[الجابري اليماني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي فايز [ مشاهدة المشاركة ]

حسننا يا اخي ان الصحبه لا تعني الايمان لكنه خرج معه في اصعب الاوقات في وقت لم يكن غيره من النبي صلى الله عليه وسلم اي كان مستعد لتقديم حياته فدى النبي صلى الله عليه وسلم

بسمه تعالى

عزيزي من الذي يحتاج لحماية ؟

رسول الله الاكرم المنصور والمسدد من الله أم ابو بكر ؟

ثم هل تريد أن تقول أن ابا بكر خرج ليحمي رسول الله ؟!!

فلو كان الامر مجرد حماية لاخرج معه عليا أمير المؤمنين فهو أشجع يقينا من أبي بكر !

لكن رسول الله الاكرم لايحتاج حماية أحد من الخلق لانه بحماية الله تعالى وهو أشجع الخلق والتأريخ يشهد بهذا .

فهذا كلام لاقيمة له عزيزي

[يحي فايز]

عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال : ‏كنت جالسا عند النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏إذ أقبل ‏‏أبو بكر‏ ‏آخذا بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته ، فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم-: ‏‏أما صاحبكم فقد ‏‏غامر ‏‏

فسلم وقال :( إني كان بيني وبين ‏‏ابن الخطاب ‏ ‏شيء ، فأسرعت إليه ثم ندمت ، فسألته أن يغفر لي ، فأبى علي فأقبلت إليك

فقال :( يغفر الله لك يا ‏أبا بكر ‏) ثلاثا ،

ثم إن ‏عمر ‏ندم ، فأتى منزل ‏أبي بكر ‏، ‏فسأل أثم ‏أبو بكر ‏) فقالوا لا )

فأتى إلى النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏فسلم ، فجعل وجه النبي‏ -‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏يتمعر ، حتى أشفق ‏‏أبو بكر ،‏ ‏فجثا ‏‏على ركبتيه فقال :( يا رسول الله ، والله أنا كنت أظلم مرتين )

فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم-:( ‏إن الله بعثني إليكم فقلتم كذبت ، وقال ‏ أبو بكر‏ ‏صدق ، وواساني بنفسه وماله ، فهل أنتم تاركوا لي صاحبي ) مرتين فما أوذي بعدها

[القلم الرقيب]

عزيزي الاخ يحي فايز
إن احد مبادئ الحوار ايتان الحجية من كتب الطرف الثاني فحتى تتضح لك الصورة أكثر

أنت تحاورنا فعليك أن تحّجنا بكتبنا لا كتبكم ـ والعكس صحيح نحن من نحجّكم بكتبكم


فلا فائدة من الأحاديث التي استحججت بها علينا فهي عليك لا علينا


والله المستعان

والســـــــلام

[يحي فايز]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني [ مشاهدة المشاركة ]

بسمه تعالى عزيزي من الذي يحتاج لحماية ؟ رسول الله الاكرم المنصور والمسدد من الله أم ابو بكر ؟ ثم هل تريد أن تقول أن ابا بكر خرج ليحمي رسول الله ؟!! فلو كان الامر مجرد حماية لاخرج معه عليا أمير المؤمنين فهو أشجع يقينا من أبي بكر ! لكن رسول الله الاكرم لايحتاج حماية أحد من الخلق لانه بحماية الله تعالى وهو أشجع الخلق والتأريخ يشهد بهذا . فهذا كلام لاقيمة له عزيزي

السلام عليكم
اخي الكريم علي ابن ابي طالب رضي الله عنه باذن الله له مكانته ولا ينكر ذلك الا جاحد فاسق
انا يا اخي ما قصدي هو انه خرج حمايه للرسول عليه الصلاه والسلام
ان الله قادر على حمايته
لكن في وقت الازمات تجدوا الاوفياء
ام ماذا؟

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي فايز [ مشاهدة المشاركة ]

عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال : ‏كنت جالسا عند النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏إذ أقبل ‏‏أبو بكر‏ ‏آخذا بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته ، فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم-: ‏‏أما صاحبكم فقد ‏‏غامر ‏‏ فسلم وقال :( إني كان بيني وبين ‏‏ابن الخطاب ‏ ‏شيء ، فأسرعت إليه ثم ندمت ، فسألته أن يغفر لي ، فأبى علي فأقبلت إليك فقال :( يغفر الله لك يا ‏أبا بكر ‏) ثلاثا ، ثم إن ‏عمر ‏ندم ، فأتى منزل ‏أبي بكر ‏، ‏فسأل أثم ‏أبو بكر ‏) فقالوا لا ) فأتى إلى النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏فسلم ، فجعل وجه النبي‏ -‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏يتمعر ، حتى أشفق ‏‏أبو بكر ،‏ ‏فجثا ‏‏على ركبتيه فقال :( يا رسول الله ، والله أنا كنت أظلم مرتين ) فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم-:( ‏إن الله بعثني إليكم فقلتم كذبت ، وقال ‏ أبو بكر‏ ‏صدق ، وواساني بنفسه وماله ، فهل أنتم تاركوا لي صاحبي ) مرتين فما أوذي بعدها

أين مصدر إنشاءك هذا؟

[فرج الله]

اقتباس :

(ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)

اقتباس :

هذا هو الدليل .. كتاب الله عزوجل.. وكل التفاسير تثبت ذلك ..

هل يبقى معنى الآية ثابت بتغيّر المتغيّر
إذا كان الأمر كذلك فهذه الآية نزلت في أبي بكر وعمر

قال الله تعالى : ياأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون .

سبب نزول هذه الآية الكريمة ، أنه لما قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - وفد تميم ، أشار عليه أبو بكر رضي الله عنه أن يؤمر عليهم القعقاع بن معبد بن زرارة بن عدس ، وأشار عليه عمر أن يؤمر عليهم الأقرع بن حابس بن عقال ، فقال أبو بكر : ما أردت إلا خلافي ، فقال عمر : ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما فأنزل الله : لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ذكره البخاري في صحيحه وغيره .

[يحي فايز]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلم الرقيب [ مشاهدة المشاركة ]

عزيزي الاخ يحي فايز إن احد مبادئ الحوار ايتان الحجية من كتب الطرف الثاني فحتى تتضح لك الصورة أكثر أنت تحاورنا فعليك أن تحّجنا بكتبنا لا كتبكم ـ والعكس صحيح نحن من نحجّكم بكتبكم فلا فائدة من الأحاديث التي استحججت بها علينا فهي عليك لا علينا والله المستعان والســـــــلام

اخي والله احزنني كثيرا ردك
اولا انا اسمي يحي
فايز والدي وليث انا:d
اما انك تقول كتبنا وكتبكم هذا امر عجيب
نحن مسلمون
والمتفق عليه هو القران الكريم
اما غير ذلك فاعذري لا اعلم ما تصدقونه او ما تكذبونه حتى اتيكم به
انا لست عالما او فقيها كي اتيكم بحجج وبراهين مثل ما تريد
لكن ما هي كتبكم؟ نحن مسلمون ارجو ان لا تقول كتبكم وكتبنا كاننا من اديان مختلفه
والله لو من اديان مختلفه
نحن كمسلمون نؤمن بالتوراه والانجيل والقران
اخبرني ماذا افعل؟

[الجابري اليماني]

مروياتك تتعارض مع هذا الحديث الصحيح :

1 - أن أبا سفيان أتى على سلمان و صهيب وبلال في نفر . فقالوا : والله ! ما أخذت سيوف الله من عنق عدو الله مأخذها . قال فقال أبو بكر : أتقولون هذا لشيخ قريش وسيدهم ؟ . فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره . فقال " يا أبا بكر ! لعلك أغضبتهم . لئن كنت أغضبتهم لقد أغضبت ربك " . فأتاهم أبو بكر فقال : يا إخوتاه ! أغضبتكم ؟ قالوا : لا . يغفر الله لك يا أخي !
الراوي: عائذ بن عمرو المزني أبو هبيرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2504

خلاصة حكم المحدث: صحيح

الرابط :

هنا


فكيف يكون ابا بكر أفضل الناس ويحذره غضب هؤلاء الصحابة لان غضبهم غضب الله ؟

ماهذا التناقض !!

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ياعزيزي يا فائز العقل العقل رجاءا

اقتباس :

انا يا اخي ما قصدي هو انه خرج حمايه للرسول عليه الصلاه والسلام ان الله قادر على حمايته لكن في وقت الازمات تجدوا الاوفياء

وبناء على كلامك نجدك تلمح على ان الرسول شخص سئ الاخلاق بحيث انه ينهى من يريد الخير له ويريد ان يتعرض الى الاذى ؟
فلماذا نهاه رسول الله
ويا عزيزي اكررها عليك ارجع الى اللزام العار لمن كان مع الرسول في الغار وستجد بان هذه الايه من الادله الدامغه على نفاق ابو بكر

اقتباس :

عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال : ‏كنت جالسا عند النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏إذ أقبل ‏‏أبو بكر‏ ‏آخذا بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته ، فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم-: ‏‏أما صاحبكم فقد ‏‏غامر ‏‏ فسلم وقال إني كان بيني وبين ‏‏ابن الخطاب ‏ ‏شيء ، فأسرعت إليه ثم ندمت ، فسألته أن يغفر لي ، فأبى علي فأقبلت إليك فقال يغفر الله لك يا ‏أبا بكر ‏) ثلاثا ، ثم إن ‏عمر ‏ندم ، فأتى منزل ‏أبي بكر ‏، ‏فسأل أثم ‏أبو بكر ‏) فقالوا لا ) فأتى إلى النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏فسلم ، فجعل وجه النبي‏ -‏صلى الله عليه وسلم- ‏‏يتمعر ، حتى أشفق ‏‏أبو بكر ،‏ ‏فجثا ‏‏على ركبتيه فقال يا رسول الله ، والله أنا كنت أظلم مرتين ) فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏إن الله بعثني إليكم فقلتم كذبت ، وقال ‏ أبو بكر‏ ‏صدق ، وواساني بنفسه وماله ، فهل أنتم تاركوا لي صاحبي ) مرتين فما أوذي بعدها

ياعزيزي دع عنك هذه الاكاذيب فهل تعلم من هو ابو الدرداء هذا ؟ وهل تعلم كان يقتات على فتات اي مائدة ؟!! ومن ثم العقل يرفض هذا الحديث باجماع المسلمين اول من امن خديجه الكبرى وعلي بن ابي طالب عليهما السلام وجعفر الطيار فما ميزه ابو بكر عنهم ؟! ثانيا اي مال هذا عند ابو بكر ؟؟ ياعزيزي الرجل صعلوك جوعان بناته كانت تنقل النوى وتاكل القد
واما صاحبه فهل يعني رسول الله يختزل الصحبه في ابو بكر ؟؟ فقط

العقل العقل فدرايه الحديث خيرا من حفظه

والله أعجب منكم تشابهون بهائم الانعام اكثر من بني جنسها

والسلام عليكم

[يحي فايز]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرج الله [ مشاهدة المشاركة ]

هل يبقى معنى الآية ثابت بتغيّر المتغيّر إذا كان الأمر كذلك فهذه الآية نزلت في أبي بكر وعمر قال الله تعالى : ياأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون . سبب نزول هذه الآية الكريمة ، أنه لما قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - وفد تميم ، أشار عليه أبو بكر رضي الله عنه أن يؤمر عليهم القعقاع بن معبد بن زرارة بن عدس ، وأشار عليه عمر أن يؤمر عليهم الأقرع بن حابس بن عقال ، فقال أبو بكر : ما أردت إلا خلافي ، فقال عمر : ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما فأنزل الله : لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ذكره البخاري في صحيحه وغيره . [/center]

قوله عز وجل: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ ) الآية 2.

نـزلت في ثابت بن قيس بن شماس كان في أذنه وقر، وكان جهوريّ الصوت، وكان إذا كلم إنسانا جهر بصوته، فربما كان يكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيتأذى بصوته، فأنـزل الله تعالى هذه الآية.

أخبرنا أحمد بن إبراهيم المزكي قال: أخبرنا عبيد الله بن محمد الزاهد قال: أخبرنا أبو القاسم البغوي قال أخبرنا قطن بن نسير قال: أخبرنا جعفر بن سليمان الضبعي قال: أخبرنا ثابت عن أنس: لما نـزلت هذه الآية: ( لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ ) قال ثابت بن قيس: أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت النبيّ وأنا من أهل النار، فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال "هو من أهل الجنة". رواه مسلم عن قطن بن نسير.