|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 81172
|
الإنتساب : Jul 2014
|
المشاركات : 45
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
راية الكرار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-07-2014 الساعة : 03:51 AM
اللهم اني صائم
انا مقيم في امريكا
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)
الجزئية الأول ان فهمتها فهذا ردها
هناك سنن عادة و سنن عبادة
اقتباس :
|
فالتعبد يكون فقط بسنه العباده للرسول صلى الله عليه وسلم وكما امر صلى الله عليه وسلم كالسنن المعروفه والتي لا تخفى على احد
وهناك سنه العاده وهي من خصوصياته الشخصيه كاتخاذه عصا
فلا يجوز ان نتخذ عصا ونقول هذا هدي الرسول
|
اقتباس :
|
من المقطوع به ان هناك أفعالاً للنبي صلى الله عليه وسلم كانت تصدر منه تقرباً الى الله بقصد العباده فهذا بلا شك من سنن العبادة
ويقابله قسم آخر أيضاً من المقطوع به أن النبي صلى الله عليه وسلم تصدر من افعالاً اقل ما نقول ليس بحكم العبادة وانما بحكم العادة او بحكم امر يعود الى رغبه الانسان التي لا علاقة لها بالعباده
|
اقتباس :
|
صلاة التراويح جماعة عند أهل السنّة
المشهور عند أهل السنّة هو جواز إقامتها جماعة وعليه عملهم عبر القرون إلاّ أنّهم اختلفوا فيما هو الأفضل من الجماعة والانفراد :
قال الشافعي : صلاة المنفرد أحبّ إليّ منه. (١)
واختلف أصحاب الشافعي في ذلك على قولين :
فقال أبو العباس وأبو إسحاق وعامّة أصحابه : صلاة التراويح في الجماعة أفضل بكلّ حال.
والقول الثاني منهم من قال بظاهر كلام الشافعي وانّ صلاة التراويح على الانفراد أفضل منها في الجماعة بشرطين :
أحدهما : أن لا تختل الجماعة بتأخّره عن المسجد.
والثاني : أن يطيل القيام والقراءة فيصلّي منفردا ويفرد أكثر ممّا يفرد إمامه. (٢)
قال النووي : اتّفق العلماء على استحبابها واختلفوا في أنّ الأفضل صلاتها في بيته منفردا أم في جماعة في المسجد ، فقال الشافعي وجمهور أصحابه وأبو حنيفة وأحمد وبعض المالكية وغيرهم : الأفضل صلاتها جماعة ، كما فعله عمر بن الخطاب
__________________
١. المجموع : ٤ / ٥.
٢. الخلاف : ١ / ٥٢٨ ، المسألة ٢٦٨ من كتاب الصلاة.
٣٩٤
والصحابة واستمر عمل المسلمين عليه ، لأنّه من الشعائر الظاهرة وأشبه بصلاة العيد ، وبالغ الطحاوي فقال : إنّ صلاة التراويح في الجماعة واجبة على الكفاية ، وقال مالك وأبو يوسف وبعض الشافعية وغيرهم : الأفضل فرادى في البيت لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أفضل الصلاة ، صلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة » متّفق عليه. (١)
وقال الشوكاني : قالت العترة إنّ التجميع فيها بدعة. (٢)
وقد فصل عبد الرحمن الجزيري في كتابه « الفقه على المذاهب الأربعة » الأقوال على النحو التالي :
قالت المالكية : الجماعة في صلاة التراويح مستحبة أمّا باقي النوافل ، فان صلاتها جماعة تارة يكون مكروها ، وتارة يكون جائزا ، فيكون مكروها إذا صلّيت بالمسجد ، وصلّيت بجماعة كثيرين ، أو كانت بمكان يكثر تردد الناس عليه ، وتكون جائزة إذا كانت بجماعة قليلة ، ووقعت في المنزل ونحوه في الأمكنة التي لا يتردد عليها الناس.
وقال الحنفية : تكون الجماعة سنّة كفاية في صلاة التراويح والجنازة ، وتكون مكروهة في صلاة النوافل مطلقا والوتر في غير رمضان ، وإنّما تكره الجماعة في ذلك إذا زاد المقتدون عن ثلاث. أمّا الجماعة في وتر رمضان ففيها قولان مصححان ، أحدهما : انّها مستحبة فيه ، وثانيهما : انّها غير مستحبة ولكنّها جائزة ، وهذا القول أرجح.
وقالت الشافعية : أمّا الجماعة في صلاة العيدين والاستسقاء والكسوف
__________________
١. شرح صحيح مسلم للنووي : ٦ / ٢٨٦.
٢. نيل الأوطار : ٣ / ٥٠.
٣٩٥
والتراويح ووتر رمضان فهي مندوبة.
وقالت الحنابلة : أمّا النوافل فمنها ما تسنّ فيه الجماعة وذلك كصلاة الاستسقاء والتراويح والعيدين ، ومنها ما تباح فيه الجماعة كصلاة التهجد ورواتب الصلاة المفروضة. (١)
هذه هي أقوال أهل السنّة وآراؤهم.
__________________
١. الفقه على المذاهب الأربعة : ٤٠٧ ، كتاب الصلاة.
|
و هذا الكتاب
http://rafed.net/booklib/view.php?ty...d=688&page=394
بالنسبة للتوقيفية
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية
اقتباس :
|
"فَباسْتِقْرَاءُ أُصُولِ الشَّرِيعَةِ نعلَم أَنَّ الْعِبَادَاتِ الَّتِي أَوْجَبَهَا اللَّهُ أَوْ أَحَبهَا لَا يَثْبُتُ الْأَمْرُ بِهَا إلَّا بِالشَّرْعِ ، وَأَمَّا الْعَادَاتُ فَهِيَ مَا اعْتَادَهُ النَّاسُ فِي دُنْيَاهُمْ مِمَّا يَحْتَاجُونَ إلَيْه ،. وَالْأَصْلُ فِيهِ عَدَمُ الْحَظْرِ ، فَلَا يَحْظُرُ مِنْهُ إلَّا مَا حَظَرَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، وَذَلِكَ ؛ لِأَنَّ الْأَمْرَ وَالنَّهْيَ هُما شَرَع اللَّهُ تَعَالَى ، وَالْعِبَادَةُ لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ مَأْمُورًا بِهَا ، فَمَا لَمْ يَثْبُتْ أَنَّهُ مَأْمُورٌ كَيْفَ يُحْكَمُ عَلَيْهِ بِأَنَّهُ عِبَادَةٌ ؟ وَمَا لَمْ يَثْبُتْ مِنْ الْعَادَاتِ أَنَّهُ مَنْهِيٌّ عَنْهُ كَيْفَ يُحْكَمُ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَحْظُورٌ ؟
|
طبعا احنا لا زلنا نقول سنة و هي من سنن العادة
أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يفعل ذلك - أقل ما نقول - ليس بحكم العبادة وإنما بحكم العادة أو بحكم أمر يعود إلى رغبة الإنسان التي لا علاقة بها بالعبادة ، هذا القسم منه ما هو واضح أنه ليس له علاقة بالعبادة فيكون من قسم العادة
و زي ما قلت عشرليون مرة
هذه سنة فعلها مستحب و تركها لا يدخل في المكروه او المحرم
فتركها لا يؤثم عليه ابدا
---------
و اتمنى الاحترام في الرد و عدم الاستقواء
و النقاش بعلمية و قبول النقاش بالرأي الاخر
و من يقلل من مكانتي اقلل من مكانته
و لو كل الاسماء تربط بفعل شخص لما تشابه اسمين في الكون
|
|
|
|
|