قال الوهابي الفاروق وهو ينقل على ما اظن قول مشايخه الكذابين :
(إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك)
رواه الحاكم (3/154) وقال كعادته - عفا الله عنه - « إسناده صحيح» وتعقبه الذهبي قائلا: « بل حسين (الأشقر) منكر الحديث لا يحل الاحتجاج به».
الرد :
الجهل يعتريه
هذه فقط سوف تؤدبه عن الكذب و التدليس :
و هنا من اصح كتبهم :
رقم الحديث 3483
البخاري - المناقب - مناقب قرابة الرسول صلى الله عليه و سلم ومنقبة
حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة رضي الله عنهما
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3483&doc=0
و غضب رسول الله هو غضب الله
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل فاطمة بنت النبي عليها الصلاة و السلام
رقم الحديث4483
حدثني أبو معمر إسمعيل بن إبراهيم الهذلي حدثنا سفيان عن عمرو عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها
قال الوهابي و هو حاقد على الامام علي عليه السلام :
((اللهم وال من والاه وعاد من عاداه))
فيه ميمون أبو عبد الله البصري. قال فيه الحافظ في التقريب « ضعيف في الرابعة».
طرق رواية الشيعة:
حبة العرني: الكامل في الضعفاء لابن عدي 6/2222). وسليمان بن قرم: (الكامل في الضعفاء لابن عدي 3/1106) وسلمة بن كهيل (الكامل في الضعفاء لابن عدي 6/2222) علي بن زيد بن جدعان:
يزيد بن أبي زياد: فطر بن خليفة:
جعفر بن سليمان الضبعي:
ولذلك ذكرها الهيثمي وضعفها قائلا بأن فيها إبن جبير وهو ضعيف. ثم قال » في الصحيح طرف منه وفي الترمذي (من كنت مولاه معلي مولاه) (مجمع الزوائد9/164).
هذه لعلها زيادة ليست من النبيe. فقد جاء في رواية أخرى عند أحمد في فضائل الصحابة التصريح بأن بعض الناس زادوا هذا القول. وهذه الزيادة من رأيِ نعيم بن حكيم. وحكى محقق الكتاب صحة سنده (2/877 ترجمة 1206).
وهذه الرواية تجعل من عليا عدوا لله لو كان الروافض يعلمون. فإن أبا بكر صار عدوا لله لمجرد أخذ الخلافة من علي بزعم القوم. وقد اعترف القوم راغمين بأن عليا بايع أبا بكر. وهذا تول له عند القوم. فكيف يوالي علي من عادى الله؟ أليس يصير علي بموالاة أبي بكر عدوا لله؟
الرد :
اعلم يا المؤمن انه لا يوجد بشر و مخلوق اكذب من الوهابي
فهذه تلقمه الحجر و من تصحيح اكابر علماء النصب و التوهب ابن الالباني
كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 94
المرجع صحيح ابن ماجة1
الصفحة 26
الموضوع الرئيسي المناقب والمثالب تعبير الرؤيا
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث 113 حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو الحسين أخبرني حماد بن سلمة عن علي بن زيد ابن جدعان عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي رضي الله عنه فقال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فهذا ولي من أنا مولاه اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه * ( صحيح ) _ الصحيحة 1750
الكتاب صحيح سنن ابن ماجة باختصار السند
المؤلف محمد تاصر الدين الألباني
الناشر مكتب التربية العربي لدول الخليج الرياض
الطبعة الطبعة الثالثة
تاريخ الطبعة 1408 هـ - 1988 م http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2091
و ليس فقط الالباني ذكر هذا النص بل حتى من طريق النسائي
رواه ابن ماجة في سننه.
الرد: هذه الرواية ضعيفة. فإن عبد الرحمن بن سابط كثير الإرسال.
