" الحمد لله أنا مرتاحة الحين اذا جاء يوم القيامة .. وكان
مذهب الشيعة هو الصحيح أنا أحب علي .. والشيعة
يقولون .. لا يحبه الا مؤمن يعني أنا مؤمنة عند الشيعة
واذا كان مذهب السنة هو الصحيح خلاص أنا سنية في
كل الحالتين أنا بالجنة بإذن الله "
هل تعتقدين ان الله عندما يعطي الحق
يقبل من المرء التذبذب بين امرين"الحق والباطل "
فأنت تأمينين بأمرين متضادين
فهل تعتقدين
ان الله يجعل قلبين في جوف واحد؟؟؟
وكذلك اعطيك مثالا :
اذا كان عندك مسألة رياضية وتشكين بين جوابين هل تكتبين
للمصحح الجوابين وهو يختار الاجابة الصحيحة؟؟؟
تحياتي
انتي ما جاوبتي ع ولا سآل
ختى المثال ما جاوبتي عليه
ماقال لازم تتبرأ من أعدائه أنا أحبه وأدافع بعدين أنا متبرأة من أعدائه
وليش قاهركم توقيعي ؟؟؟
لأني أحب الكل ولا أسب أحد !!!!!
يعني لازم أسب وألعن والا ما أدخل الجنة ؟؟
هذا ذنبي ؟؟
اذا انبي(ص) قال "لايحبك الا مؤمن " فشنو يعني اللي ما يحبه
وحنا ما طلبنا منج انج تسبيهم
وبالنسبة للي نقوله ن الصحابة فهو مو من عندنا
بل حتى كتبكم تقول به
وهذا دليل
لحق الرسول الاعظم (ص) بالرفيق الاعلى مخلّفا من الورثة بنته الوحيدة
فاطمة الزهراء (عليها السلام) ، وزوجات عدّة .
وكانت فدك ممّا أفاء الله به على رسوله ـ عام خيبر ـ نحلها الرسول ابنته
الزهراء، وكانت يدها على فدك يوم وفاة الرسول أبيها .
ولمّا استولى أبو بكر على أريكة الخلافة ، ابتزّ فدكا من فاطمة (عليها
السلام) واستولى عليها .
فادّعت فاطمة على ابي بكر ، وطالبت نحلة أبيها لها ـ لكون هذه الأرض
ممّا لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ، فكان ملكا خاصا لرسول الله (ص) ـ
واشهدت زوجها أمير المؤمنين عليا (عليه السلام) ، وابنيها الحسن والحسين
سيدي شباب أهل الجنة ، وأمّ أيمن زوجة رسول الله على أن أباها نحلها
فدكا . فردّ أبو بكر دعواها ، وردّ شهاداتهم لها، فوجدت فاطمة على أبي بكر ،
فهجرته فلم تكلّمه حتى توفيت .
هذا ما نقلته الاخبار في كتب الفريقين ، فمن كتب أبناء العامة :
1 ـ صحيح البخاري : 5 / 177 كتاب فضائل اصحاب النبي ـ باب غزوة خيبر .
2 ـ صحيح مسلم : 3 / 1381 كتاب الجهاد والسير باب (16) باب قول النبي : لا نورث ح54 .
3 ـ الصواعق المحرقة : 31 .
4 ـ الدر المنثور : 4 / 177 .
لا الكلام هذا مو صحيح أنا بحب معاوية وعلي لأنهم في النهاية تراضوا وبكوا
يالله ما أروعهم وما أرحمهم وأعطفهم وأحلمهم
معاوية بكى وندم وتاب وتصالحوا
مابينهم حقد ولا لعن وسب
مثلي أنا بحبك لأنك مسلم وانا احب كل المسلمين
مع أنك تكرهني وقلت لي ناصبية وقلت لي انبح ياكلبي
وحللت دمي ومالي ولو بجي عندك أتوقع تقتلني لأنك مع شيخك ( الوهابي نجس بل أنجس من الكلب خذ اسلاحك وقاتل كل وهابي نجس )
وأنا ما بتبرأ الا من الكفار واللي أعلنوا نياتهم علانية
وربي أعلم من النيات
موفقين
انتي شلون تقولي انهم تصالحوا وسوا معاوية مناحة ع اللي سواه في الامام "ع"
وهو اللي كان يخطط لقتله ؟؟؟؟؟
ومعاوية كان يشهر بسب الامام علي "ع"
وهذا دليل :
اتفق المؤرخون ورواة السير أن معاوية كان يصعد المنبر ويلعن عليّاً (ع)، وأنّه فعل ذلك لتقتدي به الأمة وتلعن الإمام كما لعنه (انظروا: العقد الفريد لابن عبد ربة الأندلسي 4: 366، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1: 356، 3: 258).
ولم يكتف معاوية بما فعل بل أصدر أوامره لرعيّته بأن يسبّوا عليّاً(ع) (أنظروا: صحيح مسلم 7: 120 كتاب الفضائل، باب من فضائل علي، سنن الترمذي 5: 301، المستدرك على الصحيحين 3: 109 وصححه).
وهكذا صار سب أمير المؤمنين(ع) سُنّة ينشأ عليها الصغير ويهلك عليها الكبير، قال المسعودي في مروج الذهب عند ذكره لأتباع معاوية واشتدادهم في طاعته: ثم أرتقى بهم الأمر في طاعته إلى أن جعلوا لعن عليّ سُنّة ينشأ عليها الصغير ويهلك عليها الكبير (أنظروا: مروج الذهب 3: 42).
وقال ابن حجر في (فتح الباري): ثم اشتد الخطب فتنقصوه واتخذوا لعنه على المنابر سنّة، ووافقتهم الخوارج على بغضه. (7: 57).
وقال الزمخشري في (ربيع الأبرار): أنّه كان في أيام بني أُمية أكثر من سبعين ألف منبر يلعن عليها علي بن أبي طالب بما سنّه لهم معاوية من ذلك (نقله الأميني في الغدير 2: 120 عن الزمخشري والسيوطي).
وقال الحموي في (معجم البلدان): لُعن علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) على منابر الشرق والغرب (انظروا: معجم البلدان 3: 191).
وروى الجاحظ ـ فيما نقله عنه ابن ابي الحديد في شرح النهج ـ أن قوماً من بني أمية قالوا لمعاوية: يا أمير المؤمنين أنك قد بلغت ما أملت فلو كففت عن لعن هذا الرجل، فقال: لا والله حتى يربو عليها الصغير ويهرم عليها الكبير ولا يذكر له ذاكر فضلاً (انظروا: شرح نهج البلاغة للمعتزلي 4: 57).