اخي افهم بالله عليك نحن لا نعتقد بتحريف القران وكما قال الصدوق : ان القران الذي بين ايدينا هو صحيح من الدفه الى الدفه بغير زياده ولا نقصان
فلماذا الاصرار على تحريف القران لدينا !!!
اما مساله التكفير لمن قال هذا فنحن لا نكفر من قال لا اله الا الله محمد رسول الله فالتكفير ليس بمساله بسيطه كما تعتقدون حتى وصل بكم الى تكفير من قال ان الارض تدور حول الشمس !! وهذا غباء اخي وتخلف وبعيد عن الدين
فاذا اصررت على التكفير ولا ترضى غير هذا فاليك التالي
أخرج البخاري ومسلم باسنادهما عن ابن عباس' قال : خطب عمر بن الخطاب خطبته بعد مرجعه من آخر حجة حجها' قال فيها: ان الله بعث محمداً (ص) بالحق وانزل عليه الكتاب فكان مما انزل عليه الله آية الرجم. فقرأناها وعقلناها ووعيناها فلذا رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده . فأخشى إن طال بالناس الزمان ان يقول قائل : والله مانجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة انزلها الله.( البخاري ج 8ص208 و211باب رجم الحبلى ومسلم ج4ص167
وايضا
باسناده عن أُبي بن كعب' قال : كم تعدون سورة الاحزاب ؟ قيل له :ثلاثاً أو اربعاً وسبعين آية' قال :ان كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها' وان كان فيها لآية الرجم' وهي اذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّه نكالاً من الله والله عزيز حكيم).
قال ابن حزم : هذه اسناد صحيح كالشمس لامغمز فيه . ثم قال : ولكنها مما نسخ لفظاً وبقي حكماً. (المحلى 11/23 )
وايضا
عن ابراهيم بن علقمة قال :دخلت في نــفـر مـن اصحاب عبد الله الشام فسمع بنا ابو الدرداء فاتانا فقال فقال : أفيكم من يقرأ ؟ فقلنا: نعم. قال : فأيكم ؟ فأشاروا إليّ' فقال إقرأ' فقرأت : (والليل اذا يغشى والنهار اذا تجلى والذكر والانثى) قال :انت سمعتها من في صاحبك قلت نعم' قال: وانا سمعتها من في النبي (ص) وهؤلاء يأبون علينا) .(الترمذي ج5 ص191 ومسلم ج1ص565)
وايضا
- واخرج ابن ماجة عن عائشة' قالت نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً' ولقد كان في صحيفة تحت سريري' فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها).( السنن ج1ص625ح1944 مسلم ج4ص118
واذا اردت المزيد فانا جاهز من اعتقاد التحريف عند اهل السنه فتفضل وكفر من قال بهذا من علماؤكم وصحابه الرسول وام المؤمنين عائشه
يا عزيزي لو أمهات كتبنا تقر بهذا الشيء ما نزل بأغلبية كتبنا فتوى بــ ((تكفير )) من اعتقد ذلك
سؤال ان كانت هذه شبهات كما تقولون وتم الرد عليها
أريد جواب لسؤالين فقط لا أكثر وينتهي الحوار
1- ما حكم من اعتقد بتحريف القرآن
2- هل توجد فتوى واحده فقط لا غير بمواقع شيوخكم يكفرون من يعتقد بتحريف الثقل الأكبر ان كان كتاب الله كما تقولون نأخذ منه الدين
كما قلت سابقا ستهرب كعادتكم :d
يا حبوب انت مو قد النقاش في هالامور
والشبهتك منسوفة مسبقا والان ما حكم
من قال ان مصحف عثمان ذهب ;)
اخي افهم بالله عليك نحن لا نعتقد بتحريف القران وكما قال الصدوق : ان القران الذي بين ايدينا هو صحيح من الدفه الى الدفه بغير زياده ولا نقصان
فلماذا الاصرار على تحريف القران لدينا !!!
