ان لم يكن عمر يحسد النبي الأعظم محمد صلى الله عليه و آله و سلم على مقامات النبوة و الرسالة
و يرى في نفسه الأحق بذلك
فلماذا كان دائما في موقف المعارض
و لم يتنزل يوما ولا في موقف واحد يكون فيه طائعا لله و رسوله ؟!
قال ابن دحيم : [ حدثنا الجوزجاني حدثنا أبو الأسود حدثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير قال :
اختصم إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم رجلان فقضي لأحدهما فقال الذي قضي عليه : ردنا إلى عمر فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم انطلقوا إلى عمر ]
فانطلقا فلما اتيا عمر قال الذي قضي له : يا ابن الخطاب إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قضى لي و إن هذا قال : ردنا إلى عمر : فردنا إليك رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال عمر : أكذلك ؟ للذي قضي عليه
قال : نعم فقال عمر : مكانك حتى أخرج فأقضي بينكما
فخرج مشتملا على سيفه فضرب الذي قال [ ردنا إلى عمر ] فقتله و أدبر الأخر إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله قتل عمر صاحبي و لولا ما أعجزته لقتلني فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ ما كنت أظن أن عمر يجتريء على قتل مؤمن ] فأنزل الله تعالى : { فلا و ربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم } فبرأالله عمر من قتله
رواية كل ما فيها يفضح ذلك المسار الذي اتخذه عمر في قبال النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم حتى كان أتباعه المنافقين لا يرضون بما يقضي لهم به رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و لا يرفضون الحكم النبوي فقط كزعيمهم
إنما يطالبون بحكم آخر يقابل حكم رسول الله طبعا و هو حكم عمر !!!!!!
و حتى النبي نفسه يذهب معهم الى عمر بنفسه و يرى ما يحكم به !!!!
و بهذا يغرس عمر في نفوس أتباعه كيف يعصون النبي و يسيرون في طاعته
و ما كانت رزية الخميس ببعيد عن كل تلك المواقف إنما هو الموقف الحسم !
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 05-07-2012 الساعة 09:20 PM.
قال ابن دحيم : [ حدثنا الجوزجاني حدثنا أبو الأسود حدثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير قال :
اختصم إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم رجلان فقضي لأحدهما فقال الذي قضي عليه : ردنا إلى عمر فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم انطلقوا إلى عمر ]
فانطلقا فلما اتيا عمر قال الذي قضي له : يا ابن الخطاب إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قضى لي و إن هذا قال : ردنا إلى عمر : فردنا إليك رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال عمر : أكذلك ؟ للذي قضي عليه
قال : نعم فقال عمر : مكانك حتى أخرج فأقضي بينكما
هذا الموقف يشابه موقف انقلاب عمر يوم الحديبية حين استنكر فعل و قول النبي و اغتاظ بشدة و لم يرضى إلا بجواب شريكه في الدسائس النفاقيه ابن ابي قحافة صاحب الدور المساعد لدور البطولة الذي يكون دائما من نصيب عمر
من يسمون أنفسهم أهل السنة دائما يفترون على الشيعة الكرام و يتهمونهم بأنهم يقولون بارتداد كل الصحابة !!
و لكن هذا ليس قول الشيعة الأفاضل أعزهم الله
و بقراءة بسيطة لحادثة انقلاب عمر يوم الحديبية و افتعال النزاع يوم الخميس الأسود
يتبين ان المقولة صحيحة جدا
بدليل العدد الهائل جدا من الصحابة الذين يسيرون برأي عمر و لم يكن هناك مخالفات لهذا العدد من الصحابة أكبر منها يومي الحديبية و رزية الخميس
و كلاهما كان المحرض للنزاع و الخلاف و المخالفة فيهما هو عمر
و الشاهد أنه حين أمرهم رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بالحلق لم يأتمر بأمره أحد و ذلك بتأثير عمر عليهم و المشهور عن هذه الجماعة التي خالفت و اعترضت أنهم من أهل النفاق !!!!!!
نفس الحالة حدثت في رزية الخميس و حدث التنازع و المعارضة الشديدة بما نطق به عمر و هو يحرض على رفض أمر النبي و بإصرار قوي جدا و تصارخ معه أتباعه غير آبهين لا بمقام النبوة و لا حتى بحالة النبي الصحية !
فعمر في مثل هذه الحالات يكون هو زعيم أهل النفاق يعني راسهم و ذلك لجرأته الشديدة على النبي التي لا تصدر من غيره لهذا يكون عمر دائما المدبر للمخالفاتهم و المعارضات و الإنقلابات
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 06-07-2012 الساعة 02:27 AM.
باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبد الرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي صلى الله عليه وسلم بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا
كتاب الأحكام
باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم
صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم
وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت
قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي
///
هذا ما موجود في كتاب البخاري
عمر يقول بأنه
لولا أن يقول الناس
أي كان همه الأول و الأخير موقف الناس من فعله !
فقال لولا ان يقول الناسزاد عمر في كتاب الله
يعترف عمر بأن ما سيقوم به هو زيادة في كتاب الله
و الزيادة يعني تحريف في القرآن
و لكنه يصر على قوله و يتابع فيقول
لكتبت آية الرجم بيدي !!
يعني عمر كان يرى ان ما يسميها آية الرجم زيادة في كتاب الله و مع هذا يسميها آية و يريد كتابتها بيده في كتاب الله !!
ان لم يكن هذا اعترافا صريحا من البخاري بتحريف القرآن فماذا يكون ؟
ان وصل الأمر بعمر ان يتجرأ على الله عز و جل بإضافة آية في القرآن اخترعها هو فهل يردعه رادع عن اي عمل اقل خطورة من ذلك كاتهام النبي الأعظم بالهجر أو الهجوم على دار الصديقة الطاهرة بنت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و التهديد بحرقها ؟
لا أعتقد
فإن كانت هذه مقدرة عمر و جرأته على الله و رسوله
فهل لتلك الجرأة من حد تمنع عمر من التأمر على قتل رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ؟!
بكل تأكيد لا و خاصة حين يكون على أتم الإستعداد لذلك
فمن يملك القدرة على التصريح بتحريف كلام الله بعد ان خالفه مرارا و تكرار لا يمنعه أي شئ ابدا من التخطيط لإغتيال نبي الأمة !
4222 - ( من مسند عمر رضي الله عنه ) عن الشعبي قال : نزل عمر بالروحاء فرأى ناسا يبتدرون أحجارا فقال : ما هذا ؟ فقالوا يقولون إن النبي صلى الله عليه و سلم صلى إلى هذه الأحجار فقال : سبحان الله ما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إلا راكبا مر بواد فحضرت الصلاة فصلى ثم حدث فقال : إني كنت أغشى اليهود يوم دراستهم فقالوا : ما من أصحابك أحد أكرم علينا منك . لأنك تأتينا قلت وما ذاك إلا إني أعجب من كتب الله كيف يصدق بعضها بعضا كيف تصدق التوراة الفرقان والقرآن التوراة فمر النبي صلى الله عليه و سلم وأنا أكلمهم يوما فقلت نعم فقلت أنشدكم بالله وما تقرؤون من كتابه أتعلمون أنه رسول الله ؟ قالوا : نعم فقلت : هلكتم والله تعلمون أنه رسول الله ثم لا تتبعونه فقالوا : لم نهلك ولكن سألناه من يأتيه بنبوته ؟ فقال : عدونا جبريل لأنه ينزل بالغلظة والشدة والحرب والهلاك ونحو هذا فقلت : ومن سلمكم من الملائكة ؟ فقالوا : ميكائيل ينزل بالقطر والرحمة وكذا قلت وكيف منزلتهما من ربهما ؟ قالوا : أحدهما عن يمينه والآخر من الجانب الآخر فقلت إنه لا يحل لجبريل أن يعادي ميكائيل ولا يحل لميكائيل أن يسالم عدو جبريل وإني أشهد أنهما وربهما سلم لمن سالموا وحرب لمن حاربوا ثم أتيت النبي صلى الله عليه و سلم وأنا أريد أن أخبره فلما لقيته قال : ألا أخبرك بآيات أنزلت علي ؟ فقلت : بلى يا رسول الله فقرأ : { من كان عدوا لجبريل } حتى بلغ { الكافرين } قلت يا رسول الله والله ما قمت من عند اليهود إلا إليك لأخبرك بما قالوا لي وقلت لهم فوجدت الله قد سبقني قال عمر : فلقد رأيتني وأنا أشد في دين الله من الحجر
( ق وابن راهويه وابن جرير وابن أبي حاتم ) وسنده صحيح لكن الشعبي لم يدرك عمر وروى سفيان بن عيينة في تفسيره عن عكرمة نحوه وله طرق أخرى مرسلة تأتي في المراسيل
(2/470)
الكتاب : كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
المؤلف : علي بن حسام الدين المتقي الهندي
غريب ان يقول عمر ان الله سبقه فالمشهور عنه هو السابق لربه !!!!!
