يالك من انسان كوميدي .. فكاهي الا تفرق بين الأحجار و التربه ! .. يالك من ذكي ! يا هذا .. نحن شيعة علي .. و السيد الخميني قدس الله سره من شيعة علي .. فليس هناك شيعة الخميني و شيعة السيستاني .. هؤلاء كلهم تحت مدرسة امير المؤمنين علي عليه السلام ! .. فلا تأخذك اهواء الكلام ياهذا .. و تهذب ! ..
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*******************************
فبهت الذي ناصب
وإذا حدث فكاذب
*****************
وعلى الحق داهن
وبالكلام تلاعب
****************
والحمد لله على هداه ***************************** والسلام
يالك من انسان كوميدي .. فكاهي الا تفرق بين الأحجار و التربه ! .. يالك من ذكي ! يا هذا .. نحن شيعة علي .. و السيد الخميني قدس الله سره من شيعة علي .. فليس هناك شيعة الخميني و شيعة السيستاني .. هؤلاء كلهم تحت مدرسة امير المؤمنين علي عليه السلام ! .. فلا تأخذك اهواء الكلام ياهذا .. و تهذب ! ..
يبدو انك لا تعلم ان هناك مصنع في البحرين يقومون بصنع من التراب الكربلائي احجار لكي تسجدو عليها
خالك معاويه اول واحد سب علي عليه السلام من على المنبر
اقتباس :
يبدو انك لا تعلم ان هناك مصنع في البحرين يقومون بصنع من التراب الكربلائي احجار لكي تسجدو عليها
روايات أم سلمة :
أ - عن عبد الله بن وهب بن زمعة : في مستدرك الصحيحين وطبقات ابن سعد وتاريخ ابن عساكر وغيرها واللفظ للأول - قال : أخبرتني أم سلمه : رضي الله عنها : ان رسول الله ( ص ) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو حائر ( 1 ) ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها ( 2 ) فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل ( عليه الصلاة والسلام ) ان هذا يقتل بأرض العراق - للحسين - فقلت لجبريل : أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها . فقال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ( 3 ) .
ب - عن صالح بن اربد : روى الطبراني وابن أبي شيبة والخوارزمي وغيرهم واللفظ للأول ، عن صالح بن أربد عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله : اجلسي بالباب ، ولا يلجن علي أحد ، فقمت بالباب إذ جاء الحسين رضي الله عنه فذهبت أتناوله فسبقني الغلام فدخل على جده ، فقلت : يا نبي الله جعلني الله فداك أمرتني أن لا يلج عليك أحد ، وان ابنك جاء فذهبت أتناوله فسبقني ، فلما طال ذلك تطلعت من الباب فوجدتك تقلب بكفيك شيئا ودموعك تسيل والصبي على بطنك ؟ قال : نعم ، أتاني جبريل ( ع ) فاخبرني أن أمتي يقتلونه ، وأتاني بالتربة التي يقتل عليها فهي التي أقلب بكفي ( 4 ) .
ج - عن المطلب بن عبد الله بن حنطب : في معجم الطبراني وذخائر العقبى ومجمع الزوائد وغيرها واللفظ للأول ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب عن أم سلمة قالت : كان رسول الله ( ص ) جالسا ذات يوم في بيتي فقال : لا يدخل علي أحد
1 ) كذا في لفظ الحاكم والبيهقي وفى غيرهما من الأصول : خائر ، وفى النهاية : أصبح رسول الله وهو خائر النفس ، أي ثقيل النفس غير طيب ولا نشيط ه .
2 ) في الحديث الاتى " يقلبها " .
3 ) مستدرك الصحيحين 4 / 398 ، والمعجم الكبير للطبراني ح - 55 ، وتاريخ ابن عساكر ح - 619 - 621 ، وترجمة الحسين بطبقات ابن سعد بترجمة الحسين ح - 267 ، والذهبي في تاريخ الإسلام 3 / 11 ، وسير النبلاء 3 / 194 - 195 ، والخوارزمي في المقتل 1 / 158 - 159 باختصار ، والمحب الطبري في ذخائر العقبى ص 148 - 149 ، وتاريخ ابن كثير 6 / 230 ، وكنز العمال للمتقى 16 / 266 .
