|
مشرف منتـدى سيرة أهـل البيت
|
رقم العضوية : 36627
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 6,437
|
بمعدل : 1.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المسامح
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-12-2009 الساعة : 03:33 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ضعفه النسائي ,,, :rolleyes:
طيب يا عزيزي الغالي اسمه ( إسماعيل بن أبي أويس ) وليس ( أويش ) يا حبيبي الغالي فاهتدي الله يبارك فيك اكتب جيداً قبل أن تقلب الموضوع ترقيع .. :d
وكان عالم أهل المدينة ومحدثهم في زمانه على نقص في حفظه وإتقانه ، ولولا أن الشيخين احتجا به ، لزحزح حديثه عن درجة الصحيح إلى درجة الحسن . هذا الذي عندي فيه .
قال أحمد بن حنبل : لا بأس به .
وروى أحمد بن زهير عن ابن معين : صدوق ، ضعيف العقل ، ليس بذاك . يعني أنه لا يحسن الحديث ، ولا يعرف أن يؤديه ، أو أنه يقرأ من غير كتابه .
وقال أبو حاتم الرازي : محله الصدق ، وكان مُغَفَّلاً .
وقال النسائي : ضعيف . وقال مرة فبالغ : ليس بثقة .
وقال الدارقطني : ليس أختاره في الصحيح .
وقال أبو أحمد بن عدي : روى عن خاله غرائب لا يتابعه عليها أحد ، وهو خير من أبيه .
قلت : الرجل قد وثب إلى ذاك البر ، واعتمده صاحبا "الصحيحين" ولا ريب أنه صاحب أفراد ومناكير تنغمر في سعة ما روى ، فإنه من أوعية العلم ، وهو أقوى من عبد الله كاتب الليث .
مولده في سنة تسع وثلاثين ومائة
ذكره أحمد بن حنبل مرة ، فوثقه وقال : قام في أمر المحنة مقاما محمودا .
وقال محمد بن وضاح : قال لي إسماعيل : ليس اليوم بالمدينة أحد قرأ على نافع غيري .
وقال الفضل بن زياد : سمعت أحمد بن حنبل ، وقيل له : من بالمدينة اليوم ؟ فقال : إسماعيل بن أبي أويس هو عالم كثير العلم ، أو نحو هذا .
قال البرقاني : قلت للدارقطني : لم ضعف النسائي إسماعيل بن أبي أويس ؟ فقال: ذكر محمد بن موسى الهاشمي -وهو إمام كان النسائي يخصه- قال : حكى لي النسائي أنه حكى له سلمة بن شبيب عن إسماعيل
قال ، ثم توقف النسائي ، فما زلت أداريه أن يحكي لي الحكاية حتى قال : قال لي سلمة : سمعت إسماعيل بن أبي أويس يقول : ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا اختلفوا في شيء فيما بينهم .
قال أبو بكر البرقاني : فقلت للدارقطني : من حكى لك هذا عن ابن موسى ؟ قال: الوزير -يعني ابن حنزابه- وكتبتها من كتابه .
وروى أحمد بن أبي خيثمة أيضا عن يحيى : ليس بشيء . ثم قال يحيى : قال لنا عبد الله بن عبيد الله الهاشمي صاحب اليمن : خرجت معي بإسماعيل بن أبي أويس إلى اليمن ، فدخل إلي يوما ومعه ثوب وشي ، فقال : امرأتي طالق ثلاثا إن لم تشتر من هذا الرجل ثوبه بمائة دينار ، فقلت للغلام : زن له ، فوزن له ، وإذا بالثوب يساوي خمسين دينارا ، فسأله بعد ، فقال : إن الرجل أعطاني منها عشرين دينارا .
قلت : هذه سخافة عقل واضحة .
مات في سنة ست وعشرين ومائتين وقيل: سنة سبع في رجب ، -رحمه الله بمنِّه .
أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن ، أخبرنا عبد الله بن أحمد ، أخبرنا محمد بن عبد الباقي ، أخبرنا أبو الفضل بن خيرون ، أخبرنا أبو بكر البرقاني ، قرأت على أبي العباس بن حمدان ، حدثكم الحسن بن علي السري ، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن يحيى بن سعيد أخبرني عبد الرحمن بن القاسم ، عن القاسم ، عن ابن عباس أنه قال : ذُكِرَ المُتَلاعِنَانِ عند رسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- ، فقالَ عاصم بن عَدِي في ذلك قولا ، ثم انصرف ، فأَتاه رجلٌ منْ قَوْمِه ، فذكر أنَّه وجَد مع امرأَتِهِ رجلاً، فقال عاصم : ما ابتليتُ بهذَا إلا لقَوْلِي ، فذهَبَ به إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فأخبره بالذي وجد عليه امْرَأَتَه ، وكانَ ذلك الرجلُ مصفرًا ، قليلَ اللَّحْمِ ، جعْدًا قَطَطًا . قال رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- : اللَّهُمَّ بيِّنْ ، فَوَضَعَتْ شَبِيهًا بالرجل الذي ذَكَرَ زوجُها أنَّه وُجِدَ عنْدَها ، فَلاعَنَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- بَيْنَهُما ، فقال رجلٌ لابن عبَّاس في المجلس : هي التي قال رسول الله : لوْ كُنْتُ راجمًا بغيْرِ بيِّنَة ، لَرَجَمْتُ هذِه ؟ قالَ : لا ، تلكَ امْرَأَةٌ كانت تُظْهِرُ السوءَ في الإسلام .
أخرجه مسلم عن أحمد بن يوسف عن إسماعيل.
هذه ترجمته لنرى الان تضعيفه كيف يكون يا عزيزي الغالي وفق قواعد الجرح والتعديل :rolleyes:
|
هههههههههههههههههه
ما شاء الله تصفع نفسك بنفسك انظر ما كبرته باللون الاحمر
الا اذا البخاري معصوم وبذلك يؤخذ الحديث منهم ولو ضعفوا
اوليس الجرح مقدم على التعديل طبعا يوجد له ترجمة
غير هذه الترجمات لكن ما صفعت به نفسك يكفي لرفض روايته
ولا تنسى ان ابن الجوزي ايضا ذكره في كتابه الضعفاء والمتروكين
الا اذا ستقدم التعديل على الجرح فهذا يسقط مذهبك
ما ايك الان نستعرض الاحاديث الذي يوجد في سندها
ونضرب بهم عرض الجدار
|
|
|
|
|