العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

موضوع مغلق
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

أبو شهاب
عضو برونزي
رقم العضوية : 14431
الإنتساب : Dec 2007
المشاركات : 783
بمعدل : 0.13 يوميا

أبو شهاب غير متصل

 عرض البوم صور أبو شهاب

  مشاركة رقم : 21  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-01-2008 الساعة : 04:27 AM



( إثبات مقتل الحسين ( ع ) وسبي نسائه بأمر يزيد )

عدد الروايات : (
18 )


صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين ( ر ) - رقم الحديث : ( 3465 )

‏- حدثني ‏ ‏محمد بن الحسين بن إبراهيم ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏( ر ) ‏أتي ‏ ‏عبيد الله بن زياد ‏ ‏برأس ‏ ‏الحسين ‏ ‏(ع) ‏ ‏فجعل في طست فجعل ‏ ‏ينكت ‏ ‏وقال في حسنه شيئا فقال ‏ ‏أنس ‏ ‏كان أشبههم برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكان ‏ ‏مخضوبا بالوسمة.

الشرح:

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

‏- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير , وزياد هو الذي يقال له إبن أبي سفيان وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه .


إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 157 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن الفأرة : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام . فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب واستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة ، فإن أبوا ضربت أعناقهم .


إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 211 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وروى أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت علي قالت : لما أجلسنا بين يدي يزيد رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، ثم إن رجلا من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه - يعنيني - وكنت جارية وضيئة ، فارتعدت فزعة من قوله ، وظننت أن ذلك جائز لهم ، فأخذت بثياب أختي زينب وكانت أكبر مني وأعقل ، وكانت تعلم أن ذلك لا يجوز - فقالت لذلك الرجل : كذبت والله ولؤمت ، ما ذلك لك وله : فغضب يزيد فقال لها : كذبت ! والله إن ذلك لي ، ولو شئت أن أفعله لفعلت . قالت : كلا ! والله ما جعل الله ذلك لك إلا أن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا . قالت : فغضب يزيد واستطار ثم قال : إياي تستقبلين بهذا ؟ إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبي ودين أخي وجدي اهتديت أنت وأبوك وجدك . قال : كذبت يا عدوة الله . قالت : أنت أمير المؤمنين مسلط تشتم ظالما وتقهر بسلطانك . قالت : فوالله لكأنه استحى فسكت ، ثم قام ذلك الرجل فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه . فقال له يزيد : اعزب وهب الله لك حتفا قاضيا . ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينة رجلا أمينا معه رجال وخيل ، ويكون علي بن الحسين معهن .


إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشا في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد .


إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 254 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ثم يقول : لعن الله إبن مرجانة فإنه أحرجه واضطره ، وقد كان سأله أن يخلي سبيله أو يأتيني أو يكون بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فلم يفعل ، بل أبى عليه وقتله ، فبغضني بقتله إلى المسلمين ، وزرع لي في قلوبهم العداوة ، فأبغضني البر والفاجر بما إستعظم الناس من قتلي حسينا ، مالي ولابن مرجانة قبحه الله وغضب عليه .


السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 165 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ........ فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيدالله بن زياد بقتاله ، أي الحسين .


السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 166 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولما قتل الحسين وبنو أبيه ........ بعث إبن زياد برؤوسهم إلى يزيد ...... فسر بقتلهم أولا ....... ثم ندم لما مقته المسلمون على ذلك وأبغضه الناس ........ وحق لهم أن يبغضوه .


إبن عماد الحنبلي - شذرات الذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 122 ، 123 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولما تم قتله يعني الحسين (ع) حمل رأسه وحرم بيته وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا .

- وقال التفتازاني : والحق إن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت رســول الله (ص) مما تواتر معناه ........


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 250 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن فأرة أما بعد فخذ حسينا وعبد الله إبن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام فلما أتاه نعى معاوية فظع به وكبر عليه فبعث إلى مروان بن الحكم فدعاه إليه وكان الوليد يوم قدم المدينة قدمها مروان متكارها فلما رأى ذلك الوليد منه شتمه عند جلسائه فبلغ ذلك مروان فجلس عنه وصرمه فلم يزل كذلك حتى جاء نعى معاوية إلى الوليد فلما عظم على الوليد هلاك معاوية وما أمر به من أخذ هؤلاء الرهط بالبيعة فزع عند ذلك إلى مروان ودعاه فلما قرأ عليه كتاب يزيد استرجع وترحم عليه واستشاره الوليد في الامر وقال كيف ترى أن نصنع قال فإنى أرى أن تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة والدخول في الطاعة فإن فعلوا قبلت منهم وكففت عنهم وإن أبوا قدمتهم فضربت أعناقهم قبل أن يعلموا بموت معاوية .


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال أبو مخنف : عن الحارث بن كعب عن فاطمة بنت على قالت لما أجلسنا بين يدى يزيد إبن معاوية رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا قالت ثم إن رجلا من أهل الشأم أحمر قام إلى يزيد فقال يا أمير المؤمنين هب لي هذه يعنينى وكنت جارية وضيئة فأرعدت وفرقت وظننت أن ذلك جائز لهم وأخذت بثياب أختى زينب قالت وكانت أختى زينب أكبر منى وأعقل وكانت تعلم أن ذلك لا يكون فقالت كذبت والله ولؤمت ما ذلك لك وله فغضب يزيد فقال كذبت والله إن ذلك لي ولو شئت أن أفعله لفعلت قالت كلا والله ما جعل الله ذلك لك إلا أن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا قالت فغضب يزيد واستطار ثم قال إياى تستقبلين بهذا إنما خرج من الدين أبوك وأخوك فقالت زينب بدين الله ودين أبى ودين أخى وجدى اهتديت أنت وأبوك وجدك قال كذبت يا عدوة الله قالت أنت أمير مسلط تشتم ظالما وتقهر بسلطانك قالت فوالله لكأنه استحيا فسكت ثم عاد الشامي فقال يا أمير المؤمنين هب لي هذه الجارية قال أعزب وهب الله لك حتفا قاضيا قالت ثم قال يزيد بن معاوية يا نعمان بن بشير جهزهم بما يصلحهم وابعث معهم رجلا من أهل الشأم أمينا صالحا وابعث معه خيلا وأعوانا فيسير بهم إلى المدينة ثم أمر بالنسوة أن ينزلن في دار على حدة معهن ما يصلحهن وأخوهن معهن علي بن الحسين .


