أحسنت أخي فهم فقط فالحين في النسخ واللصق.
نطلب منك روايات بل رواية واحدة في تكفير علي أو أبنائه رضي الله عنهم للخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما.
أم أنكم ترددون كلاما لا حجة له،الا قوله تعالى:"انا وجدنا آباءنا على أمة وانا على آثارهم مقتدون"
التقليد الأعمى دون دليل.
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
في انتظار جوابكم
كلام ابن تيمية
وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه
سباب المؤمن فوق وقتاله كفر
يعني على حسب مذهبكم معاوية فاسق
قال قاتل الشبهات << اظنه هو اكبر شبهة غبية الى الان لم ارى له حوار فقط تهريج
اقتباس :
التقليد الأعمى دون دليل.
ردي عليه :
روى البلاذرى(1) بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال :
( كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال : يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت على غير ملتى
قال : و كنت تركت ابى قد وضع له وضوء , فكنت كحابس البول مخافة ان يجىء
قال : فطلع معاوية !
فقال النبى صلى الله عليه واله وسلم : هذا هو )
رواه البلاذرى عن شيخيه بكر بن الهيثم و اسحق بن ابى اسرائيل - و هذا ثقة اما بكر فلم اجد له ترجمة لكنه توبع من اسحق - كلاهما روياه عن عبد الرزاق الصنعانى , و هو ثقة امام , عن معمر بن راشد , و هو ثقة امام , عن عبد الله بن طاووس , و هو ثقة امام , عن طاووس بن كيسان والده و هو ثقة امام , عن عبد الله بن عمرو بن العاص و هو صحابى على تعريف المحدثين
و للحديث متابعات و شواهد :
اما متابعات الاسناد , فالمتابعة الاولى عن طاووس : رواها البلاذرى ايضا عن عبد الله بن صالح عن يحيى بن ادم عن شريك عن ليث عن طاووس عن عبد الله بن عمرو بن العاص
و هذا اسناد صالح (2)
و انما قلنا : اسناد صالح او حسن , لان ليث بن ابى سليم و شريك – و ان كانا من رجال مسلم – الا انهما يخطئان كثيرا لسوء حفظهما مع كونهما صادقين عابدين لا يتهمان فى الحديث
فهذه الطريق تصلح فى المتابعات بلا ريب
و قد صح الاسناد بدون هذه الطريق لكنها تزيد الحديث قوة ]
النبي صلى الله عليه و آله قال يموت معاوية على غير ملتي و هل يوجد اصدق من الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله
لم يتناول الموضوع حديث للمعصومين عليهم السلام بكفر معاوية انما كان وحسب عنوانه الرئيسي دليل كفر معاوية يعني أي باحث باسلوب علمي يدرس مصادركم التي تناولت سوء اخلاق معاوية والتي تضايقت انت من كثرتها يصل الى هذه النتيجة وهي سوء العاقبة واكرر الاستدلال منكم واليكم
ثانيا"
وقد افاض الاخوة رعاهم الله في جوابك عن اسباب الصلح فان الامام عليه السلام حقن بذلك الصلح دماء المسلمين التي ابدع معاوية في اراقتهاوالتي نقلتها لكم بطريقه النسخ واللصق لكثرتها ولم يكن أي تنازل عن حق الامام او أي اعتراف منه بخلافة معاوية التي تقمصها كما فعل اصحابه من قبل في حين ان الامام الحسن عليه السلام منصب من امام معصوم قبله والذي نصبه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي لا ينطق عن الهوى
ثالثا"
اسألك بالله العظيم وقد قلت في احد ردودك
(وهذا لايقبله المسلم العادي فكيف لسبط رسول الله صلى الله عليه وسلم )فانت تعترف بانه سبط الرسول ولا يقبل الامور التي يقبلها عامة الناس ومعاوية من عامة الناس لانه ليس سبط الرسول فكيف تؤيد من نازعه على الخلافة وهي حقه الشرعي من الله ومن رسوله
أخرج أبو يوسف القاضي في( الآثار, ص 71 ) من طريق إبراهيم قال أن علياً رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية رضي الله عنه حين حاربه, فأخذ أهل الكوفة عنه).
وروي الطبري في (تأريخه ج 6 ص 40) قال: (( كان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية, وعمراً, وأبا الأعور السلمي, وحبيباً, وعبد الرحمن بن خالد, والضحاك بن قيس, والوليد. فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً, وأبن عباس, والأشتر, وحسناً وحسيناً)).
ورواه نصر بن مزاحم في (كتاب صفين, ص 302 وفي ط مصر ص 636) وفيه كان علي إذا صلى الغداة والمغرب وفرغ من الصلاة يقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا موسى وحبيب بن سلمة... إلخ الحديث).
وقال ابن حزم في (المحلى ج4 ص 145)( كان علي يقنت في الصلوات كلهن , وكان معاوية يقنت أيضاً, يدعو كل واحد منهما على صاحبه)).
وقال أبو عمر في( الاستيعاب/ في الكنى في ترجمة أبي الأعور السلمي): (( كان هو وعمرو بن العاص مع معاوية بصفين, وكان من أشد من عنده على علي رضي الله عنه, وكان علي رضي الله عنه يذكره في القنوت في صلاة الغداة ويقول: اللهم عليك به. مع قوم يدعو عليهم قي قنوته)). وذكره على لفظ الطبري أبو الفدا في (تاريخه ج1 ص 179).
وقال الزيلعي في (نصب الراية ج 2 ص 131): قال إبراهيم: (( وأهل الكوفة إنما أخذوا القنوت عن علي, قنت يدعو على معاوية حين حاربه)). ورواه أبو المظفر سبط ابن الجوزي الحنفيفي (تذكرته ص59 ) بلفظ الطبري.... حرفياً إلى قنوت معاوية وزاد فيه: محمد بن الحنفية, وشريح بن هانئ, وذكره ابن أبي الحديد في (شرح نهج البلاغة ج1 ص 200).
وفي مصادر الشيعة يمكنكم الرجوع إلى (بحار الأنوار ج33 ص 202).
سألوا النسائي في دمشق عما يرويه لمعاوية من فضائل فقال: ما أعرف له فضيلة إلا ( لا أشبع الله بطنه ) فما زال أهل الشام يضربونه في خصييه بأرجلهم حتى أخرجوه من المسجد ثم حمل إلى الرملة فتوفي بها. (انظر شذرات الذهب 2/240).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أحسنت أخي فهم فقط فالحين في النسخ واللصق.
نطلب منك روايات بل رواية واحدة في تكفير علي أو أبنائه رضي الله عنهم للخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما.
أم أنكم ترددون كلاما لا حجة له،الا قوله تعالى:"انا وجدنا آباءنا على أمة وانا على آثارهم مقتدون"
التقليد الأعمى دون دليل.
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
في انتظار جوابكم