قال : فما يمنعكم أن تصدقوه ؟ قالوا : هو عدونا
فأنزل الله تعالى من كان عدوا لجبريل إلى قوله كأنهم لا يعلمون فعند ذلك باؤوا بغضب على غضب "
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف واسحاق بن راهويه في مسنده وابن جرير وابن أبي حاتم عن الشعبي قال " نزل عمر رضي الله عنه بالروحاء فرأى ناسا يبتدرون أحجارا فقال : ما هذا ؟ فقالوا : يقولون أن النبي صلى الله عليه و سلم صلى إلى هذه الأحجار فقال : سبحان الله
! ما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إلا راكبا مر بواد فحضرت الصلاة فصلى ثم حدث فقال : إني كنت أغشى اليهود يوم دراستهم فقالوا : ما من أصحابك أحد أكرم علينا منك لأنك تأتينا
قلت : وما ذاك إلا أني أعجب من كتب الله كيف يصدق بعضها بعضا كيف تصدق التوراة والفرقان التوراة فمر النبي صلى الله عليه و سلم يوما وأنا أكلمهم فقلت : أنشدكم بالله وما تقرؤون من كتابه أتعلمون أنه رسول الله ؟ قالوا : نعم
فقلت : هلكتم والله تعلمون أنه رسول الله ثم لا تتبعونه ؟ فقالوا : لم نهلك ولكن سألناه من يأتيه بنبوته فقال : عدونا جبريل لأنه ينزل بالغلظة والشدة والحرب والهلاك ونحو هذا فقلت فمن سلمكم من الملائكة ؟ فقالوا : ميكائيل ينزل بالقطر والرحمة وكذا قلت : وكيف منزلتهما من ربهما ؟ فقالوا : أحدهما عن يمينه والآخر من الجانب الآخر
قلت : فإنه لا يحل لجبريل أن يعادي ميكائيل ولا يحل
(1/222)
الكتاب : الدر المنثور
المؤلف : عبد الرحمن بن الكمال جلال الدين السيوطي
و من يصرح برغبته ان يزيد في كتاب الله ما ليس فيه لهو أقوى على التآمر مع اليهود على اغتيال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
و خاصة ما يروونه عن تقاربه الغير طبيعي معهم و الأخذ عن دينهم و يلاحظ تأثره الكبير جدا بهم و اعجابه بما في كتبهم !
و ليس لتلك الجرأة من دافع يغذيها إلا ذلك التقارب !
و لم يخرج عن طوره في ذلك اليوم و ينطق بلسان أعداء الله و يرمي النبي بالهجر إلا لأن ساعة الإنقلاب حانت ولا يمكنه تأجيلها فهو على علم بذلك السم الذي يسري في جسد النبي الأعظم الأشرف و الذي لا يقوم منه صلى الله عليه و آله و سلم إلا الى القبر !
و عمر على علم و تيقن كبيرين من نجاح خطته لأنه وضع كل ما يضمن نجاحها و تأكد بكل ثقة من جموع المنافقين التي يرأسها بعد ان اختبرهم يوم الحديبية كيف أنهم هبوا معه هبة رجل واحد قولهم واحد و الإعتراض واحد !
انه اعلان الشك في نبوة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و ما تكرار سؤاله ألست نبي الله حقا إلا لكي يثبت الشك بشكل أقوى في نفوس ضعفاء الإيمان و المنافقين
و هو نفسه الشك الذي حاول عمر تأصيله يوم وفاة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم حين قال : النبي لم يمت !!!
فافتعل مسرحية كان هو البطل فيها بلا منازع و أخذ يزبد و يرعد و يهدد حتى قام أتباعه يتصارخون بعده : لو كان محمد نبيا لما مات !!!!!!!!
و بهذا اكتمل مخطط شيخ النفاق و رأسه المبتور لعنة الله عليه و على أتباعه
اكتمل بردة من كانوا يدعون الإسلام و الصحبة
فها هو عمر النفاق و الإنقلاب يهرول مسرعا الى السقيفة و يعلن الخليفة و هو قبل لحظات كان يدعي الجنون و أنه غير مصدق لوفاة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم !!!