اما مساله التكفير لمن قال هذا فنحن لا نكفر من قال لا اله الا الله محمد رسول الله فالتكفير ليس بمساله بسيطه كما تعتقدون حتى وصل بكم الى تكفير من قال ان الارض تدور حول الشمس !! وهذا غباء اخي وتخلف وبعيد عن الدين
فاذا اصررت على التكفير ولا ترضى غير هذا فاليك التالي
أخرج البخاري ومسلم باسنادهما عن ابن عباس' قال : خطب عمر بن الخطاب خطبته بعد مرجعه من آخر حجة حجها' قال فيها: ان الله بعث محمداً (ص) بالحق وانزل عليه الكتاب فكان مما انزل عليه الله آية الرجم. فقرأناها وعقلناها ووعيناها فلذا رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده . فأخشى إن طال بالناس الزمان ان يقول قائل : والله مانجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة انزلها الله.( البخاري ج 8ص208 و211باب رجم الحبلى ومسلم ج4ص167
وايضا
باسناده عن أُبي بن كعب' قال : كم تعدون سورة الاحزاب ؟ قيل له :ثلاثاً أو اربعاً وسبعين آية' قال :ان كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها' وان كان فيها لآية الرجم' وهي اذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّه نكالاً من الله والله عزيز حكيم).
قال ابن حزم : هذه اسناد صحيح كالشمس لامغمز فيه . ثم قال : ولكنها مما نسخ لفظاً وبقي حكماً. (المحلى 11/23 )
وايضا
عن ابراهيم بن علقمة قال :دخلت في نــفـر مـن اصحاب عبد الله الشام فسمع بنا ابو الدرداء فاتانا فقال فقال : أفيكم من يقرأ ؟ فقلنا: نعم. قال : فأيكم ؟ فأشاروا إليّ' فقال إقرأ' فقرأت : (والليل اذا يغشى والنهار اذا تجلى والذكر والانثى) قال :انت سمعتها من في صاحبك قلت نعم' قال: وانا سمعتها من في النبي (ص) وهؤلاء يأبون علينا) .(الترمذي ج5 ص191 ومسلم ج1ص565)
وايضا
- واخرج ابن ماجة عن عائشة' قالت نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً' ولقد كان في صحيفة تحت سريري' فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها).( السنن ج1ص625ح1944 مسلم ج4ص118
واذا اردت المزيد فانا جاهز من اعتقاد التحريف عند اهل السنه فتفضل وكفر من قال بهذا من علماؤكم وصحابه الرسول وام المؤمنين عائشه
اللهم صلي على محمد وال محمد
طيب يا عزيزي الشي المعروف عندنا انه لا يوجد اي عالم من علمائنا يقر بتحريف القرآن وبشهادة علمائكم
لكن يا عزيزي خذ معك هذه الحقيقه المره
انت لا تكفر من يقول بأن الله لم يحفظ كتابه أتعلم لماذا
لانك ان فعلت
كفرت شيوخ الطائفه لديكم
وهل موضوع اعتقاد تحريف القرآن بهين ؟
تحريف القرآن يعني أن الدين باطل
الله حفظ كتابه وأنت أتيتني بأقول رد عليها بدال المره مليون مره
لكن كي أقر لك بهذا قلت لك ان من يدعي تحريف القرآن كافر
لكن انا ليست بيدي مفاتيح الهدايه الله يهدي من يشاء
فقط علي أن أبين لك الطريق الصحيح
لكن لمعلوميتك قدمتم للنصارى واليهود خدمه لن ينسوها لكم أتعلم ما هي
حفظوا كتبكم بتحريف القرآن وأصبحت بمكتباتهم ويقولون المسلمين يقولون ان قرآنهم محرف !
