|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 39067
|
الإنتساب : Jul 2009
|
المشاركات : 554
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أين الحق؟
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-08-2009 الساعة : 02:40 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة الحق
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بابا اقرء الله يرحم والديك ...
الرجل وضع لك قول الإمام الصادق عليه السلام فلم لا تقرء جيدا قبل أن ترد !
والأن تفضل هذا جواب الاخ رافضي عنواني .
عن سفيان بن السعيد الثوري ، قال : قلت لجعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام : يا ابن رسول الله ما معنى قول الله عز وجل : " ألم " و " المص " و " الر " و " المر " و " كهيعص " و " طه " و " طس " و " طسم " " يس " و " ص " و " حم " و " حمعسق " و " ق " و " ن " ؟ قال عليه السلام : أما " ألم " في أول البقرة فمعناه : أنا الله الملك ، وأما " ألم " في أول آل عمران فمعناه : أنا الله المجيد ، و " المص " فمعناه : أنا الله المقتدر الصادق ، و " الر " فمعناه : أنا الله الرؤوف ، و " المر " فمعناه : أنا الله المحيي المميت الرازق ، و " كهيعص " معناه : أنا الكافي الهادي الولي العالم الصادق الوعد ، وأما " طه " فاسم من أسماء النبي صلى الله عليه وآله ومعناه : يا طالب الحق الهادي إليه " ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى " بل لتسعد به ، وأما " طس " فمعناه : أنا الطالب السميع ، وأما " طسم " فمعناه : أنا الطالب السميع المبدئ المعيد ، وأما " يس " فاسم من أسماء النبي صلى الله عليه وآله ، ومعناه : يا أيها السامع للوحي " والقرآن الحكيم إنك لمن المرسلين على صراط مستقيم " ، وأما " ص " فعين تنبع من تحت العرش وهي التي توضأ منها النبي صلى الله عليه وآله لما عرج به ، ويدخلها جبرئيل عليه السلام كل يوم دخلة فيغتمس فيها ثم يخرج منها فينفض أجنحته فليس من قطرة تقطر من أجنحته إلا خلق الله تبارك وتعالى منها ملكا يسبح الله ويقدسه ويكبره ويحمده إلى يوم القيامة ، وأما " حم " فمعناه : الحميد المجيد ، وأما " حمعسق " فمعناه : الحليم المثيب العالم السميع القادر القوي ، وأما " ق " فهو الجبل المحيط بالأرض وخضرة السماء منه وبه يمسك الله الأرض أن تميد بأهلها ، وأما " ن " فهو نهر في الجنة....الخ
|
يا صفحة الحق ....
أنا الرد الذي اعترضت عليه هو الذي أورد فيه 11 قولا ...
وهذا هو نص رده الأول الذي أتحدث عنه ...
تعرف ان هذه الحروف هي من مختصات القران الكريم
وانت حسب زعمك متطلع على الشيعة وقاريهم فكيف لا تعرف هذا من تفاسيرهم لكن كان مرادك شىء اخر والله اعلم
صاحب تفسير الميزان ينقل عن صاحب تفسير مجبع البيان هذه الاقول التي قال بها العلماء من المفسرين
أحدها : أنها من المتشابهات التي استأثر الله سبحانه بعلمها لا يعلم تأويلها إلا هو . الثاني : أن كلا منها اسم للسورة التي وقعت في مفتتحها . الثالث : أنها أسماء القرآن أي لمجموعه . الرابع : أن المراد بها الدلالة على أسماء الله تعالى فقوله : " ألم " معناه أنا الله أعلم ، وقوله : " المر " معناه أنا الله أعلم وأرى ، وقوله : " المص " معناه أنا الله أعلم وأفصل ، وقوله : " كهيعص " الكاف من الكافي ، والهاء من الهادي ، والياء من الحكيم ، والعين من العليم ، والصاد من الصادق ، وهو مروي عن ابن عباس ، والحروف المأخوذة من الأسماء مختلفة في أخذها فمنها ما هو مأخوذ من أول الاسم كالكاف من الكافي ، ومنها ما هو مأخوذ من وسطه كالياء من الحكيم ، ومنها ما هو مأخوذ من آخر الكلمة كالميم من أعلم . الخامس : أنها أسماء لله تعالى مقطعة لو أحسن الناس تأليفها لعلموا اسم الله الأعظم تقول : الر وحم ون يكون الرحمن وكذلك سائرها إلا أنا لا نقدر على تأليفها وهو مروى عن سعيد بن جبير . السادس : أنها أقسام أقسم الله بها فكأنه هو أقسم بهذه الحروف على أن القرآن كلامه وهي شريفة لكونها مباني كتبه المنزلة ، وأسمائه الحسنى وصفاته العليا ، وأصول لغات الأمم على اختلافها . السابع : أنها إشارات إلى آلائه تعالى وبلائه ومدة الأقوام وأعمارهم وآجالهم . الثامن : أن المراد بها الإشارة إلى بقاء هذه الأمة على ما يدل عليه حساب الجمل . التاسع : أن المراد بها حروف المعجم وقد استغنى بذكر ما ذكر منها عن ذكر الباقي كما يقال : أب ويراد به جميع الحروف . العاشر : أنها تسكيت للكفار لان المشركين كانوا تواصوا فيما بينهم أن لا يستمعوا للقرآن وأن يلغوا فيه كما حكاه القرآن عنهم بقوله : " لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه " الآية ، فربما صفروا وربما صفقوا وربما غلطوا فيه ليغلطوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم في تلاوته ، فأنزل الله تعالى هذه الحروف فكانوا إذا سمعوها استغربوها واستمعوا إليها وتفكروا فيها واشتغلوا بها عن شأنهم فوقع القرآن في مسامعهم . الحادي عشر : أنها من قبيل تعداد حروف التهجي والمراد بها أن هذا القرآن الذي عجزتم عن معارضته هو من جنس هذه الحروف التي تتحاورون بها في خطبكم وكلامكم فإذا لم تقدروا عليه فاعلموا أنه من عند الله تعالى ، وإنما كررت الحروف في مواضع استظهارا في الحجة ، وهو مروي عن قطرب واختاره أبو مسلم الأصبهاني وإليه يميل جمع من المتأخرين
فهل ترى أن الردين متشابهين ؟؟؟!!!!!
|
|
|
|
|