بابي بكر وعمر بجانب النبي منذ 1400 سنة بجانبه
اقول لم اقول بالجواز هذا ردي ::
لايمكن الاجابة المطلقة على هذا السؤال .... فيجب ان نعرف من هو الميت ؟؟؟ ان كان الميت ناكرا لولاية اهل البيت فماذا ينفعه طوافه ؟؟ ان كان الميت مرتكبا لكبائر ؟؟ ولكن بصورة عامة يرجى لمن يطاف به ان ينال شفاعة محمد وال محمد لكن تحقق الشفاعة لايستطيع احدا ان يجزم به... وهناك اصناف من الناس لن تنالهم الشفاعة كما صرحت بذلك روايات اهل البيت عليهم السلام ... قال الامام الصادق عليه السلام ((إن شفاعتنا لن تنال مستخفاً بالصلاة))مستدرك الوسائل: 3-25-2923
ــــــــــــــــــــــــــ
الله سبحانه وتعالى يغضب لغضب فاطمة الزهراء و يرضى لرضاها .. و بما انها غاضبة على ابو بكر و عمر فشنو يعني ؟؟ يعني انه الله بعد غاضب عليهم .. و الرسول صلى الله عليه و آله بعد ..
و بما انهم منافقين فالمنافقين في الدرك الأسفل من جهنم .. فهل تتوقع انه للمنافقين شفاعه ؟؟
صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت .........
--------------
صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي... - رقم الحديث : ( 3304 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ........
-----------
مسند أحمد - مسند العشرة... - مسند أبي بكر... - رقم الحديث : ( 25 )
- حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن صالح قال إبن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة ( ر ) زوج النبي (ص) أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) سألت أبا بكر ( ر ) بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر ( ر ) إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة (ع) فهجرت أبا بكر ( ر ) فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ستة أشهر قال وكانت فاطمة ( ر ) تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس فغلبه عليها علي وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر ( ر ) وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك اليوم.