|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 76990
|
الإنتساب : Jan 2013
|
المشاركات : 53
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
munirnostra
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-01-2013 الساعة : 06:10 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهروان العنزي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
هذا ردك يا عزيزي
انا اريد قول لاحد علمائك بوجوب اخراج اصول الدين من كتاب الله دون غيره ..
لا اريد استنتاجك انت ..
ثم سؤوالك يجيبه ردكم الذي لم تأتي به
حول تفسير كلمة (الدعاء) الموجودة في الايات التي ذكرتها
فمتى ما عرفت تفسير كلمة (الدعاء)
سوف تعرف الاجابة على سؤوالك
تحياتي واحترامي
|
اعلم ان اسلتي تالم جيدا لكن هذا حق ولا جدوى من الهروب من الحق هذه ليس استفسراتي بل كتاب الله بايات محكمات لماذا تلزمني بالجواب رغم انك لم تجب على اسئلتي لماذا الهروب والتفرع والتدليس و الفلسفة سالتكم ؤالا واضحا بدن لف ولا دوران ولا اجابة سالتك عن من اين تاخذون اصول دينك لا اجابة قلت
ما معنى الدعاء الحمد لله على اننا عرب اقحاح ولسنا فرس مجوس نحن نتكلم بالعربية حتى العاء لا تعرف معناه ولا مشكلة عندي ان اعيد جوابي
الدعاء هو الاخلاص يعني لا يكون الدعاء مقبولا عند الله تعالى إلا إذا توفرت فيه وفي الداعي جملة من الشروط،
اما عن تفسيرات والله ليست تفسيرات والدليل للتوثيق
ماجاء في حديث جبريل عليه السلام بمجموعة من الأصول، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم لما سأله جبريل عن الإسلام،
" الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً، قال: صدقت، ثم قال: فأخبرني عن الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره" قال: صدقت. قال: فأخبرني عن الإحسان؟ قال: "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فإنه يراك" قال: فأخبرني عن الساعة؟ قال: ما المسؤول عنها بأعلم من السائل" قال: فأخبرني عن أماراتها؟ قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان" ثم قال: هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم" رواه مسلم...
وهذه هدية لك من نهج البلاغة
قول أمير المؤمنين عليه السلام: «إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَوَسَّلَ بِهِ المُتَوَسِّلُونَ إِلَى الله سُبْحَانَهُ وتَعَالَى الإيمَانُ بِهِ وبِرَسُولِهِ والْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ الإسْلامِ، وكَلِمَةُ الإخْلاصِ فَإِنَّهَا الْفِطْرَةُ، وإِقَامُ الصَّلاةِ فَإِنَّهَا الْمِلَّةُ، وإِيتَاءُ الزَّكَاةِ فَإِنَّهَا فَرِيضَةٌ وَاجِبَةٌ، وصَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّهُ جُنَّةٌ مِنَ الْعِقَابِ، وحَجُّ الْبَيْتِ واعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الْفَقْرَ ويَرْحَضَانِ الذَّنْبَ، وصِلَةُ الرَّحِمِ فَإِنَّهَا مَثْرَاةٌ فِي المَالِ ومَنْسَأَةٌ فِي الأجَلِ، وصَدَقَةُ السِّرِّ فَإِنَّهَا تُكَفِّرُ الْخَطِيئَةَ(( نهج البلاغة، الخطبة 110.. ))
|
|
|
|
|