فعلا رضاهن ليس واجبا ولا هم يحزنون ولكن رسول الله يرضيهن من باب انهن زوجاته و يريد اسعادهن ولا يغضب الله من حيث عاملوهن بالمعروف
و لكن الله عز وجل أوحى الى نبيه الكريم انه ليس عليه ارضاءهن
و أنا أفهم من هذا ان رضاهن ليس من الواجبات على الأمة
لا تفسير الايات بهواك الشخصي
فليس في الاية نهي عن ارضائهن
بل النهي عن التحريم لما احل الله
فلم يقل الله لاترضهن
بل عاتبة على التحريم فقط ..... اي انه يجوز له ارضائهن بغير تحريم ما احل الله
لانه لو كان في ارضائهن اشكال,.,,, لما تركه الله على ذلك وينهاه عن التحريم فقط.
وفي المرة القادمة لاتعطينا تفسيراتك العجيبة التي تدل على الذكاء المفرط
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 317 )
- وأخرج أبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد ، عن إبراهيم التيمي قال : سئل أبوبكر الصديق (ر) عن قوله : أ بّا فقال : أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت : في كتاب الله ما لا أعلم .
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 317 )
- وأخرج أبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد ، عن إبراهيم التيمي قال : سئل أبوبكر الصديق (ر) عن قوله : أ بّا فقال : أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت : في كتاب الله ما لا أعلم .
ولو ان ردك غير مقنع لكن اجيبك ........
ان الله هو الذي يقول لقوم يعلمون ...... وهذا لا يعني انهم يعلمون تفسير القرآن كاملا فلا احد منهم يستطيع تفسيره مهما وصل من العلم .... ولكن القرآن نزل بلغة عربية فصيحة كي يتحداهم في ذلك الوقت ان يأتوا بسورة من مثله وذلك لبلاغتهم وفصاحتهم وهذه احدى معجزات القرآن
وازيدك من العلم ايضا .....
انه كانت معجزة سيدنا موسى ع هي السحر ( الأمر الذي نبغ فيه القوم )
وكانت معجزة عيسى ع الطب ( الأمر الذي نبغ فيه القوم )
وكانت معجزة محمد ص القرآن العربي البليغ ( الأمر الذي نبغ فيه القوم )
فكانت الكتب السماويه تنزل متحدية الأمر الذي ينبغ في القوم
ولو ان ردك غير مقنع لكن اجيبك ........
ان الله هو الذي يقول لقوم يعلمون ...... وهذا لا يعني انهم يعلمون تفسير القرآن كاملا فلا احد منهم يستطيع تفسيره مهما وصل من العلم .... ولكن القرآن نزل بلغة عربية فصيحة كي يتحداهم في ذلك الوقت ان يأتوا بسورة من مثله وذلك لبلاغتهم وفصاحتهم وهذه احدى معجزات القرآن
وازيدك من العلم ايضا .....
انه كانت معجزة سيدنا موسى ع هي السحر ( الأمر الذي نبغ فيه القوم )
وكانت معجزة عيسى ع الطب ( الأمر الذي نبغ فيه القوم )
وكانت معجزة محمد ص القرآن العربي البليغ ( الأمر الذي نبغ فيه القوم )
فكانت الكتب السماويه تنزل متحدية الأمر الذي ينبغ في القوم
لااتكلم عن المعجزات الخارقة للعادة القرآن المميز فيه انه عربي ونزل على العرب بلغتهم ولكنهم عجزوا عن اتيان بلاغته وسحره اللغوي لاعجزوا عن فهمه (كماتتوهم) ان عجزوا عن فهم كلماته الظاهرية كما كان لابي بكر فما فائدة انزاله ؟!!