بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
3 تحذيرات عاجلة للشعب العراقي.
1. معلومة إستخبارية #العراق: عصابات جند السماء القناع البعثي المدعوم سعودياً وإماراتياً يحضرون لساعة الصفر، وتحديداً في #البصرة؛ ونرجوا سحلهم بسرعه.
2. تنبيه هام إلى أهالي #كربلاء؛ يرجى الحذر من الدجال الماسوني القطري (محمود الصرخي)؛ لأنه قد يقوم بنشر الفتن والفساد في كربلاء في هذه الفترة الحرجة.
3. نحذر الشعب العراقي؛ من المعمم الداعشي العائشي (مقتدى الصدر) وتصريحاته الداعمه لداعش والنواصب؛ ومحاولته لشق الصف الشيعي في #العراق؛ من أجل أرضاء أسياده في قطر والسعودية.
هامة التطبير ،،
حياكم الله ،،
تماشيا مع ما تقدموه في فحوى طرحكم اعلاه من ضرورة التنبه والتحذير من تلك المجموعات ،،
فأحب ان نسبتين منكم الامر ذلك ،،
هل ما تنشره اعلاه هو غاية من نفسك على ما نحسن الظن بكم ،،
او لجملة معطيات لديكم ،،
فما هي المعطيات ولو بالأوراق الرسمية او المستندات ،،
بالانتظار ،
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
تعليمات عسكرية إلى الشعب العراقي الرافضي البطل.
1. تأسيس جيش أبا الفضل العباس (ع) - (al-3abbas Army) - المكون من 3 ملايين جندي شيعي رافضي مسلح.
2. التدريب المنضم والقوي للمتطوعين؛ لمدة لا تقل عن 3 - 6 أشهر؛ على مختلف الأسلحة الخفيفة والثقيلة.
3. عدم الإنخراط في الجيش العراقي؛ لأنه مخترق من البعثيين والنواصب والضباط المنافقين؛ والتوجه إلى الإنخراط في التكوينات الشيعية المسلحة التالية؛ ( عصائب أهل الحق - لواء أبا الفضل العباس - حزب الله العراق ) لأنها مدربة جيداً وليست مخترقة من البعثيين والنواصب.
4. الإبتعاد عن القنوات الماسونية البعثية القذرة؛ كقناة الجزيرة والعربية والشرقية والرافدين و Cnn و BBC ؛ لأنها تعمل على كسر عزيمتكم ونشر الشائعات في نفوسكم لتضعفكم عن القتال والمواجهه مع النواصب.
5. متابعة القنوات الرافضية والشيعية والحيادية؛ كقناة روسيا اليوم وقناة فدك الفضائية وقناة المنار؛ ومنتديات أبو الفضل العباس (ع) على الإنترنت.
6. حمل القرآن الكريم والتربة الحسينية في جيوبكم؛ في الليل والنهار.
7. عدم الإستسلام للنواصب والدواعش أبداً؛ والحرب معهم إلى آخر نفس وآخر قطرة دم؛ فنحن شيعة أسد الله الغالب علي بن أبي طالب عليه السلام؛ لا ننكسر ولا ننهزم ولا نستسلم؛ أما أن ننتصر أو نموت شامخين.
8. عند لقاء النواصب والدواعش والبكرين في القتال؛ النداء يكون؛ دائماً وأبداً ب ( يا علي مدد - يا زهراء مدد - يا مهدي مدد - يا منصور أمت ).
9. التعاون الإستخباراتي بين الشعب والمسلحين الشيعة؛ وبث الرعب في قلوب الدواعش؛ من خلال نشر صور قتلاهم وأسراهم في الإنترنت والفيس بوك وتويتر؛ بشكل يومي ومستمر.
10. الدعاء من قبل الأمهات والأخوات الشيعيات للأخوه المجاهدين بالنصر على الأعداء؛ في كل ساعة وفي كل صلاة.
السلام عليكم اخوتي
الحمدلله رب العالمين الذي نصرنا على عدو الله ورسوله وعلى اعداء آل بيت النبوة صلوات الله عليهم اجمعين
احب ان ابشركم اخواني ومن ساحة المعركة ومنذ بدء العمليات العسكرية من اخوانكم المجاهدين والجيش انه الى الان لم يستطع التكفيريين صد اي هجوم او حتى المقاومة والصمود بوجه اخوانكم اولاد العباس واحفاد الكرار وجند المرجعية والعقيدة الانتصارات يوم بعد يوم ومناطقهم بدأنا بسحقها واحدة تلو الاخرى وجثثهم النتنه ملأت المزابل قواهم انهارت معنوياتهم نزلت الى اسفل السافلين الخسائر في صفوفهم كبيرة جدا جدا بدءا من منطقة الدجيل وبلد والاسحاقي والرواشد والشلالات وصولا الى سامراء والتي بعون الله وبحمده تحنا لها اكثر من منفذ لخطوط الامدادات والقطعات العسكرية والمجاهدين والتي ستكون بأذن الله قاعدة رئيسية لانطلاق جيش الكرار باتجاه المناطق الشمالية والغربية .
ارجوا منكم اخواني جنيعا ان تكثروا بالدعاء بالنصر والتوفيق لاخوانكم خصوصا واننا بدأنا بمرحله نوعية جديدة لتسليح المجاهدين وتعتبر نقله نوعية في تسليح المجاهدين حصرا فبعد ان كنا ننتظر الامدادات تصل من الحكومة والدعم من الجمهورية الاسلامية اصبحنا الان على مشارف انتاج سلاحنا بايدينا ومن النوع الثقيل انشاء الله .
إنكم وباستبسالكم في الدفاع عن العراق، وكرامة شعبه إنما تُدافِعون عن كرامة عراقنا الحبيب، وعن أهلنا الأعزاء، وعن إسلامنا المُفدَّى الذي يُحاول هؤلاء الشُذّاذ تشويه صورته الناصعة، بل تدافعون عن الإنسانية كلّها.
إنَّ ما يجري من مُواجَهة تعبير عن معركة محلية ووطنية وإنسانية؛ نظراً لما ارتكبته القاعدة من جرائم تخطّت حدود الخيال بحقِّ الإنسان (طفلاً كان، أم شيخاً، أم شاباً، رجالاً ونساءً)، ولم تستثنِ بلداً من البلدان، ولا شريحة من شرائح المُجتمَع إلا وهتكت حرمته، واستباحت دمه، وقد تجلّت جرائمها بأقبح صورة بما تلطّخت أيديها بدماء أبناء شعبنا البطل.
إنَّ معركتكم ضدَّ الإرهاب- داعش - هي معركة الإنسان بكامل حجمه، ولا مجال للاختلافات الطائفية، أو العِرقية، أو الدينية، أو السياسية، فأنتم تتفانون في الدفاع عن الوطن، ولم يكن هدفكم التورَّط في حروب داخلية، أو قمع انتفاضات شعبية، أو احتلال..
إنكم جديرون بالاحترام والتقدير والمُسانَدة، وأنتم موضع عزّ لنا وفخر..