وقد تكلم أهل العلم في رواية أبي معاوية عن الأعمش. قال فيه ابن عدي: « شيعي محترق: له من الأخبار ما لا أستحب ذكره » وقال ابن حجر: « إخباريٌ تالِف. لا يوثق به » وقال أبو حاتم الرازي في الجرح والتعديل: « ليس بثقة متروك الحديث » [انظر الكامل في الضعفاء 6/93 ميزان الاعتدال 3/419 لسان الميزان 4/584 الجرح والتعديل 7/182 سير أعلام النبلاء 7/301-302].
الرد :
حديث من صحاحهم يحرق بحثه
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل علي بن ابي طالب ع
حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو ابن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية
فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4420&doc=1
وهنا معاوية الملعون يسب الامام المرتضى عليه السلام :
كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 98
المرجع صحيح ابن ماجة1
الصفحة 26
الموضوع الرئيسي المناقب والمثالب تعبير الرؤيا
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث 118 حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله * ( صحيح ) _ الصحيحة 335/4
الكتاب صحيح سنن ابن ماجة باختصار السند
المؤلف محمد تاصر الدين الألباني
الناشر مكتب التربية العربي لدول الخليج الرياض
الطبعة الطبعة الثالثة
تاريخ الطبعة 1408 هـ - 1988 م http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095
حدثنا أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن عون ثنا هشيم عن إسماعيل بن سالم عن أبي إدريس الأودي عن علي رضي الله عنه قال إن مما عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أن الأمة ستغدر بي بعده.
قال الحاكم « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه». ووافقه الذهبي. وهو خطأ فإن في الرواية أبو إدريس: وثقه ابن حبان (الثقات4/11) على عادته في التساهل في توثيق المجاهيل. فقد قال عنه أبو حاتم « مجهول»(الضعفاء والمتروكون1/29).
قال الهيثمي مجمع الزوائد (9/137) «فيه علي بن قادم وقد وثق وضعف». قال الدارقطني « تفرد به حكيم بن جبير عن النخعي. قال أحمد بن حنبل «حكيم ضعيف» وقال السعدي كذاب» (العلل المتناهية1/244).
وفيه هشيم بن بشير وهو ثقة لكنه مدلس وقد عنعن في الرواية. فإذا عنعن فلا يقبل منه. والمدلس كما قرر أهل الجرح والتعديل يقبل منه ما قال حدثني ولا يقبل منه ما قال عن. (أنظر معجم أسامي الرواة الذين ترجم لهم الألباني4/325).
وعلى هذا فالحديث له أربعة طرق:
الأولى: عن أبي إدريس الأودي عن علي وأبو أدريس مجهول. وهذه إحدى طريقي الحاكم. وفيه قال الحاكم صحيح الإسناد. وأخرجها البيهقي عن الحاكم وقال «إن صح» و«إن كان محفوظا» (البداية والنهاية7/360).
وفي قول البيهقي هذا إشارة إلى عدم صحة الرواية.
الثانية: رواها الحاكم من طريق حيان الأسدي وسقط إسناده من المطبوع وأورد ابن حجر الإسناد كاملا في (إتحاف المهرة11/296) فتبين أن فيه يونس ابن أبي يعفور وهو شيعي مفرط في التشيع وضعفه الحفاظ.
الثالثة: من طريق ثعلبة الحماني عن علي. رواه العقيلي في الضعفاء وغيره.
قال البخاري « عن ثعلبة.. يعد في الكوفيين. فيه نظر ولا يتابع عليه» (التاريخ الكبير2/174).
ومعنى قول البخاري لا يتابع عليه أي أن كل طرقه ضعيفة.
قال البيهقي « كذا قال البخاري وقد رويناه بإسناد آخر عن علي إن كان محفوظا». وهذا تأكيد من البيهقي بضعف طرقه. وضعف العقيلي الرواية في الضعفاء كذلك ابن عـدي فـي الكامل. وأورده الذهبي في ميزان الاعتدال في ترجمة ثعلبة الحماني.
الرابعة: رواها الدارقطني في الغرائب والأفراد ومن طريقه ابن عساكر والذهبي في تذكرة الحفاظ. وقال الدارقطني غريب. ونص تفرد حكيم ابن جبير به. وحكيم ضعيف جدا.
