اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة genius
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سأرد حسب ما رأيته في الصور وبطريقة موضوعية وأرجو عدم تأويل كلامي وتحميله ماليس فيه أو اساءه فهمه
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة genius
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أولا : لاذكر لآل البيت أو كلمة ( الحسين بالصور أو الكتابة )
ثانيا : أما انه قد يلعن الحسين فلو أراد ذلك لوضع ذلك صراحة في الصور والكتابات
كل ماكتب وماعبر عنه انه يوم سرور لانه يوم نجى الله فيه موسى كليم الله
كتب بانه ليس يوم الحزن والبكاء
رابعا : في الواقع تطابق كنيته كنيتي ( الرفاعي ) وليس لهذا عندي تأثيرا على ما اقتنع به انما توقفت عند الكنية
خامسا : أعتقد أن السبب في ما فعل هو ردة فعل على كلام بعض الشيعة والمسألة التي خلقت جوا مشحونا متوترا بين الشيعة والسنة في الفترة الماضية
سادسا : أظن أن مافعله لم يقصد فيه الاساءة أو التعرض لآل البيت ولكن ردة فعل على تكفير ولعن بعضهم من الشيعة لزوج رسول الله عائشة رضي الله عنها وأرضاها
|
لماذا كل هذا الدفاع عن الناصبي النجس ؟
لو لم يقصد ذلك لاتخذ العيدين يوم فرح وسرور لا يوم عاشوراء
يتخذ له يوم عاشوراء فرح و سرور و هو يوم فجع فيه رسول الله و ظهر أشعث أغبر حاسر الراس
فهل أنت و هو أعلم و افهم و أحكم من النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم ؟!
لعنة الله على النواصب أجمعين ومن سار على نهجهم و رضي بفعلهم و دافع عنه
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر أم المؤمنين ( أم سلمة ) - رقم الحديث : ( 6764 )
6848 - أخبرني : أبو القاسم الحسن بن محمد السكوني ، بالكوفة ، ثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : أبو خالد الأحمر ، حدثني : رزيق ، حدثتني سلمى قالت : دخلت على أم سلمة ، وهي تبكي فقلت : ما يبكيك ؟ ، قالت : رأيت رسول الله (ص) في المنام يبكي وعلى رأسه ولحيته التراب ، فقلت : ما لك يا رسول الله ؟ ، قال : شهدت قتل الحسين آنفاً.
مستدرك الحاكم - كتاب تعبير الرؤيا - رقم الحديث : ( 8201 )
8316 - حدثني : أبوبكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا : بشر بن موسى ، إلاسدي ، ثنا : الحسن بن موسى ، الأشيب ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن عمار ، عن إبن عباس (ر) ، قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم نصف النهار ، أشعث أغبر معه قارورة فيها دم ، فقلت : يا نبي الله ما هذا ؟ ، قال : هذا دم الحسين وأصحابه ، لم أزل ألتقطه منذ اليوم ، قال : فأحصي ذلك اليوم فوجدوه قتل قبل ذلك بيوم
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه.
|
دفاعك مستهجن جدا فالجميع يعرف ما هو عاشوراء و ماذا يقصد به !
و الناصبي يعرف ذلك تماما ان يوم عاشوراء هو يوم فاجعة أهل البيت عليهم السلام
يوم عاشوراء هو اليوم الذي سفكت فيه دماء اهل بيت النبوة
و سبيت فيهم حرم رسول الله
و دفاعك عنه يعني دفاعا عن القتلة الفجرة
تفسير الألوسي - (19 / 153)
أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ (23)
{ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا } [ الكهف : 5 ] .
قال ابن الجوزي : عليه الرحمة في كتابه السر المصون من الاعتقادات العامة التي غلبت على جماعة منتسبين إلى السنة أن يقولوا : إن يزيد كان على الصواب وأن الحسين رضي الله تعالى عنه أخطأ في الخروج عليه ولو نظروا في السير لعلموا كيف عقدت له البيعة وألزم الناس بها ولقد فعل في ذلك كل قبيح ثم لو قدرنا صحة عقد البيعة فقد بدت منه بواد كلها توجب فسخ العقد ولا يميل إلى ذلك إلا كل جاهل عامي المذهب يظن أنه يغيظ بذلك الرافضة . هذا ويعلم من جميع ما ذكره اختلاف الناس في أمره فمنهم من يقول : هو مسلم عاص بما صدر منه مع العترة الطاهرة لكن لا يجوز لعنه ، ومنهم من يقول : هو كذلك ويجوز لعنه مع الكراهة أو بدونها ومنهم من يقول : هو كافر ملعون ، ومنهم من يقول : إنه لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه وقائل هذا ينبغي أن ينظم في سلسلة أنصار يزيد
وأنا أقول : الذي يغلب على ظني أن الخبيث لم يكن مصدقاً برسالة النبي صلى الله عليه وسلم وأن مجموع ما فعل مع أهل حرم الله تعالى وأهل حرم نبيه عليه الصلاة والسلام وعترته الطيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات وما صدر منه من المخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقة من المصحف الشريف في قذر؛ ولا أظن أن أمره كان خافياً على أجلة المسلمين إذ ذاك ولكن كانوا مغلوبين مقهورين لم يسعهم إلا الصبر ليقضي الله أمراً كان مفعولا ، ولو سلم أن الخبيث كان مسلماً فهو مسلم جمع من الكبائر ما لا يحيط به نطاق البيان ، وأنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين ، والظاهر أنه لم يتب ، واحتمال توبته أضعف من إيمانه ، ويلحق به ابن زياد . وابن سعد . وجماعة فلعنة الله عز وجل عليهم أجمعين ، وعلى أنصارهم وأعوانهم وشيعتهم ومن مال إليهم إلى يوم الدين ما دمعت عين على أبي عبد الله الحسين ، ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه ... فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي صلى الله عليه وسلم بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أولياً في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
هكذا يكون الموقف لا أن تميل هنا و هناك
فهل من أجل عائشة القتل و الجرائم و المعصية يخرج شامتا في النبي الأعظم و آله
لعنة الله على النواصب و على عائشتهم المجرمة سفاكة الدماء