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 388 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال أبو جعفر :وحدثني أبو عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمى حدثه قال لما قتل عبيدالله بن زياد الحسين بن علي (ع) وبنى أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولا وحسنت بذلك منزلة عبيدالله عنده ثم لم يلبث إلا قليلا حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول وما كان على لو احتملت الازدي وأنزلته معى في دارى وحكمته فيما يريد وإن كان على في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظا لرسول الله (ص) ورعاية لحقه وقرابته لعن الله إبن مرحانة فإنه أخرجه واضطره وقد كان سأله أن يخلى سبيله ويرجع فلم يفعل أو يضع يده في يدى أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين يتوفاه الله عز وجل فلم يفعل فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة فبغضني البر والفاجر لما استعظم الناس من قتلى حسينا مالى ولابن مرجانة لعنه الله وغضب عليه .


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 94 )

- حدثت عن أبي عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمي حدثه قال لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين بن علي وبني أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولا وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ثم لم يلبث إلا قليلا حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول وما كان علي لو احتملت الأذى وأنزلته معي في داري وحكمته فيما يريد وإن كان في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظا لرسول الله (ص) ورعاية سبيله ويرجع من حيث أقبل أو يأتيني فيضع يده في يدي أو يلحق بثغرمن ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة وأبغضني البر والفاجر بما استعظم الناس من قتلي حسينا ما لي ولابن مرجانة لعنه الله وغضب عليه .


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 214 )

- أخبرنا أبو غالب أيضا أنا أبو الغنائم بن المأمون أنا عبيد الله بن محمد بن إسحاق أنا عبد الله بن محمد حدثني عمي نا الزبير حدثني محمد بن الضحاك عن أبيه قال خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو واليه على العراق إنه قد بلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة وقد ابتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان وابتليت به أنت من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه .


إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين ( ع ) - رقم الصفحة : ( 303 )

- عبيدالله بن محمد بن إسحاق ، أنبأنا عبد الله بن محمد ، حدثني عمي ، أنبأنا الزبير ، حدثني محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو واليه على العراق : انه قد بلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة ، وقد ابتلى به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وابتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد . فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الزبير : حدثنا محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسينا صائر إلى الكوفة ، وقد ابتلي به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبدا . فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 317 )

- محمد بن جرير : حدثت عن أبي عبيدة ، حدثنا يونس بن حبيب قال : لما قتل عبيد الله الحسين وأهله . بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتلهم أولا ، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم ، فكان يقول : وما علي لو احتملت الاذى ، وأنزلت الحسين معي ، وحكمته فيما يريد ، وإن كان علي في ذلك وهن ، حفظا لرسول الله (ص) ورعاية لحقه . لعن الله إبن مرجانة يعني عبيد الله فإنه أحرجه ، واضطره ، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني ، فيضع يده في يدي ، أو يلحق بثغر من الثغور ، فأبى ذلك عليه وقتله ، فأبغضني بقتله المسلمون ، وزرع لي في قلوبهم العداوة .


إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

الهامش :
- ذكر أن يزيد أرسل إلى الوليد بن عتبة كتابا آخر غير كتاب التعزية بمعاوية في صحيفة كأنها أذن فارة قال فيها : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا ، والسلام ( نص الطبري 5 / 338 وانظر إبن الاثير 2 / 529 والاخبار الطوال ص 227 وفتوح إبن الاعثم 5 / 10 ) وفيه زيادة : فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث إلي برأسه .



توقيع : أبو شهاب
ويل لطغاة العرب من أمر قد إقترب
_______

(إمام الوهابية الذهبي يجيز السجود لقبر النبي)
(في معجم شيوخ الذهبي ص55 قال: القول في سجود المسلم لقبر النبي (ص وآله) على سبيل التعظيم والتبجيل لا يكفر به اصلاً)
____________
هدية إلى الإخوة من المذهب الزيدي الطعن بأبي بكر و عمر من كتبهم:-
أما بالنسبة لطعن المذهب الزيدي في أبي بكر و عمر ، فكان استشهادنا بكتاب (تثبيت الإمامة) وهو لأحد أئمتهم القدماء ويدعى يحيى بن الحسين الملقب بالهادي إلى الله. وكان القصد أن في هذا الكتاب مطاعن في أبي بكر وعمر عليهما اللعنة وهو يوضح موقف الزيدية منهما، ذلك الموقف الذي تبدل اليوم باتجاه نسيان ما ارتكباه حتى أن كثيرا من شيوخ الزيدية اليوم يترضون عليهما ويترحمون. وهذا ما نخشى حصوله في أوساطنا - لا قدّر الله - إذا استمرت حالة تغييب الحقائق عن جمهور الشيعة مراعاة لما يسمونه بالوحدة الإسلامية.
_________________________________
قال الإمام الصادق عليه السلام: "حديثي حديث أبي، وحديث أبي حديث جدّي، وحديث جدّي حديث الحسين، وحديث الحسين حديث الحسن، وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين، وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله، وحديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) قول الله عزّوجلّ". (الكافي ج1 ص53).
_________________________________
لا إله إلّا الله محمّد رسول الله علي وليُّ الله
يا قائم آل محمّد (عجل الله فرجه الشريف)
_____________________________
لرد الشبهات و لمعرفة مذهب الحق
زوروا مركز الأبحاث العقائديّة
www.aqaed.com
من مواضيع : أبو شهاب 0 بن جلوي يعطل بناء أكبر المساجد الشيعية في الأحساء.. وال
0 جحيم المسلمين في بورما
0 کذبة عمرها 1300 سنة تحريف اسماء أولاد المعصومين
0 إنّ الأمّة ستغدر بك بعدي
0 مواقع مفيدة للكتب

الصورة الرمزية لبيك داعي الله
لبيك داعي الله
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 7,013
بمعدل : 1.12 يوميا

لبيك داعي الله غير متصل

 عرض البوم صور لبيك داعي الله

  مشاركة رقم : 22  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-01-2008 الساعة : 06:46 PM


حجر بعد حجر في افواههم

سلمت اناملك اخي ابو شهاب

تحياتي للجميع ...................... لبيك داعي الله .

