الان وحسب اخر توجيه من المرجعية الفاضلة المباركة فانه سوف لن يتم التطرق للجوانب السياسية او التصدي لها حصرا في خطبة الجمعة المباركة ولا ضرورة وملازمة بين ذاك والخطبة الأسبوعية في كربلاء المقدسة للمرجعية الفاضلة ،
افهم من هذا التوجه المرجعي ان الخطوب والمحن والمصائب ستترى على هذه البلاد والإسلام والامة وسوف لا ينحصر التصدي أهكذا أمور والتوجيه والإرشاد والتنبيه على خطب الجمعة من كربلاء المقدسة
إذن المرجعية تستشعر قوادم من ايام صعبة في المستقبل القريب جدا ،
يجب علينا ان أردنا المرور من هذه المحن والبلايا والمصائب سالمين معافين ان نلتزم بخط المرجعية فيما تقول او تفعل او توجه وإلا سيكون الغرق وضياع الدين والمذهب