قال عمر : حسبنا كتاب الله
و هو نظام فرضه و قاعدة أسس عليها كل مخالفاته لأقوال و أفعال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
فقرة من مقال حول مخالفات عمر
فلم يكن يعترف بسلطة نصية سوى سلطة الكتاب، وقد ظهر ذلك جلياً في موقفه في منع الرسول، صلى الله عليه وسلم، من أن يكتب في مرضه الذي توفي فيه، كتاباً للمسلمين غير القرآن الكريم. وقد أوردت كتب الصحاح الكثير من الروايات التي تشير إلى رفض عمر، رضي الله عنه، الاحتكام إلى نص موازٍ لنص الوحي، وإن كان صاحبه رسول الله، صلى الله عليه وسلم. ومن تلك الروايات عن ابن عباس، رضي الله عنه، قال: «لما حضرت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الوفاة، وفي البيت رجال، فيهم عمر بن الخطاب، فقال الرسول، صلى الله عليه وسلم: هلمّ، أكتب كتاباً، لن تضلوا بعده. قال عمر: إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قد غلبه الوجع، وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله». ويعلّق ابن عباس، رضي الله عنه، قائلاً: «الرزيّة كل الرزيّة ما حال بين رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم». يقصد تصدي عمر، رضي الله عنه، لمن أراد لكتاب خاص عن الرسول، صلى الله عليه وسلم، أن يكون.
و يقول بن الخطاب بعد فضيحة الخميس و هو يكمل مراسم الإنقلاب
وقال محمد بن إسحاق: حدثني الزهري، حدثني أنس بن مالك قال: لما بويع أبو بكر في السقيفة وكان الغد، جلس أبو بكر على المنبر، وقام عمر فتكلم قبل أبي بكر، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال: أيها الناس إني قد كنت قلت لكم بالأمس مقالة ما كانت إلا عن رأيي وما وجدتها في كتاب الله، ولا كانت عهدا عهدها إلي رسول الله ، ولكني كنت أرى أن رسول الله سيدبر أمرنا يقول: يكون آخرنا وإن الله قد أبقى فيكم كتابه الذي هدى به رسول الله، فإن اعتصمتم به هداكم الله لما كان هداه الله له، وأنالله قد جمع أمركم على خيركم صاحب رسول الله وثاني اثنين إذ هما في الغار، فقوموا فبايعوه، فبايع الناس أبا بكر بيعة العامة بعد بيعة السقيفة.
بارك الله فيك اختي احزان الشيعة الموضوع في وقته وفقك الله لكشف المنافقين امثال ابن صهاك اللعين
لكن من من اهل السنة الذي يبحث عن هكذا حقائق ؟!
فحين نذكر لبعضهم هذا يقولون ما كلامكم الا من افتراءات الشيعة!!
تصوري يا اختاه العناد الذي ركب رؤوسهم قبل ايام احضرت مصادر لامراة سنية و قد ذكر فيها بعض ما ارتكبه عمرهم من كتبهم !
فبادرت بالقول لي.. انت مشركة !!!
فهذا هو حبهم الاعمى له تصوري الوضع بعد ان تعرض مسلسلتهم ( والله المستعان على ما يصفون)
بارك الله فيك اختي احزان الشيعة الموضوع في وقته وفقك الله لكشف المنافقين امثال ابن صهاك اللعين
لكن من من اهل السنة الذي يبحث عن هكذا حقائق ؟!
فحين نذكر لبعضهم هذا يقولون ما كلامكم الا من افتراءات الشيعة!!
تصوري يا اختاه العناد الذي ركب رؤوسهم قبل ايام احضرت مصادر لامراة سنية و قد ذكر فيها بعض ما ارتكبه عمرهم من كتبهم !
فبادرت بالقول لي.. انت مشركة !!!
فهذا هو حبهم الاعمى له تصوري الوضع بعد ان تعرض مسلسلتهم ( والله المستعان على ما يصفون)
و بارك بكم العلي القدير أختي الفاضلة شاعرة الحسين عليه السلام
حياكم الله
موقف هذه المرأة لا يختلف عن موقف قومها فهم نشأوا على طاعة وعبادة أسماء و شخصيات لا عبادة الله و طاعته
و بعد ان يعرض المسلسل و الذي بالتأكيد جندوا الأموال الطائلة و الطاقات الهائلة لإظهار صنمهم رب الأرباب الذي ينطق الوحي بلسانه و في مقابله يظهرون سيد الخلق مسير بأمر عمر كما هو نزول الوحي و كما ترويه صحاحهم القذرة و سيرة عمر فيها أقذر
سترين كيف يظهر للمسلمين و المطلعين و المثقفين أي عمل شنيع هذا ..
و هم لن يسكتوا عن أي طعن أو انتقاص لشخص النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم
الغريب ان الوهابية لم يكلفوا أنفسهم عمل مسلسل تاريخي يدرس شخصية سيد الخلق و خاتم الأنبياء و المرسلين بينما قامت قيامتهم من أجل تخليد ذكرى الطلقاء و المنافقين !
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 12-07-2012 الساعة 10:01 PM.