توقيع : لبيك داعي الله
آه يا زهراء يا غصة القلب الحزين


من مواضيع : لبيك داعي الله 0 دعاء المؤمن في حق أخيه المؤمن مستجاب_دعائكم
0 استخاره
0 من يدعو لي تحت قبة الامام الحسين بقضاء حاجتي وان قضيت له مجلس عزاء باسم ام البنين
0 سؤالين ولكم جزيل الشكر
0 سؤال ولكم الشكر

الصورة الرمزية ابو طالب العاملي
ابو طالب العاملي
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 11392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 2,720
بمعدل : 0.44 يوميا

ابو طالب العاملي غير متصل

 عرض البوم صور ابو طالب العاملي

  مشاركة رقم : 23  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-01-2008 الساعة : 11:42 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو شهاب [ مشاهدة المشاركة ]
( إثبات مقتل الحسين ( ع ) وسبي نسائه بأمر يزيد )


عدد الروايات : ( 18 )


صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين ( ر ) - رقم الحديث : ( 3465 )

‏- حدثني ‏ ‏محمد بن الحسين بن إبراهيم ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏( ر ) ‏أتي ‏ ‏عبيد الله بن زياد ‏ ‏برأس ‏ ‏الحسين ‏ ‏(ع) ‏ ‏فجعل في طست فجعل ‏ ‏ينكت ‏ ‏وقال في حسنه شيئا فقال ‏ ‏أنس ‏ ‏كان أشبههم برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكان ‏ ‏مخضوبا بالوسمة.


الشرح:

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

‏- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير , وزياد هو الذي يقال له إبن أبي سفيان وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه .



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 157 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن الفأرة : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام . فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب واستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة ، فإن أبوا ضربت أعناقهم .



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 211 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وروى أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت علي قالت : لما أجلسنا بين يدي يزيد رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، ثم إن رجلا من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه - يعنيني - وكنت جارية وضيئة ، فارتعدت فزعة من قوله ، وظننت أن ذلك جائز لهم ، فأخذت بثياب أختي زينب وكانت أكبر مني وأعقل ، وكانت تعلم أن ذلك لا يجوز - فقالت لذلك الرجل : كذبت والله ولؤمت ، ما ذلك لك وله : فغضب يزيد فقال لها : كذبت ! والله إن ذلك لي ، ولو شئت أن أفعله لفعلت . قالت : كلا ! والله ما جعل الله ذلك لك إلا أن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا . قالت : فغضب يزيد واستطار ثم قال : إياي تستقبلين بهذا ؟ إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبي ودين أخي وجدي اهتديت أنت وأبوك وجدك . قال : كذبت يا عدوة الله . قالت : أنت أمير المؤمنين مسلط تشتم ظالما وتقهر بسلطانك . قالت : فوالله لكأنه استحى فسكت ، ثم قام ذلك الرجل فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه . فقال له يزيد : اعزب وهب الله لك حتفا قاضيا . ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينة رجلا أمينا معه رجال وخيل ، ويكون علي بن الحسين معهن .




إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشا في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد .



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 254 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ثم يقول : لعن الله إبن مرجانة فإنه أحرجه واضطره ، وقد كان سأله أن يخلي سبيله أو يأتيني أو يكون بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فلم يفعل ، بل أبى عليه وقتله ، فبغضني بقتله إلى المسلمين ، وزرع لي في قلوبهم العداوة ، فأبغضني البر والفاجر بما إستعظم الناس من قتلي حسينا ، مالي ولابن مرجانة قبحه الله وغضب عليه .



السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 165 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ........ فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيدالله بن زياد بقتاله ، أي الحسين .



السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 166 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولما قتل الحسين وبنو أبيه ........ بعث إبن زياد برؤوسهم إلى يزيد ...... فسر بقتلهم أولا ....... ثم ندم لما مقته المسلمون على ذلك وأبغضه الناس ........ وحق لهم أن يبغضوه .


إبن عماد الحنبلي - شذرات الذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 122 ، 123 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولما تم قتله يعني الحسين (ع) حمل رأسه وحرم بيته وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا .

- وقال التفتازاني : والحق إن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت رســول الله (ص) مما تواتر معناه ........


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 250 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن فأرة أما بعد فخذ حسينا وعبد الله إبن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام فلما أتاه نعى معاوية فظع به وكبر عليه فبعث إلى مروان بن الحكم فدعاه إليه وكان الوليد يوم قدم المدينة قدمها مروان متكارها فلما رأى ذلك الوليد منه شتمه عند جلسائه فبلغ ذلك مروان فجلس عنه وصرمه فلم يزل كذلك حتى جاء نعى معاوية إلى الوليد فلما عظم على الوليد هلاك معاوية وما أمر به من أخذ هؤلاء الرهط بالبيعة فزع عند ذلك إلى مروان ودعاه فلما قرأ عليه كتاب يزيد استرجع وترحم عليه واستشاره الوليد في الامر وقال كيف ترى أن نصنع قال فإنى أرى أن تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة والدخول في الطاعة فإن فعلوا قبلت منهم وكففت عنهم وإن أبوا قدمتهم فضربت أعناقهم قبل أن يعلموا بموت معاوية .


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال أبو مخنف : عن الحارث بن كعب عن فاطمة بنت على قالت لما أجلسنا بين يدى يزيد إبن معاوية رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا قالت ثم إن رجلا من أهل الشأم أحمر قام إلى يزيد فقال يا أمير المؤمنين هب لي هذه يعنينى وكنت جارية وضيئة فأرعدت وفرقت وظننت أن ذلك جائز لهم وأخذت بثياب أختى زينب قالت وكانت أختى زينب أكبر منى وأعقل وكانت تعلم أن ذلك لا يكون فقالت كذبت والله ولؤمت ما ذلك لك وله فغضب يزيد فقال كذبت والله إن ذلك لي ولو شئت أن أفعله لفعلت قالت كلا والله ما جعل الله ذلك لك إلا أن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا قالت فغضب يزيد واستطار ثم قال إياى تستقبلين بهذا إنما خرج من الدين أبوك وأخوك فقالت زينب بدين الله ودين أبى ودين أخى وجدى اهتديت أنت وأبوك وجدك قال كذبت يا عدوة الله قالت أنت أمير مسلط تشتم ظالما وتقهر بسلطانك قالت فوالله لكأنه استحيا فسكت ثم عاد الشامي فقال يا أمير المؤمنين هب لي هذه الجارية قال أعزب وهب الله لك حتفا قاضيا قالت ثم قال يزيد بن معاوية يا نعمان بن بشير جهزهم بما يصلحهم وابعث معهم رجلا من أهل الشأم أمينا صالحا وابعث معه خيلا وأعوانا فيسير بهم إلى المدينة ثم أمر بالنسوة أن ينزلن في دار على حدة معهن ما يصلحهن وأخوهن معهن علي بن الحسين .


