|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-01-2013 الساعة : 12:49 AM
اقتباس :
|
لا نريد تلبيس واحترم عقول عوام الشيعة قبل النخبة المثقفة السؤال المطروح الذي تريذ ان تستره بهذه الهرطقات المطروحة هو وكل الشيعية العوام يسالونك قبل السني متى صلى رسول اله على تربة الحسينية ومتى صلى عليها ال البيت والائمة نريد دليلا وليس تدليس هذا الذي نريد الاجابة عنه وليس هرطقات
|
لا تقول الشيعة بوجوب السجود على التربة الحسينية ,
لكن وجوب السجود على الأرض وما تنبت غير ذي الأكل مثل ما يقول ابن تيمية على جنس الأرض
والحديث المعروف جعلت لي الأرض مسجدآ وطهورآ (فما يجوز التطهر به يجوز السجود عليه) والسجادة ليس من جنس الأرض.
وطالما ان البيوت مفروشة والمساجد مفروشة بالسجاد,
فلا بأس بأخذ الخمرة او تربة من الأرض (كما كان يأخذ الصحابة حصوات)وافضلها التربة الحسينية لأننا لم نحتفظ بتربة من الأرض ولا حصوات غير التربة الحسينية
والأحتفاظ بالتربة الحسينية هي من السنة (فالنبي صلى الله عليه وآله وام سلمة احتفظوا بالتربة الحسينية )
والسؤال هو لماذا لا تحتفظون بالتربة الحسينية سنة رسول الله؟
ولماذا لا تتركون البدع وتسجدون على السجادة
ففيمجموع الفتاوى لأبن تيمية باب رسالة في السجود على السجادة ج22 ص163 وسئل
عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا
فأجاب
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها وقد روى ان عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة
وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى صلى الله عليه وسلم قال إعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فذكر الحديث وفيه قال من اعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين وفى آخره فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض
|
|
|
|
|