وطرح النقطة المفقوده هي ان بعض الاحيان يكون الطرح عام لجميع المجتمعات وخاص اخص للي يطرح الموضوع
يعني مثل الامثال الي ذكرتيها موجوده عندنا بس بشكل قليل جدا
يعني مو منتشرة بحيث ان احد يشوفها
لكن عادي نلقى المرأه الكبيرة المهتمة بنفسها بشكل مقبول ومو ملفت سواء لبست ماركات او غيرة اهم شي انه مقبول
بس نرجع نقول هالشي الشاذ شي نقص داخل هالانسان ويحاول ان يعوضة
او من الممكن ان يكون نوع من البلاهه الي تخلي المرأه تلبس وتعبف في حالها على انا من الاتكيت والحركات وهني فاهمة هالاتكيت غلط وممسخرة بحالها خخخخ
وطبعا هالنوعية دائما تبي تلفت الانظار حتى لو بشي سلبي اهم شي تعوض هالنقص سواء كان ببلاهه او مرض
واذكر مرة كنت اتمشى في السيف مع الشباب وفلاانووو وكانو اختين عفر لابسين نفس الشي بالضبط ومتمكيجين وحالتهم حاله وهم ماشاء الله متااااااااان وقصار والمشكلة الي يبون يلفتون فيها العالم ان العباه لازقة على عافيتها كنه مدخلتنها بفازلين خخخخخ
كان شي غريب وانا ماقدرت امسك حالي قلت حشا هذي سلندر غاز صغيرة مو بنت وهي سمعتني وطالعت بنظرة عجيبة ههههههههههههههههه
>>>>>>> على ايام العزوبية حق لاحد يفتن :p
هالنوعيات سواء كانت مرض ولا غيرة تبي تلفت الأنظار او تعوض شي داخلها ..............
فما نقدر نحكم قطعيا لكن نقرب لأقرب الاسباب ومثل ماذكرت الحل هو الطبيب لان اصلا حتى الاصحاب الصالحين ممكن يفيدوو من كثر النصايح بس هالنوعيات اصحابهم اتوقع مثلهم في نفس المووود
والله يستر على الجميع
هلابيك خيو عشوووق مرةثااانية
تشرفت باطلالتك وكلماااتك الواعية
واني معاااك ممكن في بعض القرى والارياااف قبل عشر سنوااات كانت غير موجودة او نادرة الوجود
ولكن الان ظهرت وهبت لنا مرة وحدة
وبالخصوص في مجتمعاتنا المحافظة
فكناسابقا نراها منتشرة في البلدان العربية مثل مصر ولبنان والعراق وسوريا
وكنا نستنكر من هالحراكااات
اما الان للاسف فقد استوردت الينا بقدرة قادر
واعتقد للمسلسلات المدبلجة دور مهم في هذاالنوع من الثقافة
اما عن الفتيااااات فحدث ولا حرج
اذا كانت امهاتهم من هذاالنوع الي ذكرناااه
فكيف يكون حالهم غيرالي تشوفه وتراه
الف الف شكر لك خيو وان شااء الله دوووم هذه المداااخلااات الطيبة والراااقية
تذكرت موقف اختي ام حسن على طاري الي توزع نكت ومكالمات
بالفعل هؤلاء هم المقصود بالمتصابين ..
رجل عمره فوق الـ50 يتشبه بمراهق في مظهرهـ ؛؛
المهم القصة مضمونها كالتالي
كان احد الرجال مسافر إلى سوريا في الباص وكانت جنبه سورية كبيرة في العمر
وهالرجال عليه حركات ومواقف .. كان مشغل البلوتوث وتفاجأ ظهر عنده اسم غريب
ارسل مفكرة يبغى يشوف من صاحبه >> اشتغلت اللقافة ههه
وسبحان الله كان هالاسم للحرمة السورية الي بالمقاعد جنبه
واستغرب على هالعمر بلوتوث وبهالاسم
المهم ما اذكر بالضبط القضية لكن صار بينهم كلام و قالت له كم تعطيني عمري .. الرجال قال ليها يعني مني مناااك واعطاها عمر حول الـ 30
الحين المرأة ما صدقت خبر وتشققت من الفرح و ارتاحت مع الرجال وابتلى فيها هههه وهو يقول من شكلها مبين العمر كبيرة اكيد فوق الـ 50 بس لبسها وافعالها (متصابيه)
بعد الكلام كانت تقول له انا رايحة ع الشام احضر زواج اقارب وانا عازمتك وتفضل معي و..و..
الرجال انحرج .. وقال ( لا بعدين ((اهلك)) ويش بيقولون يمكن تنحرجي معاهم او شي ) ومن قال كلمة اهلك الحرمة رجعت 60 سنة لورا هههه
وهو يقول اي اهل يمكن توفوا من زمان بس مو عدله اقول ليها اولادج يزعلون بعدين :p
ومسكين من بعد هالموقف يقول هددوه اصحابه بيشتكون عليه عند الشيخ هههه :d
ومتابع لآرائكم
ههههههههههههههههههههه
قلعتة مسوي روحة مراهق
لكن تعاااال ..اخاف تكون هالعزومة مصيدة له
يعيش ويعبث وياخذ غيرها وازيد منها خخخخ
قصة فيها العبرة للشباب
يعطيك العافية خيو فلااااان
والله لا يحرمنا من تواصلك معانا
اللبس مودائما دليل على التصابي سواء للرجل و المراة
لان الشباب هو شباب القلب
بس الى حد ما هناك حد فاصل بين التصابي والعناية بالنفس
المهم ان يعرف الانسان ما يناسب عمره
ثم ان نظرة المجتمع تختلف من شخص لاخر حول التصابي
فناس تشوف التصابي هو تطبيق كل مظاهر المراهقة من طريقة لبس وقصات شعر .......الخ
وناس تشوف ان مجرد العناية والاهتمام والتجديد هو تصابي
وناس لاتعنى لابهذا ولا ذاك لان المهم عندهم هو سلوك هذا الشخص
ومدى اتزان عقله وتفكيره