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 388 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- قال أبو جعفر :وحدثني أبو عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمى حدثه قال لما قتل عبيدالله بن زياد الحسين بن علي (ع) وبنى أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولا وحسنت بذلك منزلة عبيدالله عنده ثم لم يلبث إلا قليلا حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول وما كان على لو احتملت الازدي وأنزلته معى في دارى وحكمته فيما يريد وإن كان على في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظا لرسول الله (ص) ورعاية لحقه وقرابته لعن الله إبن مرحانة فإنه أخرجه واضطره وقد كان سأله أن يخلى سبيله ويرجع فلم يفعل أو يضع يده في يدى أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين يتوفاه الله عز وجل فلم يفعل فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة فبغضني البر والفاجر لما استعظم الناس من قتلى حسينا مالى ولابن مرجانة لعنه الله وغضب عليه .

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 94 )


- حدثت عن أبي عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمي حدثه قال لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين بن علي وبني أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولا وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ثم لم يلبث إلا قليلا حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول وما كان علي لو احتملت الأذى وأنزلته معي في داري وحكمته فيما يريد وإن كان في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظا لرسول الله (ص) ورعاية سبيله ويرجع من حيث أقبل أو يأتيني فيضع يده في يدي أو يلحق بثغرمن ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة وأبغضني البر والفاجر بما استعظم الناس من قتلي حسينا ما لي ولابن مرجانة لعنه الله وغضب عليه .


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 214 )

- أخبرنا أبو غالب أيضا أنا أبو الغنائم بن المأمون أنا عبيد الله بن محمد بن إسحاق أنا عبد الله بن محمد حدثني عمي نا الزبير حدثني محمد بن الضحاك عن أبيه قال خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو واليه على العراق إنه قد بلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة وقد ابتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان وابتليت به أنت من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه .


إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين ( ع ) - رقم الصفحة : ( 303 )

- عبيدالله بن محمد بن إسحاق ، أنبأنا عبد الله بن محمد ، حدثني عمي ، أنبأنا الزبير ، حدثني محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو واليه على العراق : انه قد بلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة ، وقد ابتلى به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وابتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد . فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الزبير : حدثنا محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسينا صائر إلى الكوفة ، وقد ابتلي به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبدا . فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 317 )

- محمد بن جرير : حدثت عن أبي عبيدة ، حدثنا يونس بن حبيب قال : لما قتل عبيد الله الحسين وأهله . بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتلهم أولا ، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم ، فكان يقول : وما علي لو احتملت الاذى ، وأنزلت الحسين معي ، وحكمته فيما يريد ، وإن كان علي في ذلك وهن ، حفظا لرسول الله (ص) ورعاية لحقه . لعن الله إبن مرجانة يعني عبيد الله فإنه أحرجه ، واضطره ، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني ، فيضع يده في يدي ، أو يلحق بثغر من الثغور ، فأبى ذلك عليه وقتله ، فأبغضني بقتله المسلمون ، وزرع لي في قلوبهم العداوة .


إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

الهامش :
- ذكر أن يزيد أرسل إلى الوليد بن عتبة كتابا آخر غير كتاب التعزية بمعاوية في صحيفة كأنها أذن فارة قال فيها : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا ، والسلام ( نص الطبري 5 / 338 وانظر إبن الاثير 2 / 529 والاخبار الطوال ص 227 وفتوح إبن الاعثم 5 / 10 ) وفيه زيادة : فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث إلي برأسه .


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين 0
*********************
أحسنت واصبت كثيرا يا "أبا شهاب"
ومأجور على جهدك 0
وجعل في ميزان حسناتك يوم العرض الأكبر

هذه هي الضربة القاضية ،والقنبلة الذرية ،تصيب أبا صواريخ مفشفشة هههههههههههههههههههههههههه

((000فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون ))يونس /32
وعلى رأي *حيدرة * (فبهت الذي نصب)

ألم أقل إنك لن تستطيع معه صبرا
وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
فانطلقا 00000000000000
والسلام ******************والحمد لله على هداه

رفعت الجلسة 00000000000000محكمة

توقيع : ابو طالب العاملي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
****************************
أبطال وبالحرب شداد
منصورين ان الله راد
******************
واللي بدو يشكك فينا
يسأل لجنة فينو غراد
******************



من مواضيع : ابو طالب العاملي 0 @@@سلام أين العمرية الجبرية@@@
0 @@@جديد العاملي - في ولادة أمير الورى(عليه السلام ) @@@@
0 @@@ إستغفار النبي صلى الله عليه وآله خاص أم عام يا وهابية؟؟ @@@
0 @@@ طول مدة الإمامة تحصن الدين @@@@
0 @@@ الدليل العقلي على عصمة الأوصياء @@@

رجل من مكة
مــوقوف
رقم العضوية : 11782
الإنتساب : Nov 2007
المشاركات : 1,892
بمعدل : 0.30 يوميا

رجل من مكة غير متصل

 عرض البوم صور رجل من مكة

  مشاركة رقم : 24  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-02-2008 الساعة : 01:14 AM


اخى الكريم التاريخ فية الغث والثمين
عندى روايات من التاريخ توضح ان يزيد حزن حزن شديد على مقتل الحسين رضى الله عنة
والتاريخ فيةة ان سبب نزول اية تحريم الخمر ان على رضى الله عنة كان يشرب الخمر

أذا التاريخ فية الغث والثمين اخى الكريم

نريد ما صح من هذا التاريخ
هل هناك رواية صحيحة ان يزيد امر بقتل الحسين رضى الله عنة

