طيب .. سأرد على ما تثبت عن سيدنا معاوية قوله: ما منعك أن تسب أبا التراب
كلامه رضي الله عنه ليس صريحا في الأمر بسب سيدنا علي .. كأن يقول: سب عليا! بل سأله عن المانع
فكما أنتم تؤولون كلام علي في نهج البلاغة انما الشورى للمهاجرين والانصار .... رغم أنه أوضح من الشمس .. فكيف تنكرونه علينا ؟
وهدا تفسير النووي:
قول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبـّـه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السبّ. كأنه يقول: هل امتنعت تورعاً، أو خوفاً، أو غير ذلك، فإن كان تورعاً وإجلالاً له عن السب فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر، ولعل سعد قد كان في طائفة يسبون فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار، أو أنكر عليهم، فسأله هذا السؤال. قالوا ويحتمل تأويلاً آخر أن معناه: ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا، وأنه أخطأ
ألم تقرأ الوثيقة التي عرضتها للنقاش في أول صفحة من سنن ابن ماجه رقم 98 وأقرأ في الهامش آخر شيء في الصفحة (فنال منه) "أي نال معاوية من علي وتكلم فيه"
وفوق هذا الجواااب الرد على ما أوردت في مشاركتك على هذا
صراحة مهزلة جدا للآن في ناس تدافع عن شخص سموه علماء السنة انه قاذورررة
http://islamport.com/w/trj/Web/2129/5018.htmسير أعلام النبلاء : قال أبو جعفر العقيلي: حدثنا أحمد بن بكير الحضرمي، حدثنا محمد بن إسحاق بن يزيد البصري، سمعت مخلدا الشعيري، يقول: كنت عند عبد الرزاق، فذكر رجل معاوية، فقال: لا تقذر مجلسنا بذكر ولد أبي سفيان
وهل بعدا ما قام الشيخ حسن بن فرحان المالكي ومسح بالوهابية البلاط وفي قعر دارهم في قناة وصال وقاموا بأيقاف البرنامج ؟؟؟ الظاهر حتى ما يستطرد بالادلة و يكشف الكثير من حقيقة هذا الفاسق معاوية
التشكيك في مسألة سب معاوية للامام علي عليه السلام هذا مما انتهجه علماء البلاط حتى يدافعون عن الشجرة الملعونة وهي بنو امية ؟ لكن الله سبحانه وتعالى مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ واجرى الحق على لسان البعض فمن لديه ذرة عقل يعرف ان الحقائق تكون مشبوهة بقليل من الشبه مع ان مسألة معاوية جدا واضحة
[ سنن النسائي ]
الكتاب : المجتبى من السنن
المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي
الناشر : مكتب المطبوعات الإسلامية - حلب
الطبعة الثانية ، 1406 - 1986
تحقيق : عبدالفتاح أبو غدة
عدد الأجزاء : 8
الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها
3006 - أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي قال حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا علي بن صالح عن ميسرة بن حبيب عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير قال : كنت مع بن عباس بعرفات فقال ما لي لا أسمع الناس يلبون قلت يخافون من معاوية فخرج بن عباس من فسطاطه فقال لبيك اللهم لبيك لبيك فإنهم قد تركوا السنة من بغض علي
قال الشيخ الألباني : صحيح الإسناد
أحسنتم أخي الكريم عيسى على هذه المداخلة القيمة والمدعومة بالأدلة التي لا تدع مجال لشك في بغض بني أمية وبالأخص معاوية لأهل البيت (ع) أما ما تفضلتم به على موضوع قناة وصال وطرد الشيخ حسن المالكي وإيقاف البرنامج فينطبق عليهم مصداااق قوله تعالى: {وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ}
أبو شهاب الرواية في سنن ابن ماجة مرسلة والمرسل من أقسام الضعيف فلا نعلم من من سمع عبد الرحمن بن سابط هل سمع من ثقة او من منكر الحديث ...
والأصح هي رواية مسلم يستفسر فيها سيدنا معاوية ولا يأمر بالسب
لقد أفحمناك بالرد وفضحناك وفضحنا خليفتك معاوية حشرك الله معه لذلك أصبحت تعبث وتهرج كعادتك وتقول كلام إنشائي فااااارغ ولكن الكلام ليس لك بل للقارىء والمتابع حتى يحكم عليك.!
والإدارة رغم عبثك وتهريجك إلا أنها من ضمن أسباب سماحها ببقائك حتى يتبين للجميع ضحالة فكرك ورد وجهلك وعنادك .!!
أما قولك في أنها من سنن ابن ماجة وغيره فأنا أقولك أن الروايات كثيرة ومتواترة من كتبكم بحيث تفضح أميرك معاوية وأدخل على هذااا
أبو شهاب الرواية في سنن ابن ماجة مرسلة والمرسل من أقسام الضعيف فلا نعلم من من سمع عبد الرحمن بن سابط هل سمع من ثقة او من منكر الحديث ...
:
سنن ابن ماجه - (ج 1 / ص 134)
حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى اللهعليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله
صحح الحديث :
1 : الوادعي : أحاديث معلة رقم 146 وقال: سنده ثقات ، ولكن يحيى بن معين يقول : إن عبد الرحمن بن سابط لم يسمع من سعد بن أبي وقاص
أقول : يحيى بن معين متناقض كما ثبت عنه !!
2 : ابن كثير : البداية والنهاية : 7/353 ولكن الناصبي حذف عبارة *فنال منه*
3: الالباني - صحيح ابن ماجة 1 / 26
وأيضاً أخرجه
إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 496 )
- حدثنا : أبو معاوية ، عن موسى بن مسلم ، عن عبد الرحمن بن سابط ، عن سعد قال :قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا علياً فنال منه معاوية فغضب سعد ، فقال : تقول هذا الرجل ، سمعت رسول الله (ص) : يقول : له ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي : من الدنيا وما فيها ، وسمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعت النبي (ص) : يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعت رسول الله (ص) : يقول : لا عطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله.
وأخرجه كذلك
الألباني- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 98 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث 118 : حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو معاوية ، حدثنا : موسى بن مسلم ، عن إبن سابط وهو عبد الرحمن ، عن سعد بن أبي وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياً فنال منه فغضب سعد ، وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاً يحب الله ورسوله ، صحيح ، ( الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ).
وهذه اضافة اخرى مع ما اورده الأخ الكريم ابو شهاب اوردناها بتصرف في جزء من بحث للأستاذ اسد الله الغالب . .
أمر معاوية بلعن الإمام علي ـ عليه السلام ـ !!!
صحيح مسلم ج 4 ص 1871 ط دار إحياء التراث العربي ح 2404 و 4420 ط العالمية وهو برقم 32 ـ 2404 ص 1042 ط دار إحياء التراث العربي في مجلد واحد ضخم جدا وهو برقم 6220 ص 914 ط المكتبة العصرية في مجلد واحد ضخم جدا ( حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو بن إسماعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال ثم أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك ان تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن اسبه لان تكون لي واحدة منهن أحب الي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به ارمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي ) , ومثله في الترمذي ج 5 ص 638 ح 3724 ط دار إحياء التراث العربي تحقيق أحمد محمد شاكر وفي السنن الكبرى ج 5 ص 107ح 8399 ط دار الكتب العلمية
توثيق الحديث من موقع سلفي معتمد صحيح مسلم ـ فضائل الصحابة باب من فضائل علي بن أبي طالب http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=25&PID=4492
قال بعض الوهابية إن معاوية بن أبي سفيان استفهام سعدا عن علة امتناعه عن السب لا أنه أمره بالسب فما تقول يا رافضي ؟
الجواب : :
الأمر مضحك للغاية فإن السؤال عن علة الامتناع فرع الأمر بالسب فقد أمر بالسب فامتنع فسأله معاوية عن علة امتناعه وعدم طاعته للأمير ( معاوية ) فأبان سعد عن علة امتناعه ويدلك عليه قوله( أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا ) إذ لو كان مجرد استفهام لقال استفهم معاوية ولم يقل أمر ويؤكد ذلك عبارة ( فنال منه ) وغضب سعد وقوله( فلا والله ما ذكره معاوية بحرف حتى خرج من المدينة ) وفي محاولة أخفاء السائل ما يدل على ذلك وهذا ما فهمه شيخكم المعظم ابن تيمية ! وهو الظاهر الذي يجب تأويله بنظر شراح الحديث كالنووي وصاحب كتاب تحفة الأحوذي ج 10 ص 156 ط دار الكتب العلمية
الحاكم في المستدرك ج 3 ص 117 ح 4575 ط دار الكتب العلمية تحقيق مصطفى عطا ( حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن سنان القزاز ثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي وأخبرني أحمد بن جعفر القطيعي ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا أبو بكر الحنفي ثنا بكير بن مسمار قال سمعت عامر بن سعد يقول قال معاوية لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهما ثم ما يمنعك أن تسب بن أبي طالب قال فقال لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم قال له معاوية ما هن يا أبا إسحاق قال لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ عليا وابنيه وفاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال رب إن هؤلاء أهل بيتي ولا أسبه ما ذكرت حين خلفه في غزوة تبوك غزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له علي خلفتني والنساء قال ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله ويفتح الله على يديه فتطاولنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أين علي قالوا هو أرمد فقال ادعوه فدعوه فبصق في وجهه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال فلا والله ما ذكره معاوية بحرف حتى خرج من المدينة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة وقال الذهبي على شرط مسلم
توثيقه من موقع سلفي معتمد مستدرك الحاكم كتاب معرفة الصحابة ومن مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ح 4575
محاولة للتعمية عن معاوية مفضوحة :
مسند البزار ج 3 ص 324 ط مكتبة دار الحكم تحقيق د / محفوظ الرحمن زين الله ( ومما روى بكير بن مسمار عن عامر عن أبيه سعد 1120 حدثنا محمد بن المثنى قال نا أبو بكر الحنفي عبد الكبير بن عبد المجيد قال نا بكير بن مسمار قال سمعت عامر بن سعد يحدث قال :قال رجل لسعد ما يمنعك أن تسب عليا قال لا أسبه ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن يكون قال لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم فقال له رجل ما هن يا أبا إسحاق قال لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأحنى عليه وعلى ابنته فاطمة وعلى ابنيه فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال اللهم هؤلاء أهلي وأهل بيتي ولا أسبه حين خلفه في غزوة غزاها فقال له علي خلفتني مع النساء والصبيان فقال له ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر حين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية عدا رجلا يحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه فتطاول لها ناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أين... ).
اعتراف ابن تيمية بأمر معاوية سعدا بسب الإمام علي عليه السلام
منهاج السنة النبوية المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الناشر : مؤسسة قرطبة الطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : د. محمد رشاد سالم عدد الأجزاء : 8 [ جزء 5 - صفحة 42 ] وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم الحديثفهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه وفيه ثلاث فضائل لعلي ).
طعن معاوية في الإمام علي ـ عليه السلام ـ فإن معنى ( نال منه ) أي طعن فيه:
مصنف ابن أبي شيبة ج 6 ص 366 ح 32078 تحقيق كمال يوسف الحوت ط مكتبة الرشد الرياض ( حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال تقول هذا الرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله).
ابن ماجة ج 1 ص 45 ط دار الفكر تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ح 121 ( حدثنا علي بن محمد ثنا أبو معاوية ثنا موسى بن مسلم عن بن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال ثم قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله فضل الزبير رضي الله عنه ).
توثيق للحديث من موقع سلفي معتمد سنن بن ماجة كتاب المقدمة باب فضل علي بن أبي طالب (1/142) ح 118
صحيح سنن ابن ماجة للألباني ج 1ص26 ح 118 - حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجّاته ، فدخل عليه سعد فذكروا علياً فنالَ منه ، فغضب سعد وقال : تقول هذا في لرجل سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه : من كنتُ مولاه فعليّ مولاه . وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي . وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله.؟). ( قال الألباني : صحيح )
توثيق ذلك من موقعهم والترقيم حسب الموقع هو (1/142)ح 126
عرض لسند حديث فنال منه :
1ـ عن علي بن محمد : ما قاله علماء الرجال فيه :أبو حاتم الرازي : ثقة . ابن حبان وثقه .
2ـ أبو معاوية : ما قاله علماء الرجال فيه :العجلي : ثقة ..يعقوب بن شيبة : من الثقات . ابن خراش صدوق وفي الأعمش ثقة وكيع بن الجراح : ما أدركنا أعلم بأحاديث الأعمش منه . يحيى ابن معين أثبت في الأعمش من جرير .النسائي : ثقة في الأعمش .
3ـ موسى بن مسلم : ما قاله علماء الرجال فيه: يحيى ابن معين: ثقة. الذهبي : ثقة . ابن حبان : وثقه . أحمد بن حنبل : لا أرى به بأسا .
4ـ ابن سابط وهو عبد الرحمن : ما قاله علماء الرجال فيه: يحيى ابن معين: ثقة. البخاري : ثقة . أبو زرعة
الرازي : ثقة. أبو حاتم الرازي : ثقة . العجلي : ثقة.
5ـ سعد ابن أبي وقاص : ومرتبتهم أرقى مراتب التوثيق .