4 ) ترجمة الحسين في المعجم الكبير للطبراني ح - 54 - ص 124 ، وطبقات ابن سعد ح - 268 ، ومقتل الخوارزمي 1 / 158 ، وكنز العمال 16 / 226 أخرجه ابن أبى شيبة في المصنف ج 12 بلفظ آخر .
فانتظرت فدخل الحسين رضي الله عنه فسمعت نشيج رسول الله ( ص ) يبكي فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي ( ص ) يمسح جبينه وهو يبكي فقلت : والله ما علمت حين دخل فقال : ان جبريل ( ع ) كان معنا في البيت فقال : تحبه ؟ قلت : أما من الدنيا فنعم ، قال : ان أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلاء . فتناول جبريل ( ع ) من تربتها فأراها النبي ( ص ) . فلما أحيط بحسين حين قتل قال : ما اسم هذه الأرض ؟ قالوا : كربلاء ، قال : صدق الله ورسوله ، أرض كرب وبلاء ( 1 ) .
د - عن شقيق بن سلمة : في معجم الطبراني وتأريخ ابن عساكر ومجمع الزوائد وغيرها واللفظ للأول ، عن أبي وايل شقيق بن سلمة عن أم سلمة قالت : كان الحسن والحسين رضي الله عنهما يلعبان بين يدي النبي ( ص ) في بيتي فنزل جبريل ( ع ) فقال : يا محمد ان أمتك تقتل ابنك هذا من بعدك فأومأ بيده إلى الحسين ، فبكى رسول الله ( ص ) ووضعه إلى صدره ، ثم قال رسول الله ( ص ) : وديعة عندك هذه التربة ، فشمها رسول الله ( ص ) وقال : ويح كرب وبلاء . قالت : وقال رسول الله ( ص ) : يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دما فاعلمي ان ابني قد قتل ، قال : فجعلتها أم سلمة في قارورة . ثم جعلت تنظر إليها كل يوم وتقول : ان يوما تحولين دما ليوم عظيم ( 2 ) .
ه - عن سعيد بن ابى هند : في تاريخ ابن عساكر وذخائر العقبى وتذكرة خواص الأمة وغيرها واللفظ للأول عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند عن أبيه قال : قالت أم سلمة رضي الله عنها . كان النبي ( ص ) نائما في بيتي فجاء حسين رضي الله عنه يدرج فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه ، ثم غفلت في شئ فدب فدخل فقعد على بطنه قالت : فسمعت نحيب رسول الله ( ص ) فجئت فقلت : يا رسول الله والله ما علمت به
إن مذهبا يثبت نفسه من كتب مخالفيه أحق أن يتبع ، وإن مذهبا يحتج عليه بما في كتبه فيلجأ للتأويل والتحوير أحق أن يتجنب عنه .. وإن مذهبا يعتمد على الأكاذيب والإفتراءات في الأعراض لحرب مخالفيه لا يمكن أن يكون حقا وليس حريا بالإتباع ..
والسب والصياح والجعجعة سلاح الضعيف وليست هذه الصفحة للضعفاء بل لحقائق وبراهين تستحق منك وقفة لتأملها وإدراك أبعادها ، نحن نطالب المسلمين بالوحدة ونسعى لها لكن الوحدة على كتاب الله وسنة رسوله لا على حساب كتاب الله وسنة رسوله ، ولهذا اخترنا الحوار طريقة لحل الخلاف ومنهجاً لبيان الحقيقة ..
والحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير البررة وقاتل الفجرة أمير المؤمنين حقا علي بن أبي طالب صلوات الله عليه أول مظلوم في الإسلام ..
الحمد لله الذي جعلنا ممن يوالي أوليائه ويعادي أعدائه ..