احضر هذة الرواية الصحيحة سندا
وانا والله العن يزيد معك
ولكن لم يثبت شئ اخى الكريم




ومقتل الحسين ليس مسؤل عنه يزيد فلو قلنا ان يزيد كان مسؤلا عن مقتل الحسين فاذا لحملنا سيدنا علي كذلك مسؤلية مقتل الزبير بن العوام التي امه صفية بنت عبدالمطلب عمة النبي صلى الله عليه وسلم فقد قتله عمروبن جرموز وكان مع سيدنا علي
هنا انقل حوار من كتاب الامام علي قدوة واسوة / للمدرسي
تبين ان سيدنا علي لم يامر بن جرموز بقتل الزبير

( قال طلحة : أَلَّبت الناس على عثمان .
فقال علي : " يومئذ يوفيهم اللـه دينهم الحق ويعلمون أن اللـه هو الحق المبين . يا طلحة تطلب بدم عثمان ؟ فلعن اللـه قتلة عثمان ، يا طلحة جئت بعرس رسول اللـه (ص) تقاتل بها ، وخبَّأت عرسك ، أما بايعتني ؟ " 68 .
ثم ذكَّر الإمام (ع) الزبير ببعض المواقف مع رسول اللـه (ص) ، فاعتزل المعركة ، ولما اعتزل الزبير الحرب وتوجه تلقاء المدينة ، تبعه ابن جرموز فغدر به ، وعاد بسيفه ولامة حربه إلى الإمام (ع) فأخذ الإمام يقلِّب السيف ويقول :
" سيف طالما كشف به الكرب عن وجه رسول اللـه (ص) " ! .
فقال ابن جرموز : الجائزة يا أمير المؤمنين ، فقال : إني سمعت رسول اللـه (ص) يقول : " بشر قاتل ابن صفيه ( الزبير ) بالنار " ! .
ثم خرج ابن جرموز على عليِّ مع أهل النهروان فقتله معهم فيمن قتل 69 .

ابن جرموز قتل الزبير ليس بامر من سيدنا علي

==
وكذلك الحسين لم يقتل بامر من يزيد

بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتبكم على لسان الامام علي بن الحسن رضي الله عنه

كتاب الاحتجاج
احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......

ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة

فاذا

يزيد لم يامر ولم يريد مقتل الحسين مثلما لم يامر ولم يريد سيدنا علي مقتل الزبير

من مواضيع : رجل من مكة 0 كيف يتزوج الرسول محمد زوجة غير صالحة
0 هل ظهر محاورين جيدين
0 بنات النبى صلى الله علية وسلم
0 علمائهم يعترفون: عقيدة لعن عمر إبن الخطاب وتكفيره جلبناها من
0 تضحيات ابى بكر رضى الله عنة

الصورة الرمزية حيــــــــــدرة
حيــــــــــدرة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 7206
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 3,190
بمعدل : 0.50 يوميا

حيــــــــــدرة غير متصل

 عرض البوم صور حيــــــــــدرة

  مشاركة رقم : 25  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-02-2008 الساعة : 04:35 AM


.......... ( الملف السابع ) ..........




سؤال رقـــــــــــــم 14007 :







السؤال :
سمعت عن المدعو يزيد بن معاوية ، وأنه كان خليفة على المسلمين في فترة مضت ، وأنه كان شخصا سكِّيراً ساديا ، ولم يكن مسلما حقا . فهل هذا صحيح ؟
أرجو أن تخبرني عن تاريخ المذكور .







الجواب :
الحمد لله
اسمه : يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أميّة الأموي الدمشقي .
قال الذهبي : وكان أمير ذلك الجيش في غزو القسطنطينية وفيهم مثل أبي أيوب الأنصاري عقد له أبوه بولاية العهد من بعده فتسلم الملك عند موت أبيه في رجب سنة ستين وله ثلاث وثلاثون سنة فكانت دولته أقل من أربع سنين .

ويزيد ممن لا نسبُّه ولا نحبه وله نظراء من خلفاء الدولتين وكذلك في ملوك النواحي بل فيهم من هو شر منه وإنما عظم الخطب لكونه ولي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بتسع وأربعين سنة والعهد قريب والصحابة موجودون كابن عمر الذي كان أولى بالأمر منه ومن أبيه وجده .

افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله .. وابن الزبير .....
سير أعلام النبلاء ج/ 4 ص/ 38 .

و قد بيّن شيخ الإسلام ابن تيمية الموقف من يزيد بن معاوية فقال :
افترق الناس في يزيد بن معاوية بن أبى سفيان ثلاث فرق ، طرفان ووسط .

فأحد الطرفين قالوا : إنه كان كافراً منافقاً ، وأنه سعى في قتل سبط رسول الله تشفِّياً من رسول الله وانتقاما منه ، وأخذاً بثأر جده عتبة وأخي جده شيبة ، وخاله الوليد بن عتبة وغيرهم ممن قتلهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بيد على بن أبى طالب وغيره يوم بدر وغيرها . وأشياء من هذا النمط وهذا القول سهل على الرافضة الذين يكفرون أبا بكر وعمر وعثمان فتكفير يزيد أسهل بكثير .

والطرف الثاني : يظنون أنه كان رجلًا صالحاً وإمام عدل ، وأنه كان من الصحابة الذين ولدوا على عهد النبي وحمله على يديه وبرَّك عليه . وربما فضَّله بعضهم على أبى بكر وعمر ، وربما جعله بعضهم نبيَّا ...
وكلا القولين ظاهر البطلان عند من له أدنى عقل وعلم بالأمور وسِيَر المتقدمين ، ولهذا لا ينسب إلى أحد من أهل العلم المعروفين بالسنة ولا إلى ذي عقل من العقلاء الذين لهم رأى وخبرة .

والقول الثالث : أنه كان ملكا من ملوك المسلمين له حسنات وسيئات ولم يولد إلا في خلافة عثمان ، ولم يكن كافرا ، ولكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين وفعل ما فعل بأهل الحرة ، ولم يكن صاحبا ولا من أولياء الله الصالحين ، وهذا قول عامة أهل العقل والعلم والسنة والجماعة .

