هذه العوامل المؤثرة على ضعف القراءة
هي نفس العوامل التى المؤثرة
على ضعف اللغوية
عند الكلام
كالتأتأه
و تكرار الكلمة
و بطء في الحديث و التردد
أو أنها تقتصر على
مشاكل السمعيه و النفسية و التربوية ؟
بإختصار فهل التحدث يسلك المسار نفسه للقرأة أم ماذا ؟
تحياتي ..
اهلا ومرحبا بيك اخت غصون
شاكر لك على التواجد المشرف لنا
بخصوص سؤالك ...........
بختصار ان التحدث بشكل عام والقراءه عملتين لوجه واحد او مصطلحين لأسباب واحده
وطبعا الطفل في بداية حياتة بيتحدث أولاً وفيما بعد تعلمة القراءه بيقرأ
ولكن اذا اساس التحدث من الصغر في خلل وعيب مثل التأتأه واللغلغة واللعثمة والمضمضة ومن هالاضطرابات الخاصة بالنطق والكلام فمن المؤكد انه بيكبر وبيتعلم القراءه بشكل خاطئ او صعب لصعوبة تحدثة مع الآخرين بالاصل
فالشي تابع ومتبووع لما تطلع حروف الكلام والتحدث بشكل غير صحيح ف حروف القراءه الي بينطقها الطفل بتكون خطأ لان اللغة هي مركز الخلل وليس الحديث او القراءه بحد ذاتة ..!!
فالأسباب النفسية والاجتماعية والتربويه والسمعية التي تسبب صعوبة في عملية القراءه هي نفسها الاسباب التي تسبب صعوبة في عملية اللغة والنطق والتحدث
ولكن اسباب صعوبة اللغة بتكون بشكل ادق واكثر تفصيل لان هي الاساس قبل القراءه
وبيكون التركيز في اسباب اضطرابات النطق على الاسباب النفسية والجسمية والاجتماعية
ولكل سبب من الاسباب الي ذكرتها بحث خاص فيه ..........
أتمنى وضحت الفكرة وفي الندوه القادمة بيوضح عندك الأمر في ذكر اخطاء القراءه واللغة
اخي الكريم / عاشق الأكرف , ارجوا منك ان توضح لي هاتين النقطتين وياليت لو تعطيني مثال على هذه الحالات
-أنخفاض مفهوم الذات : (( وهذا مهم للأمهات والمعلمات ))
حيث ان مفهوم الذات عامل نفسي هااااااااااااااام يجب أن لا يغفل عنه حيث توجد علامة ايجابية بين مفهوم الذات والتحصيل القرائي ولذلك يجب أن لا نهمل هذا الجانب في معرفتنا لهذه الصعوبة في الطفل .
- المشكلات الوجدانية : (( وهذا يخص الامهات بشكل خاص ))
حيث اظهرت الدراسات ان هي السبب الرئيسي في صعوبات تعلم القراءه حيث اظهرت الدراسة ان القرااء الضعاف اظهرو عدم توافق شخصي وكذلك اضطرابات نفسية ولذلك يعتبر التخلص من المشكلات الوجدانية لدى الطفل جزء كبير وضروري في حل مشكلتة في تعلم القراءه .
تقبل تحيتي
اهلا ومرحبا بيك اختي الحوزوية الصغيرة
واشكرك على المرور الجميل معي
وبخصوص سؤالك عن هالنقطتين
في بداية الكلام ...... الأنسان الي يحمل داخلة هموم ومشاكل ومتاعب الحياه مايستطيع ان ينتج شي في حياته او عملة او يبدع في شي واضح
هذا من ناحيه العمل
ومن ناحية الطب كثير من الامراض العضوية تكون ناتجة في الاصل عن مرض نفسي فتتأصل بسبب عدم الاهتمام بها وتكبر وتكبر حتى تتحول الى مشكلة جسمية
وفي علاجها تكون النسبة الأكبر للعلاج النفسي اولاً
ف نبدى بالعلاج النفسي اولاً لان اذا استمر المرض النفسي وهو الاساس لانه من داخل الاعماق من الصعب ان يتم العلاج الجسدي او بيكون العلاج بشكل بطيئ جداً ..
وهنا المقصود ب المشكلات الوجدانية وانخفاض مفهوم الذات
فالمقصود بنخفاض مفهوم الذات :
هو ان الفرد او الطفل المتعلم يملك اسباب ومعتقدات وهمية عن نفسة وشخصيتة الداخلية سلبية جدا بحيث ما تدفعة لتعلم او معرفة الجديد من العلم
فالدافع لتعلم يكون منخفض جدا لانه يعتقد انه غير كفء لتعلم والابداع والتقدم بسبب مواقف سابقة في حياتة كانت سلبية عليه فشخصيتة عممت هذه المواقف على بقية حياتة بسلبيه
والنتيجة من وجهه نظرة الشخصية انه انسان مايصلح لشي وكل الاشياء الي بيفعلها فاشلة وانه فاشل في اغلب الامور وهذا الشي الي وهذه السلبية الي تعيش فيه هي السبب لعدم تقدمة في التعلم والتقدم .......
اما القصد من المشكلات الوجدانية :
هي المشكلات الي تكون في محيط الطفل وبالأغلب تكون مشاكل اسريه سواء بين الأبوين او الاهل والأقرباء ولكن مصدرها من المحيط الصغير وهي مرتبطة ارتباط كبير ب أنخفاض مفهوم الذات واسبابة
ولكنها هنا بشكل اوسع
فمثلا يعيش الطفل فترة طويلة من المشاحنات والعنف النفسي والجسدي ومشاكل الابوين مما يسبب له تشتت واضطراب في نفسيتة وتكثر عنده عملية السرحان وتشتت الانتباه وعدم التركيز بسبب عقلة المشوش وقلبة المملوء بالمشكلات وعدم الاستقرار العاطفي الي من المفترض يكون مكتفي منه من داخل البيت فتتأثر عملية تعليمة في اهم اساسيات التعلم وهي القراءه لانه فاقد التركيز وخصوصا لو كانت في مرحلة مبكره من عمر الطفل ........
هاهي ذي محاضرة جديدة نقف في ختامها نصفق بحرارة
للمحاضر الفاضل...
كان لي حظور في المحاضرة السابقة ولكن لشدة الأزدحام
لم تلاحظو تواجدنا
اخي الفاضل عاشق الأكرف بارك الله جهودكم الطيبة
لك مني جزيل الشكر
تحياتي لك..