أما احتجاجهم بقول الذهبي «صحيح» كما في تعليقه على مستدرك الحاكم. فهي حكاية لما قاله الحاكم من غير إظهار نقد لما قاله، وهو ما رجحه بعض أهل العلم من طريقة الذهبي. غير أن الذهبي أورد لهذا الحديث ثلاث علل منقولة عن الدارقطني كما في (تذكرة الحفاظ3/995) وهي تفرد ضعفاء ثلاثة في هذا الحديث وهم: 1 – حكيم بن جبير 2- فطر بن خليفة 3 – علي الصدائي.
وأورده الذهبي أيضا في (ميزان الاعتدال2/93) من طريق ثعلبة بن يزيد الحماني وهو شيعي غال.
وقد ذكر شيخنا الألباني أنه في شك من ورود كلمة صحيح للذهبي في المستدرك. فإنه رجع إلى الجامع الكبير للسيوطي حيث أورد الحديث وقال « رواه الدارقطني في الأفراد والخطيب عن علي رضي الله عنه. قال الألباني « فلو كان ثابتا في المستدرك لعزاه السيوطي إليه».
وقد دأب علي الكوراني على إضافة أكذوبة إلى الحديث وهي أن عليا قال له بعد ذلك « هل أنزلهم منزلة ضلالة أم منزلة كفر؟ فقال: بل منزلة ضلالة» (الانتصار5/446 و6/167).
وهذه الإضافة لا وجود لها وإنما جزؤها الأول فقط وهو أن الأئمة ستغدر بك بعدي ، فقط . أما بقيته فمن كيس الكذوب الذي زعم أنها من الصحيح الذي نسلم نحن أهل السنة به، وأنا عجزت عن أن أجد هذه الزيادة حتى في كتب الرافضة. فانظروا كيف يجترئ الكوراني على الكذب على مذهبنا وعلى مذهبه!!!
قال الألباني «وبالجملة فجميع طرق الحديث واهية وليس فيها ما يتقوى بغيره» (سلسلة الضعيفة حديث رقم4905).
الرد :
هذا الحديث لم يصدر فقط من ابو ادريس الاودي بل صدر من غيره
مثل هذه الروايات و عليه ان يضعف هذا التواتر و بعضها حسن و صحيح
.
المطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني
باب فضائل علي رضي الله عنه
4018 - حدثنا الفضل هو أبو نعيم ، ثنا فطر بن خليفة ، أخبرني حبيب بن أبي ثابت ، قال : سمعت ثعلبة بن يزيد ، قال : سمعت عليا ، يقول : والله إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم : « سيغدرونك من بعدي »
(11/205)
×××× صحيح الأسناد http://islamport.com/d/1/ajz/1/209/697.html
5401- الفضل ابن دكين الكوفي واسم دكين عمرو ابن حماد ابن زهير التيمي مولاهم الأحول أبو نعيم الملائي بضم الميم مشهور بكنيته ثقة ثبت من التاسعة مات سنة ثماني عشرة وقيل تسع عشرة وكان مولده سنة ثلاثين وهو من كبار شيوخ البخاري ع
5441- فطر ابن خليفة المخزومي مولاهم أبو بكر الحناط بالمهمله والنون صدوق رمي بالتشيع من الخامسة مات بعد سنة خمسين ومائة خ 4
1084- حبيب ابن أبي ثابت قيس ويقال هند ابن دينار الأسدي مولاهم أبو يحيى الكوفي ثقة فقيه جليل وكان كثير الإرسال والتدليس من الثالثة مات سنة تسع عشرة ومائة ع
847- ثعلبة ابن يزيد الحماني بكسر المهملة وتشديد الميم كوفي صدوق شيعي من الثالثة عس
( خ د ت س ق ) : فطر بن خليفة القرشى المخزومى ، أبو بكر الكوفى الحناط مولى عمرو بن حريث . اهـ .
قال المزى 23 / 314 :
قال البخارى ، عن على ابن المدينى : له نحو ستين حديثا .