ثم افترقوا ثلاث فرق فرقة لعنته وفرقة أحبته وفرقة لا تسبه ولا تحبه وهذا هو المنصوص عن الإمام أحمد وعليه المقتصدون من أصحابه وغيرهم من جميع المسلمين قال صالح بن أحمد قلت لأبي : إن قوما يقولون : إنهم يحبون يزيد فقال يا بني وهل يحب يزيد أحدٌ يؤمن بالله واليوم الآخر !! فقلت يا أبت فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : يا بني ومتى رأيت أباك يلعن أحداً .


مجموع فتاوى شيخ الإسلام ج/4 ص/481-484 .


الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد


http://www.islam-qa.com/index.php?re...%20بن%20معاوية





للتذكـــــــــــــــــير فقط ...


{حيــــــــــــــــدرة}

توقيع : حيــــــــــدرة
أنـا لـِلزّهــــــراء أهـــــــدي قــلمي --- هي وحـي ـ وشعوري ـ ودمــي
أنــا لا أعـــــــــرف الاّ حـــــــــــــبها --- وألـى دِفءِ وَلاَهَــا أَحـتَــــــمِي
هـي من روح النبيّ المصــــــطــفى --- وإليهــا أنـا روحـــي تـنتــــــمي
وهـي الجـوهـــــــــــرة الفـــــــرد الّتي --- خصّهــا الله بكـلّ القــــــــــــيم
إن تســـــــــد مـريم فـي أمّـــــــــتها --- فـلقد ســادت جـميــــــــــع الأمـم
نسـبي منهـا ومنهـا حســـــبي --- وكفـاني العـزً أنّـي فـاطــــــــــمي
من مواضيع : حيــــــــــدرة 0 مصادر التشريع وعلم الرجال لدى الشيعة
0 فقط للعريفي ... على أي دين نبيك ؟
0 وثقها ابن الجوزي هنا : فهل سيأخذ المخالفون بقول عائشة بنت الريس ؟
0 الورطة الكــــبرى من أبو هريرة للقــــوم الضالين !!
0 ما رأي الألباني في البخاري ؟!

أبو شهاب
عضو برونزي
رقم العضوية : 14431
الإنتساب : Dec 2007
المشاركات : 783
بمعدل : 0.13 يوميا

أبو شهاب غير متصل

 عرض البوم صور أبو شهاب

  مشاركة رقم : 26  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-02-2008 الساعة : 04:53 AM


