بداية اشكركم على موضوعكم المميز
والذي يستحق الوقوف امامه و الرد عليه بشكل مميز
والشكر موصول لكم اخى الكريم على تفاعلكم و تميزكم الدائم
ولكم منا جزيل الشكر و الدعاء لكم
بعض البشر تتعامل مع الاشخاص بحسب مزاجيتهم
مثلا ترا شخص متعصب يتكلم مع شخص بأشد عصبية وهكذا
بالنسبة لي حتى لو معصبة او زعلانه ما ابين للناس
دائما اجعل الابتسامة ما تفارق وجهي
نقتدي بمحمد وال محمد
فهم قدوتنا في الحياة
كن متواضع وعامل عدوك بالأحسان
وحتى لوكنت في مشكله ....فاعلم ان هناك من يحلها لك هو الله عز وجل
ومحمد وال محمد
فكلما تلاقي الناس بلسان طيب وتواضع
كلما رحمك ورزق الله
الانسان يكون في اغلب الاحيان تحت ذلك الضغط
النفسي لتصارع الافكار بداخله مهما كان وفي كل
الاحوال فالغني والفقير وصاحب الجاه وصاحب السلطة
والمحروم منهما وصاحب الولد ومن ليس له ولد وصاحب
العشيرة والمقطوع من شجرة وقد وصف رسولنا الكريم
صلى الله عليه وآله ما معناه(لو اعطي احدكم جبلا من ذهب لنظر الى الثاني)
فخير علاج لهذه التصادمات والتصارعات الفكرية ان
يترك الانسان ذلك كله جنبا ويتخذ قول رسول الله صلى
الله عليه وآله منهجا (ان تبسمك في وجه اخيك صدقة)
موفق اخي العزيز
أما عن نفسي أني عادة ما أتكلم بمزاجية مع الناس اللي حوالي بس مشكلتي ادا كنت مضايقة أو حزينة يبين عليي ههه حتى لو ما اظهرت حزني لكن اللي حوالي يعرفون اني مضايقة و لا انكر انني احياناً فعلاً أتكلم بمزاجية
ألف شكر على الموضوع الرائع أخي الكريم
تحياتي
إيمان الروح
اللهم إني أعوذ بجمالك وجلالك من أن أكون كاذبا
أنا لا أملك نفسي إن غضبت
وقد أرشدني احد علماء الأخلاق
الى طريقة لتفادي الغضب
وقد بدأت بالعلاج
وأراني أتقدم
هذا الموضوع جدير بالنقاش والمتابعة
جزاك الله كل خير أبا شاكر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عن نفسي احاول ان اكون مبتسما قدر المستطاع واخفي همومي عمن حولي واعاملهم بهدوء ........ فلا احب ان اكدر الناس
واذا تكدرت فاني اختلي بنفسي الى ان اهدأ .........
والحمد لله رب العالمين
في الواقع السؤال نوعاً ما صعب الإجابة , فأحياناً الإنسان يكون مضطر لكبت أحزانه وعدم إظهار ما يحزنه أو يقلقه .. فهنالك من الناس من هم خبراء في كبت الهموم فتراهم غالباً منعزلي عن الناس , حتى لا يجرحوا مشاعرهم ..
وتجد فئة أخرى وهم المزاجيين , وأنا أظن سموهم كذلك لأنهم أظهروا للناس ما في باطنهم , فرأى الآخرون ما في داخلهم , فلقبوهم بذلك , نظراً لتلقبهم مع الآخرين في المزاج .. فطبع الإنسان الفرح أو الحزن , لا يوجد إنسان يغلب فرحه على حزنه أو العكس , الإنسان هو الذي يحدد طريقه منذ بداية حياته , فإن واصل حياته على طريق الفرح أو الحزن ثم يصعب التغيير إلى الطريق الآخر ..
وإذا سألتني أنا عن طبعي , فأجيبك إني لا أميل إلى أي من الجانبين , فأنا ولله الحمد لا أحب أن أصرخ على فرد إلا إن أضطررت .. فالأفضل أن أجلس مع الناس وهمومي في نفسي , أشاطرهم الإبتسامة , لربما هذه الإبتسامة تذهب همومي , أو غم غيري ..