و قال عبد الله بن حنبل ، عن أبيه : ثقة ، صالح الحديث .
قال : و قال أبى : كان فطر عند يحيى بن سعيد ثقة .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ثقة .
و قال العجلى : كوفى ، ثقة ، حسن الحديث ، و كان فيه تشيع قليل .
و قال أبو حاتم : صالح الحديث ، كان يحيى بن سعيد يرضاه ، و يحسن القول فيه ، و يحدث عنه .
و قال أبو عبيد الآجرى عن أبى داود : سمعت أحمد بن عبد الله بن يونس ، قال : كنا نمر على فطر و هو مطروح لا نكتب عنه .
و قال النسائى : ليس به بأس .
و قال فى موضع آخر : ثقة ، حافظ ، كيس .
قال محمد بن عبد الله الحضرمى : مات سنة خمس ، و يقال : سنة ست و خمسين و مئة .
روى له البخارى مقرونا بغيره ، و الباقون سوى مسلم . اهـ .
المستدرك على الصحيحين - للحاكم 3/142 .
قـال : ( حدثنا أبو علي الحافظ ، حدثنا الهيثم بن خلف الدوري ، حدثني محمد بن عمر بن هياج ، حدثنا يحيى بن عبد الرحمن الأرحبي ، حدثنا يونس بن أبي يعفور ، عن أبيه ، قال : حدثني حيان الأسدي ، قال : سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، يقول : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : عهد معهود أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي ، وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ، ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذا ، يعني لحيته من رأسه )
قال الحاكم : ( هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ) .
وفي ( مستدرك الحاكم - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 150 ) - رقم الحديث : ( 4677 ) ، وقال الذهبي بالتلخيص على شرط البخاري ومسلم ) : ( أخبرنا أحمد بن سهل الفقيه البخاري ثنا سهل بن المتوكل ثنا أحمد بن يونس ثنا محمد بن فضيل عن أبي حيان التيمي عن سعيد بن جبير عن إبن عباس (ر) قال : قال النبي (ص) لعلي أما أنك ستلقى بعدي جهدا قال في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك ) ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
7555- يحيى ابن سعيد ابن حيان بمهملة وتحتانية أبو حيان التيمي الكوفي ثقة عابد من السادسة مات سنة خمس وأربعين ع
6174- محمد ابن عمر ابن هياج الهمداني أو الأسدي الكوفي صدوق من الحادية عشرة مات سنة خمس وخمسين ت س ق
1596- حيان ابن حصين أبو الهياج الأسدي الكوفي ثقة من الثالثة م د س
7593- يحيى ابن عبد الرحمن ابن مالك ابن الحارث الأرحبي الكوفي صدوق ربما أخطأ من التاسعة ت س ق
7920- يونس ابن أبي يعفور بفتح التحتانية وسكون المهملة وضم الفاء واسمه وقدان بالقاف العبدي الكوفي صدوق يخطىء كثيرا من الثامنة م ق
7413- وقدان بسكون القاف أبو يعفور بفتح التحتانية وسكون المهملة وضم الفاء العبدي الكوفي مشهور بكنيته وهو الكبير ويقال اسمه واقد ثقة من الرابعة مات سنة عشرين تقريبا ع
وهنا حديث ايضا حسن :
الهيثمي - مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 118 )
14690- وعن علي بن أبي طالب قال: بينا رسول الله (ص) آخذ بيدي ونحن نمشي في بعض سكك المدينة إذ أتينا على حديقة فقلت: يا رسول الله ما أحسنها من حديقة! فقال: إن لك في الجنة أحسن منها . ثم مررنا بأخرى فقلت: يا رسول الله ما أحسنها من حديقة! قال: لك في الجنة أحسن منها. حتى مررنا بسبع حدائق ، كل ذلك أقول: ما أحسنها ، ويقول: لك في الجنة أحسن منها. فلما خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكيا ، قلت: يا رسول الله ما يبكيك؟ قال: ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك إلا من بعدي. قال: قلت: يا رسول الله في سلامة من ديني؟ قال: في سلامة من دينك ، رواه أبو يعلي والبزار وفيه الفضل بن عميرة وثقه إبن حبان وضعفه غيره ، وبقية رجاله ثقات.
