اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد الغانم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كتبت امولة مئات الكلمات ولم احصل على جواب مباشر
حين اختبئ النبي الاكرم محمد في الغار هل كان
1- خائفا
2- غير خائف
حميد الغانم
( شبيج اموله البغدادية خايفة لو ما خايفة )
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( أني لا يخاف لدي المرسلون )
السؤال يا وهابي
لماذا رسول الله دخل الغار بزعمكم مع ابي بكر واختبئ
لماذا
هل كان خائفا من المشركين
فكيف يصح ان يخاف ورب العالمين قال ( اني لا يخاف لدي المرسلون )
كيف
ـــــــــــــــــــــــــــ
هذا كان موضوعك يوم 22 ،، طلبت ـــ فكيف ؟
وتمت الإجابة نفس اليوم فلم تكذب ؟
بأن الخوف ليست صفة للنبي صلى الله عليه وسلم إنما الخوف من القتل هي صفة بشرية
وضعكم فعلاً مثير للشفقة
فلا تراوغ وتريد أن تصفق لنفسك بتغيير صيغته بعد 5 أيام بنعم أو لا !
أنا لا أجيب بمزاجك نعم أو لا
لأن كل هدفكم استعمال النبي (ص) وسيلة للمبارزة
حتى لم تذكر صيغة السلام عليه ككل الشيعة
طيب يا محاور (غير هارب على أساس ) !
أين الرد على أسئلتي يوم 22 مشاركة رقم 2 ؟
هل تعتقدون أن أبي بكر الصديق رضي الله عنه هو الصاحب بالغار؟
هل تعتقدون أم المعية دليل نصرة ؟
وأنتظر الرد بالدليل من القرآن والسنة
من أصول الحوار أن يكون تسلسل ولا رد فأنت من تخاف من الحوار لهذه الدرجة مع أهل السنة
أنت فقط الشيعي الذي يريد أن يتظاهر بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن خائفاً من القتل وكل كتبكم تؤكد وصاحبك الطالب يوافق
المهم :
أولاً : لا أسمح بأسلوبك هذا في مناداتي فالتزم حدودك
ثانياً : موضوعك محروق مرتين ولهذا تحاول التغطية على فشلك
فراجع ردي وموضوع صاحبك وحاول أن تحاوره برأيك الجديد !
للمزيد من طعن علماءكم في خبر الهجرة ،
وصف علي (رضي) بأنه أفضل من النبي (ص) أختار الموت واختار النبي الحياة !! والأدهى أفضل من الملكين جبريل وميكائيل !! أي بلية أنتم ودينكم !!!
كتاب تاريخ اليعقوبي :
وأجمعت قريش على قتل رسول الله، وقالوا: ليس له اليوم أحد ينصره وقد مات أبو طالب، فأجمعوا جميعاً على أن يأتوا من كل قبيلة بغلام نهد فيجتمعوا عليه فيضربوه بأسيافهم ضربه رجل واحد فلا يكون لبني هاشم قوة بمعاداة جميع قريش. فلما بلغ رسول الله، انهم أجمعوا على أن يأتوه في الليلة التي اتعدوا فيها، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لما اختلط الظلام ومعه أبو بكر، وأن الله، عز وجل، أوحى في تلك الليلة إلى جبريل وميكائيل أني قضيت على أحدكما بالموت فأيكما يواسي صاحبه؟ فاختار الحياة كلاهما فأوحى الله إليهما: هلا كنتما كعلي بن أبي طالب، آخيت بينه وبين محمد، وجعلت عمر أحدهما أكثر من الآخر، فاختار على الموت وآثر محمداً بالبقاء وقام في مضجعه، اهبطا فاحفظاه من عدوه، فهبط جبريل وميكائيل فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه يحرسانه من عدوه ويصرفان عنه الحجارة، وجبريل يقول: بخ بخ لك يا ابن أبي طالب من مثلك يباهي الله بك ملائكة سبع سماوات! وخلف علياً على فراشه لرد الودائع التي كانت عنده وصار إلى الغار فكمن فيه وأتت قريش فراشه فوجدوا علياً فقالوا: أين ابن عمك؟ قال: قلتم له اخرج عنا، فخرج عنكم.
تفسير الطبرسي في تخويف قريش والسكينة للنبي (ص) ومعناها سكينة بعد الاضطراب والخوف
يقول :
{ فأنزل الله سكينته }
[الفتح: 26] على رسوله وعلى المؤمنين وقد ذكرت الشيعة في تخصيص النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية بالسكينة كلاماً رأينا الإضراب عن ذكره أحرى لئلا ينسبنا ناسب إلى شيء.
{ وجعل كلمة الذين كفروا السفلى } معناه أن الله سبحانه جعل كلمتهم نازلة دنية وأراد به أنه سفل وعيدهم للنبي صلى الله عليه وسلم وتخويفهم إياه وأبطله بأن نصره عليهم فعبَّر عن ذلك بأنه جعل كلمتهم السفلى لا أنه خلق كلمتهم { وكلمة الله هي العليا }
وتريد خير الكلام !!! هذا خير كلامكم !