منها كتاب فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الأرباب الذي يقول بأن من قال من علماء الشيعه بأن القرآن ليس محرف انما فعلها ((تقيه))
هل علمت الآن لماذا لا تستطيع تكفير من اعتقد ذلك
ليست كما قلت بأن موضوع التكفير خطير ولا نقوله لمن يشهد ان لا اله الا الله
فــ((اللعن)) صار دينكم الحسينيات كلها لعن ابو بكر وعمر وعثمان ومعاويه وغيرهم
اللعن الطرد من رحمة الله اذا لم تعرف
يعني اللعن عندكم بسيط والتكفير غير بسيط مع اني اتكلم عن الثقل الاكبر ((القرآن الكريم))
ان مسلم والبخاري والكثير من مصادركم يشهدون بان القران محرف كما اوردت لك جزءا قليل حتى تكون الصدمه خفيفه فلم اوردها لك جميعا
نحن لدينا كتاب واحد صحيح هو القران الكريم الذي بين ايدينا وايديكم اما كتب الحديث لدينا فمنها ما هو صحيح ومنها ما ليس صحيح فالصحيح نعرضه على القران فان وافقه اخذنا به وان لم يوافق لا ناخذ به فنحن لدينا القران قاضي على السنه وليس كما لديكم اخي اخي ابو سند السنه قاضيه على القران اما انتم لديكم من المسلمات صحيح البخاري وصحيح مسلم اي ان كل ما فيها هو صحيح فها انا اوردت لك بعض هذه الاحاديث من صحاحكم فتفضل وكفر ام المؤمنين وكفر الصحايه الذين قالوا بالتحريف
اما باقوال علماءنا فاذا كنت لا تفرق بين تفسير القران والقران نفسه فهذا غباءك انت ومشكلتك انت والدليل قال تعالى ((ولاتعْجَل بالقُرآنِ مِن قَبْل أن يُقْضى إليْكَ وَحْيُه وَقُلْ رَبِّ زِدْني عِلماً)) (طه 20: 114) فيسمّى تأويل القرآن قرآناً، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف. كلمه اخيره لن نكررها
(القران الذي بين ايدينا وايديكم هو صحيح لا تبديل فيه ولا تغيير ليس فيه زياده ولا نقصان) فكما قال تعالى (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون) وجهل وغباء وعناد اكثر من ذلك يدل على ضعف حجتك ويبين لنا ان سبب دخولك المنتدى ليس الحوار انما الافتراء والتزوير
ان كلّ من قال بتحريف القرآن من علماء الشيعة أو السنة ، إنّما قال بذلك لشبهة حصلت له ، ومثل ذلك لا يستوجب التكفير ، ولو جاز لنا أن نقول بكفر كلّ من قال بتحريف القرآن للزم القول بكفر كثير من كبار الصحابة ، وأصحاب الصحاح الستّة ، والمسانيد المعتبرة ، وعلماء المذاهب الأربعة عند أهل السنة، وهذا شيء لا يمكن التفوّه به من أجل القول بتحريف القرآن على أساس بعض الشبهات .
وللعلم فقد فإن إجماع الطائفة الشيعية الإثنا عشرية وأقوال أكابر علماءها ومحققيها أن هذا الموجود بين أيدينا هو كلام الله تعالى لا يوجد فيه زيادة ولا نقيصة, وما قيل ويقال سوى تخرصات وظنون لا ترقى إلى مقام القطع واليقين، والروايات الواردة في هذا الجانب كلها قابلة للتأويل ولا يوجد نص قطعي يفيد وجود التحريف في القرآن.. ويمكن للإنسان ان يكتفي بدلالة واحدة على ذلك وهو مطالعة روايات عرض الأحاديث على الكتاب الكريم التي قال بها أئمة أهل البيت (عليهم السلام) والتي تعنى بعرض أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) على كتاب الله, فما خالفه فهو زخرف، فهذه الأحاديث المتضافرة ـ كما يؤكد الشيخ الأنصاري في كتابه (فرائد الأصول) ـ تفيد أن الأئمة(عليهم السلام) جعلوا القرآن ميزان عدل في معرفة الصحيح من غيره في أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) وبالتأكيد هم لا يجعلون ميزناً ناقصاً أو محرفاً يدل على ذلك، فتدبر.