حدثنا أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن عون ثنا هشيم عن إسماعيل بن سالم عن أبي إدريس الأودي عن علي رضي الله عنه قال إن مما عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أن الأمة ستغدر بي بعده.
قال الحاكم « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه». ووافقه الذهبي. وهو خطأ فإن في الرواية أبو إدريس: وثقه ابن حبان (الثقات4/11) على عادته في التساهل في توثيق المجاهيل. فقد قال عنه أبو حاتم « مجهول»(الضعفاء والمتروكون1/29).
قال الهيثمي مجمع الزوائد (9/137) «فيه علي بن قادم وقد وثق وضعف». قال الدارقطني « تفرد به حكيم بن جبير عن النخعي. قال أحمد بن حنبل «حكيم ضعيف» وقال السعدي كذاب» (العلل المتناهية1/244).
وفيه هشيم بن بشير وهو ثقة لكنه مدلس وقد عنعن في الرواية. فإذا عنعن فلا يقبل منه. والمدلس كما قرر أهل الجرح والتعديل يقبل منه ما قال حدثني ولا يقبل منه ما قال عن. (أنظر معجم أسامي الرواة الذين ترجم لهم الألباني4/325).
وعلى هذا فالحديث له أربعة طرق:
الأولى: عن أبي إدريس الأودي عن علي وأبو أدريس مجهول. وهذه إحدى طريقي الحاكم. وفيه قال الحاكم صحيح الإسناد. وأخرجها البيهقي عن الحاكم وقال «إن صح» و«إن كان محفوظا» (البداية والنهاية7/360).
وفي قول البيهقي هذا إشارة إلى عدم صحة الرواية.
لاحظوا مادا قال الوهابي المدلس :
وهو خطأ فإن في الرواية أبو إدريس: وثقه ابن حبان (الثقات4/11) على عادته في التساهل في توثيق المجاهيل. فقد قال عنه أبو حاتم « مجهول»(الضعفاء والمتروكون1/29).
راجع كتاب تهذيب الكمال في ترجمة اسماعيل بن سالم ستجد انه يروي عن الاودي الذي وثقه ابن حبان و صحح له الترمذي حديث و وثقه ابن حجر و ليس ضعيف كما يدعي الوهابي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا علي المهاجر .......
ومن كتب هذه التضعيفات هو الانسة دودو شيخ السلفين دمشقيه الجاهل .....
أكتشفت أحد كذبات مشايخ السنة على عوامهم عند تفحصي للسند احدى الروايات
و الذي جعلني اكتشفها عند دخولي منذ قبل شهر في احد المنتديات الوهابية و صاحب الموضوع مدير المنتدى (( نسيت اسم المنتدى للاسف )) اسمه الفاروق و رأيت له موضوع يرد على شبهات الشيعة
و اغلب ردوده غبية و تدليس على عوامهم
قال الوهابي الاحمق و هو ينقل على ما اظن من قول شيوخه المدلسين :
((من أحبني وأحب هذين (الحسن والحسين) ))
وأباهما وأمهما كان معي يوم القيامة.
رواه أحمد في الفضائل (ح 1185) وفي إسناده علي بن جعفر بن محمد الصادق لم يذكر بجرح ولا تعديل.
قال الذهبي في السير12/135 «هذا حديث منكر جدا وقد ضرب على روايته نصر بن علي. ووافق الحافظ ابن حجر الذهبي على ذلك (تهذيب التهذيب10/384 تاريخ بغداد13/287).
وأما الترمذي فقد رمز إلى ضعفه حين قال (غريب). والغرابة عند الترمذي إشارة إلى الضعف. وقوله حسن يفهم منه أنه حسن عند قوم. وقد أكد الحافظ بأن الترمذي « إذا وصف حديثا بالحسن فلا يلزم عنده أن يحتج له، ودليل ذلك أنه أخرج حديثا من طريق خيثمة البصري عن الحسن عن عمران بن الحصين ثم قال بعده « هذا حديث حسن وليس إسناده بذاك» (النكت على ابن الصلاح1/402 توضيح الأفكار1/179).