وإليك أولاً نصوص بعض من صرّح من علماء أهل السنّة بأن يزيداً أمر بقتل الحسين (عليه السلام) ثم نتلو عليك نصوص بعض من صرّح منهم بكفره وجواز لعنه, ثم الرواية الصحيحة عن الأئمة المعصومين (عليهم السلام) في هذا الجانب ليطمئن قلبك في هذا الموضوع.
أمر يزيد بأخذ البيعة من الحسين (عليه السلام) أخذاً شديداً لا رخصة فيه : قال الطبري في تاريخه (4/250) : ((ولم يكن ليزيد همة حين ولي الأمر إلاّ بيعة النفر الذين أبوا على معاوية , حين دعا الناس إلى بيعته وأنه ولي عهده بعده والفراغ من أمرهم, فكتب إلى الوليد في صحيفة كأنها أذن فأرة: أمّا بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً شديداً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام)) (انتهى).
وقال السيوطي في (تاريخ الخلفاء ص / 207): (( وبعث أهل العراق إلى الحسين الرسل والكتب يدعونه إليهم, فخرج من مكة إلى العراق في عشرة ذي الحجة , ومعه طائفة من آل بيته رجالاً ونساءاً وصبياناً. فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله, فوجه إليه جيشاً أربعة آلاف , عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص...)) انتهى.
وقد ذكر الخوارزمي الحنفي في كتابه (مقتل الحسين 1/180) أن يزيد قد أمر عبيد الله في كتابه السابق بقتل الحسين بل وقتل كل من لم يبايع ممن ذكرهم سابقاً, وإليك لفظه بعينه: ((ثم كتب صحيفة صغيرة كأنها أذن فأرة: ((أما بعد, فخذا الحسين وعبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن أبي بكر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً عنيفاً ليست فيه رخصة , فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث إليَّ برأسه, والسلام)). انتهى .
وقد ذكر ابن الأثير في كامله رسالة ابن عباس ليزيد بعد مقتل الحسين (عليه السلام) , وطلب يزيد لمودته وقربه بعد امتناع ابن عباس عن بيعة ابن الزبير:
(( أما بعد فقد جائني كتابك فأما تركي بيعة ابن الزبير فوالله ما أرجو بذلك برك ولا حمدك ولكن الله بالذي أنوي عليم وزعمت أنك لست بناس بري فأحبس أيّها الإنسان برك عني فإني حابس عنك بري وسألت أن أحبب الناس إليك وأبغضهم وأخذلهم لابن الزبير فلا ولا سرور ولا كرامة كيف وقد قتلت حسيناً وفتيان عبد المطلب مصابيح الهدى ونجوم الاعلام غادرتهم خيولك بأمرك في صعيد واحد مرحلين بالدماء مسلوبين بالعراء مقتولين بالظماء لا مكفنين ولا مسودين تسفي عليهم الرياح وينشي بهم عرج البطاح حتى أتاح الله بقوم لم يشركوا في دمائهم كفنوهم وأجنوهم وبي وبهم لو عززت وجلست مجلسك الذي جلست فما أنسى من الأشياء فلست بناس اطرادك حسيناً من حرم رسول الله إلى حرم الله وتسييرك الخيول إليه فما زلت بذلك حتى أشخصته إلى العراق فخرج خائفاً يترقب فنزلت به خيلك عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً فطلبت إليكم الموادعة وسألكم الرجعة فاغتنمتم قلة أنصاره واستئصال أهل بيته وتعاونتم عليه كأنكم قتلتم أهل بيت من الترك والكفر, فلا شيء أعجب عندي من طلبتك ودي وقد قتلت ولد أبي وسيفك يقطر من دمي وأنت أحد ثاري ولا يعجبك إن ظفرت بنا اليوم فلنظفرن بك يوماً والسلام )) انتهى. (الكامل في التاريخ لابن الزبير ج 3 ص 466 و467).
وقد صرّح بقتل يزيد للحسين (عليه السلام) أقرب الناس إلى يزيد وهو معاوية ابنه, قال ابن حجر المكي في (الصواعق المحرقة ص:134) لما ولي معاوية بن يزيد صعد المنبر فقال: (( إن هذه الخلافة حبل الله, وإن جدي معاوية نازع الأمر أهله ومن هو أحق به منه علي بن أبي طالب, وركب بكم ما تعلمون, حتى أتته منيته فصار في قبره رهيناً بذنوبه, ثم قلد أبي الأمر وكان غير أهل له, ونازع ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقصف عمره وانبتر عقبه وصار في قبره رهيناً بذنوبه, ثم بكى وقال: إن من أعظم الأمور علينا علمنا بسوء مصرعه وبئس منقلبه, وقد قتل عترة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) , وأباح الخمر, وخرب الكعبة...)). انتهى.
وأما من أفتى من أهل السنّة بكفر يزيد وجواز لعنه, فنقول لك قد أفتى كل من سبط ابن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنّة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه.
قال اليافعي: وأمّا حكم من قتل الحسين, أو أمر بقتله, ممّن استحلّ ذلك فهو كافر. شذرات من ذهب/ ابن العماد الحنبلي: 1/68.
وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية: والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين, واستبشاره بذلك, وإهانته أهل بيت الرسول ممّا تواتر معناه, لعنة الله عليه, وعلى أنصاره وأعوانه. المصدر السابق.
وقال الذهبي: كان ناصيباً فظاً غليظاً, يتناول المسكر ويفعل المنكر, افتتح دولته بقتل الحسين, وختمها بوقعة الحرّة. المصدر السابق.
وقال ابن كثير: ان يزيد كان إماماً فاسقاً... البداية: 8/223.
وقال المسعودي: ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر, سيره سيرة فرعون, بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته, وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم, وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان. مروج الذهب: 3/82.
وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال: والله ما خرجنا على يزيد, حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء, أنّه رجل ينكح أمّهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة. الكامل: 3/310 وتاريخ الخلفاء: 165.
هذا وقد صنّف أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي الشهير كتاباً في الردّ على من منع لعن يزيد وأسماه (الردّ على المتعصّب العنيد).
وختاماً نذكر لك بعض المصادر السنّية التي ذكرت يزيد وجوره ومن كفّره وجوّز لعنه:
1- تاريخ الطبري: 3/13 و6/267 و7/11 و10/60 و11/538.
2- منهاج السنّة: 2/253.
3- الإمامة والسياسة: 1/ 155.
4- الخصائص الكبرى: 2/ 236.
5- تطهير الجنان في هامش الصواعق: 64.
6- روح المعاني للألوسي: 26/73.
7- البداية والنهاية لابن كثير: 8/265.
8- تاريخ الإسلام للذهبي: 2/356.
9- الكامل لابن الأثير: 3/47.
10- تاريخ ابن كثير: 6/ 234, 8/22.
11- تاريخ اليعقوبي: 6/251.
12- تاريخ الخلفاء للسيوطي: 209.
13- تاريخ الخميس: 2/ 302.
14- مروج الذهب للمسعودي: 3/ 71.
15- الأخبار الطوال للدينوري: 65.
16- شذرات من ذهب لابن العماد الحنبلي: 1/ 168.
17- فتح الباري: 13/70.
18- رسائل ابن حزم: 2/ 140.
19- افسد الغابة: 3/243.
الرواية الصحيحة عن المعصوم التي تثبت أن يزيد أمر بقتل الحسين (عليه السلام) وإن القتل ينسب إلى يزيد بهذا اللحاظ, فقد روى الكليني بسند صحيح عن بريد بن معاوية قال: ((سمعت أبا جعفر ـ الباقر ـ عليه السلام يقول: ان يزيد بن معاوية دخل المدينة وهو يريد الحج, فبعث إلى رجل من قريش فأتاه فقال له يزيد: أتقر لي أنك عبد لي, إن شئت بعتك وإن شئت استرقيتك فقال له الرجل: والله يا يزيد ما أنت بأكرم مني في قريش حسباً ولا كان أبوك أفضل من أبي في الجاهلية والإسلام, وما أنت بأفضل مني في الدين ولا بخبر مني فكيف أقر لك بما سألت؟ فقال له يزيد: إن لم تقر لي والله قتلتك, فقال له الرجل: ليس قتلك إياي بأعظم من قتلك الحسين بن علي (عليهما السلام) ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فأمر به فقفتل)). (الكافي 8/235).
فهذه الرواية الصحيحة التي يذكرها المعصوم (عليه السلام) ولم يعلّق على ما سرده من مضمونها بشيء, بل ساقها في مقام استعراض مظالم أهل البيت (عليهم السلام) , يؤكد اعتباره (عليه السلام) أن يزيد هو قاتل الحسين (عليه السلام) وهو ما شهدت له الرسالة الخطية التي بعثها إلى عبيد الله بن زياد كما صرّح الخوارزمي الحنفي في كتابه ((مقتل الحسين)) كما تقدم, وأيضاً صرّح به المؤرخ اليعقوبي في تاريخه (2/215) ويشهد له أيضاً ما تسامع به أهل بيت يزيد أنفسهم من أمره بقتل الحسين كما أفصح عنه ولده معاوية حين تولى الحكم وقال: ((إن من أعظم الأمور علينا بسوء مصرعه وبئس منقلبه, وقد قتل عترة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)... )) فيما ذكره ابن حجر المكي في صواعقه, ويشهد له رضا يزيد بقتل الإمام (عليه السلام) كما عبّر عنه متكلّم أهل السنّة التفتازاني بقوله في شرح العقائد النسفية: ((والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين, واستبشاره بذلك, وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه, لعنة الله عليه, وعلى أنصاره وأعوانه)).
وأيضاً في رواية أخرى عن المعصوم (عليه السلام) نجد أن يزيد قد استحق اللعن بقتله الحسين (عليه السلام) دون شيء آخر كما في الزيارة المعروفة والمروية بالسند الصحيح وهي زيارة عاشوراء عن الإمام الباقر (عليه السلام) .
قد أفتى كلّ من سبط بن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه .
قال اليافعي : وأمّا حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممّن استحلّ ذلك فهو كافر . شذرات من ذهب / ابن العماد الحنبلي : 1 / 68 .
وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسيّة : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول ممّا تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه . المصدر السابق.
وقال الذهبي : كان ناصبياً فظاً غليظاً ، يتناول المسكر ويفعل المنكر ، افتتح دولته بقتل الحسين ، وختمها بوقعة الحرّة . المصدر السابق .
وقال ابن كثير : ان يزيد كان اماماً فاسقاً … البداية : 8 / 223.
وقال المسعودي : ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله « صلى الله عليه وسلم » وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان . مروج الذهب : 3 / 82 .
وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح امّهات الأولاد والبنات والاخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة . الكامل : 3 / 310 وتاريخ الخلفاء : 165 .
هذا وقد صنّف أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي الشهير كتاباً في الردّ على من منع لعن يزيد واسماه ( الردّ على المتعصّب العنيد ) .
وختاماً نذكر لك بعض المصادر السنيّة التي ذكرت يزيد وجوره ومن كفّره وجوّز لعنه :
1- تاريخ الطبري : 3 / 13 و 6 / 267 و 7 / 11 و 10 / 60 و 11 / 538 .
2- منهاج السنة : 2 / 253 .
3- الإمامة والسياسية : 1 / 155 .
4- الخصائص الكبرى : 2 / 236 .
5- تطهير الجنان في هامش الصواعق : 64 .
6- روح المعاني للآلوسي : 26 / 73 .
7- البداية والنهاية لابن كثير : 8 / 265 .
8- تاريخ الاسلام للذهبي : 2 / 356 .
9- الكامل لابن الاثير : 3 / 47 .
10- تاريخ ابن كثير : 6 / 234 ، 8 / 22 .
11- تاريخ اليعقوبي : 6 / 251 .
12- تاريخ الخلفاء للسيوطي : 209 .
13- تاريخ الخميس : 2 / 302 .
14- مروج الذهب للمسعودي : 3 / 71 .
15- الاخبار الطوال للدينوري : 65 .
16- شذرات من ذهب لابن العماد الحنبلي : 1 / 168 .
17- فتح الباري : 13 / 70 .
18- رسائل ابن حزم : 2 / 140 .
19- اسد الغابة : 3 / 243 .

