|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عصر الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-07-2012 الساعة : 03:34 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائرية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
رابعا : لقد اثنى ابن عباس و علي على عمر رضي الله عنهم حال الوفاة :
أخرج البخاري في صحيحه من حديث عمرو بن ميمون في جزء منه (( فاحتُمل إلى بيته، فانطلقنا معه وكأن الناس لم تصِبهم مصيبة قبل يومئذٍ، فقائل يقول: لا بأسَ، وقائل يقول: أخافُ عليه، فأُتي بنبيذٍ فشربه، فخرج من جوفه، ثم أُتي بلبن فشربه، فخرج من جرحه، فعلموا أنه ميت، فدخلنا عليه وجاء الناس، فجَعلوا يثْنون عليه، وجاء رجل شابٌّ فقال: أَبشر يا أمير المؤمنين بِبشرى الله لكَ، من صحبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وقدِم في الإسلام ما قد علِمتَ، ثمّ وَلِيتَ فعَدَلْتَ، ))
وهذا علي أيضا أثنى على عمر بعد وفاته فعن ابن أبي مليكة (( أنه سمع ابن عباس يقول: وُضع عمر على سريره، فتكفَّنهُ الناس يدْعون ويصلُّون قبل أن يُرفع، وأنا فيهم، فلم يَرُعني إلا رجلٌ آخذٌ منكبي، فّإذا علي بن أبي طالب، فترحَّم على عمر وقال: ما خلَّفت أحداً أحبَّ إليَّ أن ألقى الله بمثْلِ عملِهِ منك، وايْمُ الله إن كنت لأظُنُّ أن يجعلكَ الله مع صاحبيك، وحسبت: إني كنت كثيراً أسمعُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ذهبت أنا وأبو بكر وعمر، ودخلتُ أنا وأبو بكر وعمر، وخرجتُ أنا وأبو بكر وعمر ))
تهديد عمر بن الخطاب لفاطمة بنت رسول الله بحرق بيتها !!
بسند صحيح كل رجاله ثقات حفاظ .
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج الصنعاني بسند صحيح كل رجاله ثقات ج5ص439ح9758 :
عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس عن عبد الرحمن بن عوف قال عمر بن الخطاب :
" ثم إنه كان من خبرنا حين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عليا والزبير ومن معهما تخلفوا عنا في بيت فاطمة ". راجع تاريخ الطبري ج2ص235. والفصل للوصل للخطيب البغدادي ج1 ص 490 .
وأخرج ابن أبي شيبة بسند صحيح كل رجاله ثقات حفاظ ج7ص432ح 37045 :
" حدثنا محمد بن بشر -الحافظ الثقة- اخبرنا عبيد الله بن عمر -ثقة حافظ- حدثنا زيد بن أسلم -ثقة حافظ إمام- عن أبيه أسلم مولى عمر قال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ((( وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت قال فلما خرج عمر جاؤوها فقالت تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ))) فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر " .
عمر ابن الخطاب يهدد الزهراء بحرق دارها اي دار النبي ودار امير المؤمنين دار من اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
مارأيك انت في الحديث الذي ذكرته انت اعلاه الامام علي يمدح عمر ويترحم عليه وهو الذي هدد بحررق باب الزهراء بل وفعلها؟؟اجبني لكن حكم عقلك وضميرك قبل الاجابة...........
مقدمة في أصول التفسير: 31، 36)عن ابن تيمية
ثم تكلم عن التفاسير فقال: أما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة وليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين.
رواية الطبري والبلاذري محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت
- حدثناإبن حميدقال: حدثناجرير، عن مغيرة، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال
من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
البلاذري- أنساب الأشراف :الجزء (1) - رقم الصفحة :
( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
- عن المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.
ياامحمد ب هل سيشهد الامام علي وابن عباس لعمر بالعدالة وبان اسلامه عزا وامارته فخرا وهو يهدد الزهراء بحرق دارها ويقول لها ذلك اقوى من الذي جاء به ابوك يعني هو في شك من الذي جاء به رسول الله فيكون فعله هذا اقوى....اتمنى ان تفرمت عقلك الوهابي وتأتي للرد
|
رواية البلاذردي لا تصح لان مسلمة بن محارب مجهول و قد ضعفه ابو حاتم وو ثقه ابن حبان و لكن اجمع العلماء انه مجهول
و لا تصح لان ابن عون و سليمان التيمي لم يدركا ابو بكر و لا عمر فهي منقطعة
و حتى ان صحت الرواية فاين ضرب فاطمة و القاء جنينها
و مع ذلك فلم تذكري الرواية كاملة :
(حديث موقوف) الْمَدَائِنِيُّ ، الْمَدَائِنِيُّ ، عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ مُحَارِبٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ ، وَعَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، أَنَّ أَبَا بَكْرٍ : " أَرْسَلَ إِلَى عَلِيٍّ يُرِيدُ الْبَيْعَةَ ، فَلَمْ يُبَايِعْ ، فَجَاءَ عُمَرُ ، وَمَعَهُ قَبَسٌ فَتَلَقَّتْهُ فَاطِمَةُ عَلَى الْبَابِ ، فَقَالَتْ فَاطِمَةُ : يَابْنَ الْخَطَّابِ ، أَتُرَاكَ مُحَرِّقًا عَلَيَّ بَابِي ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، وَذَلِكَ أَقْوَى فِيمَا جَاءَ بِهِ أَبُوكِ ، وَجَاءَ عَلِيٌّ ، فَبَايَعَ ، وَقَالَ : كُنْتُ عَزَمْتُ أَنْ لا أَخْرُجَ مِنْ مَنْزِلِي حَتَّى أَجْمَعَ الْقُرْآنَ "
الرابط :http://www.islamweb.net/hadith/displ...=50057&hid=695
فالرواية نفسها تذكر بيعة علي و انه لم يخرج الا لانه اراد جمع القران .
و اما رواية الطبري لا تصح لانها مرسلة من زياد بن كليب فهو لم يدرك عمر
ثم اين ضرب فاطمة و احراق الباب فان الزبير هو الذي خرج و لم يحصل اي اقتحام
و اما رواية اسلم فهي صحيحة و هي تجعل بقية الروايات التي ذكرتها ضعيفة و لا قيمة لها وفيها يعبر عمر رضي الله عنه عن مكانة فاطمة الزهراء في قلوب المسلمين و فيها ذكر بيعة علي لابي بكر و اما التهديد فانه لم ينفذ و قوله هذا هو من شدة عمر اذ اراد ان يجتمع المسلمين و هذه الرواية ليس فيها اقتحام و لا ضرب و لا رفس و لا حرق و لا غيرها .
و اما كيف و بيقية اسئلتك اقول ان علي كرم الله وجهه تصالح مع ابي بكر و عمر و بايعهما و زوج ابنته لعمر فالسؤال هنا كيف يزوج ابنته لرجل انت تعتقدين انه حرق باب بيته و رفس زوجته و غيرها .
|
|
|
|
|