غير أن الشيعة يسكتون عن قول الترمذي غريب ويكتفون بقول الترمذي حسن. تدليسا وتمويها على عامة المسلمين.
الرد :
اقول انا كتاب بلا عنوان (( علي المهاجر الاحسائي ))
كذبات السنة اصبحت في مهب الريح امامي و امام انصار اهل البيت عليهم السلام و في هذا الزمن كل شي على المكشوف
سوف اذكر لشيخ السنة او لشيوخهم المخادعين كيف يكونون امينين في النقل
تفضلوا يا الموالين و انظروا الى كذبات السنة (( حديث واحد يلقمهم الحجارة ))
فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل - فضائل الامام علي في حديث ابي بكر
1148 حدثنا عبد الله قال : حدثني نصر بن علي الجهضمي قال : أخبرني علي بن جعفر بن محمد بن علي بن حسين بن علي قال : أخبرني أخي موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيد حسن وحسين فقال : " من أحبني ، وأحب هذين وأباهما وأمهما ، كان معي في درجتي يوم القيامة " . http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129709&book=
ترجمة الرجال السند لكشف اكاذيب الناصبي :
تقريب التهذيب :
7120- نصر ابن علي ابن نصر ابن علي الجهضمي حفيد الذي قبله ثقة ثبت طلب للقضاء فامتنع من العاشرة مات سنة خمسين أو بعدها ع
4699- علي ابن جعفر ابن محمد ابن علي ابن الحسين ابن علي العلوي أخو موسى مقبول من كبار العاشرة مات سنة عشر ومائتين ت
6955- موسى ابن جعفر ابن محمد ابن علي ابن الحسين ابن علي أبو الحسن الهاشمي المعروف بالكاظم صدوق عابد من السابعة مات سنة ثلاث وثمانين ت ق
و اما عبد الله فلا نحتاج الى توثيقه و تخصيصه و الذي يجهله فهو في قمة الغباء و الجهل
الحديث صحيح الإسناد من ثقات ثبات :rolleyes:
اين الخلل ؟؟؟ يا بني وهبان
- ع (الستة) نصر بن علي بن نصر بن علي بن صهبان الازدي الجهضمي أبو عمرو البصري الصغير حفيد الذي قبله. روى عن أبيه ويزيد بن زريع وعبد الاعلى بن عبدالاعلى وعيسى بن يونس اليمامي ووهب بن جرير بن حازم ووكيع ومعن بن عيسى ومسلم بن ابراهيم وخلق كثير. روى عنه الجماعة وروى النسائي أيضا عن زكرياء السجزي وأحمد بن علي المروزي عنه وأبو زرعة وأبو حاتم والذهلي وبقي بن مخلد وعبد الله بن أحمد وعبدان الاهوازي واسماعيل القاضي وابن أبي الدنيا وابن خزيمة وعبد الله بن محمد بن ياسين والقاسم بن زكرياء المطرز ومحمد بن محمد بن سليمان الباغندي وأبو بكر بن أبي داود وأبو القاسم البغوي وأبو حامد الحضرمي ويحيى بن محمد بن صاعد وآخرون. قال عبدالله بن أحمد سألت أبي عنه فقال ما به بأس ورضيته وقال ابن أبي حاتم سألت أبي عن نصر بن علي وأبي حفص الصيرفي فقال نصر أحب إلي وأوثق وأحفظ من أبي حفص قلت فما تقول في نصر قال ثقة وقال النسائي وابن خراش ثقة وقال عبيد الله ابن محمد الفرهياني نصر عندي من نبلاء الناس وقال أبو علي بن الصواف عن عبدالله ابن أحمد لما حدث نصر بن علي بهذا الحديث يعني حديث علي بن أبي طالب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيد حسن وحسين فقال من أحبني وأحب هذين واباهما وأمهما كان في درجتي يوم القيامة. أمر المتوكل بضربه ألف سوط فكلمه فيه جعفر بن عبد الواحد وجعل يقول له هذا من فعل أهل السنة فلم يزل به حتى تركه. وقال الحسين بن ادريس الانصاري سئل محمد بن علي النيسابوري عن نصر بن علي
فقال حجة وقال أبو بكر بن أبي داود كان المستعين بعث إلى نصر بن علي ليوليه القضاء فقال لامير البصرة ارجع فاستخير الله تعالى فرجع إلى بيته فصلى ركعتين ثم قال اللهم ان كان لي عندك خير فاقبضني إليك فنام فنبهوه فإذا هو ميت. قال البخاري مات في ربيع الآخر سنة خمسين ومائتين وفيها أرخه غير واحد وقيل مات سنة إحدى وخمسين. قلت: هو قول ابن جرير فيما حكاه مسلمة بن قاسم وقال هو ثقة عندهم جميعا وقال قاسم ابن اصبغ سمعت الخشني يقول ما كتبت بالبصرة عن أحد أعقل من نصر بن علي.
لكن انظر الى هالنص من تهذيب التهذيب :
وقال أبو علي بن الصواف عن عبدالله ابن أحمد لما حدث نصر بن علي بهذا الحديث يعني حديث علي بن أبي طالب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيد حسن وحسين فقال من أحبني وأحب هذين واباهما وأمهما كان في درجتي يوم القيامة. أمر المتوكل بضربه ألف سوط
شغل النصب اشتغل
هههههههههههههههه
:rolleyes:
قال الوهابي الكذوب الفاروق و هو ينقل كذبة شيخه الالباني :
(من أطاع عليا فقد أطاعني ومن عصى عليا فقد عصاني)
تمام الحديث « أخبرنا أبو أحمد محمد الشيباني من أصل كتابه ثنا علي بن سعيد بن بشير الرازي بمصر ثنا الحسن بن حماد الحضرمي ثنا يحيى بن يعلى ثنا بسام الصيرفي عن الحسن بن عمرو الفقيمي عن معاوية بن ثعلبة عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول اللهeمن أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع عليا فقد أطاعني ومن عصى عليا فقد عصاني»
قال الحاكم « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي (المستدرك3/121).
قال الشيخ الألباني « أنى له الصحى ويحيى بن يعلى – وهو الأسلمي – ضعيف؟ كما جزم به الذهبي نفسه.
قلت: قال الحافظ « يحي بن يعلى الأسلمي شيعي ضعيف» (تقريب التهذيب7677).
الرد :
هذه الكذبة تم كشفها في هذا المنتدى و صاحب الموضوع كان مولانا النجف الاشرف رفع الله قدره
فالحديث الذي رواه هو يحيى بن يعلى المحاربي السني و ليس الشيعي الاسلمي
وهنا بالتفصيل نوضح سنده :
لكن عند تفحصي في طرق السند , اكتشف فعلا كذبة الالباني
لان بسام الصيرفي لايروي عنه إلا يحيى بن يعلى المحاربي الثقة فقط
وهنا انقل لكم من مواقعهم و كتبهم تؤكد ذلك :
تهذيب الكمال ج 4 ص 59
664 - س بسام بن عبد الله الصيرفي أبو الحسن الكوفي روى عن جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن علي بن أبى طالب والحسن بن عمرو الفقيمي وزيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وأبي الطفيل عامر بن واثلة الليثي وعبد الله بن يامين وعطاء بن أبي رباح وعكرمة مولى بن عباس وعون بن أبي جحيفه وأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علمي بن أبي طالب س ويحيى بن سام ويزيد الفقير س روى عنه إسماعيل بن بهرام وحاتم بن إسماعيل وكناه س والحسن بن عطية بن نجيح القرشي والحكم بن مروان الضرير الكوفي وخالد بن عمرو القرشي وخلاد بن
يحيى وسعيد بن محمد الوراق وشبابة بن سوار وعبد الله بن المبارك س وعبد الرحمن بن أبي حماد المقرئ وعبد الرحمن بن زياد الرصاصي وعبيد الله الأشجعي وعثمان بن سعيد بن مرة المري وأبو نعيم الفضل بن دكين ومحمد بن بسر العبدي ومحمد بن حماد الكندي وأبو معاوية محمد بن خازم الضرير ومحمد بن يوسف الفريابي ووكيع بن الجراح ويحيي بن يعلى المحاربي ويعلى بن عبيد الطنافسي قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين صالح وقال عباس عن يحيى ثقة وقال أبو حاتم صالح الحديث لا بأس به روى له النسائي حديثين
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ع ) - حديث رقم : ( 4641 )
4616 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا إبراهيم بن سليمان البرنسي ، ثنا محمد بن إسماعيل ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا بسام الصيرفي ، عن الحسن بن عمرو الفقيمي ، عن معاوية بن ثعلبة ، عن أبي ذر ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) لعلي بن أبي طالب ( ر ) :
من أطاعني فقد أطاع الله و من عصاني فقد عصى الله ومن أطاعك فقد أطاعني و من عصاك فقد عصاني ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
قال الذهبي ( منكر وبدون اي دليل كما تعودنا من الذهبي حينما يضعف فضائل اهل البيت عليهم السلام ) في المستدرك بتعليق الذهبي الجزء الثالث صفحة 139
انظروا ماذا اكتشفته ايضا من ناحية الترجمة :
58 - ت س ق الترمذي والنسائي وابن ماجة محمد بن إسماعيل بن سمره الأحمسي أبو جعفر الكوفي السراج روى عن أبي معاوية وابن عيينة والمحاربي وجعفر بن عون وعثمان بن عبد الرحمن الطرائفي ووكيع ووهب بن إسماعيل الأسدي وأبي أسامة وزيد بن الحباب ومحمد بن نفيل ومحمد بن الحسن الواسطي في آخرين وعنه الترمذي والنسائي وابن ماجة وابن خزيمة وابن بجير وأبو نعيم بن عدي والقاسم بن زكريا والمطرز وابن أبي داود وابن أبي حاتم وآخرون قال بن أبي حاتم سئل أبي عنه فقال صدوق وسمعت منه مع أبي وهو صدوق ثقة وقال النسائي ثقة وذكره بن حبان في الثقات وقال أبو القاسم مات سنة ستين ومائتين في جمادى الأولى ويقال سنة 58 قلت أرخه بن المنادي ومسلمة والقراب سنة ستين زاد مسلمة وكان صدوقا
كتاب تهذيب التهذيب الجزء 9 صفحة 50 http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=3323
اخوكم / علي المهاجر الأحسائي
انظروا ماذا اكتشفته ايضا من ناحية الترجمة :
58 - ت س ق الترمذي والنسائي وابن ماجة محمد بن إسماعيل بن سمره الأحمسي أبو جعفر الكوفي السراج روى عن أبي معاوية وابن عيينة والمحاربي وجعفر بن عون وعثمان بن عبد الرحمن الطرائفي ووكيع ووهب بن إسماعيل الأسدي وأبي أسامة وزيد بن الحباب ومحمد بن نفيل ومحمد بن الحسن الواسطي في آخرين وعنه الترمذي والنسائي وابن ماجة وابن خزيمة وابن بجير وأبو نعيم بن عدي والقاسم بن زكريا والمطرز وابن أبي داود وابن أبي حاتم وآخرون قال بن أبي حاتم سئل أبي عنه فقال صدوق وسمعت منه مع أبي وهو صدوق ثقة وقال النسائي ثقة وذكره بن حبان في الثقات وقال أبو القاسم مات سنة ستين ومائتين في جمادى الأولى ويقال سنة 58 قلت أرخه بن المنادي ومسلمة والقراب سنة ستين زاد مسلمة وكان صدوقا
كتاب تهذيب التهذيب الجزء 9 صفحة 50 http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=3323
هذه خطأ مني و لا يتابع عليها احد لان هذا الراوي اسمه البخاري و ليس ابن سمرة