توقيع : أبو شهاب
ويل لطغاة العرب من أمر قد إقترب
_______

(إمام الوهابية الذهبي يجيز السجود لقبر النبي)
(في معجم شيوخ الذهبي ص55 قال: القول في سجود المسلم لقبر النبي (ص وآله) على سبيل التعظيم والتبجيل لا يكفر به اصلاً)
____________
هدية إلى الإخوة من المذهب الزيدي الطعن بأبي بكر و عمر من كتبهم:-
أما بالنسبة لطعن المذهب الزيدي في أبي بكر و عمر ، فكان استشهادنا بكتاب (تثبيت الإمامة) وهو لأحد أئمتهم القدماء ويدعى يحيى بن الحسين الملقب بالهادي إلى الله. وكان القصد أن في هذا الكتاب مطاعن في أبي بكر وعمر عليهما اللعنة وهو يوضح موقف الزيدية منهما، ذلك الموقف الذي تبدل اليوم باتجاه نسيان ما ارتكباه حتى أن كثيرا من شيوخ الزيدية اليوم يترضون عليهما ويترحمون. وهذا ما نخشى حصوله في أوساطنا - لا قدّر الله - إذا استمرت حالة تغييب الحقائق عن جمهور الشيعة مراعاة لما يسمونه بالوحدة الإسلامية.
_________________________________
قال الإمام الصادق عليه السلام: "حديثي حديث أبي، وحديث أبي حديث جدّي، وحديث جدّي حديث الحسين، وحديث الحسين حديث الحسن، وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين، وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله، وحديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) قول الله عزّوجلّ". (الكافي ج1 ص53).
_________________________________
لا إله إلّا الله محمّد رسول الله علي وليُّ الله
يا قائم آل محمّد (عجل الله فرجه الشريف)
_____________________________
لرد الشبهات و لمعرفة مذهب الحق
زوروا مركز الأبحاث العقائديّة
www.aqaed.com
من مواضيع : أبو شهاب 0 بن جلوي يعطل بناء أكبر المساجد الشيعية في الأحساء.. وال
0 جحيم المسلمين في بورما
0 کذبة عمرها 1300 سنة تحريف اسماء أولاد المعصومين
0 إنّ الأمّة ستغدر بك بعدي
0 مواقع مفيدة للكتب

الصورة الرمزية ابو طالب العاملي
ابو طالب العاملي
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 11392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 2,720
بمعدل : 0.44 يوميا

ابو طالب العاملي غير متصل

 عرض البوم صور ابو طالب العاملي

  مشاركة رقم : 27  
كاتب الموضوع : أبو الحر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-02-2008 الساعة : 12:43 AM


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*****************************

اقتباس :
حزن حزن شديد

يقال "حزن حزنا شديدا" لا حزن شديد يا عربي

طبعا لأنه أسف أن لا يكون هو الذي قطع راسه بيده ورفعه على الرمح وداس صدره بحوافر الخيل



اقتباس :
أذا التاريخ فية الغث والثمين اخى الكريم


إذا كان كل هذا غثا فأين الثمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس :
هل هناك رواية صحيحة ان يزيد امر بقتل الحسين رضى الله عنة

احضر هذة الرواية الصحيحة سندا

وانا والله العن يزيد معك
ولكن لم يثبت شئ اخى الكريم


بت لا تحسن القرأة أيضا
كل ما كتبه الأخوة وتقول هات رواية صحيحة
لأن جرت علينا الدواهي مخاطبتك بهذا الموضوع العبثي ولكننا نستصغر شأنك ونستعظم تقريعك 0
العجب العجب العجاب
من أبناء ابن الخطاب
انقطعت الكهرباء وانقطع الخطاب
****************************والحمد لله على هداه



توقيع : ابو طالب العاملي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
****************************
أبطال وبالحرب شداد
منصورين ان الله راد
******************
واللي بدو يشكك فينا
يسأل لجنة فينو غراد
******************



من مواضيع : ابو طالب العاملي 0 @@@سلام أين العمرية الجبرية@@@
0 @@@جديد العاملي - في ولادة أمير الورى(عليه السلام ) @@@@
0 @@@ إستغفار النبي صلى الله عليه وآله خاص أم عام يا وهابية؟؟ @@@
0 @@@ طول مدة الإمامة تحصن الدين @@@@
0 @@@ الدليل العقلي على عصمة الأوصياء @@@
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:29 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية