|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 6734
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 359
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سبيدرمان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-07-2007 الساعة : 06:03 PM
افهموا يا مغفلين
قصة رقم (1).. مها.. فكرة مجنونة
تقول مها-21 عاما:
لا أذكر كيف أقنعني بتلك الفكرة المجنونة، قال لي: نحن طلاب ولا يمكنني تحمل تكاليف الزواج، وإن أهله لن يسمحوا له بالزواج وهو على مقاعد الدراسة..
كان وسيما لبقا وكنت أحبه.. لم أكن أفكر في شيء إلا بالطريقة التي أستطيع فيها أن أكون معه!!
تم كل شيء بسرعة، كتبنا ورقة وقلت له: زوجتك نفسي وأجاب: وأنا قبلت.. تم كل شيء بدون مهر أو شهود أو مأذون، كنا نلتقي في شقة صغيرة كان
( هذا زواج متعه بالضبط يا روافض وانظروا ما تسببونه لبنات الشيعه )
يقول: إنها لأحد أصدقائه، وبعد مدة قصيرة بدأ يتهرب من مقابلتي يجعلني أنتظره ولا يأتي.. ثم اختفى..علمت أنه أسقط الفصل الدراسي وسافر خارج الأردن.. بقيت مدة طويلة لا أستطيع النوم، وذات يوم أعلمتني صديقة لي أنه عاد فقابلته بعد محاولات عدة، وبدون أن يخجل من نفسه أخبرني أنه لم يعد يرغب باستمرار العلاقة، وقبل أن أفتح فمي بكلمة قال لي: لن تغامري وتفضحي نفسك..
تضيف مها: أعطاني ورقة فيها عنوان طبيب يقوم بعمليات ترقيع للبكارة، وقال: لا تحملي همّا، لقد اتفقت معه على كل شيء، ودفعت له مقدما حتى لا تقولي بأني نذل!! (ما رأي نقابة الأطباء في وجود من يقومون بعمليات ترقيع للبكارة والإجهاض غير القانوني؟)
قصة رقم (2).. شاهد تحت الطلب
في واحدة من الجامعات الرسمية الأردنية تنتشر بين الطلاب والطالبات قصص الزواج العرفي حتى إنها أصبحت مثار تندر، وتنسج حولها الكثير من النكات.
أحد الطلاب قال لـنا: أستطيع أن أعرفكم على "شاهد" للكثير من حالات الزواج العرفي بين الزملاء والزميلات وبعد مماطلة ومواعيد كثيرة وبالتحديد بعد شهر من المحاولة قابلنا الشاهد العتيد، ومضى يقول: أنا ضد الطرق التقليدية في الزواج، إنها تقيد وتمتلئ بالتفاصيل المملة والمكلفة و"الشباب بدها تعيش" !! ، بصراحة أنا مع الطرق البسيطة والسهلة لاجتماع المحبين، إنهم يلتقون على سنة الله ورسوله و"بدون عقد". ولا يتوقف هذا الشاب عند حدود تجاربه الخاصة بل ينصب من نفسه مفتيا
( وهذا من انواع زواج المتعه )
فيقول: هذا الزواج صحيح ومشروع، ويتساءل: هل كان أهلنا يسجلون الزواج في المحاكم؟ وهل كان هناك مأذون أصلا؟!
وبطريقة تمتلئ بالإعجاب يواصل "الشاهد" حديثه: أعتبر الزواج العرفي فترة تجريبية لكلا الطرفين يقرران خلالها إذا ما كانا يستطيعان الاستمرار في الحياة معا أم لا. وبذلك يتجنبان مشاكل الطلاق وقضايا النزاع وحضانة الأطفال!!
( مثل زواج المتعه بالضبط )
المهم أن معظم الزيجات التي شهد عليها صاحبنا هذا انتهت بالفشل، وإحداها انتهت بصورة مأساوية بالنسبة للفتاة في حين غادر الشاب إلى الخارج خوفا من انتقام ذويها.
( شفتوا وشلون انه محرم عندنا مثل المتعه )
قصة رقم (3).. فتاة تدفع حياتها ثمنا
مؤكد أننا نستطيع القول بأن الزواج العرفي في الأردن ظاهرة كما هو الحال في مصر، حيث صرحت وزيرة التنمية الاجتماعية بوجود (170) ألف حالة زواج عرفي بين طلبة الجامعات فقط ، ولكننا في الوقت ذاته لا نستطيع تجاهل القضية عندما يحدث أن تقتل فتاة على يد أهلها بعدما اكتشفوا أنها متزوجة عرفيا من رجل تحبه فيما يعرف بجرائم قتل الشرف..
( مو نقولها انتي عفيفه مثل بعض الناس )
قصة رقم (5).. السكرتيرة
قصة أخرى أبطالها رجل أعمال معروف وسكرتيره ومحاميه. تقول السكرتيرة: وافقت على الزواج العرفي من صاحب الشركة التي أعمل فيها ووثقنا الزواج عند محاميه..
وبعد فترة بدأ الموظفون يلاحظون أن العلاقة بيننا أكثر من علاقة رئيس بسكرتيرته، ووصلتني الكثير من التعليقات من صديقات لي يعملن في نفس الشركة. بعد فترة من العلاقة حملت منه، وعندها أدركنا حجم المشكلة والخطأ الذي وقعنا فيه.. تجرأت وطلبت منه إعلان الزواج ولكنه رفض، قال لي: إن الورقة التي عند المحامي لا تساوي شيئا.." ولا تنس أنه المحامي الخاص بي وأنا أدفع له".
( ولذلك هوا محرم عندنا مثله مثل زواج المتعه )
ياشيعه والله انكم مساكين الى ابعد درجه
|
|
|
|
|