شكلك ما قرأتي الايه الاخيره
اوك
ما حكم النبي في حديثكم هذا
صحيح مسلم. الإصدار 2.06 - للإمام مسلم
10- (706) حدثنا عبدالله بن عبدالرحمن الدارمي. حدثنا أبو علي الحنفي. حدثنا مالك (وهو ابن أنس) عن أبي الزبير المكي؛ أن أبا الطفيل عامر بن واثلة أخبره. أن معاذ بن جبل أخبره.
قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك. فكان يجمع الصلاة. فصلى الظهر والعصر جميعا. والمغرب والعشاء جميعا. حتى إذا كان يوما أخر الصلاة. ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعا. ثم دخل ثم خرج بعد ذلك . فصلى المغرب والعشاء جميعا. ثم قال "إنكم ستأتون غدا، إن شاء الله، عين تبوك. وإنكم لن تأتوها حتى يضحى النهار. فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئا حتى آتي" فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان. والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء. قال فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم "هل مسستما من مائها شيئا؟" قالا: نعم. فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم، وقال لهما ما شاء الله أن يقول. قال ثم غرفوا بأيديهم من العين قليلا قليلا. حتى اجتمع في شيء. قال وغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يده ووجهه. ثم أعاده فيها. فجرت العين بماء منهمر. أو قال غزير - شك أبو علي أيهما قال - حتى استقى الناس. ثم قال "يوشك يا معاذ! إن طالت بك حياة، أن ترى ما ههنا قد ملئ جنانا".
لا اريد فلسفه زايده
اريد الحكم فيها فقط
هذه من صحاح كتبكم فلا مجال لنكرانها
حياك الله مولاي ملا علي نفس الحكاية حاصلة مع السيد حسن نصر الله وأكثر أهل السنة يكرهونه لأنه أذل اليهود والأمريكان
يا أخي هو قبل ما يذل اليهود و الأمريكان ذلّ الحكّام المتخاذلين ... اللي مللونا و هم بيقنعوا فينا انو احنا لا حول لنا و لا قوة ... و ما بنقدر عالمواجهة ... فيجي السيد حسن نصرالله - حفظه الله - بحزب الله البسيط و يفعل ما فعل ... اي حطّ راسهم بالأرض ... كيف ما بدهم يشوهوا صورتوا ... ربنا يصبروا و يصبر جميع المؤمنين ....