اخى الطيب القوم كل ما لديهم بدع ولكن لم نتكلم فيها وليس بدع فقط بل ليست من الاسلام
حتى انهم وضعوا فى الاذان على ولى الله
وهذا للاخ حيدرة
أقسام البدعة:
والبدعة تنقسم إلى قسمين:
بدعة ضلالة: وهي المحدَثة المخالفة للقرءان والسنة.
وبدعة هدى: وهي المحدَثة الموافقة للقرءان والسنة
والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة، وإلا فهي من قسم المباح، وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة"ا.هـ. ومراده بالأحكام الخمسة: الفرض والمندوب والمباح والمكروه والحرام.
وقال النووي في كتاب تهذيب الأسماء واللغات([17]) ما نصه: "البدعة بكسر الباء في الشرع هي: إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلّى الله عليه وءاله وسلم، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة. قال الإمام الشيخ المجمع على إمامته وجلالته وتمكنه في أنواع العلوم وبراعته أبو محمد عبد العزيز ابن عبد السلام رحمه الله ورضي عنه في ءاخر كتاب القواعد: البدعة منقسمة إلى: واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة. قال: والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة أو في قواعد التحريم فمحرمة أو الندب فمندوبة أو المكروه فمكروهة أو المباح فمباحة" ا.هـ. كلام النووي.
وهذا للاخ حيدرة
أقسام البدعة:
والبدعة تنقسم إلى قسمين:
بدعة ضلالة: وهي المحدَثة المخالفة للقرءان والسنة.
وبدعة هدى: وهي المحدَثة الموافقة للقرءان والسنة
والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة، وإلا فهي من قسم المباح، وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة"ا.هـ. ومراده بالأحكام الخمسة: الفرض والمندوب والمباح والمكروه والحرام.
وقال النووي في كتاب تهذيب الأسماء واللغات([17]) ما نصه: "البدعة بكسر الباء في الشرع هي: إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلّى الله عليه وءاله وسلم، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة. قال الإمام الشيخ المجمع على إمامته وجلالته وتمكنه في أنواع العلوم وبراعته أبو محمد عبد العزيز ابن عبد السلام رحمه الله ورضي عنه في ءاخر كتاب القواعد: البدعة منقسمة إلى: واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة. قال: والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة أو في قواعد التحريم فمحرمة أو الندب فمندوبة أو المكروه فمكروهة أو المباح فمباحة" ا.هـ. كلام النووي.
وهل ما كتبت من كيسك يا مكي أم ماذا ...............!!!
تفضل أيها المكي هداك الله تعالى إلي الحق وأياا والجميع :
أنواع البدع :
البدعة في الدين نوعان :
النوع الأول :
بدعة قوليّة اعتقاديّة ، كمقالات الجهميّة والمعتزلة والرّافضة ، وسائر الفرق الضّالّة ، واعتقاداتهم .
النوع الثاني :
بدعة في العبادات ، كالتّعبّد لله بعبادة لم يشرعها ، وهي أقسام :
القسم الأول :
ما يكون في أصل العبادة : بأن يحدث عبادة ليس لها أصل في الشرع ، كأن يحدث صلاة غير مشروعة أو صيامًا غير مشروع أصلًا ، أو أعيادًا غير مشروعة كأعياد الموالد وغيرها .
القسم الثاني :
ما يكون من الزيادة في العبادة المشروعة ، كما لو زاد ركعة خامسة في صلاة الظهر أو العصر مثلًا .
القسم الثالث :
ما يكون في صفة أداء العبادة المشروعة ؛ بأن يؤديها على صفة غير مشروعة ، وذلك كأداء الأذكار المشروعة بأصوات جماعية مُطربة ، وكالتشديد على النفس في العبادات إلى حد يخرج عن سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - .
القسم الرابع :
ما يكون بتخصيص وقت للعبادة المشروعة لم يخصصه الشرع ، كتخصيص يوم النصف من شعبان وليلته بصيام وقيام ، فإن أصل الصيام والقيام مشروع ، ولكن تخصيصه بوقت من الأوقات يحتاج إلى دليل .
3 - حكم البدعة في الدين بجميع أنواعها :
كل بدعة في الدين فهي محرمة وضلالة ، لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) وقوله - صلى الله عليه وسلم - من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) وفي رواية : ( من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد ) فدل الحديثان على أن كل محدث في الدين فهو بدعة ، وكل بدعة ضلالة مردودة ، ومعنى ذلك أن البدع في العبادات والاعتقادات محرمة ، ولكن التحريم يتفاوت بحسب نوعية البدعة ، فمنها ما هو كفر صراح ، كالطواف بالقبور تقرّبًا إلى أصحابها ، وتقديم الذبائح والنذور لها ، ودعاء أصحابها ، والاستغاثة بهم ، وكأقوال غلاة الجهمية والمعتزلة . ومنها ما هو من وسائل الشرك ، كالبناء على القبور والصلاة والدعاء عندها ، ومنها ما هو فسق اعتقادي كبدعة الخوارج والقدرية والمرجئة في أقوالهم واعتقاداتهم المخالفة للأدلة الشرعية ، ومنها ما هو معصية كبدعة التبتل والصيام قائمًا في الشمس ، والخصاء بقصد قطع شهوة الجماع .
تنبيه :
من قَسَّمَ البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة فهو مخطئ ومخالف لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( فإن كل بدعة ضلالة ) لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حكم على البدع كلها بأنها ضلالة ، وهذا يقول : ليس كل بدعة ضلالة ؛ بل هناك بدعة حسنة . قال الحافظُ ابنُ رجب في شرح الأربعين : ( فقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( كل بدعة ضلالة ) من جوامع الكلم لا يخرج عنه شيء ، وهو أصل عظيم من أصول الدين ، وهو شبيه بقوله - صلى الله عليه وسلم - : (من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد ) ، فكل من أحدث شيئًا ونسبَهُ إلى الدين ، ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه فهو ضلالة ، والدين بريء منه ، وسواء في ذلك مسائل الاعتقادات ، أو الأعمال أو الأقوال الظاهرة والباطنة ) انتهى .
وليس لهؤلاء حجة على أن هناك بدعة حسنة إلا قول عمر - رضي الله عنه - في صلاة التراويح : نعمت البدعة هذه .
((طبعا يستثنى من البدع الضالة والمحرمة كلها بنص فتوى شيوخكم أي بدعة يبتدعها صاحب وحيكم وصاحب سنتكم عمر بن الخطاب ،فكل ما يأتي به وان اعترف ببدعتها هو بنفسه فهي حسنة ومن الدين وألا فغيره صاحب بدعة ضالة وكافرة ...............!!!))
قبل قليل تقول عنا اننا اصحاب بدع و شعائرنا من دين غير الاسلام و تسئ الادب حولنا انك كنت تتكلم مع احد ابناء مذهبك و هاانت الان تعود الى طريقتك المغتادة فاظهار الود و اخفاء العداء و الكراهية أما هذا الاحمق الذي وصفنا بشيعة العمائم فعلا شيعة و لكن لاحد من يلبسون العمائم و هو أخو رسول الله صلوات الله عليه و على أهل بيته و سلم و قد نسيت يا شاطر ان العمامة زي لرسول الله صلى الله عليه و آله و لبس العرب من قبل انه لمن الفخر لنى ان يرتدي علمائنا ثياب اشبه بثياب رسول الله صلى الله عليه و آله بدل من أن نرتدي زي علمائكم الشبيه بالبكيني و الملابس الاوروبية الخليعة مثل الدشاديش القصيرة