مش في كربلاء والحج ركن من اركان الاسلام اما الحج الي كربلاء
بدعه انتوا ابتدعتوها مالها اي اصل في الدين
قال تعالى:
{إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين. فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً. ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً ومن كفر فإن الله غني عن العالمين} (سورة آل عمران)
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة على رسوله ابي القاسم محمد وعلى آله الأخيار المصطفين الأبرار..
نعم الكعبة هي أول بيت وضع للناس كما في الأية،وفرق
بين أن تكون الكعبة أول بيت،وبين أن تكون
أرض كربلاء أقدم من أرض مكة ،وهذا واضح
هناك فرق بين الكعبة اقدم وأرض مكة هناك
فرق هذا اولا....
وثانيا:ولكن هناك ملاحظة صغيرة...ولكن لو فضلت كربلاء على
مكة افضل من كربلاء لان فيها الحج الدى هو من اركان الاسلام الخمسة الدى يحج اليه الملايين سنويا لمسح دنوبهم و استغفار ربهم
اما كربلاء فتدكر الزائر اليها بفترة قاتمة من التاريخ الاسلامى مليئة بالخلافات و الدماء والدسائس فطبيعى ان يكون الزائر اليها قلبه مليئا بالغضب والكراهية
فشتان بين زيارة مكة الاستغفارو التقرب الى الله تعالى و بين زيارة كربلاء للبكاء والعويل واللعن و الرغبة فى الانتقام.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
كة افضل من كربلاء لان فيها الحج الدى هو من اركان الاسلام الخمسة الدى يحج اليه الملايين سنويا لمسح دنوبهم و استغفار ربهم
اما كربلاء فتدكر الزائر اليها بفترة قاتمة من التاريخ الاسلامى مليئة بالخلافات و الدماء والدسائس فطبيعى ان يكون الزائر اليها قلبه مليئا بالغضب والكراهية
فشتان بين زيارة مكة الاستغفارو التقرب الى الله تعالى و بين زيارة كربلاء للبكاء والعويل واللعن و الرغبة فى الانتقام.
سبحان الله الذي يزور قبر الحسين يملئ قلبه حقدا ؟!!!
ولا اعرف ماهو قياس الفضيلة عندكم
يا عمي علمائكم تقول ان المدينه افضل من مكة لان رسول الله دفن فيها والحسين سبط رسول الله والرسول يقول حسين مني وانا من حسين
ومادخل الحج في الفضيلة ؟!!!!!!!!!!!!! فعلا عجماوات لا تفقهون شي وجد فيكم عبد الوهاب الشاذ البيئه المناسبة لكثره غبائكم فنشر فكره البداية والنهاية - ابن كثير ج 3 ص 267 :
وقد ذهب الإمام مالك وأصحابه إلى أن مسجد المدينة أفضل من المسجد الحرام لان ذاك بناه إبراهيم ، وهذا بناه محمد صلى الله عليه وسلم ، ومعلوم أن محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه السلام . وقد ذهب الجمهور إلى خلاف ذلك وقرروا أن المسجد الحرام أفضل لأنه في بلد حرمه الله يوم خلق السموات والأرض ، وحرمه إبراهيم الخليل عليه السلام ، ومحمد خاتم المرسلين ، فاجتمع فيه من الصفات ما ليس في غيره ، وبسط هذه المسألة موضع آخر وبالله المستعان .