طيب اخونا شيعي عقيلي علشان انهي الموضوع لك لك ما قاله احد علمائكم
نقل المناوي في فيض القدير قال :
((وقال الأذرعي من أجلاء الشافعية ووقع في الفتاوى أن إنسانا سمى بعبد النبي فتوقفت فيه ثم ملت إلى أنه لا يحرم إذا قصد به التشريف بالنسبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويعبر بالعبد عن الخادم ويحتمل المنع من ذلك خوف التشريك من الجهلة أو اعتقاد أو ظن حقيقة العبودية انتهى . وقال الدميري : التسمي بعبد النبي قيل يجوز إذا قصد به النسبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومال الأكثر إلى المنع خشية التشريك واعتقاد حقيقة العبودية .... ))
فيض القدير ج1 ص169
الان اخونا اذهب الى علمائك وجادلهم لانهم هم من اباح كما ذكر سابقا وازيد من الشعر بيت وقالوا ان معنى العبد ه الخادم
هناك أسماء لعلمائك مثل عبد النبي على سبيل المثال وعبد الرسول، عبد الرسول البرزنجي كان علامة محققا فهامة راجع تحفة المدنيين ج1 ص21 وعبد النبي الأحمد النكري صاحب كتاب جامع العلوم والإمام العلامة إبراهيم بن عثمان بن عبد النبي المكي الحنفي فهل يقول الكاتب هؤلاء مشركون
والان اخونا عقيلي فهمت لماذا نسمي بهذه الاسماء
كن شجاعا واعلن مذهبك ان لم تكن مستحيا منه ولا تكن كما كان معاوية جدك يظهر الاسلام ويبطن الكفر ولما ظهر للكفر اعوان اظهره وحارب امام الامة وولي امر المسلمين بعد رسول الله وهو الامام علي بن ابي طالب .
السلام عليكم حياك الله اخونا الكريم وحيا الله اهل مصر
طبعا نحن اخي الكريم نقصد بكلمة عبد اي خادم ولذلك جاء في اللاية (وانكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم ) هل عرفت الان اخي الكريم ماذا نقصد من عبد ليس بمعنى اننا نعبد النبي ص بل اننا نتشرف ان نكون خدام للنبي ص اما قولك كيف تخدم النبي ص وهو ميت نقول لك انتم عندما تقولون لبيك يا محمد ص ماذا تقصدون فالنبي ص قد مات فنحن عندما ندافع عن النبي ص فنحن نعتبر خدامه هل فهمت اخونا الكريم اما بالنسبة الى شبهة قولنا يا محمد و يا علي لك الجواب ومن كتبك اخونا الفاضل
السلسة الصحيحة للألباني (6/232)
__________________________________________________ ___________________اقتباس
تصحيح للأخ ( المسامح)
تفسير قوله تعالى : ( وأنكحوا الأيامى )
قال تعالى : وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32) سورة النــور
في هذه الآية : يأمر تعالى الأولياء والأسياد ، بإنكاح من تحت ولايتهم من الأيامى وهم : من لا أزواج لهم ، من رجال ، ونساء ثيبات ، وأبكار .
فيجب على القريب ، وولي اليتيم ، أن يزوج من يحتاج للزواج ، ممن تجب نفقته عليه ، وإذا كانوا مأمورين بإنكاح من تحت أيديهم ، كان أمرهم بالنكاح بأنفسهم ، من باب أولى .
قوله : " والصالحين من عبادكم وإمائكم " المراد بالصالحين ، صلاح الدين ، وأن الصالح من العبيد والإماء ، وهو الذي لا يكون فاجرا زانيا ، مأمور سيده بإنكاحه ، جزاء له على صلاحه ، وترغيبا له فيه . ولأن الفاسد بالزنا ، منهي عن تزوجه ، فيكون مؤيدا للمذكور في أول السورة ، أن نكاح الزاني والزانية ، محرم ، حتى يتوب . ويكون التخصيص بالصلاح في العبيد والإماء ، دون الأحرار ، لكثرة وجود ذلك في العبيد عادة . ويحتمل أن المراد بالصالحين ، الصالحون للتزوج المحتاجون إليه ، من العبيد والإماء . يؤيد هذا المعنى ، أن السيد غير مأمور بتزويج مملوكه ، قبل حاجته إلى الزواج . ولا يبعد إرادة المعنيين كليهما ، والله أعلم .
وقوله : " إن يكونوا فقراء "أي : الأزواج والمتزوجين
" يغنهم الله من فضله "
قال ابن عباس: رغبهم اللّه في التزويج وأمر به الأحرار والعبيد، ووعدهم عليه الغنى، فقال: {إن يكونوا فقراء يغنهم اللّه من فضله}،
وقال أبو بكر الصديق رضي اللّه عنه: أطيعوا اللّه فيما أمركم به من النكاح، ينجز لكم ما وعدكم من الغنى، قال تعالى: {إن يكونوا فقراء يغنهم اللّه من فضله}،
وعن ابن مسعود التمسوا الغنى في النكاح، يقول اللّه تعالى: {إن يكونوا فقراء يغنيهم اللّه من فضله}،
وعن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "ثلاثة حق على اللّه عونهم: الناكح يريد العفاف، والمكاتب يريد الأداء، والغازي في سبيل اللّه" (رواه أحمد والترمذي والنسائي)
فلا يمنعكم ما تتوهمون ، من أنه إذا تزوج ، افتقر بسبب كثرة العائلة ونحوه . وفيه حث على التزوج ، ووعد للمتزوج بالغنى بعد الفقر ، فالله كثير الخير عظيم الفضل سبحانه .
وهو " عليم " بمن يستحق فضله الديني والدنيوي ، أو أحدهما ، ممن لا يستحق ، فيعطي كلا ، ما علمه واقتضاه حكمه .
والله تعالى أعلم
فالله تعالى قال : (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) الآية .
تحياتي للأخ / خادم محمد . وليس " عبد محمد " استغفِر الله يا رجل ، عسى الله يغفر لي ولك ولكل مسلم ومسلمة .
هذا تأويلك وديه إلى أحد الكلاب من علماء الوهابية التكفيريين الذين بفتون بسفك دماء الشيعة ليقبلوه