السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
وألقوا الحبل في عنق بعلها ليخرجوه، فمنعتهم ونادت: " يا أبتاه "! فضربها عمر بالسياط وكسر عضدها، وضرب بها بغلاف السيف في جنبها، وهي مع ذلك لاتفارق بعلها (عليه السلام) إلى أن وصلوا إلى عتبة الباب ; وكان القوم خارج الدار مجتمعين، معهم خالد بن الوليد وسيوفهم مصلتة وقد سحبوا أمير المؤمنين (عليه السلام) معهم، حينذاك دفعوا الباب على بطنها، وكسروا أضلاعها، واستشهد ولدها ـ وكان له ستة أشهر، وقد سماه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): محسناً ـ فأسقط في تلك الساعة، فخرجوا بأمير المؤمنين (عليه السلام) إلى المسجد.. وخرجت فاطمة (عليها السلام) خلفه وهي مجروحة باكية، ومعها نساء بني هاشم متوجهين إلى قبر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)...
|
وهذا يدل على نصب عمر وعصابته لعنهم الله
اقتباس :
|
علي ابن ابي طالب رضي الله عنك وارضاك وحشرني معك يوم الدين امين امين
|
نعم الامام التزم بوصيه الرسول
لكن اين عثمان وشرف زوجته انتهك ؟!!
لـ ( عجيزة) زوجته !!!
(( عجيزة المرأة : عجزها ، ولا يقال للرجل إلا على التشبيه ، والعجز لهما جميعا . ورجل أعجز وامرأة عجزاء ومعجزة : عظيما العجيزة ، وقيل : لا يوصف به الرجل . وعجزت المرأة تعجز عجزا وعجزا ، بالضم : عظمت عجيزتها ، والجمع عجيزات ، ولا يقولون عجائز مخافة الالتباس . وعجز الرجل : مؤخره ، وجمعه الأعجاز ، ويصلح للرجل والمرأة ، وأما العجيزة فعجيزة المرأة خاصة ))
ابن منظور ، جمال الدين ، لسان العرب ، ج 5 ، ص 371
***
( وأخذت ابنة الفرافصة في حديث أبي سعيد حليها فوضعته في حجرها وذلك قبل أن يقتل قال فلما أشعر أو قال قتل ناحت عليه فقال فقال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها قال فعلمت أن عدوا الله لم يرد إلا الدنيا )
الطبري ، محمد بن جرير ، تاريخ الأمم و الملوك ، ج 3 ، بيروت ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، ص 415 – 416
***
( أخذت بنت الفرافصة حليها في جريب فوضعته في حجرها - وذلك قبل أن يقتل - فلما أشعر -أو قال قتل - تفاجت عليه ، فقال بعضهم : قاتلها الله ما أعظم عجيزتها ! ! )
النميري ، عمر بن شبة ، تاريخ المدينة المنورة ، ط2 ، تحقيق: فهيم محمد شلتوت ، ايران ، دار الفكر ،ج 4 ، ص 1286
***
(( تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده و قال : إنها لكبيرة العجيزة . ))
الدمشقي، اسماعيل ابن كثير ، البداية و النهاية ، ط1 ، تحقيق: علي شيري ، لبنان ، دار إحياء التراث العربي ، 1988م ، ج 7 ، ص 210
***
((فلما قتل تفاجت عليه قال بعضهم قاتلها الله ما أعظم عجيزتها ))
ابن حبّان ، صحيح ابن حبّان ، ط2 ، تحقيق: شعيب الأرنؤووط ، مؤسسة
الرسالة ، ج 15 ، ص 361
السؤال هنا :
كيف تضرب عجيزة
زوجة عثمان بن عفّان نائلة
و هو لا يحرّك ساكنا !!!